الكاتب: Asli Zeynep Peker Bozdag
الاخراج: Ahmet Yilmaz
دول الانتاج: Turkey,
الممثلين: Burak Özçivit, Nurettin Sönmez, Ragip Savas, Saruhan Hünel, Tugrul Çetiner,
الرابط المختصر
مشاهدة و تحميل مسلسل المؤسس عثمان Kurulus Osman الحلقة 83 مترجمة للعربية على موقع قصة عشق اكسترا
يدور المسلسل حول قيام الدولة العثمانية ونقلها من الفقر والضياع إلى القوة والصلابة من قبل عثمان وهو ثالث (وأصغر) أبناء أرطغرل، يخلف أباه بعد وفاته، ويسير على خطاه ليحقق انتصارات عظيمة، ويقوم بإنشاء الدولة العثمانية. ويعرض المسلسل أيضًا الصراعات بين الدولة العثمانية والمغول والتتار والصليبين والفرس والروم.
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 53 مترجمة facebook
- مكتبة السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ألألكترونية
- اقوال محمد محمد صادق الصدر - حكم
- شذرات من حياة الشهيد السيد محمد صادق الصدر في ذكرى استشهاده » وكالة الأنباء العراقية
- محمد صادق الصدر (Author of موسوعة الإمام المهدي)
مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 53 مترجمة Facebook
وأيضا فخ فلاتيوس لسافجي وابنه بايخوجا والمحاربين، لكن من الواضح أيضا أن السيد سافجي ومحاربيه قد تمكنوا من هزيمة فلاتيوس وذلك نظرا لما شاهدناه في الإعلان الأول للحلقة. وتدور أحداث الحلقة 53 أيضا على فخ طارغون لبالا ومن معها داخل الخيمة، حيث من الواضح أن طارغون قد خرجت الى خارج الخيمة وهي تضع سيفها على بالا ومحاربيها وعلى دوندار وهازال ولينا زوجة سافجي، ولكن ستجد غوندوز والشيخ أديب عالي قد أتو، وهنا السيدة سالجان ستحاول أن تتدخل وتمنع طارغون من أخذ الامانات لكن الشيخ أديب عالي سيمنعها من التدخل لأنه يعلم بخطة جوكتوغ وعثمان. وطارغون ستأخذ معها بالا وهازال ودوندار ولينا لكي تضمن هروبها من القبيلة بالآمانات ومن ثم ستطلق سراحهم جميعا، أما بالنسبة للآمانات لن تأخذهم طارغون وحتى اذا اخذتهم فسوف يكونوا مزيفين.
حيث أن دوندار وطمعه في الحصول على السيادة جعله يقوم بخيانة عثمان وقبيلة الكاي، وإتحاده مع الأعداء وحفر الحفر لعثمان من أجل التخلص منه، وكان سبباً في فقدان الكثير من الأرواح، والعجيب في الأمر أن دوندار يتظاهر وكأنه بريء ولم يفعل أي شيء، فكيف لنفسه أن تريحه وكيف لضميره أن يريحه بعد كل ما فعله. لكن لا تقلقوا فقد تم الكشف أن دوندار هو الخائن القريب جداً من عثمان، وكان ذلك بسبب أومور الذي أعطى الخاتم لعثمان وإلا فإن الأمر كان سيتأخر لكشف دوندار.
بدأ السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر بتدريس (البحث الخارج) في عام 1978 م وكانت مادة البحث التي يدرسها (المختصر النافع) للمحقق الحلي. وأخذ السيد الشهيد يطرح أبحاثه في الفقه والأصول وأبحاث الخارج عام 1990 واستمر في ذلك متخذاً من مسجد (الرأس) الملاصق للصحن الحيدري مدرسة لتلك الأبحاث. شارك السيد الصدر في الانتفاضة الشعبانية عام 1991 ضد النظام الصدامي وسرعان ما تم اعتقاله من قبل عناصر الأمن أذ تعرض جسده الطاهر إلى أبشع أنواع التعذيب. وفي عام 1993 تصدى السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر للمرجعية الدينية بعد وفاة المرجع الاعلى آية الله العظمى السيد عبد الأعلى السبزواري، وسعى للحفاظ على الحوزة العلمية في النجف الأشرف فقام بخطوات عديدة أهمها إرسال المبلغين إلى أنحاء العراق كافة لتلبية حاجات المجتمع.
مكتبة السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ألألكترونية
ذهب بعض وجهات النظر، الي ان من يقف اغتيال محمد محمد صادق الصدر "الصدر الثاني"، توجهات من مراجع ذات أصول إيرانية ومخابرات ايرانية لسعي نظام صدام حسين الي تعريب مرجعية النجف عقب سيطرة مراجع الشيعية ذو الاصول الايرانية علي مقاليد الامور في النجف الاشرف، فمن بين سبعة وستين مرجعاً تناوبوا على تولّي الحوزة – حتي التسيعينات- لم يكن من بينهم إلا خمسة مراجع من أصل عربي. وكان وقوف الدولة خلف محمد صادق الصدر، لكونه كان يمثل المرجع العربي في هذا الاتجاه. ولفت البعض الي ان محمد صادق الصدر كان لديه علاقات مع الدولة من خلال مدير الشعبة الخامسة في الامن العامة ، وكانت هذه العلاقة مبنية على دعم مفتوح مادياًومعنوياً ، حتى ان اولاد كانوا يحملون مسدسات من جهاز الامن وكان دعم الدولة للسيد الصدر مبنيا على ريادة الحوزة العلمية من قبل علماء عرب للحلول بتؤدة وبالتدريج بدلا من علماء الفرس الذين يسيطرون على الحوزة في النجف. ولهذا التقى محمد الصدر وبزيارة خاصة بالرئيس صدام حسين شخصياً بعد ان قام الصدر بالابتعاد عن مذهب الاثنا عشرية بفرضه " صلاة الجمعة " وبدأ الوف من الشيعة العرب بالتزاحم على حضور صلاة الجمعة التي بدأ يقيمها في الكوفة، وسحب البساط من تحت أرجل العلماء الإيرانيين وتنادوا على أساس أن الدولة تعمل على شق المذهب في والعمل بكل قوه لوقف شق المذهب في العراق وأوضحت التقارير الإعلامية أن مراجع الشيعة الإيرانيين وجدوا أن تعريف مرجعية النجف يمثل خطرا حقيقيا على ايران ومخططاتها، وكما هو معروف في مذهب الامامية " الاثنا عشرية " ، فقرروا في "مرجعية قم" التخلص من محمد صادق الصدر بقتله ولصق التهمة بحكومة صدام حسين.
اقوال محمد محمد صادق الصدر - حكم
واستطاع الحرس الوطني وقوات الجيش العراقي، إخماد المظاهرات في المدن الجنوبية ذات الأغلبية الشيعية. قام نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، باعتقال محمّد محمد صادق الصدر عدة مرات ومنها: 1 - عام 1972 قام النظام باعتقال محمّد محمد صادق الصدر مع محمد باقر الصدر ومحمد باقر الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق. 2 - عام 1974 قام النظام باعتقال محمّد محمد صادق الصدر في مديرية أمن النجف وعندما احتج على سوء معاملة السجناء نقل الى مديرية امن الديوانية والتي كانت اشد ايذاء للمؤمنين من بقية مديريات الامن وقد بقي رهن الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي عدة اسابيع. 3 - عام 1998 قام النظام باستدعاء محمد الصدر والتحقيق معه عدة مرات.
شذرات من حياة الشهيد السيد محمد صادق الصدر في ذكرى استشهاده &Raquo; وكالة الأنباء العراقية
ويعتبر البعض أن مقتل محمد الصدر اغتيال لمخطط النظام لتعريب الحوزة العلمية الدينية في النجف الذي سعت إليه حكومة صدام حسين لأكثر من 15 عامًا متتالية. نظرات إسلامية في إعلان حقوق الإنسان، هو مناقشة للائحة حقوق الإنسان التي أصدرتها الجمعية التأسيسية التي تشكلت عقيب الثورة الفرنسية عام 1789. * فلسفة الحج ومصالحه في الإسلام. * أشعة من عقائد الإسلام: ثلاثة بحوث تتكفل بعض جوانب أصول الدين. * القانون الإسلامي، وجوده، صعوباته، منهجه. هو محاولة مختصرة لإثبات إمكان كتابة الفتاوى الفقهية على شكل مواد قانونية. * موسوعة الإمام المهدي. وتقسم لأجزاء (تاريخ الغيبة الصغرى- تاريخ الغيبة الكبرى- تاريخ ما بعد الظهور-اليوم الموعود بين الفكر المادي والديني) *موسوعة "ما وراء الفقه": موسوعة فقهية عبارة عن عشرة أجزاء بأقسام، تحتوي هذه الموسوعة على أسئلة تخص الثقافة الفقهية المعمقة. *فقه الأخلاق: يقع في جزءين وهناك فقه الفضاء، اشتمل هنا الكتاب على بحوث شرعية تعد نادرة وجديدة في ميدان الفقه، حيث خرج هذا الكتاب إلى التكليف الشرعي خارج نطاق الأرض. *بحث حول الكذب وهو عبارة عن كتيب يبحث فيه الكذب من كل جوانبه ويوضحه ويميز الجائز منه وغيره الجائز.
