المنتج غير متوفر اضغط على الصورة للتكبير
انقر لفتح العرض الموسع
224, 25 ر. س
المميزات:
· محفظة السكري منظم حقيبة الأنسولين مقسملسهولة الوصول إليه
· جيوب واضحة تجعل تنظيم اللوازم أسهل
· جيوب شبكية تساعد في رؤية جميع المستلزماتفي لمح البصر
· جيب ثلجي مع حشوة داخلية ثقيلة تحافظ علىكيس الثلج باردًا لساعات كاملة، مما يحافظ على درجة حرارة الأنسولين
· يتم تضمين كيس الثلج مع المنظم
· تبقى الأجزاء الأخرى في درجة حرارة الغرفةمما يحافظ على عمل جهاز قياس السكر بشكل صحيح
· يمكن أن يتناسب الحجم الصغير بسهولة معالحقائب والأمتعة المحمولة وحقائب السفر
· يزن 285 جرامًا فقط وأبعاده 9. نصائح هامة لحفظ الادوية بطريقة صحيحة - موسوعة انا عربي. 0 × 6. 0 ×21. 0 سم
· يمكنه حمل معظم محاقن B-D Monoject و E-ZJECT و Terumo
Compare
الوصف
مراجعات (0)
اسم المنتج
محفظة ديابيتيكا فريو
العلامة التجارية
Diabetica
القسم الرئيسي
حافظة
القسم الفرعي
حافظة انسولين
تتميز حافظة الانسولين ديابتيكا فريو بتقنية تبريد فريدة منوعها ،حيث تنشط عملية التبريد بتعريض الحافظة لماء الصنبور. فوائد المنتج
وتتميز حافظة ديابيتيكا فريو انها تبقى الانسولين باردا لمدة تصل الى 4٥ ساعه كما انها لا تحتاج للثلاجة او الثلج او حتى الكهرباء فى عملية التبريد.
نصائح هامة لحفظ الادوية بطريقة صحيحة - موسوعة انا عربي
تعمل على حفظ الأنسولين عن طريق كمادة باردة توضع في الثلاجة لمدة 3 ساعات وتقوم بالتبريد لمدة 12 ساعة متواصلة يمكن وضع قلم الأنسولين أو الأنبولات لحفظ الأنسولين تحفظ البرودة لمدة 12 ساعة. سهلة الحمل والتنقل. حافظة الانسولين النهدي لتعرف. متوفره باللون الازرق و حافظه سوداء كيفية الاستخدام: · أولاً، قم بفصل وترتيب جميع الأدويةاللازمة لحفظها داخل المجموعة · ضع كل حقن الأنسولين والزجاجات في الحجيراتالمخصصة. · بعد كل استخدام، قم بضغط عدة السفر بشكلصحيح تحذيرات واحتياطات: · يحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال · احفظ حقيبة السفر في مكان بارد وجاف · لا تعرض حقيبة السفر لأشعة الشمس المباشرةوالرطوبة · تأكد من ضغط عدة السفر بشكل صحيح لتجنب أي عيوب
كما يجب عند أخذ أول جرعة منه ، كتابة تاريخ الفتح، ويتم بعدها حساب 28 يوما وهي مدة الصلاحية بعد الفتح، فبعدها يفقد الدواء فعاليته. كما ننوه بعدم ترك الإنسولين فترة طويلة دون حفظ ، وهنا يكون حفظه في حافظة الإنسولين الخاصة إن وجدت، أو وضعه في حاوية ثلج. ◄ القطرات بأنواعها: فيجب مراعاة كتابة تاريخ الفتح و حفظها في مكان بارد، ولمدة لا تزيد عن 30 يوما، فالاستخدام المتكرر يعرضها للتلوث بأنواع البكتيريا المنتشرة في الهواء، مما قد يتسبب في الإصابة بالتهابات خطيرة خاصة اذا استخدمت للعين. حافظة الانسولين النهدي للعقارات. ◄ الكريمات والمراهم: هناك خطأ شائع عند مستخدميها حيث يعتقدون أن مدة الصلاحية تنتهي بإنتهاء العبوة. وهذا غير صحيح ، فنظرا لما تحتويه من مواد دهنية أساسية في عملية التصنيع، فهي تتأثر بدرجات الحرارة المرتفعة، حيث يؤدي سوء تخزينها إلى ما يسمى بعملية الفصل لهذه المواد، أو تؤدي إلى عملية كيميائية تسمى بالأكسدة للمواد الدهنية مما يتسبب في فساد المنتج حتى ولو لم تنته مدته المؤرخة على العلبة. أما عن طريقة الحفظ الصحيحة، فتحفظ في درجة حرارة الغرفة ( 25 درجة مئوية) ، وبعيدا عن أشعة الشمس المباشرة ، ولمدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر من تاريخ الفتح والاستخدام ، أو إذا ذكر خلاف ذلك في نشرة الدواء المرفقة.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
حكم استقبال واستدبار القبلة عند قضاء الحاجة في البيوت
الأحاديث الصحيحة في النهي عن استقبال القبلة واستدبارها عند قضاء الحاجة كثيرة تدل على تحريم استقبال القبلة واستدبارها عند قضاء الحاجة ببول أو غائط ، وهذا في الصحراء أمر واضح ، وهو الحق ؛ لأن الأحاديث صريحة في ذلك ، فلا ينبغي ولا يجوز أبدا استقبال القبلة واستدبارها في الصحراء ببول أو غائط. أما في البنيان فاختلف العلماء في ذلك أكثر ، فقال بعضهم: يجوز في البناء ؛ لأنه ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه في بيت حفصة قضى حاجته مستقبل الشام مستدبر الكعبة كما رواه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ، قالوا: هذا يدل على أنه لا بأس باستقبالها واستدبارها في البناء ؛ لأن الإنسان مستور بالأبنية ، والأصل أنه يفعل ذلك للتشريع ويتأسى به عليه الصلاة والسلام في أفعاله ، فلما فعل ذلك دل على جوازه ؛ لأنه قضى حاجته على لبنتين مستقبل الشام مستدبر الكعبة ، هذا يدل على جوازه في البناء. وقال آخرون: هذا لعله خاص به صلى الله عليه وسلم لأنه فعله في البيت ولم يشتهر ولم يفعله في الصحراء فيدل على أنه خاص به ، وأنه يجب على المسلمين عدم الاستقبال وعدم الاستدبار حتى في البناء ، عملا بالأحاديث العامة التي فيها التعميم وعدم التخصيص ، وهذا قول أظهر أنه ينبغي عدم الاستقبال وعدم الاستدبار مطلقا في البناء والصحراء.
فصل: المسألة الثانية: استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة:|نداء الإيمان
القبلة، ثم جلس يبول إليها، فقلت: يا أبا عبد الرحمن أليس قد نُهي عن هذا؟ قال: بلى، «إنما نُهي عن ذلك في الفضاء، فإذا كان بينك وبين القبلة شيء يسترك فلا بأس» (١). وجه الاستدلال من هذه الأدلة: ووجه الاستدلال من هذه الأدلة: هو أن الأحاديث التي ذكرت في أدلة قول من قال بنسخ ما يدل على جواز الاستقبال والاستدبار تدل على عدم جواز الاستقبال والاستدبار مطلقاً، وأن الأحاديث التي ذكرت في أدلة قول من قال بنسخ النهي عن الاستقبال ولاستدبار تدل بعضها على جواز الاستقبال والاستدبار في البناء، وبعضها على الجواز مطلقاً. فيُحمل ما ورد في النهي مطلقاً على الصحراء، وما ورد في الجواز (١) أخرجه أبو داود في سننه ص ٧، كتاب الطهارة، باب كراهية استقبال القبلة عند قضاء الحاجة، ح (١١)، والدارقطني في سننه ١/ ٥٨ وقال: (هذا صحيح كلهم ثقات) - وابن شاهين في ناسخ الحديث ص ١٧٢، والحاكم في المستدرك ١/ ٢٥٦، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ١٤٩. قال الحاكم: (صحيح على شرط البخاري)، ووافقه الذهبي. وحسنه الحازمي في الاعتبار ص ١٧٣، والشيخ الألباني في الإرواء ١/ ١٠٠. وقال ابن حجر في الفتح ١/ ٢٩٨: (وسنده لا بأس به). وفي سنده الحسن بن ذكوان، أبو سلمة البصري، ضعفه يحيى بن معين، وأبو حاتم.
وقد قال ابن عمر: إنما نهى عن ذلك في الفضاء، فإذا كان بينك وبين القبلة شيءٌ يستُرُك، فلا بأس به؛ رواه أبو داود وغيره. وقد سُئِل الشعبي عن اختلاف الحديثين - حديث ابن عمر أنه رآه يستدبر القِبلة، وحديث أبي هريرة في النهي - فقال: صدقا جميعًا، أما قول أبي هريرة، فهو في الصحراء. وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث عن الاستنجاء بأقلَّ من ثلاثة أحجار، وهذا لمن يريد الاقتصار على الأحجار في الاستنجاء، والسُّنة قد وردت بالاستنجاء بالماء، كما وردت أنه صلى الله عليه وسلم اقتصر على الأحجار. وأما النهي عن الاستنجاء بالرجيع أو العظم، فلأنها من طعام الجن، فقد أخرج مسلم عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للجن لما سألوه الزاد: ((لكم كلُّ عظمٍ ذُكِر اسم الله تعالى عليه أوفر ما يكون لحمًا، وكل بَعْرة علف لدوابِّكم)). ما يفيده الحديث:
1- أنه يحرم استقبال القبلة أو استدبارها - عند قضاء الحاجة في الفضاء -. 2- وأنه لا يجوز الاستنجاء باليمين، وقد تقدَّم. 3- وأنه لا بد من الاستنجاء بثلاثة أحجار عند الاقتصار على الحجارة. 4- وأنه يَحرُم الاستنجاء بالرجيع أو العظم.