عين دروس- الذنوب والمعاصي وآثارها- حديث 1- المسار المشترك - YouTube
- عين دروس- الذنوب والمعاصي وآثارها- حديث 1- المسار المشترك - YouTube
- خطر الذنوب والمعاصي واثارها علينا
- 245 الذنوب والمعاصي وآثارها.ppt
- من جود المجتبى صلوات الله عليه
- زيارة الامام الحسن المجتبى عليه السلام - منتدى الكفيل
- في ذكرى استشهاد الامام الحسن المجتبى (عليه السلام) -السابع من شهر صفر -
عين دروس- الذنوب والمعاصي وآثارها- حديث 1- المسار المشترك - Youtube
يتساءل المؤمنين عن خطر الذنوب والمعاصي حيث أن الله سبحانه وتعالى خلق الحسنات والأعمال الحسنة، كما خلق كذلك الثواب والعقاب، فمن يخالف أوامر الله عز وجل ويرتكب الذنوب والمعاصي يعاقبه الله في الدنيا والآخرة، ولذلك فإن ارتكاب الذنوب والمعاصي له أثر سيء على الفرد، وكذلك على المجتمع. ومن خلال مقالنا هذا سوف نتحدث عن أهم مخاطر الذنوب والمعاصي وآثارها، وما هي فوائد ترك الذنوب والمعاصي أيضًا سنتحدث عن أسباب المعاصي وكيفية علاجها. اقرأ أيضاً كيف أبتعد عن المعاصي والذنوب؟ خطر الذنوب والمعاصي والتحذير منها إن الذنوب والمعاصي لها أخطار جسيمة على الفرد في حياته، وبعد وفاته، لذلك لابد له أن يكون حذرًا من الوقوع في الخطأ، وعدم التقرب من أي شيء يؤدي إلى الوقوع في المعصية ومن خلال النقاط التالية سوف نتحدث عن خطر الذنوب والمعاصي والتحذير منها: خطر الذنوب والمعاصي حين يقوم الشخص بارتكاب المعاصي فأنه قد يجازيه الله عز وجل بسلب النعم، وتكثر المشاكل عليه وقد يصاب بالهم والحزن، وهو لا يدري سبب كل تلك الأضرار، وهي في الحقيقة عقاب من الله عز وجل على ارتكاب المعاصي والذنوب. إن خطر الذنوب والمعاصي لا يتوقف على سلب النعم فقط، ولكنه يجعلك تقع في كوارث فلا نجد أمة عصت الله سبحانه وتعالى إلا وقد تعرضت إلى هلاك، واصابتهم كارثة من عند الله، لذلك عليك أن تتعظ من نهاية الكفار والمشركين الذين عصوا أوامر الله عز وجل.
خطر الذنوب والمعاصي واثارها علينا
245 الذنوب والمعاصي وآثارهاppt. من الأسباب المعينة على قيام الليل. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. Page 1 of 15. شؤم المعاصي والذنوب وآثارها السلبية على الفرد والمجتمع المعاصي والذنوب سبب رئيس لكل المصائب في الأرض ويعفو الله تعالى عن كثير يقول الله جل وعلا.
245 الذنوب والمعاصي وآثارها.Ppt
من أهم أخطار الذنوب والمعاصي كذلك هي الحرمان من الهدايا حيث أن الله عز وجل يعاقب الأشخاص الذين يكثروا من الذنوب والمعاصي بعدم قدرتهم على التوبة والهداية، والرجوع إلى الله.
وإذا كانت الذنوب سببًا لنزول البلاء من الله تعالى، فإن الاستغفار يمحو الذنوب، ويكون سببًا لنزول الخيرات والبركات من السماء؛ كما قال جل وعلا في الآيات التي تحدثت عن نوح عليه السلام: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10، 12]. [1] تفسير السعدي سورة الروم الآية/41. [2] تفسير البغوي ( 3 /182). مرحباً بالضيف
واما مالم يرد دليل خاص بتسميته كبيره. فقد اجتهد العلماء في وضع ضابط تعرف به الكبيره من غيرها فقالوا في تعريف الكبيره:كل معصيه دل دليل على تغليظ تحريمها،اما بلعن او غضب او عذاب او نار او حد في الدنيا ونحو ذلك. الصغائر: الصغيره هي مالم ينطبق عليها حد الكبيره،ومن امثلتها: الخروج من المسجد بعد الاذان لغير حاجه،وترك اجابة الدعوه لعرس بدون عذر،وترك رد السلام ،وعدم تشميت العاطس الذي حمد الله وغير ذلك. التحذير من الاستهانه بالصغائر: مما يدل على خطورة الاستهانه بالصغائر مايلي. 1-ان من الواجب على المسلم ترك جميع مانهى الله عنه ورسوله ،لافرق في ذلك بين الصغائر والكبائر. قال صلى الله عليه وسلم(مانهيتكم عنه فاجتنبوه)رواه البخاري. 2-ان ترك الذنب تعظيم لحق الله تعالى على العبد وتعظيم لما نهى عنه ورسوله. لذلك قال بلال بن سعيد رحمة الله عليه_ لاتنظر الى صغر الخطيئه،ولكن انظر الى من عصيت. 3-انه قد ورد التحذير من التهاون بالصغائر بنص خاص وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم(اياكم ومحقرات الذنوب فانما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن واد فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود،حتى جمعوا مانضجوا به خبزهم،وان محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه)رواه احمد.
