مضناك جفاه مرقده.. و بكاه و رحم عوده
حيران القلب معذبه.. مقروح الجفن مسهده
يستهوي الورق تأوهه.. و يذيب الصخر تنهده
و يناجي النجم و يتعبه.. و يقيم الليل و يقعده
الحسن حلفت بيوسفه.. و السورة أنك مفرده
وتمنت كل مقطعة.. يدها لو تبعث تشهده
جحدت عيناك ذكي دمي.. كلمات اغنية مضناك محمد عبد الوهاب مكتوبة. - الموسوعة الفنية. أكذلك خدك يجحده
قد عز شهودي اذ رمتا.. فأشرت لخدك أشهده
بيني في الحب و بينك ما.. لا يقدر واش يفسده
مابال العاذل يفتح لي.. باب السلوان و أوصده
و يقول تكاد تجن به.. فأقول و أوشك أعبده
مولاي و روحي في يده.. قد ضيعها ، سلمت يده
- كلمات اغنية مضناك محمد عبد الوهاب مكتوبة. - الموسوعة الفنية
- قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة
- ليلى والذئب — قصص أطفال
- قصة ليلى والذئب باللغة العربية والفرنسية
- قصه ليلى والذئب - ووردز
كلمات اغنية مضناك محمد عبد الوهاب مكتوبة. - الموسوعة الفنية
وأرواحى فى يده … لقد فقدتها. وزوايا الأضلاع هي معبده، مقسومة بثنيات لآلئهم … له … إذا قبل أسداً، قامته ستخبره بالفرع … جلد … ما كنت لأفكر … سلوى مرتاحة من القلب.
ما بال العاذل يفتح لي باب السلوان وأوصده؟
رغم كل ما أعانيه جرّاء حبّك، الا أنني أرفض نسيانك، حتى أن لائمي يفتح لي بابًا لنسيانك، لكنني أغلقه رفضًا لذلك. (للفائدة: السلوان: خَرَزة تُسْحَق ويُشْرَبُ ماؤُها فيَسْلُو شارِبُ ذلك الماءِ عن حُبِّ من ابْتُلِيَ بحُبِّه - لسان العرب)
قسمًا بثنايا لؤلئها قسم الياقوت منضده
يقسم الشاعر في هذا البيت بأسنانها المرصوفة كأنه اللؤلؤ الذي قام الياقوت برصفه وتزيينه. ما خنت هواكِ، ولا خطرت سلوى بالقلب تبرده
جواب القسم، أنه ما خان محبوبته ولا ورد على قلبه شيئًا يبّرد ما فيه من نار العشق المتأطمة. اقرأ أيضًا | التأويل، العويل والتعويل
قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة المنصة » منوعات » قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة قصة ليلى والذئب مختصرة، تعتبر قصة ليلى والذئب من القصص المثيرة لدى الأطفال، والتي تتمحور حول الكثير من الأحداث ما بين ليلى والذئب، حيث يبحث العديد من الأطفال والأفراد من التعرف على تلك القصة كاملة وحقيقية والتي تصنف من أبرز القصص المثيرة للمتعة والترفيه وقضاء من أجمل الأوقات خلال الاستماع لها، وقد تميزت القصة بالأدوار الواقعية والتي تجسد الواقع الحقيقي، ومن خلال السطور التالية نود ان نتعرف على أهم فصول وأدوار تلك القصة فيما يلي. قصة ليلى والذئب الحقيقية تعتبر قصة ليلى والذئب أو ذات اللباس الأحمر واحدةً من أشهر حكايات الأطفال الخيالية تداولا بين ثقافات العالم المتنوعة، وتعد النسخة الأصلية المنتشرة من قبل المؤلف الفرنسي شارل بيرو من أقدم النسخ المتواجدة من القصة، وتجدر الإشارة الى أن هناك نسخ متنوعة من تلك القصة تختلف قليلاً عن بعضها البعض، إلّا أنّ الاختلافات بينها ليست كبيرة جدّاً. \ الفصل الأوّل من القصة يُحكى أنها توجد فتاة صغيرة وجميلة تسمى ليلى كانت تقيم مع أمها في قرية صغيرة تحيط بها غابة رائعة، وكانت تلقب بصاحبة الرداء الأحمر، وهذا لأنها كانت تحب دوما أن تلبس جاكيتها الأحمر الذي أهدتها إياه جدتها أثناء عيد ميلادها، وفي صباح أحد الأيام الربيعية قالت لها أمها بعد انتهائها من صنع الكعك ووضعه في سلة صغيرة: طفلتي الحبيبة، ضعي جاكيتك الأحمر وخذي تلك السلة لجدتك حتى تطمئنّي عليها، حيث وصلني أنها مريضة وبحاجة لمن يهتم بها في مرضها.
قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة
يُحكى أن في الزمن القديم كان هناك بنت جميلة اسمها ليلى، وكانت هذه الفتاة تقيم مع والدتها بمدينة صغيرة حيث الطبيعة الخلابة والحدائق الغنّاء والأزهار المتفتحة والشمس المشرقة والحياة هادئة تماماً، وكان يسكن بجوارها جدتها المُسنة الكبيرة، وكانت ليلى معتادة كل يوم أن تذهب إلى جدتها لتعطي لها الطعام الذي تبعثه لها أمها. قصة ليلى والذئب الحقيقية مختصرة – المنصة. وكان منزل هذه الجدة عبارة عن كوخ من الخشب يقع وسط الغابة التي كانت واسعة وجميلة، وقد كانت جدة ليلى تتميز بطيبتها وحبها الشديد لحفيدتها، كما كانت جدة ليلى تجيد فنون الخياطة والتفصيل، ومن شدة حبها إلى ليلى قامت بعمل فستان أحمر يتميز بجماله وأناقته، وقد أهدته إلى ليلى في يوم ميلادها. وفي يوم من الأيام قال والدة ليلى لليلى: عليكي أن تذهبي يا حبيبتي إلى جدتك حتى تزوريها للإطمئنان عليها وتعطي لها كعك ولبن حتى تأكل غذائها، ففرحت ليلى كثيراً لأنها كانت تحب جدتها حباً شديداً، وسرعان ما ذهبت لترتدي الفستان الذي قامت جدتها بخياطته لها، فقد كانت تحب جدة ليلى أن ترى حفيدتها بهذا الفستان الجميل. وبالفعل ركضت ليلى لكي ترتدي فستانها الحميل، ووضعت الكعك واللبن داخل سلة جميلة وودعت والدتها، لكن والدتها قالت لها إنتبهي لنفسك يا ليلى وعليكي أن تحذري من أي غريب في الطريق، وإن حدثك أحد لا تتكلمي معه أبداً، وأذهبي فوراً إلى جدتك ولا تتأخري في العودة، طبعت ليلى على جبين والدتها قبلة وقالت لها حاضر يا أمي.
ليلى والذئب &Mdash; قصص أطفال
– عدم التردد في طلب المساعدة من الآخرين عند الحاجة لذلك، وشكر الأشخاص الذين يقومون بمد يد العون لنا.
قصة ليلى والذئب باللغة العربية والفرنسية
انبسط الذئب لأنه حاول أن يخدعها ويجعلها تثق به فهذا سوف يجعل تطبيق خطته أسهل، وبعد ذلك انتهز الفرصة قائلاً: لم لا تخبريني يا صغيرتي أين تقيم جدتك، كي نتسابق أنا وأنت إلى هناك، ولنشاهد من سوف يصل أولاً؟ فأجابته ليلى بكل براءة: جدتي تقيم في بيت خشبي صغير ومميز في آخر الغابة، فقال لها الذئب وضحكته الخبيثة لا تفارق وجهه: حسنا إذاً، سأذهب أنا من ذلك الطريق، واذهبي أنتِ من الطريق الآخر. بادر الذئب بالتحرك بأدنى سرعة ممكنة، وخلال تلك الأثناء كانت ليلى متوجهة إلى منزل جدّتها أيضا، ولكنها شاهدت في طريقها ورودا جميلة جداً تبعد عن الطريق بمسافة قليلة، ولعشقها للورود الملونة، لم تحاول ليلى مقاومة جمال هذه الأزهار، ورغبت أن تحضر بعضاً منها لجدتها المريضة، فهي تدرك كم تحب جدتها الورود أيضاً، وكم سوف يجعلها هذا تشعر بالفرح وينسيها مرضها، كذلك أنها لم ترى جدتها منذ فترة واعتقدت بأنها سوف تكون هدية رائعة، وبعد لحظات من التردد قررت ليلى تجاهل تنبيه أمها لها، وظنت بأن فرحة جدتها بالورود سوف تنسي أمها ما فعلته. مجريات أحداث القصة وخلال تلك الأثناء كان الذئب قد وجد منزل الجدة، ولم تكاد ليلى قد وصلت بعد، فالذئب يقيم في الغابة منذ وقت طويل ويعرف طرقها جيّداً، ولهذا فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وفي حال وصل إلى المنزل أسرع ودق على الباب، فلم تحاول الجدة القيام من الفراش نظرا لمرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي.
