اياكم وكسر الخواطر 🥀🥀 - YouTube
- اياكم وكسر الخواطر تويتر
- اياكم وكسر الخواطر 1
- اياكم وكسر الخواطر عبادة
- الفوائد من قصة يوسف الصديق
- الفوائد من قصة يوسف علاونة
- الفوائد من قصة يوسف كـالو
- الفوائد من قصة يوسف الكهفي
- الفوائد من قصة يوسف الثقفي
اياكم وكسر الخواطر تويتر
" إياكم وكسر الخواطر.. فهي ليست عظاماً تُجبر.. وإنما أرواح تُقهر "
next back
اياكم وكسر الخواطر 1
الكِبار، كما أرى، وأتمنى أن أكونَ صائباً، ليسوا كِبارَ السن، ولا المقام، لأن كبير السن، ليس بالضرورة كبيراً، ولا كبير المقام كذلك، ولا العكس، لأن هناك شباباً كِبار، وكِباراً لا عقولَ لهم، بل يكذبون، ويصغرون، كقيمة ومقام، بأفعالهم، رغم أن التعميم ظلم، لكِبار السن والمقام، ولأيٍ كان، ولمَنْ وما كان أيضاً. الكِبار... كِبار عقول ومواقف، يُكبرهم الناس بها، ويحملونها لهم، يؤثرون على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة، صادقون مع الجميع، وقبل ذلك مع أنفسهم، يعرفون متى يتحدثون، ومتى يصمتون، لأن مَنْ كان يؤمنُ باللهِ واليوم الآخر، فليقل خيراً أو ليصمت. الكِبار... ليسوا وجهاء الزمان، ولا المكان، بل بُسطاء بعزة، وأوفياء بمودة، ورُحماء، أينما حلوا وارتحلوا، يرجو الناسُ حضورهم، ويفتقدونهم إنْ غابوا، لأنهم يوقدون شموع الحقيقة، ويوقظون الضمائر، في عصر الضمائر المستترة، والأفعال المبنية للمجهول، رغم أنها من صِغار، ظنوا أنفسَهم كِباراً، عمداً مع سبقِ الإصرارِ والترصُّد...! اياكم وكسر الخواطر 6. ولأنَّ للخير كِباراً، يدعون الناسَ إلى الخير، ويحثونهم عليه، فللشرِّ كِبارٌ كذلك، كما شاءت حِكمةُ الله، كي تبرزَ القيمُ بأضدادِها، تجسيداً للصراعِ بين الحقِّ والباطِل، حتى قيام الساعة... (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً) الأحزاب: 66 - 68................
كيـف نكـونُ كِـبـاراً ؟!......................
اياكم وكسر الخواطر عبادة
هل نحن أسرى الماضي؟! بالنسبة لكثيرين: نعم
لماذا؟! لأنه مضى، بكل مَنْ فيه، وما فيه، ولا شيء في الحاضر يسر، والمستقبل في علم الغيب، رغم أنه ضبابي، وما يقلق فيه، أكثر مما يطمئن، إن كان موجوداً، في الأساس، والإنسان عدو ما يجهل...! 📷 ” إياكم وكسر الخواطر .. فهي ليست عظاماً تُجبر .. وإنما أرواح تُقهر “. لذلك، فإن الحنين إلى الماضي، يشد معظم الناس، كطفولة بريئة، وشباب يعيش الحياة، بالطول والعرض، والارتفاع، والحقول الخضراء، التي كانت تثمر خساً وفولاً أخضر، وقصباً وقضباً...! لأن الناس كانوا يعرفون "العيب"، وينكرون أهله، ينبذون "الكِبر" ويجتنبون مَن يتعالون عليهم، يتعاملون بالأصول، ويحاسِبون مَنْ يتجاوز، أو حتى يحاول تجاوزَ الأعراف والأعراق...! كان الكبير كبيراً بحب، والصغير صغيراً باحترام، وما يجمعُ الناس أكثر مما يفرّقهم، فانحصر العيب، وانحسر الخطأ، لثقة مَنْ سيفعله، أن المجتمع كله، لن يتركه، لحقوق القرابة، وواجبات المصاهرة. ولأن الجميع التزموا بأخلاقيات الجوار، وآداب الحوار، وحبَّوا وأحبَّوا، وسامحوا وتسامحوا، استحقوا الحياة، في الزمن الجميل، وتركوا سيرة أجمل.................
