التفكير الناقد والاعلام (٢) - تفكير ناقد (1) - نظام المسارات (السنة الأولى المشتركة) - YouTube
- التفكير الناقد والاعلام ثالث متوسط
- التفكير الناقد والاعلام pdf
- التفكير الناقد والاعلام بحث
- انا عند حسن ظن عبدي بي ان كان خيرا فخير
التفكير الناقد والاعلام ثالث متوسط
يقصد بالقرية الكونية أن العالم أصبح ، نقدم لكل طلابنا الأعزاء الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق ضمن مادة التفكير الناقد للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول، ضمن درس التفكير الناقد والإعلام. التفكير الناقد والإعلام: نحن في عصر سوء الفهم المتبادل والتعميم المفرد، مع أن الجميع يقوف إننا في زمن التواصل، هذا حقيقي فالكل يتواصل عبر الهواتف المحمولة والإنترنت ن ولكن ما الذي يحدث في هذا التواصل؟ الإعلام لا يؤدي دوراً إيجابيا في هذا التواصل فهو يركز تارة على أخبار الطقس وتارة على الأسهم والاقتصاد وتارة أخرى على الكوارث. الإعلام لا يشيع روح التفاهم بين أفراد المجتمع بل يقتل الفهم ، نعم إن الإعلام يقتل الفهم لأنه لا يمنحك فرصة لذلك، فلا وقت لك للفهم، ويمكنك متابعة برامج إخبارية وحوارية في محاولة للفهم، غير أن آلة الإعلام تزودك بغيمة من المعلومات تستبدل غدا بأخرى ، إذا ما اقتصرت على ذلك، فلن تفهم الشيء الكثير ، وأنت مجبر على الاستماع إلى المحللين الذين يمكنهم عندئذ أو يوضحوا لك بعض الشيء بحسب فهمهم الذاتي نحن مع الأسف في عصر الاتصالات والإعلام ولسنا في زمن الفهم. التفكير الناقد والاعلام pdf. يقصد بالقرية الكونية أن العالم أصبح: ظهر مفهوم القرية الصغيرة أو القرية الكونية، مع العالم الكندي مارشال ماكلوهان (1911-1980) ويشير هذا المفهوم إلى أن العالم اصبح مثل قرية صغيرة بفضل التقدم الهائل في التكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصالن تلك التطورات التي قربت المسافات واختصرت الزمن.
الإعلام ومهارات التفكير النقدي
د. تيسير المشارقة
المتابع للأحداث ينتابه شعور بأن الكل يتآمر على العرب والفلسطينيين. إن حالة الضعف العربي والاستقواء الإسرائيلي باعتراف ترامب بالقدس عاصمة للإسرائيليين، والاستكبار الإيراني باحتلالها أربع عواصم عربية، يضاف إلى ذلك الضجيج التركي انتظاراً لقدوم العام 2021 الذي يطلق أيدي العثمانيين الجدد، بعد مائة عام من الهزيمة العثمانية.. إن ذلك كله يشعر المتابع العربي بالإحباط والوحدة في ظل تضارب المعلومات وتكرارها. أمام هذا الأمر لا يفيدنا إلا التفكير النقدي والإيجابي في التحليل والتفسير والتمييز بين الغث والسمين. بحث عن التفكير الناقد والاعلام - الاجابة الصحيحة. ومن فوائد استخدام مهارة التفكير الناقد مع وسائل الإعلام، أنه يساعدنا في تجاوز المحنة، عندما تتعطّل العمليات الانتقائية التي تحدث عنها (جوزيف كلابر). العمليات الانتقائية مثل التلقي الانتقائي والفهم الانتقائي والتفسير الانتقائي والإدراك الانتقائي. وتسعفنا مهارة التفكير الناقد بأنها تساهم في بناء الوعي الإعلامي لدينا ، وتساعدنا على تجنب فخاخ "التضليل الإعلامي"، و"الإثارة الإعلامية"، و "التسمّم الإعلامي". عندما تختلط الأمور، وتمتلئ الأجواء بضباب التضليل الإعلامي، تساعد مهارة التفكير الناقد المتلقي في عملية فرز المواد الإعلامية بين ما هو صادق وكاذب، وبين ما هو مزيّف ونقي.
التفكير الناقد والاعلام Pdf
كما أنه يتحتم إحياء روح المبادرة لدى المتلقي فوسائل الإعلام قوضت الإنسان من الداخل، قوضت فعل المبادرة لديه ومن ثم جعلته متردداً فلا يتَّخِذ قراراً بمفرده بل يُذعن لقرارات الآخرين باعتبارهم أكثر علماً وفهماً منه، هكذا صورت له الآلة الإعلامية الأمر، ومن ثم وجدنا أنفسنا أمام إنسان الإذعان الذي جرى تسويته بالأمر الواقع فقبِل مستسلماً كل مفردات عالمه في حين أن ما نُريده هو إنسان الارتقاء والقدرة على التجاوز ليرى دائما أبعد من واقعه مع اتكائه على حيثيات هذا الواقع ومعطياته في آن، فهكذا خلقه الله مفعماً بالإرادة، إرادة التجاوز التي مكنته من بناء الحضارة الإنسانية وإرساء دعائمها. حقيقة أن أساليب التلاعب والتضليل التي تتَّبعها وسائل الإعلام عبر برامجها كثيرة جداً ومتنوعة، منها على سبيل المثال:
- اللجوء لاختيار ضيفين لمناقشة قضية ما لكنهما ليسا بذات المستوى فتعمد الوسيلة الإعلامية لاختيار ضيف قوي ومتمكن من عرض حجته وهو المتوافق مع توجهات الوسيلة الإعلامية لينتصر على الضيف الآخر الغير متوافق مع تلك التوجهات لكنه من الضعف بحيث يضر بموقفه الذي يدافع عنه، ومن ثم ينتصر توجه تلك الوسيلة الإعلامية ويبدو الأمر وكأنه جرت مناقشة القضية بموضوعية وحيادية.
