المجموعة
أمثلة من مجموعتنا
10000+ نتائج/نتيجة عن 'هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين'
هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين
اختبار تنافسي
بواسطة Noufdawood
المطابقة
بواسطة Taifsaleem11111
هدي النبي (ص) في التعامل مع غير المسلمين
بواسطة Walifs14115348
صلي كل حديث بما يدل عليه من هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين:
بواسطة Srobinmhfooz
هدي النبي مع غير المسلمين ❤️
صواب أو خطأ
بواسطة U55004246
مهمة الادائية فاطمة ال سباع /هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين
افتح الصندوق
بواسطة Fattat091
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين. بواسطة Asmi5566
بواسطة Alreemb65
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين.
من هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين - نبع العلوم
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين ، هو عنوان هذا المقال، ومعلومٌ أنَّ جزيرة العرب زمن النبيِّ كان فيها المسلم والمشركَ وأهل الذمة، فكيفَ كان تعاملَ النبيِّ معهم؟ وما الدليل على ذلك؟ وكيف كان يتعامل مع يهود المدينة؟ وكيف كان تعامله مع الزعماء والوفود؟ كلُّ هذه الأسئلة سيجد القارئ الإجابة عليها في هذا المقال.
حل درس هدي النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين الحديث والسيرة للصف السادس - حلول
أمّا المعاهدات التي أُبرمتْ مع القبائل اليهودية الثلاث: بنو قينقاع، وبنو النضير، وبنو قريظة فلا يُوجد نقلٌ ثابت الصّحة ببنودها التفصيلية، وإن كان الباحثون في السيرة النبوية يؤكّدون أنّها نفس البنود الواردة في وثيقة المدينة؛ لأنّ ما صحّ من شواهد التّعامل معهم يُشير إلى وجود هذه البنود في معاهداتهم. [١]
تعامُل الرسول بالعَفو والصفح مع غير المسلمين
أرادت امرأةٌ يهوديّةٌ قَتل الرسول- صلّى الله عليه وسلّم-؛ فأحضرت شاةً مسمومةً إليه، فأكل منها، ثمّ عَلِم النبيّ أنّها مسمومةٌ، فأحضروا المرأة إليه، واعترفت بذلك، فأراد الصحابة قتلها، إلّا أنّ النبيّ رفض، وعفا عنها. يروي ذلك الإمام مسلم في صحيحه عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (أنَّ امْرَأَةً يَهُودِيَّةً أَتَتْ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بشَاةٍ مَسْمُومَةٍ، فأكَلَ منها، فَجِيءَ بهَا إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَسَأَلَهَا عن ذلكَ؟ فَقالَتْ: أَرَدْتُ لأَقْتُلَكَ، قالَ: ما كانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ علَى ذَاكِ قالَ: أَوْ قالَ، عَلَيَّ قالَ قالوا: أَلَا نَقْتُلُهَا؟ قالَ: لَا، قالَ: فَما زِلْتُ أَعْرِفُهَا في لَهَوَاتِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ).
[١٣]
وصايا الرسول بأهل الذمّة والمعاهدين
تجدرُ الإشارة إلى أنّ المواقف المشرقة في تعامل النبيّ -صلى الله عليه وسلم- مع أهل الذّمة، والتي سبق الإشارة إلى بعضها تنبعُ من الثابت الرّاسخ في الإسلام: أنّ الاختلاف بين عقائد البشر تُشكّلُ فرصةً للتّحاور وصولاً إلى كلمة سواء، بعيداً عن العنف والاعتداء دون وجه حقّ، ومن مُنطلق الفهم لسنّة الاختلاف بين البشر أباح الإسلام طعام وهدايا أهل الكتاب، وأحلَّ الزواج من نسائهم. [١٤] ولا يخفى ما عهد به النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أهل نجران، أنَّ لهم جوار الله وذمَّة رسول الله على أموالهم وملَّتهم، وكان من سنّة النبيّ -عليه السلام- احترام مشهد جنائز موتاهم؛ ففي الحديث الصحيح: (إنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَرَّتْ به جِنَازَةٌ فَقَامَ، فقِيلَ له: إنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، فَقالَ: أَليسَتْ نَفْسًا). [١٥] [١٦] وقد أوصى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بالمُعاهدين، فقال: (ألَا مَن ظلَم مُعاهَدًا أو انتقَصه أو كلَّفه فوق طاقتِهِ أو أخَذ منه شيئًا بغَيرِ طِيبِ نَفْسٍ، فأنا حَجيجُهُ يومَ القِيامةِ). [١٧] [١٨] ومن أعظم ما يُشار إليه في هذا الباب ما ثبت بالصحيح أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسّلام- توعّد من قتل مُعاهداً من أهل الذّمة وعيداً شديداً؛ ففي الحديث الذي أخرجه البخاري ورواه عبد الله بن عمرو أنّ رسول الله قال: (مَن قَتَلَ مُعاهَدًا لَمْ يَرِحْ رائِحَةَ الجَنَّةِ، وإنَّ رِيحَها تُوجَدُ مِن مَسِيرَةِ أرْبَعِينَ عامًا).
تاريخ النشر: الخميس 21 صفر 1437 هـ - 3-12-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 315868
9590
0
106
السؤال
ما حكم الشرع في الزوج الذى لا يصلي ويشاهد أفلاما إباحية ويطلب العلاقة الزوجية باستمرار وفي أوقات غير مناسبة وبغير إرادة زوجته، ودائما يتهمها بالبرود وعدم مبادلته المشاعر؟ هل يجوز للزوجة أن تمتنع عن معاشرته لسوء حالتها النفسية من طريقته الأنانية وأسلوبه في أخذ حقوقه الزوجية؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان الحال كما ذكرت فإنّ البلية الكبرى في ترك زوجك للصلاة، فإنّ الصلاة عماد الدين، ولا حظّ في الإسلام لمن تركها، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع، وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى أن تارك الصلاة كافر خارج من الملة، وعلى قولهم لا يحلّ لك البقاء مع زوجك ما دام تاركاً للصلاة، لكنّ غيرهم من أهل العلم يفرقون بين ترك الصلاة جحوداً لفرضيتها وتركها كسلاً، وانظري الفتوى رقم: 177285. ولا ريب أنّ مشاهدة الأفلام الإباحية حرام ومنكر قبيح، أما طلب الزوج امرأته للمعاشرة، فالأصل جوازه، نعم ينبغي للزوج مراعاة حال زوجته وحرصه على أن تشبع حاجتها كما يشبع، لكن يجب عليها طاعته إذا دعاها للفراش في أي وقت، إلا لعذر كمرض أو حيض أو صوم واجب أو ضرر يلحقها من الجماع، أما امتناعها من طاعته لمجرد سوء مزاجها أو ضيقها من حرص زوجها على قضاء وطره من غير مراعاة لحال زوجته، فلا يجوز لها، قال الشيخ مرعي الكرمي: وللزوج أن يستمتع بزوجته كل وقت على أي صفة كانت ما لم يضرها أو يشغلها عن الفرائض.
حكم رفض الزوج معاشرة زوجته وشقيقه وهرب الجهات
فتاوى
إسلامية " ( 3 / 190). وانظري أجوبة الأسئلة: (
5971) و (
10680) و (
93230). والله أعلم
حكم رفض الزوج معاشرة زوجته بإحدى البنايات السكنية
وبحسب الفتوي فقد كان لزامًا على المرأة المسلمة البالغة أن تستر جسدها جميعه عدا الوجه والكفين، ومن المقرر شرعًا أن من حق الزوج على زوجته أن تطيعه وتُلَبِّي طلباته المشروعة سواء كانت هذه الزوجة في منزل والدها أم في منزله؛ عزت الدار طاعة زوجها لأنه بمجرد العقد عليها صارت زوجة له ويحق له أن يأمرها بالصلاة و الحجاب وهي عند أهلها؛ لأنهما فرضان وجب عليها العمل بهما من نفسها، وعليها أن تتقي الله فيما فرضه عليها من صلاة وحجاب. اقرأ أيضا: هل يجوز إخراج زكاة الفطر عن الابن المسافر؟.. الأزهر للفتوى يجيب
حكم رفض الزوج معاشرة زوجته بسلاح أبيض وإحالته
رواه البخاري ( 4910) ومسلم ( 3021). حكم رفض المرأة معاشرة زوجها المصاب بالصرع. قال ابن كثير رحمه الله: " إذا خافت المرأة من زوجها أن ينفر عنها ، أو يطلقها:
فلها أن تسقط حقها ، أو بعضه ، من نفقة ، أو كسوة ، أو مبيت ، أو غير ذلك من الحقوق
عليه ، وله أن يقبل ذلك منها ، فلا جناح عليها في بذلها ذلك له ، ولا عليه في قبوله
منها؛ ولهذا قال تعالى: ( فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا
صُلْحًا) ، ثُمَّ قَالَ: ( وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) ، أي: من الفراق " انتهى. " تفسير ابن كثير " ( 2 / 426). فالطلاق بيد الزوج ، وليس لرفض الزوجة ما يمنع من إيقاعه ، وعليها إن أرادته زوجاً
أن توسِّط أهل الخير للصلح ، ولها أن تسقط بعض حقوقها في مقابل ذلك ، فإن أبى الزوج
إلا الطلاق: فيُرجى أن يكون ذلك خيرا لها وله ، كما قال تعالى: ( وَإِنْ
يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلّاً مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعاً
حَكِيماً) النساء/ 130. ثانياً:
يجب على الزوجين إعفاف بعضهما بعضاً ، ويحرم لأحدهما الامتناع عن الجماع إضراراً
بالآخر ، ولا شك أن ثمة فرقاً بين الزوج والزوجة في هذه الحال ، فالمرأة لو لم يكن
لها شهوة: فإن زوجها يقضي شهوته معها ، ولا عكس ؛ لأن رغبة الزوج لها تعلق
بالانتشار والانتصاب عنده ، وهو ما لا يتم الجماع إلا به ، لكن من قدر على إعفاف
زوجته ولم يفعل: فقد إثم ؛ لأن حق الاستمتاع مشترك بين الزوجين ، إلا أن يكون هجره
لها من أجل تركها لما أوجب الله عليها ، أو لفعلها معصية ، وإلا أن يكون تركه
للجماع بسبب مرضه أو إرهاقه.