فقال: أخرجها ، فأخرجها وقال: خذها وأنا ابن هند ، فقال الحسن عليه السّلام: رددتها عليك وأنا ابن فاطمة [4]. ثمّ قال الحسن عليه السّلام:
ذهب الّذين إذا ذهبت تحمّلوا * وإذا جهلت عليهم لم يجهلوا
وإذا أصبت غنيمة فرحوا بها * وإذا بخلت عليهم لم يبخلوا
- وعن العتبي: مدح بعض الشعراء الحسن بن عليّ عليهما السّلام فأنظر بجائزة ، فكتب إليه:
ما ذا أقول إذا رجعت وقيل لي * ما ذا أفدت من الإمام المفضل ؟
إن قلت أعطاني كذبت وإن أقل * ضنّ الإمام بماله لم يجمل
فاختر لنفسك ما تشاء فإنّني * لا بدّ مخبرهم وإن لم أسأل
فأمر له بعشرة آلاف درهم وكتب إليه:
عاجلتنا فأتاك عاجل برّنا * قلا فلو أمهلتنا لم يقلل
فخذ القليل وكن كأنّك لم تسل * ونكون نحن كأنّنا لم نفعل [5]
[1] في نور الأبصار: « معجّل » ، وهي الرواية الأجود. [2] انظر: نور الأبصار للشبلنجيّ: 177 ، وفي شرح إحقاق الحقّ 11: 151 و 238 عن كتاب « الكنز المدفون » للسيوطيّ: 434.
من جود المجتبى صلوات الله عليه
ثم ارفع رأسك إلى السماء وقل:
يَا مَن هُوَ قَائِمٌ لاَ يَسهُو، وَدَائِمٌ لاَ يَلهُو، وَمُحِيطٌ بِكُلِّ شَيءٍ لَكَ المَنُّ بِمَا وَفَّقتَنِي وَعَرَّفتَنِي بِمَا أَقَمتَنِي عَلَيهِ، إِذ صَدَّ عَنهُ عِبَادُكَ، وَجَهِلُوا مَعرِفَتَهُ، وَاستَخَفُّوا بِحَقِّهِ، وَمَالُوا إِلَىٰ سِوَاهُ، فَكَانَتِ المِنَّةُ مِنكَ عَلَيَّ مَعَ أَقوَامٍ خَصَصتَهُم بِمَا خَصَصتَنِي بِهِ، فَلَكَ الحَمدُ إِذ كُنتُ عِندَكَ فِي مَقَامِي هٰذَا مَذكُوراً مَكتُوباً، فَلاَ تَحرِمنِي مَا رَجَوتُ، وَلاَ تُخَيِّبنِي فِيمَا دَعَوتُ، بِحُرمَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ، وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ.
زيارة الامام الحسن المجتبى عليه السلام - منتدى الكفيل
لقد دعا معاوية مروان بن الحكم إلى إقناع جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي ـ وكانت من زوجات الإمام الحسن (عليه السلام) ـ بأن تسقي الحسن السمّ وكان شربة من العسل بماء رومة، فإن هو قضى نحبه زوّجها بيزيد، وأعطاها مئة ألف درهم. وكانت جعدة هذه بحكم بنوّتها للأشعث بن قيس ـ المنافق المعروف الذي أسلم مرتين بينهما ردّة منكرة ـ أقرب الناس روحاً إلى قبول هذه المعاملة النكراء. قال الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام): "إنّ الأشعث شرك في دم أمير المؤمنين (عليه السلام)، وابنته جعدة سمّت الحسن، وابنه محمّد شرك في دم الحسين (عليه السلام)". وهكذا تمّ لمعاوية ما أراد، وكانت شهادته (عليه السلام) بالمدينة يوم الخميس لليلتين بقيتا من صفر سنة خمسين من الهجرة أو تسع وأربعين. زيارة الامام الحسن المجتبى عليه السلام - منتدى الكفيل. وحكم معاوية بفعلته هذه على مصير أُمة بكاملها، فأغرقها بالنكبات وأغرق نفسه وبنيه بالذحول والحروب والانقلابات، وتمّ له بذلك نقض المعاهدة إلى آخر سطر فيها. وقال الإمام الحسن (عليه السلام) وقد حضرته الوفاة: "لقد حاقت شربته، وبلغ أمنيته، والله ما وفى بما وعد، ولا صدق فيما قال". وورد بريد مروان إلى معاوية بتنفيذ الخطّة المسمومة فلم يملك نفسه من إظهار السرور بموت الإمام الحسن (عليه السلام)، "وكان بالخضراء فكبّر وكبّر معه أهل الخضراء، ثم كبّر أهل المسجد بتكبير أهل الخضراء، فخرجت فاختة بنت قرظة بن عمرو بن نوفل بن عبد مناف [زوج معاوية] من خوخة لها، فقالت: سرّك الله يا أمير المؤمنين، ما هذا الذي بلغك فسررت به ؟ قال: موت الحسن بن عليّ، فقالت: إنّا لله وإنّا إليه راجعون، ثم بكت وقالت: مات سيّد المسلمين وابن بنت رسول الله (صلَّى الله عليه وآله)".
