فى الشدائد تظهر معادن الرجال، مثل طبقه المصريون حرفيًا، حيث ظهرت جدعنتهم وشهامتهم أمام العالم فى عدة مواقف بطولية، لنجد شاب يعرض نفسه للخطر من أجل طفل كاد أن يسقط من الطابق الرابع، وآخر ألقى بنفسه فى أحضان النيران فى محاولة لإنقاذ 4 أطفال قبل أن تلتهمهم النيران. موقف المسلم عند الشدائد والفتن... انقاذ طفل عين شمس
موقف بطولى فى عين شمس
عرض شاب حياته للخطر فى محاولة لإنقاذ طفل بمنطقة عين شمس، قبل سقوطه من شرفة منزله بالطابق الثالث بعد الأرضي، حيث صعد الشاب لشقة أسفل شقة الطفل، وتسلق الشرفة وألتقط الطفل قبل سقوطه. وتفاعل عدد من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي مع قصة الشاب البطل، مشيدين بموقفه ومخاطرته بحياته من أجل انقاذ الطفل. الباسطى مهندس أنقذ ركاب حافلة من النيران
المهندس محمد الباسطي، ابن مدينة شبرا الخيمة جسد موقفا بطوليا، حيث أنقذ عشرات المواطنين من خطر الموت أو الحريق، فأثناء سيره بسيارته شاهد النيران تتصاعد فى أتوبيس ركاب، من خزان الوقود، فلم يترك الأمر لغيره، وأسرع بسيارته حتى حذر السائق. نزل الباسطى من سيارته الخاصة مسرعا حاملا طفاية الحريق الخاصة بسيارته، واقتحم ألسنة النيران المتصاعدة من الأتوبيس، وظل يكافح النيران حتى أخمدها تماما، وجرى إخلاء الأتوبيس من الركاب دون إصابة أى من الركاب.
- بوستات وعبارات عن الرجولة 2017
- موقف المسلم عند الشدائد والفتن..
- في المحن والشدائد تبرز مواقف الرجال .. الرجال | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
- موعظة رقم 8 للشيخ لفالة العيد (هود) لجيران مسجد عبد الرحمن بن عوف بعنوان : مواقف الرجال في الشّدائد - YouTube
- ان الله يبسط الرزق لمن يشاء
- الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده
بوستات وعبارات عن الرجولة 2017
والرجال كثيرة, وأنت خير الرجال الكفو القليلة
يضيق من مدح الكفو بارد الحيل لأنه يبي مثله ويده قصيره، وما يمدح الرجال بين الرجاجيل إلا يمين بالمراجل شهيره
وجدت من الرجال الكثير, ولكن لم أجد مثلك خليل أصيل, اذ ضاق بي الزمن لن أجد غير ساعده بديل, رفيقي في الافراح والاحزان وسندي الذي لا يميل.
موقف المسلم عند الشدائد والفتن..
ونواجِه الحسَدَ بأن لا نُجاوِر الحاسدين مِن أهلِ الغيبة والنميمة، ونُنَقِّي قلوبَنا مِن كلِّ خُلق ذميم، ونتمنَّى الخيرَ للناس جميعًا ابتغاءَ وجه الله؛ كما قال ابن عباس لرجل كان يَشْتمُه: "أَتَسُبُّني وفيَّ ثلاث: ما سمعتُ ببلدٍ نزل فيها مطر إلا فرحتُ لأهلها، وربما لم يكن لي فيها زرع ينبت، وما سمعتُ بحاكم عادل إلا دعوتُ له، وربما لم أقاضِه، وما علمتُ بآيةٍ مِن القرآنِ، إلا تمنيتُ أنْ يَعْلمَها المسلمون جميعًا". فهكذا يجب أن يكون المسلم كابن عباس رضي الله عنهما؛ إنه يحبُّ الخيرَ للناس دون أن ينتظر مِن أحدٍ خيرًا، فهو خير في خير.
في المحن والشدائد تبرز مواقف الرجال .. الرجال | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
بقلم: احمد عبد الجبار أبو الفيلات
لم يكن الأردن اليوم بمنأى عما تواجهه الدنيا جمعاء ، بمجابهة هذا القاتل الدخيل ، الذي أصطلح عليه العالم بفيروس كورونا ، والذي وحّد العالم وجعله يمضي في خندق واحد لمواجهته ومحاربته. موعظة رقم 8 للشيخ لفالة العيد (هود) لجيران مسجد عبد الرحمن بن عوف بعنوان : مواقف الرجال في الشّدائد - YouTube. لم يكن غريبا اليوم ، أن يظهر الأردن ، تماسكا مجتمعيا واتحادا قل نظيره ما بين الشعب والقيادة والحكومة ، وهو الأمر الذي أظهر أعلى درجات اللحمة والشعور بالمسؤولية من قبل أركان الدولة ومن خلفهم الشعب الذي ابدى أعلى درجات المسؤولية في الإنضباط والالتزام. ولا غرابة اليوم في أن يتطلع الشعب الاردني بكل حب واحترام وتقدير لجلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة ، الملك عبدالله الثاني إبن الحسين ، لوقفته العظيمة مع شعبه الوفي الذي يلتف حول قيادته الحكيمة ويبادله الحب بالحب ، كيف لا وهو من كان على الدوام إلى جانب شعبه بكل شجاعة وحزم ووفاء. سيدي ابا الحسين وقفاتكم المشرفة ، وقراراتكم الحكيمة للاردن وشعبه جاءت عظيمة عظم حرصكم على المواطن انطلاقا من مقولة المغفور له بإذن الله الحسين الراحل بأن الإنسان أغلى ما نملك ، وهو قول عززتموه ورسختموه عبر عملكم الدؤوب ومساعيكم الكريمة. ونظرا لما وجهتم به جلالتكم فقد غدا الأردن في وجه الشدائد شعباً وأرضاً وحكومة تحت ظل رايتكم الهاشمية المظفرة كالبنيان المرصوص ، يجابه بكل شجاعة وباء وجائحة فقدت دولا عظمى القدرة على التصدي لها ، فكان لجلالتكم ولحكومتكم الرشيدة ولجنودنا البواسل الأبطال الشجعان ، مواقف سيحفظها التاريخ ، سائلين الله في علاه بأن يحفظ وطننا وأهلنا وعزوتنا وأسرتنا الأردنية الواحدة من هذا الوباء ، وبأن يحمي أمتنا العربية ومن كل مكروه.
موعظة رقم 8 للشيخ لفالة العيد (هود) لجيران مسجد عبد الرحمن بن عوف بعنوان : مواقف الرجال في الشّدائد - Youtube
2-حسن الظن بالله والتوكل عليه: لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى في حسن الظن بالله تعالى والتوكل عليه في كل أحواله، ومن نماذج ذلك: هجرته صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر حينما كانا في الغار، فقال له أبو بكر: لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا، فأجاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما ظنك يا أبا بكر باثنين، الله ثالثهما" ( [6]). وما وقع يوم غزوة الأحزاب، حين تحزّبت قريش وبعض القبائل العربية واليهود والمنافقين على حرب المسلمين في المدينة المنورة، يومها كان حسن الظن بالله وثقتهم بوعد الله سبباً مهماً في نصر المسلمين من حيث لم يحتسبوا، كما قال تعالى: (كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز) ( [7]) وغيرها من النماذج التي تعين المسلم على الثقة برحمة الله تعالى ونصره.
إبتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الإعتذار.. حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك، وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها. ، سيزداد تكراراً لها.. وإحتقاراً لك
وقلنا: إن العظيم الذي يسكن القصر يحتاج إلى العامل البسيط الذي يصلح له دورة المياه، وينقذه من الرائحة الكريهة التي يتأفف منها، فيسعى هو إليه ويبحث عنه، وربما ذهب إليه في محل عمله وأحضره بسيارته الفارهة، بل ويرجوه إنْ كان مشغولاً. ففي هذه الحالة، ترى العامل مرفوعاً على الباشا العظيم، فلا يظهر الرفع إلا في وقت الحاجة للمرفوع. آية و5 تفسيرات.. إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر - اليوم السابع. وأيضاً لو لم يكُنْ بين الناس غني وفقير، مَنْ سيقضي لنا المصالح في الحقل، وفي المصنع، وفي السوق.. إلخ لا بُدَّ أنْ تُبنى هذه المسائل على الاحتياج، لا على التفضُّل. إذن: إنْ أردت أن تقارن بين الخَلْق فلا تحقِرنَّ أحداً؛ لأنه قد يفضل عليك في موهبة ما، فتحتاج أنت إليه. ثم يقول الحق سبحانه: { وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ مَّن نَّزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ... }.
ان الله يبسط الرزق لمن يشاء
( وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع) أي: قليل ذاهب. قال الكلبي: كمثل السكرجة ، والقصعة ، والقدح ، والقدر ينتفع بها [ ثم تذهب]. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم بين- سبحانه- بعد ذلك أن الغنى والفقر بيده، وأن العطاء والمنع بأمره فقال- تعالى-: اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ.... وبسط الرزق كناية عن سعته ووفرته وكثرته. ومعنى: «يقدر» يضيق ويقلل. الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده. قال الإمام الشوكانى: «لما ذكر- سبحانه- عاقبة المشركين بقوله أُولئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ كان لقائل أن يقول: قد نرى كثيرا منهم قد وفر الله له في الرزق وبسط له فيه. فأجاب- سبحانه- عن ذلك: اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ فقد يبسط الرزق لمن كان كافرا، ويقتره على من كن مؤمنا ابتلاء وامتحانا، ولا يدل البسط على الكرامة، ولا القبض على الإهانة... ». أى: الله- تعالى- وحده هو الذي يبسط الرزق لمن يشاء من خلقه، وهو وحده- أيضا- الذي يضيقه على من يشاء منهم لحكم هو يعلمها، ولا تعلق لذلك بالكفر أو الإيمان، فقد يوسع على الكافر استدراجا له، وقد يضيق على المؤمن امتحانا له، أو زيادة في أجره. والضمير في قوله: وَفَرِحُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا يعود إلى مشركي مكة، وإلى كل من كان على شاكلتهم في الكفر والطغيان.
الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده
والله سبحانه يُوسِّع الرزق لمَنْ يشاء، ويُضيِّقه على مَنْ يشاء، فالذي ضُيِّق عيه يحتاج لمن بسط له، وكذلك يبسط الرزق في شيء ويُضيِّقه في شيء آخر، فهذا بسط له في العقل مثلاً، وضيق عليه في المال. فكأن الحق - سبحانه وتعالى - نثر مواهب الملكات بين خَلْقه، لم يجمعها كلها في واحد، وسبق أن أوضحنا أن مجموع الملكات عند الجميع متساوية في النهاية، فَمنْ بُسِط له في شيء ضُيِّق عليه في آخر؛ ليظل المجتمع مربوطاً برباط الاحتياج، ولا يستغني الناس بعضهم عن بعض، وحتى تتكامل المواهب بين الناس، فتساند لا تتعاند. إذن: فالحق - سبحانه وتعالى - حين يبسط الرزق لعبد، ويَقْدره على آخر، لا يعني هذا أنه يحب الأول ويكره الآخر، ولو نظرتَ إلى كل جوانب الرزق وزوايا العطاء لوجدتها متساوية. وحين نتأمل قوله سبحانه: { أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَّعِيشَتَهُمْ فِي ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ... } [الزخرف: 32] فأيُّ بعض مرفوع؟ وأيُّ بعض مرفوع عليه؟ الكل مرفوع في جهة اختصاصه، ومرفوع عليه في غير جهة اختصاصه، إذن: فالجميع سواء. تفسير قوله تعالى: الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا. وسبق أنْ ضربنا مثلاً لهذه القضية.
والبسط: مستعار للكثرة وللدوام. والقَدْر: كناية عن القلة. ولما كان المقصود الأول من هذا الكلام تعليم المسلمين كان الكلام موجهاً إليهم. وجيء في جانب الكافرين بضمير الغيبة إشارة إلى أنهم أقل من أن يفهموا هذه الدقائق لعنجهية نفوسهم فهم فرحُوا بما لهم في الحياة الدنيا وغفلوا عن الآخرة ، فالفرح المذكور فرحُ بَطَر وطغيان كما في قوله تعالى في شأن قارون: { إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين} [ سورة القصص: 76] ، فالمعنى فرحوا بالحياة الدنيا دون اهتمام بالآخرة. وهذا المعنى أفادهُ الاقتصار على ذكر الدنيا في حين ذكر الآخرة أيضاً بقوله: وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع}. والمراد بالحياة الدنيا وبالآخرة نعيمهما بقرينة السياق ، فالكلام من إضافة الحكم إلى الذات والمراد أحوالها. و { في} ظرف مستقر حال من { الحياة الدنيا}. ومعنى { في} الظرفية المجازية بمعنى المقايسة ، أي إذا نُسبت أحوال الحياة الدنيا بأحوال الآخرة ظهر أن أحوال الدنيا متاعٌ قليل ، وتقدم عند قوله: { فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل} في سورة براءة ( 38). والمتاع: ما يتمتع به وينقضي. الم يعلم ان الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر. وتنكيره للتقليل كقوله: { لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل} [ سورة آل عمران: 196 197].