وبالمجمل نعتقد أن هناك عدداً من المنطلقات التأسيسية التي يتحتم أن يراعيها المتلقي وهو يتابع الوسيلة الإعلامية ليفكر بما تقدمه من رسائل تفكيراً نقدياً لعل أبرزها حتمية الشك المنهجي في كل ما يُقدَّم كمنطلق تأسيسي لتحصيل المعرفة أي إتباع إستراتيجية التفكيك وإعادة التركيب ثم الاستنتاج، ومن ثم عليك كمتلقي أن تبدأ من فكرة مركزية وهي أن كل إعلام بالضرورة هو إعلام مؤدلج، وكن متأكداً أنه مادامت وسائل الإعلام تُلِّح عليك بشكل مكثف بشيء ما فإن هناك أشياء وقضايا جوهرية يتم إخفاؤها عنك، بل إن هناك مؤامرة يجري حبكها ضدك، فأعد إعمال عقلك ومن ثم إخضاع كل القضايا للتحليل والنقد. إن ما نعانيه هو تآكل النزعة النقدية لدينا في حين أن آليات تفكيك الخداع الجماهيري التي تستخدمها وسائل الإعلام ضدك تبدأ من العقل، فعليك أن تطرح هذا السؤال على نفسك دون كلل: هل فارقت روح التساؤل جسدي أم أنها لازالت تسكنه؟ ومن ثم اجعل تساؤلاتك بعدد أنفاسك حول ما هو مطروح إعلامياً، فنحن بحاجة لتأكيد مركزية السؤال في حياتنا بل وفي حياة الأمم إذ ساعتها يمكن أن يتبلور وعي جمعي حقيقي. إذ عبر إطلاق التساؤلات سيجري تقويض إستراتيجية الإعلام الموجه القائمة على التلقين والتي أضحت بمثابة جهاز القمع الفكري للشعوب وإجهاض محاولات التغيير، فالقائمين على تلك الوسائل الإعلامية يريدونك أن تضع عقلك في ثلاجة حفظ الموتى، هكذا تصبح كريشة في مهب الريح، تلك الريح التي ستجري دائماً وأبداً باتجاه مصالحهم ووفق هواهم.
التفكير الناقد والاعلام بحث
وأخيراً دعنا نردد مع فولتير قوله:" إذا أردت إنهاض شعب فعلِّمه كيف يفكر". متخصص في الأديان والاجتماع السياسي
"إذا لم تكن فطِناً فإن وسائل الإعلام ستجعلك تكره الضحية وتحب الجلاد"، بتلك العبارة الرائعة صوَّر لنا مالكوم إكس مقدرة وسائل الإعلام على خداع الجماهير وتزييف وعيها الجمعي عبر تبديل الحقائق فيصبح الحق باطلاً والباطل حقاً، وهي عمليات التزييف والخداع التي زادت طردياً وبشكل متسارع مع تزايد الاعتماد على وسائل الإعلام وتطورها بشكل كبير وسط حالة الانفجار المعلوماتي والتقدم التكنولوجي الهائل التي نعيشها في الآونة الأخيرة. والسؤال الذي يطل برأسه الآن: كيف نتجنب هذا الخداع الإعلامي؟ كيف نستطيع التفريق بين رديء الرسائل الإعلامية وثمينها؟
بداية يجب أن تتأكد لدينا قناعة مفادها أن الإعلام بصيغته الحالية هو في معظمه إعلام موجه أو قُل إنه دعاية وبروباجندا وليس إعلاماً إذا ما أردنا توصيفاً صحيحاً،إذ يعمد إلى التحكم في متابعيه عبر مخاطبة اللاوعي لديهم وما يكتنفه من مشاعر الخوف والألم والعاطفة، في حين يغيب حديث العقل ويضمحل، فيتم عبره قيادة الجموع كقطيع من الأغنام لما يريده المتحكمون في تلك الوسائل الإعلامية والذي هو دائماً وأبداً ما يكون بعيداً كل البعد عن مصالح الشعوب بل مناقضاً لها تماماً.
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر
تابعنا
شاركها
انا عند حسن ظن عبدي بي ان كان خيرا فخير
قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يقول الله - تعالى -: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني؛ فإن ذكرني في نفسه، ذكرتُه في نفسي، وإن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منه... ))؛ رواه البخاري ومسلم - رحمهما الله. قال الشيخ محمد عوامة في كتابه "من صحاح الأحاديث القدسية"، شارحًا قوله: ((أنا عند ظن عبدي بي)):
الظن هنا: العلم واليقين؛ فالله - جل جلاله - يطمئن عباده: ألاَّ تخافوا ولا تحزنوا، ما دمتم ترجون مني المغفرة، معتقدين أني أغفر لكم، فثِقُوا بأني قد غفرت لكم، وإن دعوتموني معتقدين الإجابة والنوال، راجين مني جزيل العطاء، فثقوا بذلك، وتحقَّقوا الإجابة.
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه. فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب, ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح.