و تعود نشأة و إصدار عطر دولتشي فيتا إلى سنة 1995. _ عطر Fancy يحتوي عطر Fancy على تركيبة مميزة، حيث تجعلك تشعر بالتميز و الحيوية، فهي تعتبر من العطور القديمة المميزة و الجذابة. عطور قديمه ماركة | مجلة سيدتي. _ عطر Shi من Alfred Sung يعتبر عطر Shi من العطور التي تمتاز برائحتها الانثوية و الفاخرة، و هي من بين العطور الفرنسية القديمة، و التي لم تفقد قيمتها، و تعود نشأة هذا العطر إلى سنة 2000. _ عطر اماريج يعتبر عطر اماريج من العطور القديمة، التي تمتاز بالمزيج الهائل التي تتناسب مع الأذواق الرفيعة، و تعود نشأة هذا العطر إلى سنة 1991
عطور قديمه ماركة | مجلة سيدتي
عطر ستار من ديور يمتاز ذلك العطر الذي أنتج سنة 2005 بعبق وردي، ويتضمن خليط من البرتقال المر مع اليوسفي والبرغموت إلى جانب لمسة من اللوز والفاوانيا والمسك. توجد الكثير من العطور القديمة التي تحمل ماركة عالمية وأشتهرت منذ سنوات طويلة، ومنها: عطور قديمة ماركة عطر Opium by YSL أطلقت النسخة الأصلية من ذلك العطر في سنة 1977، لكن المميز أنه يتم إدخال تعديل على رائحته عن مع كل نسخة جديدة منه، ولكن النسخة الكلاسيكية مازالت هي الطاغية إلى الآن، النغمة الرئيسية لذلك العطر هي لمسة الفانيليا، والتي تمتزج مع الرائحة الحارة للأفيون، وفي أقصر وقت بات ذلك العطر من أكثر عطور العالم مبيعًا. عطر Red Door by Elizabeth Arden يعتبر من العطور الكلاسيكية الانيقة والمبدعة، صمم في سنة 1989، حتى أصبح رمز للرفاهية والسحر، وهو عطر تم مستوحى من مركز ريد ديور سْبا، يتضمن ذلك العطر على وردة اليلانغ والياسمين والأوركيد وزهر البرتقال مع ونبق الوادي والبنفسج البري إلى جانب الفريزيا مع خشب الصندل والعسل ونجيل الهند. عطر J'Adore by Dior صمم ذلك العطر المميز في سنة 1999 على يد Calice Becker، ومنذ تم إصداره بات من أكثر العطور مبيعًا عالميًا، ومن وقتها تطور بأكثر من نغمة مختلفة، يعتبر جادور من العطور الأيقونية التي قدمت مفهوم مختلف للأنوثة، ورائحته العصرية متوافقة مع الخط الأساسي لدار ديور.
عطر Flower من كينزو: هذا العطر دليل الجمال والأنوثة والاحساس والرقة فهو مكون من تركيبة فريدو من البنفسج والورد والتوت والبنفسج وقاعدته من الفانيليا والأوبوبوناكس. عطور قديمة ونادرة إذا كنت تبحث عن أفضل العطور القديمة والنادرة فهذه المجموعة تناسبك تماما: عطر Amarige من Givenchy عطر دولتشي فيتا من ديور عطر جنغل من كنزو عطر Oud Saphir: عطر نوا من كاشاريل
وقد كان ابن مسعود -رضي الله عنه- يدعو في السعي: " اللهمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ"، وفي رواية: "اللهمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاعْفُ عَمَّا تَعْلَمُ وَأَنْتَ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ، اللهمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ". ومن حظ المؤمن من اسم الله الكريم: أن يكرم الكتاب الذي كرمه الله وأعلى شأنه؛ حيث قال --سبحانه- وتعالى- ( إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيمٌ) [الواقعة:77]، فأكرم كتاب الله الكريم قراءةً وتدبرًا وعملاً؛ لكي تنال كرم الكريم -سبحانه-. فيا عباد الله: تعبدوا لله ربكم من خلال اسمه الكريم، وتوجهوا إليه بالإيمان الصحيح والعمل الصالح، وأكرموا من أكرمه الله تعالى، وأكرموا أنفسكم بتحقيق تقوى الكريم -سبحانه-؛ حيث قال: ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [الحجرات: 13]. وأحبوا ربكم الكريم واسألوه من فضله، وتحلو بما اشتمل عليه الاسم من صفات حميدة. اللهم أكرمنا بطاعتك ورضاك والتمسك بشريعتك وهداك والفوز يوم لقاك. هذا وصلوا وسلموا وأكثروا من الصلاة والسلام على البشير النذير والسراج المنير حيث وصاكم بذلك العليم الخبير؛ فقال في كتابه العزيز: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [الأحزاب: 56].
معنى اسم الله الكريم
وما أرحمه! وما أعظمه!. وقد رد اسم الله -تعالى- الكريم في ثلاثة مواضع في كتاب الله العزيز، فقال تعالى: ( فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) [المؤمنون:116]، وقول الله -عزَّ وجلَّ-: ( يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ) [الانفطار: 6]، وقوله تعالى: ( وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ) [النمل:40]. عباد الله: فالله -تبارك وتعالى- هو الكريم، الذي عم بعطائه وإحسانه المؤمن والكافر، والمطيع والعاصي، وهو -سبحانه- أكرم الأكرمين، لا يوازيه كريم، ولا يعادله نظير، يعطي ويثني، ويعفو ويصفح، ولا يضيع من توسل إليه، ولا يترك من التجأ إليه، ولا يهين من أقبل عليه، كما قال -سبحانه-: ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا) [الإسراء: 70]. ومن معاني اسم الله الكريم كذلك؛ أنه الذي يسهل خيره، ويقرب تناول ما عنده، فليس بينه وبين العبد حجاب، وهو قريب لمن دعاه، إذا تقرب منه العبد تقرب الله إليه أكثر كما قال -سبحانه-: ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186].
