إسلاميات
05/10/2021
هل جبر الخواطر عبادة أم فرض على الإنسان؟ وهل لها أهمية في حياتنا أم مجرد مقولة عابرة لدينا؟ وهل للأديان…
أكمل القراءة »
- معني جبر الخواطر - YouTube
- حكـم زيارة النسـاء للقبـور
- الحكمة في منع النساء من زيارة القبور
- حكم زيارة النساء للقبور مع الدليل - مقال
معني جبر الخواطر - Youtube
لاحظوا أولا الكلمة جبر الخاطر. فالدهر ذو تصاريف عجيبة وتقلبات غريبة منها ما يسر المرء ويفرح وما يحزنه ويترح وهو في كل ذلك بحاجة إلى من يأخذ بيده ويجبر بخاطره ويمسح عن قلبه غاشية الحزن ويرفع عن صدره جاثمات الكرب. 30092017 جبر الخواطر أكثر عبادة مهجورة مع أننا نردد طوال اليوم جبر الخواطر على الله. مثال حي علي جبر الخاطر وهو عكس كسر الخاطر. Enjoy the videos and music you love upload original content and share it all with friends family and the world on YouTube. ذو مكانة بارزة رفيع. معجم اللغة العربية المعاصرة. شکسته بندی وبهبودی بخشیدن سعی کن خاطر ودل شکسته ی مارا بهبودی ببخشی که این کلاه درویشی ما چه ضربه هایی که بر تاج شاهنشاهی فرو نیاورده است. معني جبر الخواطر - YouTube. ما ينذر بالخطر صعب حرج خطر تمر الأمة العربية بمرحلة سياسية خطيرة مرض خطير. وان الله عزوجل قال عندماا يتقرب العبد الى جبرت خاطره.
تالت حاجه ايه "فويل للمصلين" ، فجبر الخواطر جاء مرتين قبل الصلاة ، إقتنع الدكتور حسام برأي الشعراوي وانصرف وعزم علي أن يعمل بتلك النصيحة. وفي يوم من الأيام وبعد أن إنصرف الطبيب حسام من المستشفي وكان قد غادر المستشفي بالفعل تذكر مكالمة جارة يطلب منه أن يزور حماتة ليطمأن علي صحتها ، فاحتار بين أن يذهب الي بيتة أو يعود ويجبر بخاطر جارة ، ولكنه تذكر كلام الشعراوي وعاد من أجل أن يجبر بخاطر جارة. عندما عاد الي المستشفي وهو داخلها جائت اليه جلطة في الشرايين ولكنه كان محاط بالأطباء من حولة وحصل علي العلاج في دقيقتين ، يقول الطبيب حسام أن تلك الجلطة إن كانت حدثت له في أي مكان غير المستشفي لكان مات في غضون ٥ دقائق ، لأنه لا يوجد أي شخص يتحمل جلطة في الشريان التاجي لمدة تزيد عن ٥ دقائق ، ولكن وكأن الله كافأة لأنه عاد لكي يجبر بخاطر جارة فأنقذة الله من تلك الجلطة. فالحياة بأكملها لا تسوي شئ مقابل فرحة أبنائك أو زوجتك أو اخاك أو صديقك عندما تقوم بجبر خاطرهم ، لذلك لا تنسوا جبر الخواطر في حياتكم
مواضيع مشابهة
مقال بعنوان "بدون الله أنت لاشئ". الفرق بين الصراحة والوقاحة. التنمر – عندما يُصبح جرح الإنسان مدعاة للتفاخر.
والراجح هو قول الجمهور القائلين بجواز زيارة النساء للقبور بلا كراهة، ويمكن تدارس الأدلة الأخرى كالتالي:
• رواية "لعن الله زائرات القبور" لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم, فقد رواها أبو صالح باذام وقد ضعفه أكثر المحدثين كالمزي وغيره, بل قال الإمام أحمد رحمه الله لما سئل عن المرأة تزور القبر: "أرجو إن شاء الله أن لا يكون به بأس, عائشة زارت قبر أخيها, قال: ولكن حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور, ثم قال: هذا أبو صالح ماذا؟ كأنه يضعفه, ثم قال: أرجو إن شاء الله عائشة زارت قبر أخيها, قيل لأبي عبد الله: فالرجال؟ قال: أما الرجال فلا بأس به" (انظر التمهيد 3/234). • أما رواية "لعن الله زوارات القبور" فإنها تدل على النهي عن دوام زيارتها وتكرار ذلك؛ لما قد يصاحبه من المنكرات والتجاوزات، ولا يلزم ترتب الوعيد على تكرار الفعل ترتبه على أصل الفعل (انظر: حاشية العطار على شرح المحلي 4/280). الحكمة في منع النساء من زيارة القبور. وإن قلنا أن صيغة المبالغة لا مفهوم لها فقد ثبت نسخ النهي كما سيأتي. • ثبت نسخ النهي عن زيارتها بالحديث الصحيح: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها", ويدل على ذلك أمور:
1- أن عائشة رضي الله عنها صرحت بالمتأخر من الحديثين، وأن الإذن كان بعد النهي "فقيل لها: أليس قد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك؟ قالت: نعم، كان نهى ثم أمر بزيارتها", وهذا إخبار بالترتيب بين الأدلة, وليس مجرد اجتهاد منها.