في ذكرى استشهاد الامام الحسن المجتبى (عليه السلام) -السابع من شهر صفر -
والنصوص على اغتيال معاوية للإمام الحسن (عليه السلام) بالسمّ متضافرة كأوضح قضية في التاريخ. إلى الرفيق الأعلى: وثقل حال الإمام (عليه السلام) واشتدّ به الوجع فأخذ يعاني آلام الاحتضار، فعلم أنّه لم يبق من حياته الغالية إلاّ بضع دقائق فالتفت إلى أهله قائلاً:"أخرجوني إلى صحن الدار أنظر في ملكوت السماء". فحملوه إلى صحن الدار ، فلمّا استقرّ به رفع رأسه إلى السماء وأخذ يناجي ربّة ويتضرع إليه قائلاً:" اللّهم إنّي احتسب عندك نفسي ، فإنّها أعزّ الأنفس عليَّ لم أصب بمثلها ، اللّهم آنس صرعتي ، وآنس في القبر وحدتي ". ثم حضر في ذهنه غدر معاوية به ، ونكثه للعهود ، واغتياله إيّاه فقال: " لقد حاقت شربته ، والله ما وفى بما وعد ، ولا صدق فيما قال ". وأخذ يتلو آي الذكر الحكيم ويبتهل إلى الله ويناجيه حتى فاضت نفسه الزكية إلى جنّة المأوى ، وسمت إلى الرفيق الأعلى ، تلك النفس الكريمة التي لم يخلق لها نظير فيما مضى من سالف الزمن وما هو آت حلماً وسخاءً وعلماً وعطفاً وحناناً وبرّاً على الناس جميعاً. لقد مات حليم المسلمين ، وسيّد شباب أهل الجنّة ، وريحانة الرسول وقرّة عينه ، فأظلمت الدنيا لفقده ، وأشرقت الآخرة بقدومه.
وقد بلغ من ضخامة التشييع أنّ البقيع ما كان يسع أحداً من كثرة الناس. دفن الإمام (عليه السلام) وفتنة عائشة: ولم يشكَّ مروان ومن معه من بني أمية أنّهم سَيَدْفُنونَه عند رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، فتجمَّعوا لذلك ولبسوا السلاح ، فلمّا توجّه به الحسين (عليه السلام) إلى قبر جدّه رسول الله(صلى الله عليه وآله) ليجدّد به عهداً; أقبلوا إليهم في جمعهم، ولحقتهم عائشة على بغل وهي تقول: ما لي ولكم تريدون أن تدخلوا بيتي من لا أحب، وجعل مروان يقول: يا رُبَّ هيجا هي خير مِن دَعَة، أَيُدْفَنُ عثمانُ في أقصى المدينة ويدفن الحسن مع النبيّ؟! لا يكون ذلك أبداً وأنا أحمل السيف. وكادت الفتنة أن تقع بين بني هاشم وبني أمية فبادر ابن عباس إلى مروان فقال له: ارجع يا مروان من حيث جئت فإنّا ما نريد دفن صاحبنا عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) لكنّا نريد أن نجدّد به عهداً بزيارته ثم نردّه إلى جدّته فاطمة بنت أسد فندفنه عندها بوصيته بذلك، ولو كان أوصى بدفنه مع النبي (صلى الله عليه وآله) لعلمت أنّك أقصر باعاً من ردّنا عن ذلك ، لكنّه (عليه السلام) كان أعلم بالله وبرسوله وبحرمة قبره من أن يطرق عليه هدماً ، كما طرق ذلك غيره ودخل بيته بغير إذنه.
[ زيارة الإمام المجتبى "ع" بالصوت]:
[ صورة زيارة الإمام المجتبى "ع"]: