2013-05-08, 07:36
#2
تاجرة برونزية
رد: الرحم مفتوح 1سم بدون طلق
اختي عادي يكون مفتوح ١ سم بالتاسع طبيعي
انا اذكر قبل ولادتي بجم يوم سرت موعد وكان فاتح ١ ونص وقالت عادي طبيعي
بس انتي دام نزل دم ان شا الله جريب
2013-05-08, 10:21
#8
الله يسهل عليج ان شاء الله
2013-05-08, 10:40
#10
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حور الجنان
صح
واتساب فقط 00971569693599
الهديه الرمضانيه 2017
[IMG] [/IMG]
الرحم مفتوح 4 سم ومافي طلق الرحم مفتوح 4 سم متى تكون الولادة نزول سدادة الرحم والطلق بارد
فقط وددتُ أن أُذكِرك ونَفسي..
أنكَ جئتَ هُنا للدنيا لتبني لنفسِكَ مكانًا في الجنة. فباللـه لا تلتفِت لسواهِا، ولا ترضى بِغَيرِ الفردوسِ بديلا. الرحم مفتوح 4 سم ومافي طلق الرحم مفتوح 4 سم متى تكون الولادة نزول سدادة الرحم والطلق بارد. عاهِدني يا صاحِبي، والمُلتَقَىٰ الجنـة بإذن الله
-الإنشاء8/9/221 #عاشقة_الاصفر💛✨ لم يَكُن اللونُ الأصفرُ يَستَهويني حقيقةً لا أذكُر لأي لونٍ كُنتُ انتَمِي حيَنها ؛ لكنَّني أذكُرُ بأنهُ لَم يَكُن المُفضَّلِ لدَيَّ، حتّى قابلته! تَغَيَّر كُل شَئٍ للأصْفَر، وأنَا مُدركة تمَامًا لو أنّه أحبَّ لونًا آخر لوجدني أنحاز له من دونِ الألوان 💛✨
الرحم ٣ سانت وجدار الرحم سميك - مارس 2017 - بيبي سنتر آرابيا
السلام عليكم
انا حامل في الأسبوع ٣٧
امس رحت طوارئ لان فيا الم قوي في كل ظهري واكتافي وفخوذي زي الطلق وكشفوا عليا من الأسفل مفتوح ٣ سانت وجدار الرحم سميك ومافي طلق
وقالتلي لسه بدري مره ع الولاده وانت لسه في الأسبوع ٣٧
وقالت لاتمشي حتى تدخلي ٣٨ او ٣٩
وقلقتني بزيادة
وبعد مارجعت البيت نزل مني ماده لزجه بدم وبعدها افرازات بنيه
مين مرت في هذي المرحلة او عندها اي معلومه تفيدني
وايش القصد جدار الرحم سميك
والله يعطيكم الف عافيه
ج/٣ انا اللي سمعت انه مو زين تشربي شي قبل مايفتح الرحم لأنه يجيب الطلق وانتي الرحم مسكر لاقدر الله يسبب انفجار في الرحم فخليك على كلام دكتورتك احسن ولا فيه شي اضمن من اللي مجرب انه مو خطر وعادي جربي الجماع واجد يقولوا الجماع يسهل الولاده ويساعد على فتح الرحم.