حكـم زيارة النسـاء للقبـور
وردت أدلة من الحديث في تحريم زيارة النساء للقبور، وفي تحريم اتباعهن للجنائز، وهذه الأدلة منها ما هو صريح في التحريم، ومنها ما هو مُفهِمٌ له؛ فمن الصريح: حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((لعن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم زائرات القبور، والمتَّخذِين عليها المساجدَ والسُّرُج))؛ رواه الإمام أحمد، وأبو داود، والنسائي، والترمذي وحسَّنه، وفي نسخ: وصحَّحه، ورواه ابن ماجه أيضًا، وحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن زوَّارات القبور)؛ رواه الإمام أحمد، وابن ماجه، والترمذي وصحَّحه، وأخرجه ابن ماجه عن حسَّان بن ثابت. وثبت في الصحيحين نهيُه صلى الله عليه وسلم النساءَ عن اتباع الجنائز، وقال صلى الله عليه وسلم لفاطمة رضي الله عنها: ((أما إنك لو بلغتِ معهم الكدى، لم تدخلي الجنة حتى يكون كذا وكذا))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((ارجعْنَ مأزورات غير مأجورات؛ فإنكن تفتنَّ الحيَّ، وتؤذين الميت)).
الحكمة في منع النساء من زيارة القبور
عدم اختلاط النساء بالرجال. الذهاب مع أحد محارمها إن كانت المقبرة بعيدة أو موحشة. التزام المرأة بالسكينة والوقار في المقبرة، فتعبُرُ دون صوت ولا عويل. أن يكون غرضها من زيارة القبور العظة والاعتبار والنظر في المصير. أن تكون المرأة غير معتدة ولو عن وفاة، وأن تكونَ خارجة بإذن حليل، فالمعتدة لا يجوز لها الخروج لزيارة القبور أثناء العدة، حتى وإن كان قبر زوجها، ومثل ذلك أيضًا لا يحل خروج الزوجة بغير إذن زوجها. حكم زيارة النساء للقبور. والله أعلم. أحاديث نبوية عن زيارة القبور
ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلَّم- العديد من الأحاديث التي تختص بزيارة القبور، ذكرنا بعضًا منها فيما سبق ونستشهد هنا أيضًا ببعض الأحاديث:
وردَ عن عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها- ما يأتي: "أنَّ عائشةَ أقبلتْ ذاتَ يومٍ من المقابرِ فقلتُ لها يا أمَّ المؤمنينَ من أينَ أقبلتِ قالت من قبرِ أخي عبدِ الرحمنِ بنِ أبي بكرٍ فقلتُ لها أليسَ كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نهَى عن زيارةِ القبورِ قالت نعم ثم أَمَرَ بزيارَتِهَا". [6]
وورد عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- أيضًا: "قلتُ: كيفَ أقولُ يا رسولَ اللهِ؟ قال: قُولي: السَّلامُ على أهلِ الدِّيارِ مِن المُؤمِنينَ والمُسلِمينَ، يَرحَمُ اللهُ المُستَقدِمينَ مِنَّا والمُستأخِرينَ، وإنَّا إنْ شاءَ اللهُ بكم لاحِقونَ".
حكم زيارة النساء للقبور مع الدليل - مقال
فإن قيل: ما تقولون في اللفظ الوارد في الحديث: " لعن الله زوَّارات القبور والمتخذين عليها
المساجد والسرج زوارات " بصيغة المبالغة؟
فالجواب: الحديث ورد بلفظين: "زائرات"، و"زوارات"، فإن كانت "زوارات"
للنسبة فلا إشكال، وإن كانت للمبالغة فإن لفظ "زائرات" فيه زيادة علم،
فيؤخذ به؛ لأن "زائرات" يصدق بزيارة واحدة، و"زوارات" في الكثير
للمبالغة، ومعلوم أن الوعيد إذا جاء معلقاً بزيارة واحدة، ومعلقاً
بزيارات متعددة؛ فإن مع المعلق بزيارة واحدة زيادة علم؛ لأنه يحق
الوعيد على من زار مرة واحدة على لفظ "زائرات"، دون لفظ: "زوارات"،
ولو أخذنا "بزوارات" ألغينا دلالة "زائرات". وقد تكلم "شيخ الإسلام" رحمه الله على هذه المسألة في (مجموع الفتاوى)
كلاماً جيداً ينبغي لطالب العلم أن يراجعه وذكر عدة أوجه في الرد على
من قال: إن النساء يسن لهن زيارة القبور، وللشيخ "بكر أبو زيد" جزء
مطبوع فصل فيه في أحكام هذه المسألة، تحسن مراجعته،، والله
أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موقع الألوكة
وأمَّا النساء: فإنَّ هذه المصلحة وإن كانت مطلوبة منهنَّ، لكنْ ما يُقارنُ زيارتهنَّ من المفاسد التي يَعلمها الخاصُّ والعام، من فتنة الأحياء، وإيذاء الأموات، والفساد الذي لا سبيلَ إلى دفعهِ إلاَّ بمنعهنَّ منها، أعظم مفسدة من مصلحة يسيرة تحصلُ يسيرة، تحصلُ لهنَّ بالزيارة. والشريعةُ مَبناها على تحريم الفعل إذا كانت مَفسدته أرجحُ من مصلحته، ورُجحان هذه المفسدة لا خَفَاءَ به، فمنعُهنَّ من الزيارة من محاسن الشرع) [6]. وقال الإمام ابن تيمية رحمه الله: (لو كانت زيارةُ القبورِ مأذوناً فيها للنساءِ لاستَحبَّ لهُنَّ كما استَحبَّ للرِّجالِ، لِما فيها من الدُّعاءِ للمؤمنينَ، وتذكُّرِ الموتِ، وما علمنا أنَّ أحداً من الأئمَّةِ استَحبَّ لهُنَّ زيارةَ القبورِ، ولا كان النساءُ على عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وخُلَفائهِ الراشدينَ يَخرُجنَ إلى زيارةِ القبورِ كما يَخرُجُ الرِّجالُ) [7].
وقال شيخنا محمد العثيمين رحمه الله: ( إذا مَرَّت بالمقبرة بدون قصد الزيارة فلا حرجَ عليها أن تقفَ وأن تُسلِّمَ على أهلِ المقبرةِ بما علَّمه النبيُّ صلى الله عليه وسلم أُمَّتهُ، فيُفرَّق بالنسبة للنساءِ بينَ مَن خَرَجَت من بيتها لقصدِ الزِّيارةِ، ومَن مرَّت بالمقبرةِ بدون قصدٍ فَوَقَفت وسلَّمت، فالأُولى التي خَرَجَت من بيتها للزِّيارةِ قد فَعَلَت مُحرَّماً وعرَّضت نفسها للعنةِ اللهِ عزَّ وجل، وأمَّا الثانية فلا حَرَجَ عليها) [22]. والله أعلم، وصلى الله وسلَّم على نبينا محمد وآله وصحبه. [1] أخرجه الترمذي وحسَّنه 2/533 ح1077 ( باب ما جاء في كراهيةِ زيارةِ القُبورِ للنساءِ). [2] رواه الإمام أحمد 3/471 ح2030، والترمذي وحسَّنه 1/378 - 379 ح320 ( باب ما جاء في كراهيةِ أن يَتَّخذ على القبرِ مسجداً). وذكَرَ الإمامُ ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى 24/348 أن الترمذي رحمه الله صحَّحه في بعض نسخه، وقال أيضاً في الفتاوى 24/351: ( أقلّ أحوالهِ أن يكون من الحَسَنِ)، وحسنه أيضاً: السيوطي في الأمر بالاتباع الأمر بالاتباع والنهي عن الابتداع ص130. [3] أخرجه البخاري ح1390 ( باب ما جاء في قبر النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر)، ومسـلم 1/376 ح19 - 529 (باب النهي عن بناءِ المساجدِ على القبورِ واتخاذِ الصُّوَرِ فيها والنهي عن اتخاذِ القُبُورِ مسَاجدَ)، واللفظ لمسلم: ( عن عائشةَ رضي الله عنها قالت: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: في مَرَضهِ الذي لَم يَقُم منهُ: « لَعَنَ اللهُ اليهودَ والنصارى اتخذوا قُبورَ أنبيائِهِم مساجدَ»، قالت: «فلولا ذاكَ أُبرِزَ قبرُه، غيرَ أنهُ خشيَ أن يُتخذ مسجداً»).