بحث عن زوج في مواقع الزواج، في منتديات الزواج، في مواقع التعارف الاجتماعية، فيسبوك، تويتر...
بنات يبحثن عن الزواج والزوج الصالح، يبحثن عن زوج في زمن قل فيه الزواج.. الزواج الذي يعتبر المصدر الأول للحب والموده والرحمة، التي تغذي الروح والعقل، مما تعطي الإنسان الراحة النفسية والعقلية..
فكل منا بحاجة إلى الحب، وبما اننا مجتمع مسلم ملتزم بالتشريعات الإسلامية التي امرنا الله ورسوله الكريم بها، نحصل على الحب في إطار الزواج، الزواج الذي يعتبر ولاده للحب وليس مقبرة الحب كما يقول البعض. الحب قبل الزواج له نكهة، والحب بعد الزواج نكهة أخرى، نكهة خاصة به، حب مبني على أساس صحيح.. البحث عن زوج غني. ولكن معظم الشباب الآن يعتبرون الزواج هو سجن للحرية، ويفضلون الحب دون الزواج، ولكن البنات يحبون وهدفهم الوحيد هو الزواج، ولكن معظم العلاقات تكون مبينة على أساس غير صحيح، ويبدأ الشاب والفتاة في العلاقة دون تحديد نهاية لهذه العلاقة،
"الزواج"، فينتهي هذا الحب بالفشل، بمجرد ان تسأل الفتاة متى سنتزوج، او متى سنرتبط، تكون النهاية بعد هذا السؤال في معظم حالات الحب. لذا رفعت الفتيات راية " بحث عن زوج "، قبل البحث عن حبيب، او صديق، اريد زوج يتحول الى حبيب، وصديق، وسند، ولكن تبدأ هذه العلاقة في اطار الزواج...
عدد الزيارات
46047
- البحث عن زوج غني
- لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا .. الأديان أصلها واحد فلماذا تختلف شرائعها ومناهجها ؟ | أهل مصر
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة المائدة - الآية 48
البحث عن زوج غني
« السابق 1 2... 7 8 9 10 11 12 13... 47 48 التالي »
رقم الاستشارة 2455542 تاريخ النشر: 2020-11-26
أنا فتاة عمري 30 سنة، عزباء، طبيبة، ومن عائلة ميسورة، و-الحمد لله- ملتزمة بأداء الفروض، مشكلتي في... البحث عن زوج سعوديه. المزيد
لم لا يستطع أحد أن يحبني رغم شخصيتي المرحة؟ رقم الاستشارة 2453738 تاريخ النشر: 2020-11-18
أنا هذه الفترة أحس أني مسحورة أو محسودة. أحببت شخصاً ولكنه خانني، ولم يحبني،... المزيد
تعلقت برجل لا أعرف مشاعره ولا تفكيره نحوي، فما العمل؟ رقم الاستشارة 2451331 تاريخ النشر: 2020-11-02
أشكركم على هذا الموقع الجميل.
ما معنى شرعة ومنهاجا
المنهج في اللغة هو الأسلوب والطريقة المتبعة من أجل الوصول إلى الأشياء. أما الشرعة، فالمقصود بها في الآية هي الشريعة، والشريعة هي تلك الأحكام التي يلتزم بها الإنسان في أمور دينه، لينال رضا الله عز وجل. لكل جعلنا شرعة ومنهاجا
قد يرد على ذهنك سؤال لا تعرف ما هو إجابته، وهو لماذا بعث الله تعالى أكثر من نبي، بأكثر من ديانة، وبالعديد من الأحكام والسنن؟
ويُجيب المولى سبحانه عن ذلك في هذه الآية، إذ يوجه الله عز وجل خطابه إلى جميع البشر، سواء كانوا مسلمين أو غير ذلك. ليُخبرهم أنه كان من السهل عليه أن يرسل لهم نبي واحد ليهديهم سبل الصلاح، ويرشدهم إلى الله عز وجل. لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا .. الأديان أصلها واحد فلماذا تختلف شرائعها ومناهجها ؟ | أهل مصر. ولكن حكمته اقتضت ذلك، أن يرسل أكثر من نبي بأكثر من دين واحد، باختلاف المناهج والشرائع التي ترشد الناس في أمور حياتهم، وذلك لتتوافق تلك الشرائع مع حدود الزمان والمكان. تفسير لكل جعلنا شرعة ومنهاجا
يرد الحق سبحانه، عن كل ما يدور في ذهن الإنسان، ويُخبره بأن أحكام العقيدة ثابتة ولا يمكن أن تتغير، مهما تغيرت الأديان، وتبدلت العصور والأزمان. وأن ما يتغير هو الشريعة والمنهج الذي يسيرون عليه من أجل الوصول إلى الله، والإيمان به، حيث أن لكل عصر ما يُناسبه من المناهج والشرائع المُتبعة.
