لقدْ حملتْ قيسُ بنُ عيلانَ حربها
لقدْ حملتْ قيسُ بنُ عيلانَ حربها المؤلف: ذو الرمة
عَلَى مُسْتَقِلٍّ لِلنَّوَائِبِ والْحَرْبِ
أَخَاهَا إِذَا كَانَتْ غِضَاباً سَمَا لَهَا
عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنْ ذَلُولٍ وَمِنْ صَعْبِ
قبائل قيس عيلان بن مضر بن عدنان - Youtube
لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا
بنا يدركُ الثأرُ الذي قلَّ طالبهْ
وَأنّا نَزَعْنَا المُلْكَ مِن عُقْرِ دَارِهِ
و ننتهكُ القرمَ الممنعَ جانبهْ
وَأنّا فَتَكْنَا بِالأغَرّ ابنِ رَائِقٍ
عَشِيّة َ دَبّتْ بِالفَسَادِ عَقَارِبُه
أخَذْنَا لَكُمْ بِالثّار ثَارِ عُمَارَة ٍ،
و قد نامَ لمْ ينهدْ إلى الثأرِ صاحبهْ
ومن بني معاوية بن بكر: بنو نصر، وبنو جُشم، وبنو
صعصعة. وصعصعة قبيلة ضخمة تنتمي إليها قبائل مشهورة
وأشهرها: بنوعامر ابن صعصعة، وفيهم البيت (أي النسب العريق)، والعدد، وبنومُرّة بن
سَلول، وغالب، وأمّه تماضر وإليها نسب ولدها، وربيعة، وعبد الله، والحارث، وأم عبد
الله والحارث: عادية، وإليها نسب ولدها، وكبير، وعمرو، وزُبير، أمهم وائلة وإليها
نُسبوا، وبنو عديّ. وأشهر هذه القبائل بنو عامر، وبنو مُرّة. فمن بني عامر بن صعصعة تتفرع قبائل: ربيعة،
وفيهم البيت والعدد، وهلال، ونُمير، وسُواءة. ولبيان شأن هذه القبائل حسبنا أن نذكر أنّ بني
هلال هم الذين نزحوا إلى مصر والمغرب وكان لهم شأن كبير في المغرب، وحولهم نشأت
سيرة بني هلال المشهورة. قبائل قيس عيلان بن مضر بن عدنان - YouTube. وإلى قبيلة ربيعة بن عامر بن صعصعة تنتمي قبائل
بني عامر بن ربيعة، وهي أشهر قبائل ربيعة بن عامر، وبنو كلاب، وبنو جعفر، وبنو
كعب، وكلها قبائل مشهورة. ومن بني كعب بن ربيعة قبائل: الحَريش، وجَعدة، وعُقيل،
وقُشَير. فمن أشراف القيسية: عامر بن الظّرِب العدواني،
حاكم العرب، والشاعر المشهور ذو الإصبع العدواني، وقتيبة بن مُسلم الباهلي، القائد
المشهور صاحب الفتوح العظيمة في خراسان وماوراء النهر، والأصمعي عبد الملك بن
قُريب الباهلي، الراوية المشهور، والشاعر علي بن الغدير الغنويّ، وضِرار ابن عمرو
من بني عبد الله بن غطفان، وكان من شيوخ المعتزلة.
وأكد البيان أن الطريق إلى تحقيق السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط يبدأ بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وانسحاب جيش الاحتلال ومستعمريه من أرض دولة فلسطين وفي مقدمتها مدينة القدس الشريف، وذلك تنفيذاً للقرارات الدولية ذات الصلة؛ مرحبا بمخرجات الاجتماع الرابع للجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، الذي عقد في عمان بتاريخ 24 ابريل 2022. ودعا إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين المنظمة وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة، والمنظمات الدولية الأخرى ذات الصلة التي للدول الاعضاء ممثلون لديها، من أجل التصدي إلى أي خطوة من شأنها المساس بالوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس. يذكر أن الاجتماع الاستثنائي مفتوح العضوية للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى المندوبين الدائمين، تم بناء على طلب جمهورية إندونيسيا وبالتنسيق والتشاور مع المملكة العربية السعودية بصفتها رئيس القمة الإسلامية الحالية، رئيس اللجنة التنفيذية.