محمد صادق الصدر (Author Of موسوعة الإمام المهدي)
وهو لبّ الكارثة التي يعيشها شيعة العراق منذ قرون..
الكارثة؛ هي أنّ المافيات الحوزوية في النجف قد وضعت هذه المعادلة.. وهي؛
التعامل مع إيران، إيمان! والتعامل مع الحكومات العراقية؛ كفر. وقد كسَرَ محمد الصدر تلك المعادلة عن وعي ثاقب. الشيخ عبدالكريم الحائري اليزدي.. وهو مؤسس الحوزة في قم وأستاذ الخميني وغيره من مراجع قم..
كان يستلم مرتب شهري من رضا شاه.. مقداره 10 آلف تومان إيراني.. كميزانية شهرية للحوزة في قم. أي إن المرتب الشهري لخميني كان مصدره بلاط الشاه رضا!! كلّ ذلك حلال! مما لا شكّ فيه.. إن المرحوم فيصل الأول ملك العراق.. أشرف وأطهر وأنزه من رضا شاه..
فيصل الأول لم يجبر النساء على خلع الحجاب
ولم يجبر المعممّين على خلع العمامة..
ومع ذلك.. ففي مقياس الحوزة؛ الاسترزاق من رضا شاه حلال! ومصافحة_مجرد مصافحة_ فيصل الأول؛ كفرٌ وفسوقٌ!!!!!!!!! المراكز الإسلامية الإيرانية الكبرى خارج إيران..
كمركز واشنطن العاصمة
ومركز نيويورك
ومركز هامبورغ..
كلها أسسها شاه ايران الراحل من تمويل البلاط الشاهنشاهي بالتنسيق مع المرجع الراحل السيد البروجردي..! كل ذلك حلال! أما إذا تعاون محمد الصدر مع الحكومة العراقية.. فذلك كفر وفسوق!
اذا حصصنا البيع بالاموال العامة فمع من ستتعامل الدولة العالمية ولايوجد غيرها لي البين؟ بعد اسقاط الملكية الخاصة. ؟؟ 3. اذا تنزلنا عن الادلة السابقة فلا يمكن ان نتنزل عن باقي الادلة من الميراث وتوزيع المال مجانا وغيرها الا اذا فهمنا بقاء الملكية الخاصة. وهنالك اشكال اخر يؤدي لزوال الملكية الخاصة ان الغاء الملكية ناتج من الوفرة والزيادة في الثروات وبالتالي ستسقط الملكية الخاصة من الاعتبار؟؟ الجواب ان هذا الكلام لطيف ولكن لايؤدي الى الغاء الملكية الخاصة الغاءا تاما اذ ان بعض الاشياء يكون وجودها نادرا مثل المخطوطات والتحفيات وبالتالي لاسبيل لالغاء مثل هذه الأمور. اشكال زوال الملكية الخاصة وارتباطه مع الوفرة يزول اذا عرفنا ان الوفرة قد تؤدي الى سقوط الملكية الخاصة من عين الاعتبار الا ان اهميتها ترجه برجوع القلة وزيادة الطلب عليها مقارنة بالمعروض. والنتيجة انه لايمكن لدولة اسلامية او شيوعية او مدنية ازالة الملكية الخاصة من عين الاعتبار. ان المذهب الاقتصادي للدولة المهدوية العالمية ليس بالضرورة تبني المذهب الاقتصادي التي تقوم عليه الاحكام الاسلامية في عصر الغيبة، والسر في ذلك ان القائد المهدي عج سيقوم بامرين 1.