الصديري واللاس من مكملات الأناقة
ومن ملابس الرجال ايضا "الصديري" وكان ذا طابع يميزهم في ذلك الوقت، لما له من جمال خاص حيث يلبسونه فوق الكندورة، ويكون مطرزاً بالزري أو البريسم المشهور آنذاك، ولونه لا يختلف كثيرا عن لون الكندورة، وكان قصيرا وبلا أكمام، وقماشه خفيف في الصيف وثقيل في الشتاء. كان من عادة الرجال قديما وضع "اللاس" على أكتافهم، وهو وشاح من البريسم أي الحرير الهندي وغالبا ما يكون باللون الحليبي أما "الغترة" فهي الشماغ الأبيض غطاء لرأس الرجل، وهو اللباس الرسمي والرئيسي مع الكندورة.
- السكوت من ذهب ذهب
يعد هذا الأسلوب من الطرق الأنيقة والجذابة للرجل الإماراتي. يقوم الرجل الإماراتي بإسدال طرف من الغترة للجهة الأمامية. يترك الرجل الطرف الأخر في ناحية الظهر. أسلوب بنت البكار للف الغترة الإماراتية
يعتبر أسلوب بنت البكار من الأساليب الرائجة للفات الغترة. يميز هذا الأسلوب الرجل، وذلك لأنه مختلف جداً عن لفات الغترة العادية. يقوم الرجل الإماراتي بتدلي الطرف الأيمن من الغترة علي الكتف الأيسر. أسلوب المسؤولين للف الغترة الإماراتية
تعتبر هذه الطريقة للف الغترة هي الطريقة الرسمية التي يستخدمها كبار المسؤولين بالدرجة الأولي. يستخدم هذا الأسلوب أيضاً في المناسبات والأعراس. ليتمكن الرجل الإماراتي من استخدام هذا الأسلوب سوف يقوم بتدلية أحدى أطراف الغترة علي الجهة الأمامية للكندورة. أسلوب الطلاب للف الغترة الإماراتية
تعتبر هذه اللفة من أكثر الأساليب المتداولة في الإمارات. عادتاً يستخدم الطلاب هذه اللفة لأنها تساعده علي الحركة بشكل طبيعي. تتشابه هذه اللفة مع الشعر الطويل المتدلي علي الكتف ولكن من ناحية واحدة. يتم تنفيذ هذا الأسلوب من خلال وضع أحدي أطراف الغترة علي جانب واحد من الكتف. تقوم بترك الطرف الأخر متدلياً علي الظهر.
ت + ت - الحجم الطبيعي
هذه إطلالة على ملابس الرجال في التراث، فلقد تميز الرجال بالعنفوان وقوة الشكيمة، لأنهم عاشوا في الصحراء والبادية وطبعتهم البيئة بالبأس الشديد والاعتداد بالنفس، وكان للمظهر لديهم أهمية كبيرة، بالرغم من بساطة الحياة قديما. وبالمقارنة بين ملبس الأمس وملبس الوقت الحاضر، فلن نجد اختلافات كبيرة، وإنما بعض الأشياء التي اندثرت بفعل تحديثات الوقت والتطوير. المناخ يفرض نوع القماش
وتجدر الإشارة إلى تأثير المناخ الصحراوي على الأقمشة المستخدمة في أزياء الرجال، فالبيئة الجافة والمناخ الحار معظم أشهر السنة فرضا الأقمشة الفاتحة، وغلب عليها البياض، وكانت قطنية لتلائم الجو. كانت كندورة الرجال ذات تصميم محدود وشبه ثابت. وبقيت الزي الأساسي للرجال كافة إلى الآن. فكانت للصبيان الصغار والفتيان الشباب وللرجال في كل مراحلهم، وهي أيضا للأغنياء والفقراء، يلبسونها في سائر أوقاتهم وأحوالهم اليومية وفي أثناء عملهم وراحتهم، وفي زياراتهم وحلهم وترحالهم، فهي لباس عام. تميزت الكندورة بالاتساع والراحة والطول حتى القدمين، وكان لها عدة جيوب ليحتفظوا بنقودهم وأدواتهم الخاصة فيها، في فترة الصيف يشوبها القليل من الاختلاف عن الشتاء، حيث تكون ثقيلة تقيهم البرد، وتميل إلى الألوان الداكنة.
