ALUOFI
23-10-2010 12:12 AM
رد: دعواتكم لصاحب الصوت الشجي بالشفاء العاجل
ادعوا له بالشفاء يا اخوان لقد سقط في صلاة رمضان وهو إلى الان في المستشفى يعاني من سرطان في الدم
اللهم رب الناس اذهب الباس أنت الشافي لا شفاء غلا شفاؤُكَ, شفاءً لايُغادرُ سُقماً
أسأل الله رب العرش العظيم أن يشفيك
اسال الله باسمائه الحسنى وصفاته العلى
ان يمن عليك بالشفاء والصحة والعافية
أسأل الله رب العرش العظيم أن يشفيك
أذهب الباس رب الناس اشف أنت الشافى لا شفاء الإ شفاؤك شفاء لايغادر سقما
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11, Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
البوابة الرقمية ADSLGATE © 2021
اللهم رب الناس اذهب الباس اشفى انت الشافى
وبين معنى "خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ" بأنها خير الحياة كلها، فيما وصفت بالمباركة في قوله تعالى: "إِنَّا أَنـزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ"، لأنها "بركة عمرك كله، فيها كل أنواع العطاء الرباني: زيادة الرزق، زيادة العمر، زيادة السعادة". لكن كيف تكون ليلة واحد بألف شهر؟
قال خالد: "الله يحول حياتك في ليلة، ليلة تغير مجرى حياتك.. هداية، خير، رزق، إجابة دعاء، عتق، جنة، وسعادة.. انظر كيف حول حياة: عمر بن الخطاب، خالد بن الوليد، عمير بن وهب، من قمة الضلال إلى قمة الهداية في ساعة، في ليلة، في دقائق، كذلك ليلة القدر، فإنه سبحانه قادر على أن يغير حياتك فيها". وأضاف أن "ليلة القدر إثبات ملك الله وكرمه، فلا يملك أحد في الكون أن يعفو عن كل ما مضى كبائر وصغائر إلا مالك الملك وحده، "لو أن أولكم، وآخركم، وإنسكم، وجنكم، قاموا في صعيد واحد، فسألوني، فأعطيت كل إنسان مسألته؛ ما نقص ذلك مما عندي شيئًا إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر"، مشيرًا إلى أن "هذا يحدث بالضبط في ليلة القدر، ملايين يطلبون، والله يجيبهم". واعتبر الحد الأدنى لضمان المغفرة لكل ما فات مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"، هو "قيام ركعتين من قلبك بإحساس.. بإحسان، وكل ما هو فوق الركعتين ضمان للثواب الكبير".
وصف الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، ليلة القدر بأنها ليلة استجابة الدعوات المستحيلة والأمنيات الكبيرة، داعيًا إلى الاجتهاد في قيامها والإكثار من قول: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني"، تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم. وقال خالد في الحلقة السادسة والعشرين من برنامجه الرمضاني "حياة الإحسان"، المذاع عبر قناته على موقع "يوتيوب"، إن اسم الله العفو ورد خمس مرات في القرآن، مرة مقترنًا باسم الله القادر "…إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيرا"، (النساء:149)، وأربع مرات مقترنا باسم الله الغفور "…إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً" (النساء:43)، "فَأُوْلَـئِكَ عَسَى اللّهُ أَن يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللّهُ عَفُوّاً غَفُوراً" (النساء:99). وبين خالد الفرق بين العفو والغفار، قائلاً: "العفو أبلغ من المغفرة"، لأن "المغفرة أنك إذا فعلت ذنبًا فالله يسترك في الدنيا، ويسترك في الآخرة، ولا يعاقبك على هذا الذنب، لكن الذنب موجود! أما العفو فالذنب غير موجود أصلاً، كأنك لم ترتكب الخطأ، لأنه أزيل ولم تعد آثاره موجودة، لذلك فهو أبلغ". العفو والمغفرة
وضرب مثالاً للفرق بين العفو والغفور يوم القيامة، حديث: "يأتي العبد يوم القيامة، فيقول له الله تبارك وتعالى: ادنُ عبدي، فيقترب العبد، فيرخي الله تبارك وتعالى عليه ستره، فيقول له الله: أتذكر ذنب كذا؟ أتذكر ذنب كذا؟ (لاحظوا أن الذنوب موجودة في الصحيفة) فيقول: نعم يا رب، فيظن العبد أنه هالك، فيقول له الله: (سترتها عليك في الدنيا وها أنا أغفرها لك اليوم).
وإذا راقبنا هذين المكانين مع بداية فصل الربيع لوجدنا أن طول النهار يتساوى مع طول الليل، لأن الشمس تشرق من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماماً، لكنها بعد ذلك تنحرف شمالاً في شروقها وغروبها. وبتوالى الأيام يزداد تدريجياً انحراف شروق الشمس من الشرق إلى الشمال، ويزداد انحراف غروبها من الغرب إلى الشمال، وبناء على هذا يطول النهار ويقصر الليل في البلاد الواقعة بين خط الاستواء والقطب الشمالي، ويحدث العكس في البلاد الواقعة بين خط الاستواء والقطب الجنوبي. ويستمر انحراف أو ميل الشمس حتى يصل أقصاه [ 23. يقلب الله الليل والنهار. 5 درجة ميلاً عن خط الاستواء] عند " المنقلب الصيفي" يوم(22 يونيو) وتكون الشمس في أقصى ارتفاع لها وقت الظهر، ويصير النهار أطول ما يمكن والليل أقصر ما يمكن، في بلاد نصف الكرة الشمالي، والعكس في بلاد نصف الكرة الجنوبي. وبمرور الأيام بعد" المنقلب الصيفي" يقل ميل الشمس، فينخفض ارتفاعها وقت الظهر وتزحف في شروقها من يوم لآخر نحو الشرق، وتزحف في غروبها من يوم لآخر نحو الغرب، وتقصر مدة سطوع الشمس في بلاد نصف الكرة الأرضية الشمالي، وتقل بمرور الأيام في اتجاه القطب الشمالي، ويسود في هذه البلاد النهار الدائم، ولا يوجد بها ليل.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 44
يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُولِي الْأَبْصَارِ (44) { يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ} من حر إلى برد، ومن برد إلى حر، من ليل إلى نهار، ومن نهار إلى ليل، ويديل الأيام بين عباده، { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ} أي: لذوي البصائر، والعقول النافذة للأمور المطلوبة منها، كما تنفذ الأبصار إلى الأمور المشاهدة الحسية. فالبصير ينظر إلى هذه المخلوقات نظر اعتبار وتفكر وتدبر لما أريد بها ومنها، والمعرض الجاهل نظره إليها نظر غفلة، بمنزلة نظر البهائم.
إن أكبر وسائل حفظ الأمن والقضاء على الجريمة، وأنجح وسائل التربية على الفضيلة والعفة هي إقامة الصلاة، و التربية عليها (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ)
اللهم احفظ علينا ديننا وأمننا وأعراضنا، ومن أراد بنا سوء فأشغله بنفسه واجعل كيده في نحره.. اللهم اهد قلوبنا، وأخلص نياتنا، وأصلح ذرياتنا.. اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك نبينا محمد..