أخرجه ابن خزيمة ، والبيهقي ، والبخاري في التاريخ الكبير. ولئن كان المعنيون بهذا الحديث هم عموم المسلمين، إن الأئمّة والعلماء والوعّاظ هم أولى الناس باتباع الهدي النبوي وتطبيقه في الوضوء والصلاة، والخطأ بحقهم أبشع وأشنع، ولا مجال هنا أبداً للتعذر بالتخفيف عن المصلين وما نراه من نقر للركوع والسجود في كثير من مساجدنا في أفضل الليالي وأعظمها عندما يجتمع المصلين في رمضان ويحضر من لم يكن يعتاد بيت الله فيكون نصيبه ألا يرى سوى تلك الصلاة "المنقورة" المخالفة لسنة نبينا وهديه صلى الله عليه وسلم. ذلك الأدب النبوي الرفيع نلمسه واضحاً جلياً في سلوك أصحابه الذين تأدبوا بأدبه ونهلوا من معينه فهذا الصحابي الجليل العابد الزاهد عبد الله بن عمرو بن العاص يروي لنا قصة الحديث بقوله: رجعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة. حتى إذا كنّا بماء بالطريق. تعجل قوم عند العصر. فتوضّؤا وهم عجال. فانتهينا إليهم. ويل للأعقاب من النار - لفلي سمايل. وأعقابهم تلوح لم يمسها الماء. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ويل للأعقاب من النار. أسبغوا الوضوء ". صحيح مسلم
تُرى، هل سنمرّ على أبنائنا وأهلينا وأصدقائنا وأحبابنا لنعلّمهم ذلك الحديث وخفاياه الثمينة في تحرّي الدقة والإتقان في وضوئنا وصلاتنا وسائر أعمالنا لنسير بأمتنا إلى مدارج العزّ والارتقاء والقصة واضحة بأن قوماً أساؤوا في الوضوء ولم يكن هو منهم كما يتضح من سياق الحديث، ومع ذلك فإنك تجده يضم نفسه معهم تواضعاً ومبالغة في إنكار الذات بقوله عن ذات الحادثة: تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر سافرناه، فأدركنا وقد أرهقنا الصلاة، صلاة العصر، ونحن نتوضأ، فجعلنا نمسح على أرجلنا، فنادى بأعلى صوته: ويل للأعقاب من النار مرتين أو ثلاثا.
الدرر السنية
رواه البخاري و مسلم
وفي رواية أخرى قال: رجعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة حتى إذا كنا بماء بالطريق تعجل قوم عند العصر فتوضؤوا وهم عُجّال ، فانتهينا إليهم وأعقابهم تلوح لم يمسها الماء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ويل للأعقاب من النار ". رواه مسلم
ومعنى تخلف عنا أي تأخر عنا ، ومعنى أرهقتنا الصلاة ، أي كاد وقتها أن يخرج ، وغشيتنا الصلاة أي حملتنا الصلاة على أدائها ، وقيل قد أعجلتنا لضيق وقتها ، ومعنى ويل ، قد اختلف العلماء في معناها ، فمنهم من قال هو واد في جهنم ، ومنهم من قال غير ذلك ، والجميع متفق على أنها كلمة وعيد وتخويف وتهديد ، ومعنى الأعقاب وهو جمع عقب ، وهو مؤخر القدم " الكعب ". وكان هذا إنكار النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على الصحابة مسحهم أرجلهم مسحا سريعا من غير غسل وإجراء للماء عليها ، وأنه لا يجوز المسح على القدمين إذا لم يكن عليهما خفان أو جوربان ، ودل ذلك على ضرورة العناية بإسباغ الوضوء في محل الفرض والمتأمل في هذا الحديث يجد فيه فوائد كثيرة ، وهى شفقة النبي صلى الله عليه وسلم على أصحابه ، حيث كان يتأخر عن القافلة ويمشي آخرها كي يعين ضعيفهم ويحمل عاجزهم ويتفقد أحوالهم.
ويل للأعقاب من النار - لفلي سمايل
وكذلك حرص الصحابة رضوان الله عليهم على أداء الصلاة وعدم تأخيرها عن وقتها ولو كانوا في حال السفر والتعب والنصب ، وحرص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على تعليم أصحابه وبيان الحكم الشرعي عند حاجتهم إليها ، وعدم سكوته صلى الله عليه وسلم عن الخطأ إن وقع منهم. وفي هذا الحديث أيضا تذكير المسلم بضرورة تحري موافقة الشريعة في جميع أفعاله وأقواله ، ولا يتهاون في شيء منها ، فقد توعد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أولئك الذين لا يبلغ الماء أعقابهم في الوضوء بالويل والنار يوم القيامة ، وهو أمر يسير في نظر كثير من الناس ، ولكنه عند الله عظيم ، فليحذر المسلمون أن يتهاون فيما قد يكون سبب هلاكه في الآخرة.
– وحرص الصحابة رضوان الله عليهم على أداء الصلاة وعدم تأخيرها عن وقتها ولو كانوا في حال السفر والتعب والنصب. – وحرص النبي صلى الله عليه وسلم على تعليم أصحابه وبيان الحكم الشرعي عند حاجتهم إليها ، وعدم سكوته صلى الله عليه وسلم عن الخطأ إن وقع منهم.