OLD
عطر وحبر
الحقيقة إنني من المؤيدين للسياحة الداخلية للكثير من الأسباب بعضها متعارف عليها وبعضها تقطن خلف قناعات شخصية قد لا تهم القارئ في شيء، ولاشك أن السياحة داخل بلادنا الغالية أصبحت في هذه الأزمنة تحظى باهتمام بالغ بدءا بالاهتمام بالمناطق السياحية ووقوفاً على انشاء هيئة عليا تهتم بالتنشيط السياحي وتعنى بشؤونه، ولكننا بطبيعة البشر نسمع جعجعة ولا نرى طحينا!!
- مطعم عشاء بالرياض عمالة فلبينية
- مطعم عشاء ياض
- تنظيم الاحداث الرياضية العالمية.. فوائد اقتصادية وسياسية | مركز دراسات كاتيخون
- نادي القوة الرباضية صيف 2021 صالة القوة الرياضية بفروعها في المنطقة الشرقية
مطعم عشاء بالرياض عمالة فلبينية
عجبت والله من جدة كمنطقة سياحية وجميلة لا تجد الاهتمام المطلوب الذي يجعلها حقيقة تستحق أن تكون عروساً للبحر الأحمر وأجزم أن المواطن له دور كبير في هذا الاخفاق فلو كان يقوم بواجباته كمواطن مخلص لأصبحت جدة غير حقيقة وليست خيالا.. نأمل أن تكون مناطقنا السياحية أكثر جمالاً في سنواتنا القادمة وإلا لا تلوموننا إذا انطلقنا خارجاً!!! بريد القراء..
الأخت الفاضلة فاطمة الحربي/ الرس.. مطعم عشاء ياض. أشكر لك ثقتك الغالية واعتز بها كثيراً.. أما فيما يتعلق بالكتابة عن خيانة الصديقة فقد طرقت هذا الباب مراراً. (عنوان الكاتبة البريدي ص. ب 1542القصيم/ عنيزة)
مطعم عشاء ياض
السياسية - منذ 13 دقيقة صنعاء، نيوزيمن، خاص: على الرصيف المقابل لبوابة مطعم بشارع الزبيري وسط صنعاء تصطف عشرات النساء والفتيات المتسولات قبيل موعد وجبة العشاء مساء كل يوم رمضاني هذا العام، تترقب أم أحمد -سيدة في العقد الرابع- انتهاء وجبة العشاء في هذا المطعم لرفع وتناول ما تبقى من الطعام على بعض الطاولات، تقول لـ(نيوزيمن): إنّ عمال المطعم يساعدونها في ذلك بحفظ ما تبقى من طعام الزبائن في أكياس بلاستيكية وتقديمه لها ورفيقاتها عشاءً متأخراً لأسرة جائعة. تعتقد مليشيا الحوثي في صنعاء أن وجبة إفطار رمضانية واحدة ليوم واحد كافية لأسرة مكونة من 5 أفراد، تحتاج هذه الأسرة إلى ثلاث وجبات يومية، بمعدل 90 وجبة شهريا، ينهب الحوثي معاش عائل هذه الأسرة منذ سبتمبر/ أيلول 2016م، ومنع هذا الشهر (رمضان) وصول صدقات التجار الرمضانية إليها. لقد باع سكان صنعاء والمحافظات المجاورة لها مدخراتهم لمكافحة المجاعة والغلاء واتسعت رقعة الفقر لتشمل الطبقة المتوسطة والميسورة، وباتت معظم الأسر محتاجة لأموال الزكاة والصدقات ومساعدات التجار وفاعلي الخير، لكن حياء هذه الأسر وعفّتها ورفضها ابتزازات مليشيا الحوثي يبقيها خارج كشوفات الجماعة بكبرياء وأنفة وعزّة نفس لا نظير لها.
يؤكد سكان في صنعاء أنّ ما تقدمه مليشيا الحوثي من سلالها الغذائية المشروطة بالتبعية والولاء والأدلجة الطائفية والمذهبية، لا يساوي 1% من عدد الأسر المحتاجة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي. تجار يلجأون إلى تهريب صدقات رمضان يقول (س، ع -تاجر تجزئة في صنعاء) إنه يعرف أسرا عفيفة عديدة في محيطه السكني هي في أمسّ الحاجة للمساعدات، وللإفلات مما وصفها بالقرصنة الحوثية على صدقات رمضان فإن هذا التاجر يعتزم إيصال ما تيسر من صدقات رمضان إلى هذه الأسر بطريقة سريّة بعيداً عن عيون مليشيا الحوثي. عند بوابة مسجد واحد بصنعاء يصطف عشرات المتسولين من الرجال والنساء والأطفال عقب كل صلاة خلال شهر رمضان، يسألون الناس قضاء حوائجهم المتمثلة في طعام العشاء وثمن الدواء للمرضى منهم، وغيرها من الاحتياجات الأساسية.
