ياهملا لي: تدل على السخرية من امر ما اللي ما هولك يهولك:اي الشي الذي ليس بملكك لن تدوم منفعته. من غاب عن عنزه جابت تيس: يشير إلى ضياع الامانه عند الغالبية العظمى. دوك: اي خذ هذا الشي. الفيد: الشيء. البلا: اي البلوا او المصيبه والعياذ بالله. له نـحيط: اي له صوت متقطع وهو يعاني من شي ما. إنزح:أي تحرك قليلا، وتقال للجالس.
لهجة اهل حايل البنر
06-02-2006, 06:06 PM
>> كائن مؤجل <<
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 244
الملاس, في لهجة أهل حايل
السلام عليكم...
أذكر في رحلة العائلة لمدينة حايل, قام بعض أبناء العم بإستعراض بعض الكلمات الدارجة عندهم. كان فيه كلمة غريبة و تعني "الملاس" وهو "ملعقه كبيره مخفسه ننتسب بها الغدا"
اللي تكفون يذكر معنى الملاس عند أهل حايل ينقذنا, لي حوالي شهرين و أنا أحاول أتذكر و ابحث, والآن أيست. بإنتظار فزعتكم
__________________ أسير,,, يسير.. و تبقى الأماني بعيدات عهدٍ.... إذا ما تخالطن بالذكريات..
06-02-2006, 10:59 PM
¨°o. O (صبي VIP) O. ان تعلمت لهجة اهل حايل ترا منت بعيد عن لهجتنا ...} - منتديات قبيلة السرحان الطائية - الموقع الرسمي للقبيلة. o°¨ الرتبة (14)
المشاركات: 1, 350
أنا أذكر كلمة ( الصلاعه)
وش معناها لا أعلم......................
__________________
وما من كاتبٍ إلا سيفنا **** ويبقي الدهر ماكتبت يداهُ
فلا تكتب بكفك غير شيءٍ **** يسرك في القيامةِ أن تراهُ
06-02-2006, 11:34 PM
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 1, 253
صالح..
مافهمت تبي تعرف من اللي قالها ولا وش معناها...!! اذا تبي معناها فـ معناها مثل ماقلت ملعقه كبيره يغرفون فيها وتكون عادة للرز بس
اما اذا تبي تعرف من قالها.. فيه واحد من شباب العائله سمعت انه خبره في حايل يمكن هو اللي قايلها
ابو لمى..
الصلاعه معناها الترمس اللي نحط فيه الشاهي والقهوه
بس ترا ماعاد تنقال كثير هالكلمه
واذا تبون معاني كلمات عندي مترجمين.. انتم بس هاتوها
06-03-2006, 12:22 AM
أنا أعرف الملاس لأنه بلغتنا (قوية شوي)
بس الكلمة المرادفة لها في اللهجة الحايلية, صاير عليها تحدي حاليا بين الشباب و عجزت أذكرها.
لهجة اهل حايل نساء
( مع اانبهار واستغراب وعفس الوجه):
اي ما تقوله صحيح؟ ازهله:. خل الامر او الشيء لي واتركه انت!
أذكر إنها كانت كلمة غريبة مرررره. يعني تو ري فريز ذا كويسشن (بحكم إنها أيام إختبارات)
وش الكلمة المقابلة للملاس عند أهل حايل؟
06-03-2006, 01:13 AM
صالح.. لهجة اهل حايل البنر. تقصد المخشاقه ؟؟
06-03-2006, 01:28 AM
يبدو لي...
شي زي كذا
مشكورة ويعطيك العافيه
06-03-2006, 08:43 PM
¨°o. O (صبي لؤلؤي) O. o°¨ الرتبة (8)
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 644
مخشاقة
هيـه ذي شكلها مصطلح خاص بالسفاحين
ههههههههههههههه
حتى ملاس قوية شوي
ماما تقول لي قل ملعكة كبيرة حقت الرايس
>>> دلووووووووووووووووووع
>>> مدري شلون يرد على الموضوع
بش بش
معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب: أمّه أمّ ولد، وَلَدَ معاويةُ بن عبد الله: عبدَ الله الخارج بالكوفة في آخر زمن مروان بن محمد، وجعفرَ بن معاوية لا بقيّة له، ومحمدًا، وأمّهم أمّ عون بنت عون بن العبّاس؛ وسليمانَ بن معاوية لأمّ ولد، والحسنَ، ويزيدَ، وصالحًا، وحمّادةَ، وأُبيّةَ، وأمّهم فاطمة بنت حسن بن حسن بن عليّ بن أبي طالب، وعليَّ بن معاوية قتله عامر بن ضُبارة، وأمّه أمّ ولد. روى يزيد بن عبد الله بن الهاد، عن معاوية بن عبد الله بن جعفر.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب والسواك
عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
ولد بأرض الحبشة وأمه أسماء بنت عميس، وهو آخر من رأى النبي ﷺ من بني هاشم وفاة، سكن المدينة، ولما استشهد أبوه جعفر بمؤتة «أتى النبي ﷺ إلى أمهم فقال: ائتوني ببني أخي، فأتي بهم كأنهم أفرخ، فدعا بالحلاق فحلق رؤوسهم ثم قال: اللهم اخلف جعفرا في أهله وبارك لعبد الله في صفقته، فجاءت أمهم فذكرت للنبي ﷺ أنه ليس لهم شيء، فقال أنا لهم عوضا من أبيهم». وقد بايع النبي ﷺ عبد الله بن جعفر وعبد الله بن الزبير وعمرهما سبع سنين، وهذا لم يتفق لغيرهما، وكان عبد الله بن جعفر من أسخى الناس، يعطي الجزيل الكثير ويستقله، وقد تصدق مرة بألفي ألف، وأعطى مرة رجلا ستين ألفا، ومرة أعطى رجلا أربعة آلاف دينار، وقيل إن رجلا جلب مرة سكرا إلى المدينة فكسد عليه فلم يشتره أحد فأمر ابن جعفر قيمه أن يشتريه وأن يهديه للناس. وقيل: إن معاوية لما حج ونزل في دار مروان قال يوما لحاجبه: انظر هل ترى بالباب الحسن أو الحسين أو ابن جعفر أو فلانا - وعد جماعة - فخرج فلم ير أحدا، فقيل له: هم مجتمعون عند عبد الله بن جعفر يتغدون، فأتى معاوية فأخبره فقال: ما أنا إلا كأحدهم، ثم أخذ عصا فتوكأ عليها ثم أتى باب ابن جعفر فاستأذن عليه ودخل فأجلسه في صدر فراشه، فقال له معاوية: أين غداؤك يا ابن جعفر؟
فقال: وما تشتهي من شيء فأدعوا به؟
فقال: معاوية أطعمنا مخا.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب الكامل
تاريخ العائلة -
تاريخ العائلة
الأربعاء, 12 أغسطس 2009 22:15
علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب المعروف بالزينبي ، وفي نسله الكثرة والعدد ، وفي ذريته الذيل الطويل والسلالة الباقية ، وهو كما في ( عمدة الطالب) أحد ارجاء آل أبي طالب الثلاثة. وفي ( تاج العروس) مادة « زينب »: « والزينبون بطن من ولد علي الزينبي بن عبدالله الجواد بن جعفر الطيار ، نسبة الى أمه زينب بنت سيدنا علي ( رضي الله عنه) وأمها فاطمة ( رض) وولد علي هذا أحد أرجاء آل أبي طالب الثلاثة).
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب بشر به
وذكر عن عبد الله بن جعفر أنه قال أنا أحفظ حين دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي فنعى لها أبي فأنظر إليه وهو يمسح على رأسي وعيناه تهريقان الدموع حتى تقطر لحيته ثم قال اللهم إن جعفر قدم إلى أحسن الثواب فأخلفه في ذريته أحسن ما خلفت أحدا من عبادك الصالحين في ذريته.
عبد الله بن جعفر بن ابي طالب ويكي شيعه
كما تناقل المؤرخون أخبار تنعّمه، وحبه للغناء. [4] وبعد مقتل عثمان وانقسام المسلمين، انضم عبد الله إلى صفوف جيش عمه علي بن أبي طالب ، كان قائدًا للواء قريش وأسد وكنانة يوم صفين. [4] توفي عبد الله بن جعفر سنة 80 هـ، [4] في المدينة المنورة، وكان والي المدينة يومئذ أبان بن عثمان بن عفان ، فحضر غُسل عبد الله وكفنه، [2] وصلى عليه، [5] وما فارقه حتى وضعه بالبقيع. [2]
وهو آخر من رأى النبي وصحبه من بني هاشم. كان يمارس التجارة منذ صغره، فمر به رسول الله يوماً وهو يلعب فقال: "اللهم بارك له في تجارته". اشترك مع عمه علي بن أبي طالب في موقعة صفين ، وكان أميره على قريش وأسد وكنانة. وكان له فيها وغيرها ذكر مشهور. وأما في كربلاء فلقد كان ممن كتب إلى الحسين يثنيه عن السفر إلى العراق. وعلى الرغم من عدم سيره معه فقد أرسل ابنيه عون ومحمد إلى كربلاء برفقة أمّهما زينب، فاستشهدا كلاهما، فقتل عبد الله بن قطنة التيهاني التميمي ابنه عون، وقتل عامر بن نهشل التميمي ابنه محمد. وقد روي أن عدم خروجه كان بسبب كف بصره، فلما نعي إليه الحسين وبلغه قتل ولديه عون ومحمد كان جالساً في بيته ودخل عليه الناس يعزونه، فقال غلامه أبو اللسلاس: هذا ما لقينا من الحسين (وكان الغلام قد ربى عوناً ومحمداً) فحذفه عبد الله بنعله وقال له: "يا بن اللخناء. أللحسين تقول هذا؟ والله لو شهدته لما فارقته حتى أقتل معه، والله إنهما لما يسخى بالنفس عنهما ويهون علي المصاب بهما، إنهما أصيبا مع أخي وابن عمي مواسيين له صابرين معه" ثم اقبل على الجلساء فقال: "الحمد لله، أعزز علي بمصرع الحسين، إن لم أكن واسيت الحسين بيدي فقد واسيته بابني".