حكم رفض الزوج معاشرة زوجته بضربها بعصا وكويها
السؤال: هذه الرسالة -يا سماحة الشيخ- وردتنا من مقدم الأسئلة المستمع (ع. س.
الحمد لله. أولاً:
إذا رغب الزوج بطلاق امرأته فليس لرفضها له اعتبار من حيث وقوعه ، بل هو واقع إذا
أنفذه الزوج ، والأصل في الطلاق الكراهة ، ولذا لم يكن مرغبّاً به ابتداء ، لكن قد
يحصل في الحياة الزوجية ما تستحيل معه العشرة بين الزوجين ، فشرع الله تعالى الطلاق
، حكمةً بالغة. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " الأصل في الطلاق: الحظر ، وإنما أبيح منه
قدر الحاجة ، كما ثبت في الصحيح عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم " أن إبليس
ينصب عرشه على البحر ويبعث سراياه فأقربهم إليه منزلة أعظمهم فتنة فيأتيه الشيطان
فيقول: ما زلت به حتى فعل كذا ، حتى يأتيه الشيطان فيقول: ما زلت به حتى فرقت
بينه وبين امرأته ، فيدنيه منه ، ويقول: أنت ، أنت ويلتزمه " ، وقد قال تعالى في
ذم السحر: ( ويتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه) " انتهى. حكم الامتناع عن معاشرة الزوجة لفترة طويلة - إسلام ويب - مركز الفتوى. " مجموع الفتاوى " ( 33 / 81). وقال رحمه الله أيضاً: " ولولا أن الحاجة داعية إلى الطلاق: لكان الدليل يقتضي
تحريمه ، كما دلَّت عليه الآثار والأصول ، ولكن الله تعالى أباحه رحمة منه بعبادة ،
لحاجتهم إليه أحياناً " انتهى. " مجموع الفتاوى " ( 32 / 89). وإذا ما شعرت الزوجة بأن زوجها سيطلقها: فيمكنها توسيط أهل الخير والعقل ليحولوا
دون إيقاع زوجها الطلاق ، كما يمكنها مصالحته على إسقاط النفقة أو جزءٍ منها ، أو
إسقاط حقها أو جزءٍ منه في المبيت ، كما صنعت سودة بنت زمعة رضي الله عنها حين شعرت
بأن النبي صلى الله عليه وسلم سيطلقها ، فوهبت ليلتها لعائشة رضي الله عنها ؛ لما
تعلمه من حب النبي صلى الله عليه وسلم لها ، ومهما بذلت سودة أو غيرها لتكون زوجةً
للنبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة فليس بكثير.
بقلم |
مصطفى محمد |
الخميس 21 اكتوبر 2021 - 03:01 ص
ورد سؤال إلى الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من سيدة تقول: زوجة مريضة جدًّا وطلبها زوجها للمعاشرة ولا تقدر، فهل يجوز للزوج أن يُحسبن عليها طوال اليوم؟ وفي رده، قال أمين الفتوى إن الأصل في ذلك أن الزوجة لا تمنع نفسها عن زوجها إذا طلبها، ولكن قد يعتريها حالة تسمح لها بعدم التلبية، مثل المرض، والتعب الشديد، ووجود عذر حيض أو نفاس، أو إحرام بحج أو عمرة. وأضاف شلبي، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء عبر قناتها على يوتيوب، بأن هذه الحالات التي ذكرت تبيح للمرأة ان ترفض العلاقة. واستشهد أمين الفتوى بحديث ورد عن أبي سعيدٍ سعد بن سنانٍ الخدري رضي الله عنه: أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "لا ضرر ولا ضرار" حديث حسن رواه ابن ماجه. حكم رفض الزوج معاشرة زوجته وشقيقه وهرب الجهات. وأوضح شلبي أنه لو دعا الرجل زوجته إلى الفراش، فأبت باتت تلعنها الملائكة إذا لم يكن هناك عذر، وإن كان بها عذر فلا حرج عليها لأن المشقة تجلب التيسير. ما الحكم إذا امتعنت المرأة عن معاشرة زوجها وساومته علي حقوقه الشرعية؟ دار الافتاء المصرية ردت علي هذا التساؤل: أمر الله تعالى المرأة بطاعة زوجها، وجعل حقه عليها عظيمًا، وبيَّن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عِظَم هذا الحق في قوله: «لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا» رواه الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه وقال: حديث حسن غريب.