كم يكلف صبغ الغرفة
كم يكلف تجديد غرفة المعيشة؟
عامل تركيب دواليب الدمام
يقوم عامل تركيب دواليب الخبر بالعديد من اعمال تركيب ستارة، إلي جانب أن نجار الدمام تصليح ابواب المتميز الذي يوفر خدمات متعددة لكافة المواطنين، ومن خلال منجرة ممتازة في الدمام ، نستطيع الحصول علي أفضل ابواب خشب والعديد من أنواع المطابخ الخشبية المتميزة التي تناسب العديد من الأذواق، ويمكننا من خلالها تفصيل مطابخ الدمام، ومن خلال فني تركيب ستائر ايكيا الدمام، التي تحتاج إلي فني تركيب متميز من أجل القيام بتركيب هذه الستارة المتميزة. محل تركيب ستائر بالدمام
يمكننا من خلال محل ستائر رخيص بالدمام الحصول علي أفضل فني تركيب ستائر يمكنه تقديم الخدمة، ويقوم نجار تركيب اثاث الدمام، بالعديد من اعمال تركيب ستائر في حراج الدمام بأسعار رخيصة مناسبة لكافة المواطنين، ويقوم فني تركيب اثاث ايكيا، بالعديد من الأعمال الأخرى من اهمها، فتح وتركيب غرف نوم، من أجل نقل الغرفة من مكانها لآخر، فلابد من الإستعانة بأفضل نجار شاطر يمكنه القيام بفك وتركيب غرفة نوم ليتمكن من نقلها وإعادة تركيبها مرة أخري في المكان المناسب بكل دقة ومهارة عالية، وهناك نجار حي طيبة المتميز، الذي يقدم خدمات متعددة بخبرة ومهارة عالية.
#852
يعطيك العافيه عالمجهود والمساعده
حبيت استشيرك انا بيتي دورين وسرداب عمر البيت فوق عشر سنين بسوي له ترميم كامل
والإضافات الجديده ببني ملحق للرياضه (بلياردو وتنس طاولة... كم يكلف صبغ اثاث غرفة النوم جملة واحدة. ) فوق السطح
وبركب مصعد إذا كان فيه مكان مناسب حسب المخطط
شنو تنصحيني فيه بالنسبة للشركات الي ممكن اتعامل معها؟
شنو ابتدي فيه ؟
الحمامات والمطابخ أو الصالات والمجالس أو واجهة البيت من درايش وشتر.....
افكر اسكن بالسرداب وارمم البيت فوق وبعدين اطلع فوق ثم ارمم السرداب
صعب استاجر لأن بيتي فيه اثاث ماقدر اخليه بالاضافه الايجار يحتاج ميزانية بعد. #853
حياج الله معانا
شلون أفيدج حبيبتي من غير مخطط؟ شلون أعرف وين الباب والدريشة وارتفاع الغرفة.. ؟
#854
شكراً للتوضيح
للأسف هالأسعار عند النجار وأنا ما أعرف
#855
وعليكم السلام
الصالة الأولى حسافة على مساحتها وارتفاعها تخربونها باللون الأزرق.. كلش لون غير مناسب للصالات، اختاروا درجات الذهبي والبيج والبني وممكن الزيتوني
أما الصالة الثانية تبون الأثاث كلاسك مع إن السقف 100% موديله مودرن!!
ولنا في هذه الخطبة وقفة مع مرحلة كبر السن والتقدم في العمر من خلال المسائل التالية:
أولاً: لنعلم أن طول العمر نعمة إذا استغل المعمّر عمره في طاعة الله كما قال صلى الله عليه وسلم وقد سئل مَن خيرُ الناس فقال "من طال عمره وحسن عمله" رواه الترمذي.
خطبة عن كبار السنة
وقال صلى اللهُ عليه وسلم: « ابْغُونِي ضعفاءَكم؛ فإنَّما تُرزقونَ وتُنصرونَ بضعفائِكم »؛ رواه أحمد. ومن حقوق كبار السن الْبَدْءُ بِالْكَلَامِ فَهُوَ أَحَقُّ بِالْإِكْرَامِ، فقد جاء أخوان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأراد الأصغر أن يتكلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " كبِّر كبِّر".
خطبه عن كبار السن واحترامهم
إجلال الكبير من خلال احترامه وتوقيره؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا))؛ [صحَّحه الألباني في صحيح الترمذي]، وعن أبي موسى أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((إن من إجلال الله تعالى: إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط))؛ [حديث حسن، رواه أبو داود]. "إن من إجلال الله"؛ أي: تبجيله وتعظيمه، "إكرام ذي الشيبة المسلم"؛ أي: تعظيم الشيخ الكبير في الإسلام بتوقيره في المجالس، والرفق به، والشفقة عليه، ونحو ذلك، كل هذا من كمال تعظيم الله؛ لحرمته عند الله؛ [عون المعبود (13/ 132)]. خطبه عن كبار السن في الجزاير. ويظهر ذلك التوقير والاحترام في العديد من الممارسات العملية الحياتية؛ فمن إجلال الكبير بدؤه بإلقاء التحية والسلام عليه؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((يسلِّم الصغير على الكبير، والراكب على الماشي))؛ [رواه البخاري]. ومن إجلال الكبير: الابتداء به وتقديمه في الأمور كلها؛ كالتحدث والتصدر في المجالس، والبدء بالطعام والجلوس، وغير ذلك، فالأولى في الصلاة أن يليَ الإمام مباشرةً كبار القوم وذوو المكانة والمنزلة العلمية والعمرية أهل العقول والحكمة؛ فعن أبي مسعود رضي الله عنه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: استووا ولا تختلفوا؛ فتختلف قلوبكم، لِيَلِني منكم أولو الأحلام والنُّهى، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم، قال أبو مسعود: فأنتم اليوم أشد اختلافًا))؛ [رواه مسلم].
خطبه عن كبار السن في الجزاير
رواهُ الإمامُ أَحمدُ، وصَححهُ الألبانيُّ. أيهَا المؤمنونَ:
من المكارمِ العَظيمةِ، والفَضَائِلِ الجَسيمَةِ التي كَفَلَهَا الإسلامُ ودَعَا وأَكَّدَ عليهَا: مُراعَاةُ قَدْرِ كِبارِ السِّنِّ، ومَعرفةُ حَقِّهِمْ، وحِفظُ وَاجِبِهِمْ، والتَّأدُّبُ مَعهُم، ومَعرفَةُ مَا لَهم مِن حُقُوقٍ ووَاجِبَاتٍ.
خطبة عن حقوق كبار السن
الحديث معهم بلباقة: حيث في حال تطلب منهم شيء قل لهم كلمة "من فضلك" و "شكراً" بصورة مستمرة وفي حال خرجت قل "ألقاك بخير" دعه يحس بأنه محور حياتك ولا تتأفف منه. خطبه عن كبار السن واحترامهم. لا تشعره بعجزه: من المؤكد أن كبار السن لا يحاولون أن يمشوا بسرعة الشباب، لهذا وجب عليك الحرص على أن تكون سرعة خطواتك في المشي ذات سرعة خطوات الفرد المسن، كذلك عليك إتاحة مستلزماتهم من ملابس وأجهزة وأدوية. إدخال السعادة إلى قلوبهم: وذلك يكون عن طريق تقديم الهدايا بين الحين والآخر، اللجوء معهم في رحلة وزيارة أفراد الأسرة، تحضير القهوة لهم بالطريقة التي يحبونها، إحضار الأشياء التي يحبونها وتشعرهم بطعم الحياة. الحرص ومراعاة مشاكلهم: فالمسنين يعانون من مشاكل من العديد من المشاكل في حياتهم، سواء كانت المشاكل الصحية، الاجتماعية، الاقتصادة وغيرها من المشاكل الأخرى والتي من الواجب علينا الوقوف الى جانبهم ومساعدتهم في حلها وإحضار كافة المستلزمات الخاصة بهم. كيفية التعامل مع كبار السن إن مرحلة الشيخوخة المرحلة الأخيرة من دورة حياة الفرد، وهي تحتوي تلك الدورة على تقلبات نفسية وتدني في صحة كبير السن، وهذا ينعكس على أساليب كبير السن وتضعف وسائل التواصل معه فيحتاج منّا التنبيه بالتعامل، والتعامل مع كبار السن يحتاج الى مهارات خاصة والآداب العامة، ومن أهم تلك الطرق: الاستقبال بالابتسامة والترحيب بهم: ويكون ذلك من خلال المصافحة باليد وتقبيل أيديهم أو رؤوسهم.
نَسْأَلُ اللهَ طُولَ الْعُمُرِ مَعَ حُسْنِ الْعَمَلِ، كَمَا نَسْأَلُهُ صَحةً فِي قُلُوبِنَا وَصِحَّةَ أبدانِنَا وَأَنْ يَخْتِمَ لَنَا بِخَيْرٍ، أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ..
الخطبة الثانية
الحمدُ للهِ عَظيمِ الإِحسَانِ وَاسعِ الفَضلِ والجُودِ والامتِنَانِ، وأَشهدُ أن لا إِلهَ إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ محمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ؛ صلى اللهُ عليهِ وعَلى آلِهِ وأصحَابِهِ أَجمعِينَ وسَلَّمَ تَسلِيماً كَثِيرًا. أمَّا بَعدُ:
فمِن أَهَمِّ آثَارِ الاهتِمَامِ بكِبارِ السِّنِّ ورِعايَتِهِمْ التَيسِيرُ والبَركَةُ، وانصِرافُ الفِتَنِ والِمحَنِ والبَلايَا والرَّزايَا عَن العَبدِ، وسَببٌ للخَيراتِ والبَركاتِ المتتالياتِ عَليهِ في دُنيَاهُ وعُقبَاهُ، لَقد جَاءَ في حَديثِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلَّا بِضُعَفَائِكُمْ" رواهُ البخاريُّ. ومن الآثَارِ أنَّنَا إذَا احتَرَمْنَا الكَبيرَ، ورَعَينَا حُقُوقَه، يَسَّرَ اللهُ تعَالى لنَا في كِبَرِنَا مَن يَرعَى حُقُوقَنَا، جَزاءً مِن جِنسِ إِحسانِنَا، وسَيأتِي عَلينَا يَومٌ - إنْ مَدَّ اللهُ في أعمَارِنَا - نَكونُ فيهِ كُبرَاءَ مُسنِّينَ، ضَعِيفِي البَدَنِ والحَوَاسِّ، في احتياجٍ إلى مَن حَولَنَا؛ وإنْ كنَّا مُضيعِينَ حُقُوقَهُم في شَبَابِنَا، فسَيُضَيِّعُ الشَّبابُ حُقوقَنَا في كِبَرِنَا.