خطبة اسم الله الكريم
والعلم بالله -تبارك وتعالى- أصل الأشياء كلها، وأشرف العلوم وأجلها وأعظمها على الإطلاق، حتى إن العارف به حقيقة المعرفة يستدل بما عرف من أسمائه وصفاته على ما يفعله، وعلى ما يشرعه من الأحكام، وعلى ما يأمر به من السنن والآداب، لأنه -سبحانه- لا يفعل إلا ما هو مقتضى أسمائه وصفاته؛ فأفعاله كلها دائرة بين العدل والفضل، والحكمة والرحمة. فله -سبحانه- في كل اسم حسن، وكل اسم دال على صفة كمال عظيمة؛ فكل اسم من أسمائه دال على جميع الصفة التي اشتق منها، مستغرق لجميع معناها، فهو الرحيم، الذي له رحمة عظيمة وسعت لكل شيء، وهو الكريم كثير الخير، الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه، الجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل، ولعلنا نعيش في ظلال اسم الله الكريم لمعرفة معانيه وورده في الكتاب العزيز ونتأمل في مظاهر كرم الله لعباده وكذلك نتعرف على حظ المؤمن من اسم الله الكريم -سبحانه-. ولا شك أن اسم الله الكريم من الأسماء التي سمى بها نفسه وسماه به رسوله -صلى الله عليه وسلم- كما أنه يبث السعادة في قلوب المؤمنين، فهم متقلبون في نعيمه ليل نهار، فلا كرم يسمو على كرمه، ولا إنعام يرقى إلى إنعامه، ولا عطاء يوازي عطاؤه، له علو الشأن في كرمه، يعطي ما يشاء لمن يشاء، كيف يشاء، بسؤال وغير سؤال، يعفو عن الذنوب ويستر العيوب، ويجازي المؤمنين بفضله، ويمهل المعرضين ويحاسبهم بعدله.. فما أكرمه!
اسم الله الكريم
وجاء في السنة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى: " من هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هم بها فعملها كتبها الله -عز وجل- عنده عشر حسنات إلى سبع مائة ضعف إلى أضعاف كثيرة " (متفق عليه). ومن صور كرم الله -سبحانه-: ما يهبه لعباده من الهداية والتوفيق والأمن والحفظ وما يمنه به عليهم من الطيبات والملذات. أيها المؤمنون: كرم الله واسع لا حد له ومن تأمل في كرم الله وجزيل فضله على خلقه علم أنه لن يحصى لذلك عدا ولا يطيق له شكرا. أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
عباد الله: وإذا عرف العبد ربه الكريم حق المعرفة، وتأمل في مظاهر كرم الله على خلقه وعظيم فضله على عباده، قادته نفسه إلى أمور كثيرة؛ فمن ذلك:
إظهار العبد لنعم الله عليه، فعن أبي الأحوص عن أبيه -رضي الله عنه- قال: "أتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعليَّ ثوب دون، فقال لي:" ألك مال ؟ قلت: نعم، قال: " من أي المال ؟" قلت: من كل المال قد أعطاني الله من الإبل والبقر والخيل والرقيق قال: " فإذا آتاك الله مالاً فلير أثر نعمة الله عليك وكرامته ".
اسم الله
(١) ينظر: تفسير القرطبي (١٢/ ١٥٧)، فقه الأسماء الحسنى، للبدر (٢١٤). (٢) سبق تخريجه. (٣) أخرجه مسلم، رقم الحديث: (٢٧٣٠).
وبهذا الإسناد عن محمد بن إسماعيل قال: حدثنا مسدد عن هشيم عن أبي بشر بإسناده مثله وزاد { وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلا} أسمعهم ولا تجهر حتى يأخذوا عنك القرآن. وقال قوم: الآية في الدعاء وهو قول عائشة رضي الله عنها والنخعي ومجاهد ومكحول: أخبرنا عبد الواحد المليحي أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي أخبرنا محمد بن يوسف حدثنا محمد بن إسماعيل حدثنا طلق بن غنام حدثنا زائدة عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها في قوله: "ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها" قالت: أنزل ذلك في الدعاء. وقال عبد الله بن شداد: كان أعراب من بني تميم إذا سلم النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: "اللهم ارزقنا مالا وولدا فيجهرون بذلك فأنزل الله هذه الآية: { وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ} أي: لا ترفع صوتك بقراءتك أو بدعائك ولا تخافت بها. والمخافتة: خفض الصوت والسكوت "وابتغ بين ذلك سبيلا" أي: بين الجهر والإخفاء. أخبرنا أبو عثمان سعيد بن إسماعيل الضبي أخبرنا أبو محمد عبد الجبار بن محمد الخزاعي أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي حدثنا أبو عيسى الترمذي حدثنا محمود بن غيلان حدثنا يحيى بن إسحاق حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الله بن أبي رباح الأنصاري عن أبي قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي بكر: "مررت بك وأنت تقرأ وأنت تخفض من صوتك فقال: إني أسمعت من ناجيت فقال: ارفع قليلا وقال لعمر: مررت بك وأنت تقرأ وأنت ترفع صوتك فقال إني أوقظ الوسنان وأطرد الشيطان فقال اخفض قليلا".