صالة القوة - فرع المبرز Power Gym - YouTube
تنظيم الاحداث الرياضية العالمية.. فوائد اقتصادية وسياسية | مركز دراسات كاتيخون
وتطوير هذا الاستاد الرياضي "دينامو موسكو" يزيد من المساحة المتوفرة للجماهير حيث أنه يضم ما يقرب من 45 ألف مقعد داخل الاستاد و10 آلاف مقعد في الساحة المحيطة، كما أنه يحتوي أيضا على مواقف للسيارات ومطاعم وغيرها من المرافق والخدمات التي تجعله مبنى متكامل قادرا على استيعاب التدفق الجماهيري المتوقع من المشجعين. كما أن شكل هذا الملعب الرياضي يمثل تحديا روسيا كبيرا فهو يجسد الثقافة والفن الروسي العريق كما أن تصميمه يحتضن التاريخ ويخلق رمز للمعاصرة مع القرن الحادي والعشرين مما يعمق الشعور بالفخر والتميز لدى الشعب الروسي، ويقول المهندس المعماري الذي صمم الملعب الجديد، إن روسيا لأول مرة تستضيف بطولة كأس العالم منذ انطلاق البطولة عام 1930، ولذلك يجب على روسيا أن تستغل هذا الحدث أفضل استغلال، حيث أنها ستكون طوال مدة البطولة محط أنظار العالم بأسره، ولذلك يجب عليها أن تظهر بمظهر حضاري وعصري متطور في كل شيء، كي تجذب بعد ذلك جموع السياح إليها، مما يساعد على تعزيز ثقة الشعب الروسي وفخره بوطنه. ويقع ملعب "دينامو موسكو" في بتروفسكي في قلب موسكو، هذا الموقع ذو الأحداث التاريخية والذي يعود إلى عام 1782، عندما أمرت يكاترينا ببناء قصر بتروفسكي، والذي أصبح بعد ذلك مركز للثقافة في موسكو، ولقد تم افتتاح ملعب "دينامو موسكو" الأصلي عام 1928، ومن أجل مواكبة الأحداث العالمية المعاصرة ولدعم روسيا للفوز باستضافة بطولة كأس العالم على أراضيها، قامت إدارة الاستاد بعقد مناقصة لتطوير وإعادة بناء هذا الاستاد في مطلع عام 2010.
نادي القوة الرباضية صيف 2021 صالة القوة الرياضية بفروعها في المنطقة الشرقية
يقصد بالاحداث الرياضية الكبري، تنظيم بطولات مثل كأس العالم لكرة القدم أو كأس العالم لأي رياضة أخري والالعاب الاولمبية سواء القارية أو الدولية, فبلا شك تمثل الألعاب الأولمبية الحدث الوحيد تقريباً الذي تشارك فيه وفود من 207 دولة، بما يعني أن هذه الوفود تمثل كل شعوب الكرة الارضية تقريباً. نادي القوة الرباضية صيف 2021 صالة القوة الرياضية بفروعها في المنطقة الشرقية. تسعي الدول لاستضافة ألعاب رياضية دولية على أراضيها، وكل منها يضع للفوز بها مخططاً شاملاً ومتكاملاً لإنجاز البنى التحتية والبنى الرياضية المطلوبة وفق المعايير الدولية، وبذلك تكون اصول ثابتة واستثمارات للبلد نفسه بعد انتهاء الحدث الرياضي. كما ان هناك فوائد أخرى تسعى إليها الدول المنظمة:
العوائد من تنظيم الاحداث الرياضية الكبري
• لابد من حساب العائد دون حساب قيمة الاصول الثابتة المضافة في البلاد، فيما يري جانب اخر أن معظم الاصول الناتجة عن تنظيم هذه البطولات تقل الاهمية النسبية لمعظمها بعد انتهاء البطولات بسب قله استخدامها، ولكن في كل الاحوال لا يمكن الانكار أن تنظيم الاحداث الرياضية الكبري يحرك البنية التحتيه في البلد المضيف بشكل ايجابي. • تقسيم المصروفات حيث يمكن تقسيم المصروفات الي مصروفات استثمارية اي يمكن ردها سواء علي مدي الطويل او القصير بل ويمكن الربح منها، وهناك مصروفات بلا عائد كمصروفات الامن وحفلات الافتتاح وغيرها.
وجهات نظر مختلفة
يري فريق أن تنظيم الاحداث الرياضية العالمية يضر الاقتصاد الوطني أكثر مما يفيد، وان تنظيم هذه الاحداث ما هو الا اهدار للاموال العامة دون عوائد، لان العوائد التي تأتي لا تغطي غالباً ما تم انفاقة، ويرى فريق أخر أن الاحداث الرياضية لها عوائد اقتصادية وسياسية واجتماعية. الاستفادة الاقتصادية
مثل بيع حقوق النقل التلفزيوني للبطولة، وحقوق الرعاية والتسويق الخاصة بالبطولة، وكذلك حقوق ترخيص المنتجات بالاضافة الي الضيافة والسياحه الي جانب التذاكر وغيرها، وتوفير فرص عمل وفرص استثمارية للشركات الاجنبية والوطنية. فقد خططت الحكومة في المملكة المتحدة عند تنظيم اولمبياد لندن 2012، لأن تطلق حملة ضغط اقتصادي غير مسبوقة مع بدء توافد الدبلوماسيين ورجال الأعمال الأجانب على العاصمة لحضور الألعاب الأولمبية. ومن بين المشاريع المستهدفة -التي بلغ إجمالي قيمتها 6. 2 مليار دولار- بناء مؤسسات صحية في الصين وأحواض لبناء السفن في البرازيل ومد خطوط سككية في روسيا وعمليات تنقيب عن المحروقات في المياه العميقة بالسواحل المكسيكية. وفى لندن تم إنفاق تسعة مليارات جنيه إسترليني (14 مليار دولار) لاستضافة الأولمبياد عام 2012، فالحكومة البريطانية تقول إنها استثمارات طويلة الأمد وتوقعت أن تدر عائدات بقيمة 13 مليار جنيه (20 مليار دولار) في الأعوام الأربعة التالية بعد عام 2012.