العمر المناسب للزواج - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. بنات نبي نغير شوي من الجو المليان بالهموم والمشحون في الحروب ابي اطرح عليكم سؤال وابي تفاعلكم معاي وابي اكون احصائيه عن الموضوع وهو:
ما هو السن المناسب للزواج بالنسبة للبنت ؟
وكم كان عمرك يوم تزوجتي ؟
بالنسبة لي انا تزوجت في عمر الثلاثين.. ولكني لا أراه مناسب اعتبره متأخر جداًُ.. :)
- ما هو انسب سن لزواج المرأة؟ - حسوب I/O
- معاني سورة الفاتحة | د. محمد العريفي - YouTube
ما هو انسب سن لزواج المرأة؟ - حسوب I/O
د. محمد الشامي قرأت كلامك عن عدم تأييدك للزواج المبكر. كنت بتكلم مع حد عن فتاة تزوجت 16 عاما. قالت لي إنه ع حسب التعليم لأن السبب في تأخر النضج اندماج الشخص في التعليم أما الدبلوم تتزوج من 15 لـ18 سنة وتكون بنت ناضجة وتدير البيت كويس. وفي المجتمعات اللي مفيهاش تعليم بيتزوجوا بعد البلوغ وبيقوا ناضجين. ما هو انسب سن لزواج المرأة؟ - حسوب I/O. والمهم أن تتدرب سنة كاملة ع شغل البيت وستتحمل المسئولية. هل تهيئة البنت للزواج تكفي لأعمال البيت في عصرنا وهذا دليل نضجها؟ فلماذا أسمع عن حالات طلاق كثيرة لبنات في هذا السن؟! لا أعتقد أن بنت في السن ده كونت شخصيتها وتعرف تختار الشخص المناسب لها أم أن هذا لا يهم مع هذة الطبقة؟! عزيزتي؛ تحديد سن الزواج المناسب يخضع لعوامل متعددة، والعامل الرئيسي للزواج المبكر هو تلبية الرغبات الداخلية من حب وجنس، وهذا يحقق الستر والعفة بالأساس وأيضا بدء عائلة جديدة وإنجاب أطفال في سن صغيرة. والإشكال يكمن في أن نظام الحياة بشكل عام تغير عبر الأزمنة، وأعني بذلك أن الشخص، ذكراً أم أنثى، لا يدخل في الحياة العملية قبل سن الـ22 أو بعدها. والحياة العملية تعطي خبرة للشخص في التعامل مع ظروف الحياة والناس مع التغيرات التي حدثت فيها.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوعي هو عبارة عن تساؤل يجول في خاطر الكثيرات من العزباوات.. حيث نتساءل عن افضل عمر للزواج..
الكثيرون يقولون انه سن ال 25.. و ذلك لتمام نضج الفتاة فيه و غيرها من التغيرات الايجابية. و انتم ما رأيكم؟ مع شرح وجهة نظركم حتى تصل المعلومة و تعم الفائدة..
شكرا لكم. غزلان.
فأوّل السُّورَة رَحْمَة، وأوسطها هِدَايَة، وَآخِرهَا نعْمَة، وحظ العَبْد من النِّعْمَة على قدر حظّه من الْهِدَايَة، وحظّه مِنْهَا على قدر حظّه من الرَّحْمَة؛ فَعَاد الْأَمر كلّه إِلَى نعْمَته وَرَحمته. وَالنعْمَة وَالرَّحْمَة من لَوَازِم ربوبيّته؛ فَلَا يكون إِلَّا رحِيما مُنعِما، وَذَلِكَ من مُوجبَات إلهيّته؛ فَهُوَ الْإِلَه الْحق وَإِن جَحده الجاحدون وَعدل بِهِ الْمُشْركُونَ؛ فَمن تحقّق بمعاني الْفَاتِحَة علما وَمَعْرِفَة وَعَملا وَحَالا فقد فَازَ من كَمَاله بأوفر نصيب، وَصَارَت عبوديّته عبوديّة الخاصّة الَّذين ارْتَفَعت درجتهم عَن عوام المتعبّدين. معاني سورة الفاتحة | د. محمد العريفي - YouTube. وَالله الْمُسْتَعَان. الفوائد (ص: 19 - 20)
معاني سورة الفاتحة | د. محمد العريفي - Youtube
وثبت عند الإمام أحمدَ والترمذيِّ وغيرِهما, أنه -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال عنها: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا أُنْزِلَ فِي التَّوْرَاةِ وَلَا فِي الْإِنْجِيلِ, وَلَا فِي الزَّبُورِ وَلَا فِي الْفُرْقَانِ مِثْلُهَا، إِنَّهَا السَّبْعُ الْمَثَانِي، وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُعْطِيتُ". وممَّا يدلُّ على فضلها وعظمتها كثرةُ أسمائها: فمنها: فاتحةُ الكتابِ، ففي «الصَّحيحين» أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب»، وإنَّما سُمِّيت «فاتحة الكتاب» لافتتاح سُور القرآن بها كتابةً، وقراءةً في الصلاة. ومن أسمائها: أم القرآن، قال -صلى الله عليه وسلم-: «كلُّ صلاةٍ لا يُقرأ فيها بأمِّ القرآن فهي خِدَاجٌ» (رواه مُسْلِمٌ). ومن أسمائها: السبعُ المثاني, والقرآنُ العظيم, كما تقدم. ومن أسمائها: الصَّلاة، قال -صلى الله عليه وسلم-: «قال الله تعالى: قُسمت الصَّلاةُ بيني وبين عبدي نصفين، فنصفُها لي، ونصفُها لعبدي، ولعبدي ما سأل» (رواه مسلمٌ). وإنَّما سُمِّيت «صلاةً» لأنَّها لُبُّها ولا تصحُّ إلاَّ بها. ومن أسمائها: رقيةُ، قال -صلى الله عليه وسلم- للذي رَقَى بالفاتحة: «وما يدريك أنَّها رقيةٌ» (متفق عليه).
أمة الإسلام: هناك أمرٌ يلحظه الكثير منا خاصةً في هذا الشهر العظيم, وهو كثرة قراءة سورة الفاتحة, فأكثر الناس يقرؤها كل يوم أربعين مرة, سبع عشرة في الفرائض, وإحدى عشرة في صلاة التراويح, وثنتا عشرة في السنن الرواتب. فسبحان الله! لِم كلّ هذا الاهتمام بها, ولِماذا كلّ هذا التكرار الذي لا مثيل له؟ إنّ هذا الأمرَ الْمُثيرَ للاستغراب والحيرة, يزول حينما نقف على بعض أسرار هذه السورة العظيمة. فلقد أُنزلت هذه السورةُ بمكَّة، فإنَّ «سورة الحِجْر» مكِّيَّةٌ بالاتفاق، وقد أنزل الله فيها: ﴿ وَلَقَدْ آَتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ ﴾. وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ السَّبْعَ الْمَثَانِيَ هِيَ سُورَةُ الْفَاتِحَةِ، فعُلم أنَّ نزولهَا متقدمٌ على نزول «الحِجْر». وَمَعْنَى كَوْنِهَا مَثَانِيَ: أَنَّهَا تُثَنَّى وَتُعَادُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ مِنَ الصَّلَاةِ؛ وذلك لفضلِها ومكانتِها. فقد رَوَى الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ، أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ لَرجلٍ: "لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَ أَعْظَمُ السُّوَرِ فِي الْقُرْآنِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي, وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ".