وقال فهد الدفاف "في بلاد الحرمين لا يوجد شخص مظلوم وعلى المظلوم أن يلجأ للقضاء فهناك يجد العدل.. قصة مقتل البطل يوسف إبراهيم الشميمري.الأمير المعتدي على مواطنين.الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد. - YouTube. دام عزك بو فهد". وتداول المغردون على نطاق واسع مقطع القبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود، بعد الأمر الملكي بالقبض عليه والتحقيق في الحادث واتخاذ ما يلزم حيالها. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قد أصدر بالأمس أمراً فورياً بالقبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وإيداعه السجن هو وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة؛ لما فيها من تجاوزات وانتهاكات تستوجب العقوبة المغلظة، والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم؛ لإنصافهم وحفظ حقوقهم. وشدَّد الأمر الملكي على عدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر بحقهم الحكم الشرعي، والرفع به للمقام السامي؛ لاتخاذ القرار الرادع والحازم منعًا لكل سلوك منحرف، وصيانة لأمن الوطن، وحماية لحقوق كل مواطن ومقيم، ومنعًا للظلم والتجبر والأذى والإساءة والتعدي تطبيقًا للشرع العادل، والتزامًا أصيلاً به، وردعًا لأي تجاوز أو انتهاك من أي شخص مهما كانت صفته أو وضعه أو مكانته.
القاتل سعود بن عبدالعزيز بن مساعد الشراري
تاريخ النشر:
21 يوليو 2017 11:33 GMT
تاريخ التحديث: 21 يوليو 2017 12:00 GMT
ينتشر البحث في السعودية عن معلومات خاصة حول الأمير المثير للجدل في انتظار ما سيؤول إليه مصيره بعد الاعتقال. المصدر: فريق التحرير
بعد ظهوره في مقاطع فيديو وهو يقوم بالاعتداء على عدة أشخاص بالسلاح والضرب والشتم بات الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود حديث الساعة في السعودية، ليعود إلى الواجهة مجددًا، حيث عُرف خلال السنوات الماضية بسوابق جنائية. القاتل سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود. وأنهى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز ، الجدل الذي تزامن مع مقاطع فيديو وصور تم تداولها بشكل لافت على مواقع التواصل الاجتماعي عن اعتداء أمير على العديد من الأشخاص بينهم نساء، وأمر بالقبض عليه فورًا بعد أن تم كشف هويته للعلن. وينتشر البحث في السعودية عن معلومات خاصة حول الأمير المثير للجدل، في انتظار ما سيؤول إليه مصيره بعد الاعتقال الأول من نوعه لأحد أفراد الأسرة الحاكمة. وهذه معلومات مثيرة خاصة بالأمير سعود:
– الأمير سعود من مواليد 18 أكتوبر/ تشرين الأول العام 1990، أي أنه يبلغ من العمر نحو 27 عامًا. – ليس له أي منصب رسمي. – ارتبط اسمه بجريمة قتل العام 2008، حيث كان عمره حينها نحو 18 عامًا فقط.
القاتل سعود بن عبدالعزيز بن مساعد تحديث
سعود بن عبد العزيز آل سعود تباهى بسهراته الماجنة واعتدائه على مواطنين ووافدين- أرشيفية عادت قضية الأمير السعودي الشاب سعود بن عبد العزيز بن مساعد آل سعود، للواجهة مجددا، بعد نحو ثلاثة شهور من القبض عليه بأمر من الملك سلمان بن عبد العزيز. الأمير سعود الذي تباهى بالاعتداء على مواطنين ووافدين، ونساء، وإهانتهن، أكد ناشطون أنه خرج من السجن منذ مدة، علما أنه تورط بجريمة قتل في العام 2008. القاتل سعود بن عبدالعزيز بن مساعد تحديث. ونشر المعارض السعودي عمر الزهراني، المقيم في كندا، تسجيلات صوتية منسوبة لسعود آل سعود، يؤكد من خلالها أنه خارج السجن. ويتهجم سعود آل سعود في إحدى التسجيلات على المواطنين الذين طالبوا باعتقاله، واصفا إياهم بـ"الجبناء"، والفاشلين. ويتابع في تسجيل آخر بأنه لا أحد ممكن أن يقدم خدمة دون مقابل، بمن فيهم الجنود في الحد الجنوبي الذين يخدمون بـ"خشم الريال"، على حد وصفه. التسجيل الأبرز الذي عرضه عمر الزهراني لسعود بن عبد العزيز آل سعود، هو اعترافه بأنه أجبر والد الشاب يوسف الشميمري على القبول بالدية، إذ أن الشاب البالغ من العمر 27 عاما تورط بمقل الشميمري في العام 2008، ونجى من القصاص بعد قبول ذوي الضحية بالدية. وبالعودة إلى الحساب الوحيد الذي يحمل اسم سعود آل سعود عبر "فيسبوك"، نجد أن آخر مشاركة له كانت بتاريخ 19 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، وهو ما يؤكد وفقا للزهراني نبأ الإفراج عنه.
بالمقابل، نشرت صحيفة "سبق" السعودية نقلا عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة"، قولها إن سعود بن عبد العزيز آل سعود لا يزال خلف القضبان، ولا صحة للأنباء المتداولة عن إطلاق سراحه. يذكر أن سعود بن عبد العزيز متهم بصلته بـ"عبدة الشياطين"، وذلك بعد نشره صورا يظهر إعجابه بهم. اقرأ أيضا: غضب بالسعودية بعد ظهور أمير يعتدي على شبان وفتيات(شاهد)
اقرأ أيضا: لحظة اعتقال أمير سعودي اعتدى على أشخاص بالضرب (شاهد)
وبمطالعة صورة الجثة دون تدخل سنجد أنه تم التلاعب بالتوصيف لإبعاد التهمة عن أقرب مشتبه فيه يبعد حوالي متر واحد عقب الهرج والمرج عن الرئيس السادات وبالقطع هذا المشتبه غير موجود بين القتلة الأربعة الرئيسيين "خالد الإسلامبولي" و"عبد الحميد عبد السلام" و"عطا طايل رحيل" وحسين عباس" حيث كانوا بعيدين عن موقف ذلك المتر المذكور في التقرير الشرعي من الرئيس الراحل. والمفروض أن الرصاصة القاتلة جاءت من يمين جثة السادات مكان جلوس نائبه "حسني مبارك" باتجاه الكتف اليسري وليس كما ذكر التقرير الذي لم يلاحظه أحد حتي الآن الذي يتحدث رسميا عن يسار الجثة أي المكان الجالس فيه المشير أبو غزاله وهنا الخطأ الذي نصحه ونكشفه اليوم. كما يوجد فيلم خاص عن الحادثة حصلت عليه "روزاليوسف" يكشف بجلاء أن الجناة كانوا علي الأرض أمام المنصة التي ترتفع عن مستوي الأرض 170 سم رسميا وبعرض 80 سنتم ويمكن قياسها في طريق النصر حاليا وهو ما يجعل السادات محمياً تحتها. بالإضافة إلي أن التصويب كان من اتجاه الأمام ناحية المنصة وليس من الجانب والخلف كما ذكر الطبيب الشرعي وصور وفيلم واقعة الاغتيال واضحة حتي إطلاق النيران كان من أعلي لأسفل وكان السادات في مكان يصعب معه الوصول إليه بالطلقات التي قتلت من كان وراءه وعلي جانبيه.
تفاصيل تكشف لأول مرة .. كيف هرب قاتل السادات من المنصة ؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك وأين ؟ | أخبار العرب
المفاجأة أن حسين عباس بعد أن نفذت ذخيرته، رجع للخلف وقابل الإسلامبولى واندس بين الناس الذين كانوا على يمين الطريق فى زحام واضح، ومشى عباس حتى الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة ثم سار يسارا فى الشارع الذى يحاذى سور الاستاد، ويسير به المترو، ووصل حتى مترو الدراسة بشارع صلاح سالم وسار يمينا قليلا حتى أوقف سيارة تاكسى وذهب إلى منطقة الألف مسكن، حيث يقيم وظل لمدة يومين ينام فى شقته وعلى سريره، ولم يعرف سره سوى زوجته حيث أبلغها بأنه ومجموعة من الإخوة، قاموا بقتل السادات ولكن عباس فوجئ بقوة من الشرطة تقتحم منزله وتلقى القبض عليه. لمعلوماتك...
>> 302 عدد المتهمين فى قضية الجهاد الكبرى
ما لا تعرفه عن قتلة السادات | مصراوى
في يوم كان المفترض فيه أن تفرح مصر كلها بذكرى انتصار أكتوبر العظيم ، تحول هذا اليوم من فرح إلى حزن ومن بهجة تعم أرجاء مصر إلى ألم في كل ركن من أركان الوطن ، حيث استطاعت مجموعة إرهابية حقيرة أن تغتال برصاص الغدر والخسة والخيانة الرئيس محمد أنور السادات ليلقى ربه شهيدا. ويعلم الكثيرون أن الجماعة المتطرفة التي نفذت عملية الاغتيال مكونة من أربعة أفراد وهم خالد الإسلامبولي وعطا طايل ومحمد عبد السلام ، وحسين عباس ، ويعلم الكثيرون أيضاً أن هؤلاء الإرهابيين قد تم القبض عليهم وتم تقديمهم للمحاكمة ، ولكن لا يعرف الكثيرون أن هناك قاتل من الأربعة استطاع الهرب لمدة ثلاثة أيام كاملة وهو القاتل الأصلي حسين عباس ، وهذا ما سنوضحه في السطور التالية.
وظل لمدة يومين ينام فى شقته ولم يخبر أحداً بسره سوى زوجته ، واتجه بعد يومين إلى بيت أخته في حي المطرية المجاور ، ولكن قوات الأمن استطاعت أن تلقي القبض عليه فجرا اليوم الثالث ، وتم تقديم الإرهابيين الأربعة إلى المحكمة التي أصدرت حكمها عليهم بالإعدام، وبالفعل تم تنفيذ الحكم في إبريل عام 1982. اقرأ أيضاَ:
مكتبة جرير تفاجئ عملاءها وتقد أقوى عروض العيد 2022 وتخفيضات الإلكترونيات هائلة