شروط عمل وكالة شرعية للمنزل
ودعا الدول الأعضاء كافة ومندوبيها الدائمين لدى المنظمات الدولية إلى ضرورة التحرك ومواجهة هذا التصعيد على كافة المستويات، بما فيها مخاطبة الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي حول الخطوات غير القانونية التي تقوم بها إسرائيل، لخلق واقع جديد في القدس الشريف والتقسيم الزماني والمكاني في المسجد الأقصى المبارك. وأكد رفضه للانتقائية في تطبيق القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان، وأن يستمر استثناء الشعب الفلسطيني، الذي يعاني من غياب العدالة تحت احتلال عسكري دام أكثر من خمسة وخمسين عاما ، مشددا على أنه لا يمكن أن يترك الشعب الفلسطيني تحت رحمة احتلال عسكري قاس وغير قانوني يجسد كافة مظاهر العنف والبطش والفصل العنصري، ومطالبا بتطبيق كافة الحقوق والحمايات المكفولة وفقا للقانون الدولي والتي تمنح لكافة الشعوب الأخرى. كما أكد البيان دور الوصاية الهاشمية التاريخية التي يتولاها العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، وضرورة إزالة جميع القيود والمعيقات التي تقيد عمل دائرة الأوقاف في إدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف والحفاظ على مرافقه.
شروط عمل وكالة شرعية ناجز
نشر في:
الإثنين 25 أبريل 2022 - 5:28 م
| آخر تحديث:
أكد الاجتماع الاستثنائي مفتوح العضوية للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي، المنعقد على مستوى المندوبين الدائمين في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، اليوم الاثنين، على أن القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين، خط أحمر للأمة الإسلامية ولا أمن ولا استقرار إلا بتحريرها الكامل من الاحتلال، وبعودتها إلى حضن شعبها الفلسطيني وأمتها الإسلامية. منظمة التعاون الإسلامي تؤكد دور لجنة القدس في التصدي للإجراءات الاحتلال الإسرائيلي بالقدس الشريف - أنوار بريس. ودعا الدول الأعضاء إلى تضافر الجهود الجماعية والفردية والالتفاف حول القدس والدفاع عنها وعن مقدساتها والتصدي لجرائم إسرائيل، وتوفير الدعم للشعب الفلسطيني، ومقومات الصمود له في مواجهة الاعتداءات الهمجية الإسرائيلية. وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، طالب الاجتماع باحترام قرارات المنظمة المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والعمل على تنفيذها باعتبارها القضية المركزية للأمة الإسلامية وسبب وجودها. جاء ذلك في البيان الختامي للاجتماع الذي جاء لبحث الانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة على المسجد الأقصى المبارك، بناءً على طلب من جمهورية اندونيسيا. وأدان البيان الاعتداءات الإسرائيلية الإجرامية على أبناء الشعب الفلسطيني وتحديدا في مدينة القدس، ورفض كافة الإجراءات غير القانونية التي تطال المدينة المقدسة، والهادفة إلى فرض السيطرة الاستعمارية الإسرائيلية عليها، وتغيير الوضع التاريخي والقانوني للمدينة المقدسة، وتركيبتها السكانية وطابعها العربي الإسلامي.
وأكد الإجتماع دور الوصاية الهاشمية التاريخية التي يتولاها جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، وضرورة إزالة جميع القيود والمعيقات التي تقيد عمل دائرة الأوقاف في إدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف والحفاظ على مرافقه. ودعا إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة لتذليل العقبات التي تحول دون إعمال حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وذلك من خلال ضمان توفير الحماية من بطش واعتداءات سلطات الاحتلال الاستعماري ومساءلتها عن جرائمها، بما فيها جريمة الفصل العنصري، مطالبًا بمضاعفة الجهود للتوصل إلى حل عادل قائم على أساس القانون والشرعية الدولية وإنهاء الاحتلال الاستعماري لأرض دولة فلسطين. ودعا الاجتماع الدول الأعضاء ومندوبيها الدائمين لدى المنظمات الدولية إلى العمل في المحافل الدولية لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، والعمل على إنهاء معاناته من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الاستعماري الذي أنشئ على أرض دولة فلسطين في تحدٍ لكافة المبادئ القانونية والأخلاقية والإنسانية، مطالبًا بإنهاء الظلم المتواصل الذي حرم أجيالًا من الفلسطينيين من التمتع بحقوقهم الأساسية، بما في ذلك حقهم في تقرير مصيرهم والاستقلال الوطني.