"كم" نعلم و"كيف" نعمل؟!................ يحارُ المرءُ، أمام هذا الكم المتاح، من المعلومات، وكيف يتعامل، مع تباينها أحياناً، وتناقضها كثيراً، في الأمر الواحد، بل ومِن الشخص الواحد، قبل الأمر وبعده، ولله الأمر مِن قبل ومِن بعد.
ده راح لبيت عمير وجلس معه يداعبه ثم النبي قام صلي ركعتين وهو في بيت عُمير ودعي ربنا انه يصبر قلبه ويهون عليه طبعا مش هي دي بس الامثله هناك امثلة كتيره جداا في حياة النبي واصحابه وحياة ناس عاديين كمان بتتكلم عن جبر الخواطر وازاي ربنا نجاهم عشان جبروا بخاطر حد خلي جبر الخواطر عبادتك السرية وخليها وسيلة تقرب من رضي ربنا واياك وكسر خاطر اي انسان
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ( لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [يوسف: 111]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من العظات والذكر الحكيم. خطبة: فوائد من قصة يوسف عليه السلام (2). أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمدُ لله الذي جعلَ في قصصِ الأنبياءِ عظةً وعبرةً وتسليةً للمؤمنين، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وليُّ الصالحين، وأشهدُ أن محمداً عبده ورسوله إمامُ الأنبياءِ وقُدوةُ الدعاةِ الصالحين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. فنواصل الحديث حول الدروس المستفادة من قصة يوسف -عليه السلام- فنقول:
ثامن عشر: من وَقعَ في مكروهٍ وشدة لا بأسَ أن يستعينَ بمن لهُ قُدرة على تخليصهِ بفعلهِ أو الإخبارِ بحاله، وهذا ليسَ شَكوى إلى المخلوقِ، بلْ هُو من فعلِ الأسبابِ المعينةُ على الخلاصِ من الظلمِ والشِّدةِ، ولِذا قال يوسف للذي ظنَّ أنه ناج منهما: ( اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ) [يوسف: 42]. تاسع عشر: ينبغي للمعلمِ والداعي إلى الله استعمال الإخلاص التَّام في تعليمه ودعوته، وأن لا يجعل ذلك وسيلة إلى معاوضة في مالٍ أو جاهٍ أو نفعٍ دنيوي، كما لا يمتنع من التعليم إذا لم يستجب المتعلم لما كلفه به المعلم، وهذا حالُ يُوسف وصَّى أحد الفتيين فلم يُنفذ الوصية، ثمَّ رجعَ نفسُ الفَتى يَسألُ يوسف عن الرُّؤيا، فأجابهُ ولم يعنِّفه أو يوبِّخه أو يحاسبه على عدمِ تنفيذِ الوصية.
الفوائد من قصة يوسف الصديق
فإن الشكوى إلى الله لا تنافي الصبر، وإنما الذي ينافيه الشكوى إلى المخلوقين، ولا ريب أن الله رفعه بهذه المحنة درجات عالية ومقامات سامية، لا تنال إلا بمثل هذه الأمور. ومنها: أن الفرج مع اشتداد الكرب، فإنه لما تراكمت الشدائد المتنوعة، وضاق العبد ذرعًا بحملها، فرجها فارج الهم، كاشف الغم، مجيب دعوة المضطرين، وهذه عوائده الجميلة، خصوصًا لأوليائه وأصفيائه، ليكون لذلك الوقع الأكبر، والمحل الأعظم، وليجعل من المعرفة بالله والمحبة له ما يوازن ويرجح بما جرى على العبد بلا نسبة. الفوائد من قصة يوسف كـالو. ومنها: جواز إخبار العبد بما يجد، وما هو فيه من مرض أو فقر [أو] غيرهما على غير وجه التسخط، لقول يعقوب: ﴿ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ ﴾ [يوسف: 84]، وقول إخوة يوسف: ﴿ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ ﴾ [يوسف: 88]، وأقرهم يوسف. ومنها: فضيلة التقوى والصبر، وأن كل خير في الدنيا والآخرة فمن آثار التقوى والصبر، وأن عاقبة أهلهما أحسن العواقب لقوله: ﴿ قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 90]. ومنها: أن ينبغي للعبد إذا أنعم عليه بنعمة بعد ضدها أن يتذكر الحالة السابقة؛ ليعظم وقع هذه النعمة الحاضرة، ويكثر شكره لله تعالى، ولهذا قال يوسف: ﴿ وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ﴾ [يوسف: 100].
الفوائد من قصة يوسف علاونة
إن قصة النبي يوسف عليه السلام أطلق عليها المولى عز وجل أنها أحسن القصص، فهي تروي قصة نبيين من أنبياء الله قد أمنوا وصبروا فجزاهم الله خير الجزاء، والنبي الأول هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، والذي رزقه الله باثني عشر ولدًا لكن أحب أبنائه إليه كان يوسف عليه السلام. الايمان والعمل في قصة يوسف عليه السلام
وقد رأى يوسف عليه السلام وهو مازال صغير أن أحد عشر كوكبًا والشمس والقمر يسجدون له، فلما أخبر والده برؤيته علم أن ابنه يوسف سيكون له شأنًا رفيع ومنزلة رفيعة، حتى أن إخوته سيخضعون له، خاف يعقوب أن يحسد أبنائه الآخرون أخيهم يوسف، فطلب منه أن يخفي رؤيته ولا يحدثهم بها. وفي أحد الأيام طلب إخوة يوسف من أبيهم أن يرسله معهم وهم يرعون ليلعب، لكن يعقوب كان يعلم حسدهم ليوسف وأخيه من أمه بنيامين فرفض، لكنهم تعهدوا له أن يحموه ويحافظوا عليه، لكنهم كانوا قد قرروا أن يتخلصوا منه. الفوائد من قصة يوسف المقله نركز دائما. وبعد أن تناقشوا وتدبوا أمرهم قرروا أن يلقوه في بئر، واخذوا قميصه، ووضعوا عليه بعض الدماء، وذهبوا لأبيهم ليلًا وهم يبكون ويدعون أن الذئب قد أكل يوسف، وأعطوه القميص، لكنه لم يصدقهم. وظل يوسف في البئر حتى وصلت قافلة ذاهبة إلى مصر، فوقفت بجوار البئر وأرسلوا صبي ليحضر لهم الماء، فلما وجد يوسف فرح وأخذه، وكان إخوته على مقربة منهم، فادعوا أن يوسف عبدًا هارب منهم ، وباعوه لهم، ولما وصلت القافلة لمصر بيع يوسف لعزيز مصر.
الفوائد من قصة يوسف كـالو
18) أن الرؤيا فتوى لقول يوسف عليه السلام قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ فلا يجوز قص الرؤيا على أي حد بل للعلماء لقول الرسول صلّ الله عليه وسلم " إن الرؤيا على جناح طير إذا فسرت وقعت "
19) رؤيا الملك ليست كرؤيا الرعية لأنها تتعلق بالدولة و الرعية. 20) ختام السورة الكريمة بتفسير رؤيا سيدنا يوسف عليه السلام و تحقيق الحلم بدأت السورة بالحلم و انتهت بتحقيق هذا الحلم ، كما كان القميص سببًا في حزن يعقوب عليه السلام كانت سببًا في فرحه.
الفوائد من قصة يوسف الكهفي
الخطبة الأولى:
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا. أما بعد:
فاتقوا الله -عباد الله-، فالتقوى خير زاد للقاء الله.
الفوائد من قصة يوسف الثقفي
ومن الفوائد: ما في هذه القصة العظيمة من البراهين على رسالة محمد صلى الله عليه وسلم؛ حيث قصَّها على الوجه المطابق، وهو لم يقرأ من الكتب السابقة شيئًا، ولا جالَسَ مَنْ له معرفة بها، ولا تعلَّم من أحدٍ، إنْ هو إلا وحيٌ أوحاه الله إليه؛ ولهذا قال: ذلك من أنباء الغيب نقُصُّه عليك، ما كنت تعلمها أنت، ولا قومُك من قبل هذا.
10:31 ص
الخميس 09 يوليه 2015
سورة يوسف هي السورة الثانية عشر في ترتيب المصحف الشريف عدد آياتها مائة وإحدى عشرة آية سورة مكية أي نزلت قبل الهجرة إلى المدينة المنورة نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في عام الحزن لتهون عليه ما به، تروي قصة نبى الله يوسف علية السلام سماها الله تعالى بأحسن القصص لما فيها من العبر والمعاني ابتدت سورة يوسف بحلم وانتهت بتحقيق هذا الحلم فيها الكثير من العبر والفوائد للمؤمنين حيث تمتاز القصة في سردها بالأسلوب الشيق من هذه الفوائد.