الرياض- خليج 24 | تعتبر جامعة جازان بوابة القبول من الأمور المهمة التي تعمل من خلاله على تقديم أفضل خدمة ومستوى لطلابها. وعملت جائحة كورونا على إتاحة المجال للجامعة على استغلال التعليم الأكاديمي بشكل كامل عبر شبكة الإنترنت. وعهدت جامعة جازان بوابة القبول على تقديم الخدمة بمستوى عال من خلال تطويع كل الإمكانيات المتاحة لديها. وفرت جامعة جازان بوابة القبول وسائل متعددة في سبيل تحقيق أهدافها في تقديم الخدمات للطلبة حيث عملت على تدعيم نظام الجمع بين الطلاب والهيئة التدريسية من خلال بوابة إلكترونية. ويعمل هذا النظام على تسهيل سير العملية التعليمية والإبقاء على تواصل دائم ومباشر بين الطلاب والمدرسين. جامعة جازان بوابة القبول
عهدت جامعة جازان بوابة القبول على إنشاء نظام بلاك بورد التعليم الإلكتروني للطلاب والذي يعتمد بشكل أساسي على التعليم عن بعد. وفرض ذلك انتشار فيروس كورونا في المملكة خاصة وفي انحاء العالم عامة. وجعل هذا النظام التعليم عن بعد مما وفر على الطلاب الحضور للحرم الجامعي والتعلم الوجاهي نتيجة فيروس كورونا. والنظام يقدم المحاضرات والدروس عن بعد. علاوة على إمكانية التفاعل والمشاركة مع المدرس عبر النظام الجديد.
- بوابة القبول جامعة جازان
- التأمين ينجح فى تحويل أزمة كورونا إلى فرصة - جريدة المال
- وثيقة تأمين كورونا.. أول شروط السفر الجديدة
- 10 دنانير أرخص تأمين لـ«كورونا» يغطي مصاريف 15 يوماً.... بـ 35 ألف دولار - الراي
بوابة القبول جامعة جازان
عمادة القبول والتسجيل جامعة جازان - YouTube
واختتم بالقول: سيتم سحب البيانات الخاصة بالطلبة عبر برنامج التعاملات الإلكترونية "يسر".
193 ديناراً أغلى تأمين و75 ألف دولار أعلى تغطية 6 آلاف دولار يتحمّلها مسافرو «بلاتينيوم» بين 81 و85 عاماً 980 دولاراً حد أقصى للحجر 14 يوماً «الفضية» تشمل أوروبا وآسيا وأفريقيا من دون اليابان «الذهبية» تغطي العالم باستثناء أميركا وكندا وأستراليا واليابان بدأت شركات التأمين المحلية، وتحديداً الكبرى منها، في إعداد وثائق تأمين جديدة تستقيم مع البروتوكول الصحي للتشغيل التجاري بمطار الكويت الدولي، والقاضي بإلزام المسافرين بتغطية فيروس كورونا ضمن بنود وثائق التأمين على السفر. وفي هذا الخصوص، علمت «الراي» أن هناك شركات مثل وربة للتأمين، بدأت بالفعل بيع وثائق تأمين تغطي المصاريف الطبية لمصابي «كورونا»، لفترات تبدأ من 15 يوماً، وتصل إلى سنة، فيما يبلغ متوسط الحد الأدنى لسعر الوثيقة الواحدة 10 دنانير، و193 ديناراً كحد أقصى. وبالنسبة لمتوسط الحد الأقصى الذي يمكن أن تغطيه وثيقة تأمين السفر ضد «كورونا» يبلغ 75 ألف دولار، علاوة على مصاريف حجر صحي لا تزيد على 980 دولاراً موزعة على 14 يوماً. فترات التأمين وبشيء من التفصيل، كشفت مصادر مسؤولة لـ«الراي» أنه كما تختلف أسعار وثائق التأمين ضد «كورونا»، تختلف الدول التي تغطيها هذه الوثائق، والفترات التي تشملها، كما أنها تتضمن حدوداً عليا للمصاريف الطبية، وحدوداً قصوى أيضاً بالنسبة لتغطية فترات الحجر الصحي.