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا .. الأديان أصلها واحد فلماذا تختلف شرائعها ومناهجها ؟ | أهل مصر
12145 - حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال ، حدثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: السنة والسبيل. 12146 - حدثنا بشر بن معاذ قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " ، يقول: سبيلا وسنة. 12147 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال ، سمعت أبا معاذ الفضل بن خالد قال ، أخبرني عبيد بن سليمان قال ، سمعت الضحاك يقول في قوله: "شرعة ومنهاجا " ، قال: سبيلا وسنة.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة المائدة - الآية 48
ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ.. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة المائدة - الآية 48. كيف نزلت الاية ولم يكتمل نزول القرآن ؟
ويقول السعدي في تفسير هذه الأية: أيها الأمم جعلنا { شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ْ} أي: سبيلا وسنة، وهذه الشرائع التي تختلف باختلاف الأمم، هي التي تتغير بحسب تغير الأزمنة والأحوال، وكلها ترجع إلى العدل في وقت شرعتها، وأما الأصول الكبار التي هي مصلحة وحكمة في كل زمان، فإنها لا تختلف، فتشرع في جميع الشرائع. { وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ْ} تبعا لشريعة واحدة، لا يختلف متأخرها و[لا] متقدمها. { وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ْ} فيختبركم وينظر كيف تعملون، ويبتلي كل أمة بحسب ما تقتضيه حكمته، ويؤتي كل أحد ما يليق به، وليحصل التنافس بين الأمم فكل أمة تحرص على سبق غيرها، ولهذا قال: { فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ْ} أي: بادروا إليها وأكملوها، فإن الخيرات الشاملة لكل فرض ومستحب، من حقوق الله وحقوق عباده، لا يصير فاعلها سابقا لغيره مستوليا على الأمر، إلا بأمرين: المبادرة إليها، وانتهاز الفرصة حين يجيء وقتها ويعرض عارضها، والاجتهاد في أدائها كاملة على الوجه المأمور به. ويستدل بهذه الآية، على المبادرة لأداء الصلاة وغيرها في أول وقتها، وعلى أنه ينبغي أن لا يقتصر العبد على مجرد ما يجزئ في الصلاة وغيرها من العبادات من الأمور الواجبة، بل ينبغي أن يأتي بالمستحبات، التي يقدر عليها لتتم وتكمل، ويحصل بها السبق.
يدل على هذا المعنى: أن الله - سبحانه وتعالى -- ذكر في سياق الآيات الكريمة السابقة ما كتبه على بني إسرائيل في التوراة، وذكر بعد ذلك: أنه قفَّى بعيسى بن مريم على آثار الأنبياء قبله، وأنزل عليه الإنجيل، وأمر من بعثه إليهم بالعمل بما فيه، كما أمر بني إسرائيل بالعمل بالتوراة، ثم ذكر نبينا محمداً - صلى الله عليه وسلم - وأخبره أنه أنزل إليه الكتاب مصدقاً لما بين يديه من الكتاب، وأمره بالعمل بما فيه، والحكم بما أُنزل إليه، دون سائر الكتب غيره، وأعلمه أنه قد جعل له شريعة غير شرائع الأنبياء والأمم قبله، ممن قصَّ عليه قصصهم، وإذ كان دينه ودينهم واحداً.