تساعد الغترة في حماية رأس الرجل من أشعة الشمس القوية، كما أنها تقوم بتغطية الصلع والشعر الطويل. تزيد الغترة من أناقة وجمال الرجل الإماراتي. تعتبر الغترة هي قطعة مربعة الشكل من القماش. في بعض الأحيان يتم ارتدائها بدون العقال أو يتم وضع العقال فوقها. أشكال لف الغترة
يعد أسلوب الكوبرا في لف الغترة من حقبة التسعينات. يحتاج الرجل الإماراتي لتثبيت هذا الشكل الكثير من النشاء. تأخذ هذه الطريقة في النهاية شكل الكوبرا أو الأفعي. لتنفيذ هذا الأسلوب نقوم بتثبيت الغترة من علي الرأس بشكل جيد حتي لا تتحرك. من عيوب هذه الطريقة أنها تقيد حركة الرجل. يتحكم هذا الأسلوب في الامتناع عن الحركات الحيوية لتجنب فك الغترة. أسلوب الفراشة للف الغترة
يعمل أسلوب الفراشة علي إبراز وجه الرجل الإماراتي بشكل كبير. يتميز هذا الأسلوب بأنه يوفر حرية الحركة للرجل. قد لا يحتاج هذا الأسلوب إلي تثبيت الغترة علي الرأس حيث انها لا تحتاج سوي رفع الشماغ أعلي الرأس. يتناسب أسلوب الفراشة مع المغامرات ورحلات السفاري. يتم تنفيذ هذا الأسلوب بوضع أحد أطراف الغترة علي الكتف مع عدم شدها لتأخذ شكل جناحي الفراشة. أسلوب التواضع للف الغترة الإماراتية
يستخدم الشيوخ أسلوب التواضع في لف الغترة.
ومن تلك التجربة، أدرك العقيل رغبته في الخوض في عالم الأزياء. ولم يكن دخول عالم الأزياء أمراً سهلاً، حيث اضطر العقيل إلى تعلم العديد من المهارات اللازمة بنفسه خلال البحث عبر "غوغل". ولكن في المقابل، يعتقد المصمم أن العديد من الأشخاص قد لا يتمكنون من تطوير حِسِّهم الجمالي حتّى بعد سنواتٍ من التدريب. وعما يميز أثواب "توبي" مقارنة بالأثواب الأخرى، أشار العقيل إلى أن الأثواب التي يصممها متأثرة بالنمط الغربي الذي يتمثل في طوق القميص في تصاميمه. كما يصمم العقيل أثواباً بسيطة للارتداء اليومي، بالإضافة إلى تصاميم فاخرة يصلح ارتداءها على السجادة الحمراء. وتجمع تصاميمه بين التأثيرات الآسيوية من اليابان خصوصاً، وألوان الملابس الإيطالية، بالإضافة إلى جودة الخياطة البريطانية. ويعتقد المصمم أن الشباب السعوديين أصبحوا أكثر اهتماماً بالموضة، مؤكداً أن "الجيل الأصغر يرغب في أثوابٍ مثيرةٍ للاهتمام وفريدة، وتابعة لعلامات تجارية معينة.. إنها حركةٌ جديدةٌ تماماً. " ولا يصمم العقيل للرجال فقط، فلديه مجموعة أثواب تتميز بالجرأة خاصة بالصغار. وفي هذا الصدد، أشار العقيل إلى أن "الكبار يتوخون الحذر عند ارتداء التصاميم التجريبية، ولكن مع الأطفال، لا يوجد هناك حدود!
– تفضيل العجوز للسكوت عن الكلام:
ظل الرجل يتحدث ويسرد في القصص كي يقوم بدورة على أكمل وجه كي يحصل على المزيد من المال مقابل ذلك العمل، وقد طلب منه الرجل العجوز بالسكوت على أن يعطيه الرجل العجوز أكثر مما يأخذ يومياً منه على الحديث معه وسرد القصص، وبالفعل عمل الرجل على التزام الصمت التام حتي نهاية اليوم ولم يتحدث إلى العجوز مطلقاً وبالفعل فقد وفي العجوز أتفاقه مع الرجل وقد أعطاه أجرة أكثر بكثير مما سبق. وفي نهاية اليوم نظر الرجل إلى الأموال التي قد حصل عليها مقابل سكوته عن الكلام وأخذ يردد بينه وبين نفسة إذا كان الكلام من فضة فأن السكوت من ذهب، أي أنه كان يتحدث مع العجوز ويبذل مجهوداً في الحديث وسرد الكثير من القصص وكان يأخذ القليل من المال أو المتفق عليه، وبمجرد أن طلب منه العجوز السكوت أعطاه أكثر بكثير من ما كان يحصل علية خلال الحديث. – فوائد الصمت:
وعن فوائد الصمت فقد أكد الكثيرون بناءاً على ذلك المثال أن الصمت يعطيك المزيد من الفرص كي تفكر بالأمر كثيراً قبل الرد والندم على الحديث، كما أن الصمت من الممكن أن ينقذ الإنسان من التعرض للكثير من المشاكل، وقد كتب الكثير من الشعراء عن الصمت كونه نجاه من الكثير من المشاكل، حيث قد خلد التاريخ الكثير من الأمثلة عن الصمت والنجاة أو الحديث عن أمر ما والتعرض لمخاطر كثيرة.
السكوت من ذهب ذهب
كثيراً ما نردد الكثير من الأمثال الشعبية التي قد توارثناها على مر العصور بدون معرفة ما هو الأصل في ذلك المثل، ومن بين الأمثلة الشعبية الأكثر تداولاً بين الناس هو مثل إذا كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب. قصة مثل إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب:
– الرجل العجوز الذي سأم الوحدة:
وعن القصة الحقيقية وراء ذلك المثل وفقاً للكثير من الأقاويل عن السلف فإن أحداث ذلك المثل تدور حول حياة رجل كان كبير في العمر، وكان مريضا طريح الفراش، وقد كان ذلك الرجل وحيداً لا يعيش معه أحد، وقد لجأ إلى شخص وحيد كي يتحدث معه وكان دائماً ما يطلب منه أن يأتي إليه كي يجلس معه ويؤنسه وحشته، فقد ظل ذلك العجوز لعمر طويل وحيداً لا يتحدث إلى أحد حتي خطرت بباله تلك الفكرة وهي أن يستأجر من يتحدث معه كي لا يشعر بالوحدة التي قد مل منها طوال عمرة. وبعد أن أستقر على الشخص الذي سيحكى له القصص جاء له الحكواتي، كما كان يطلق علية العجوز، إليه في اليوم الأول وقص عليه الكثير من القصص المسلية منذ بداية صباح اليوم وحتي المساء وقد أعطاه العجوز المقابل المتفق علية مقابل الجلوس معه لليوم الأول. ونظراً لكون العجوز كريماً مع الرجل قام الرجل منذ الصباح الباكر بالمجيء إلى العجوز كي يباشر عملة وهو القيام بسرد المزيد من القصص على الرجل العجوز منذ الصباح وحتي المساء مثل ما حدث في اليوم السابق، ومع مرور الأيام شعر العجوز بالممل من الحكايات التي تقص علية يومياً من الرجل.
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة. مساهمة رقم 2 رد: السكوت من ذهب من طرف @ ابوحسن @ الأحد 18 يناير 2009 - 22:30 هههههههههه راح فيها الفيزيائي لو سكت كان سلم راسه تقبل مروري مساهمة رقم 3 رد: السكوت من ذهب من طرف عاشق جدة الإثنين 19 يناير 2009 - 0:00 قيل في الأمثال: إذا كان الكلام من فضة فالسكوووووت من ذهب لك كل الشكر وتقبل مروري