التأمين ينجح فى تحويل أزمة كورونا إلى فرصة - جريدة المال
يزيد التوجه نحو إصدار وثائق تأمين خاصة بكوفيد-19 كأحد مستلزمات قضاء العطلات في الخارج. ويخلق ذلك التوجه فرصا لشركات التأمين في وقت يطلب فيه مزيد من البلدان تغطية تأمينية إلزامية في حالة إصابة الزائر بفيروس كورونا. وتشهد حجوزات شركات الطيران ارتفاعا في بعض المناطق، مما يثير آمالا حذرة في تعافي حركة السفر خلال الصيف، لكنه يؤجج أيضا مخاوف في الوجهات السياحية من تحمل تكاليف باهظة إذا تقطعت السبل بالمصطافين بسبب الفيروس. أفضل 10 شواطئ في 2021.. وجهات ساحرة تنتظر رفع قيود السفر 10 ثوان مدة إجراءات السفر في مطارات دبي وقال القائمون على إحدى خطط خدمات الطوارئ لرويترز إن أكثر من 12 بلدا تطلب تغطية كوفيد-19 التأمينية للزوار وإن الأردن أحدث بلد يدرس مثل هذه الحماية. وقال روبين إنجيل مستشار تأمين السفر لدى شركات منها أكسا وإيه. آي. جي إن القيمة الإجمالية لسوق التأمين ضد مخاطر كوفيد-19 أثناء السفر تدور بين 30 و40 مليار دولار سنويا. وقال دان ريتشاردز الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال ريسكيو لإدارة مخاطر السفر والأزمات "خدمات التأمين والحماية المتعلقة بالسفر تنطلق بالتزامن مع استئناف حركة السفر". ويغطي تأمين كوفيد-19 عادة علاجا بما تصل قيمته إلى 100 ألف دولار، ويمكن أن تشمل تكاليف وفحوص فيروس كورونا وخدمات مثل الإجلاء أو الدفن المحلي أو حرق الجثث.
وثيقة تأمين كورونا.. أول شروط السفر الجديدة
★ ★ ★ ★ ★
12 دولة في العالم بدأت التطبيق
أكدت الكثير من دول العالم ضرورة إصدار وثائق تأمين خاصة بكوفيد-19 ضمن إجراءات سفر السياح أو استقبالهم في الدول المختلفة، مع تغطية تأمينية إلزامية في حالة إصابة الزائر بفيروس كورونا. ومع انتشار اللقاحات المضادة لفيروس كورونا وبكثافة في أوربا، ارتفعت الأصوات المطالبة بوجود حد تأميني لأي زائر ضد مخاطر الإصابة بكورونا حتى لا يمثل الزوار ضغطاً على المرافق الصحية والطبية في المدن العالمية. ووفقاً لـ"رويترز"، فإن أكثر من 12 بلداً تطلب تغطية كوفيد-19 التأمينية للزوار، وتعد الأردن أحدث بلد يدرس مثل هذه الحماية. وقال "روبين إنجيل" مستشار تأمين السفر لدى شركات منها أكسا وإيه. آي. جي، إن القيمة الإجمالية لسوق التأمين ضد مخاطر كوفيد-19 أثناء السفر تدور بين 30 و40 مليار دولار سنوياً. وقال دان ريتشاردز، الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال ريسكيو لإدارة مخاطر السفر والأزمات: "خدمات التأمين والحماية المتعلقة بالسفر تنطلق بالتزامن مع استئناف حركة السفر". ويغطي تأمين كوفيد-19 عادة علاجاً بما تصل قيمته إلى 100 ألف دولار، ويمكن أن تشمل تكاليف وفحوص فيروس كورونا وخدمات مثل الإجلاء أو الدفن المحلي أو حرق الجثث.
10 دنانير أرخص تأمين لـ«كورونا» يغطي مصاريف 15 يوماً.... بـ 35 ألف دولار - الراي
وأشار إلى أنه بالنسبة لفروع التأمين التى تأثرت بوباء كورونا بصورة غير مباشرة مثل تأمينات الممتلكات (تأمين الحريق وتأمينات الحوادث المتنوعة والتأمين الهندسى والتأمين البحرى) كان التأثير عليها بسبب تأثر القطاعات التى تغطيها مثل نشاط السياحة والفنادق العائمة وكذلك تأثر حركة الاستيراد والتصدير والنقل البحرى خلال العام الأول للوباء. وأكد أن سوق التأمين المصرى لم تتكبد تعويضات كبيرة بسبب حالة الإغلاق أو فقد الإيراد أو توقف النشاط لأن الوثائق بسوق التأمين المصرية تغطى فقد الإيراد الناتج عن حادث مغطى مثل الحريق، على عكس أسواق التأمين الأخرى خاصة فى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والتى تغطى فقد الإيراد لأى سبب وتكبدت بالتالى تعويضات عند فقد الإيراد نتيجة الوباء والإغلاق الحكومى فى تلك الدول. وأوضح أن التأثير على فروع تأمين الممتلكات فى مصر كان فى تحصيل الأقساط من القطاعات المتأثرة بالوباء مثل نشاط السياحة وغيرها، والتى أكدت الهيئة العامة للرقابة المالية على شركات التأمين بضرورة مراعاة ظروف تلك القطاعات وجدولة الأقساط على دفعات. وكشف أن قطاع التأمين استطاع تحويل أزمة كورونا إلى فرصة عبر زيادة الطلب على التأمين الطبى وتأمينات السفر والتأمين على الحياة، وهو ما حدث من قبل عقب ثورة 25 يناير 2011 وتحويل مخاطر العنف السياسى من أزمة إلى فرصة حيث زاد الطلب على التغطيات التأمينية ضد مخاطر العنف السياسى فزادت أقساطها، بعد أن كبدت الشركات تعويضات فى بدايتها نتيجة بعض حالات الشغب والاضطرابات المدنية والإضرابات العمالية وقتها.
وأوضحت المصادر أنه بالنسبة لأكثر فترات السفر الدارجة من المسافرين المحليين، تبرز وثيقة التأمين التي تغطي شهراً، والتي يعوّل عليها أن تكون الأكثر مبيعاً، سواءً بالنسبة للمواطنين أو المقيمين، خصوصاً أنه وفقاً لقانون العمل الأهلي تبلغ فترة الإجازات السنوية المستحقة براتب 30 يوماً. وبينت أن متوسط سعر الوثيقة الفضية لفترة الشهر يبدأ بـ14 ديناراً، فيما يصل سعر الوثيقة الذهبية للفترة نفسها إلى 18 ديناراً، وأخيراً وثيقة البلاتينيوم التي تم تحديد متوسط لسعرها على الفترة نفسها بنحو 46 ديناراً. التغطية الصحية وأشارت المصادر إلى أنه من ضمن المتغيرات التي طرأت على بنود التغطيات الصحية التقليدية التي ستشملها وثائق التأمين على السفر في الفترة المقبلة، أن التأمين على «كورونا» سيكون بوثائق فردية، أي أن مصاريف التغطية التأمينية ستقرر لكل شخص على حدة، منوهة إلى أنه من غير المقرر حتى الآن أن تشمل وثائق عائلية تغطي تأمينياً جميع أفراد الأسرة ضد الإصابة بـ«كورونا» كباقة واحدة، كما درجت العادة مع التغطيات الصحية الموجودة بوثائق السفر التقليدية. أما بالنسبة للحيّز الجغرافي الذي تغطيه وثائق التأمين ضد «كورونا»، فتغطي الوثيقة الفضية دول أوروبا، وأفريقيا وآسيا، من دون اليابان، وذلك بحد أقصى من المصاريف الطبية يبلغ 35 ألف دولار، إضافة إلى مصاريف حجر صحي بحد أعلى يبلغ 50 دولاراً يومياً وبحد أقصى 14 يوماً.
وتُباع هذه الوثائق، التي بدأت شركات التأمين في تقديمها منذ منتصف 2020، إما كخدمات تأمينية إضافية أو ضمن سياسات منفصلة مع تغطية لتكاليف العلاج من المرض أو الحجر الصحي. إعداد محمد فرج للنشرة العربية; تحرير أحمد إلهامي for-phone-only for-tablet-portrait-up for-tablet-landscape-up for-desktop-up for-wide-desktop-up