قصه ليلى والذئب - ووردز
وضع الذئب يده على بطنه وخرج خارج الكوخ وفال لنفسه: – لماذا أشعر بعطش شديد ؟! و مد رأسه في البئر ليملئ سطل من الماء, ولكن وزن الحجارة كان ثقيلاً فوقع الذئب في البئر وغرق. وفرح الجميع بموت الذئب. شعرت الجدة بتحسن حالها. و أقامو احتفالاً صغيراً بالتفاح وعصير البرتقال الذي احضرتهم ليلى. وامضوا وقت ممتع في هذا الاحتفال. وعندما حان موعد العوده الى المنزل. أوصتها الجدة:ليلى. اذهب الى البيت بشكل مستقيم. ولاتلعب في الغابة ولا تتكلم مع غرباء, فقط اسمع كلام الرجل الصياد. قالت ليلى بردائها الأحمر:حاظر يا جدتي., وبعدها عادت بفرح مع الرجل الصياد الى المنزل. قصة ليلى والذئب بالفرنسية مختصرة جدا مكتوبة. أتمنى أن تكون قد نالت اعجابكم قصة اطفال ليلى والذئب. بالتأكيد زورو موقعنا قصص أطفال قبل النوم واستمتعوا بحكاياتنا التصویر: Freepik
الفصل الثاني من القصة بعد أن لبست ليلى جاكيتها الأحمر وأخذت السلة بشجاعة متجهة إلى باب البيت، أوقفتها أمها قائلةً: انتبهي يا ليلى من الابتعاد عن الطريق، واذهبي مباشرة لمنزل جدتك، وأثناء وصولك ألقي عليها التحية وكوني مؤدبة وودودةً أثناء الحديث معها، فقبّلت الصغيرة أمها وطمأنتها قائلة: لا تقلقي يا أماه، سأكون بخير، وبعد ذلك بادرت بالخروج، والتزمت بكلام والدتها إلى أن وصلت الغابة التي تتواجد فيها جدتها وهناك شاهدها الذئب، فلم تحس الصغيرة بالخوف عندما شاهدته فقد كانت طفلة لا تعرف سوى الحب ولا تعرف معنى خبث ذلك الكائن. الفصل الثالث من القصة اقترب الذئب من ليلى وسألها: ما اسمك أيتها الصغيرة؟ قالت: اسمي ليلى، ويطلق عليا أهل القرية بلقب الرداء الأحمر، فقال الذئب: إلى أين أنت خارجة يا ليلى في ذلك الوقت المبكر من اليوم؟ فأخبرته أنها خارجة لرؤية جدتها المريضة كما طلبت منها أمها، وأنها قد أحضرت لها سلة من الكعك، فقال الذئب بضحكة خبيثة: ذلك جميل يا ليلى، يا لكِ فتاة مطيعة، لم تحس ليلى للحظة بمكر ذلك الذئب، ولكنها شعرت بالإطراء واعتقدت أنه كائن لطيف مثلها وضحكت له ضحكة بريئة، ثم قالت: شكراً لك أيها الذئب، أنت مخلوقٌ لطيف، وكم أود لو نصبح أصحاب.