الأقسام الرئيسية / التاريخ / جغرافية المملكة العربية السعودية.. إقليم جنوب غرب المملكة
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان جغرافية المملكة العربية السعودية.. إقليم جنوب غرب المملكة المؤلف عبد الرحمن صادق الشريف عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 488 رقم الطبعة 1 بلد النشر السعودية نوع الوعاء كتاب دار النشر دار المريخ تاريخ النشر 1404 – 1984 المدينة الرياض
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "جغرافية المملكة العربية السعودية.. إقليم جنوب غرب المملكة"
- جغرافية المملكة العربية السعودية pdf free
- جغرافية المملكة العربية السعودية pdf to word
- التفريغ النصي - تفسير سورة يس [1-5] - للشيخ المنتصر الكتاني
- قراءة سورة يس كتابة Ya-Sin - رقم 36
جغرافية المملكة العربية السعودية Pdf Free
سلسلة الكتاب الجغرافي
1- دليل المواقع الجغرافية بالمملكة العربية السعودية لمستخدمي النظام العالمي لتحديد ( GPS). 2- دراسات في جغرافية المملكة العربية السعودية (الدراسات الطبيعية، الدراسات البشرية). 3-عبد الله يوسف الغنيم: جغرافي من جزيرة العرب، أ. د. رشود بن محمد الخريف. 4- دراسات في نظرية المعرفة: "المنهجية والتنظير والنمذجة في الجغرافيا"، أ. يحيى بن محمد شيخ أبو الخير. 5-كلمات حفل تأسيس الجمعية الجغرافية السعودية، أ. أسعد بن سليمان عبده. 6- المنافذ البرية الدولية للمملكة العربية السعودية على دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية: دراسة جغرافية تطبيقية على منفذ جسر الملك فهد بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين. نجاح بنت مقبل القرعاوي
جغرافية المملكة العربية السعودية Pdf To Word
جغرافية المملكة العربية السعودية - ج 2 يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "جغرافية المملكة العربية السعودية - ج 2" أضف اقتباس من "جغرافية المملكة العربية السعودية - ج 2" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "جغرافية المملكة العربية السعودية - ج 2" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
جغرافيا: اكبر مكتبة جغرافية عربية
سورة يس - ماهر المعيقلي ( كاملــــه) HD - YouTube
التفريغ النصي - تفسير سورة يس [1-5] - للشيخ المنتصر الكتاني
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلِهِ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ مِائَةَ أَلْفِ مَلَكٍ يَحْفَظُونَهُ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَمِنْ كُلِّ آفَةٍ، وَإِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ)). أدعية تقال بعد قراءة سورة يس:-
بسم الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، بسم الله الذي لا إله إلا هو ذو الجلال والإكرام. كذلك بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم، يا مفرج فرج عنا يا غياث المستغيثين. اغثنا، اغثنا يا رحمن، يا رحمن ارحمنا، يا رحمن ارحمنا. اللهم إنك جعلت (يس) شفاء لمن قراها، ولمن قرئت عليه ألف شفاء وألف دواء، وألف بركة، وألف رحمة، وألف نعمة. وسميتها على لسان نبيك سيدنا محمد صل الله عليه وسلم. التفريغ النصي - تفسير سورة يس [1-5] - للشيخ المنتصر الكتاني. النعمة تعم لصاحبها خير الدارين، والدافعة تدفع عنا كل سوء وبليه وحزن، وتقضي حاجاتنا. احفظنا عن الفضيحتين الفقر والدين سبحان المنفس عن كل مديون. سبحان المفرج عن كل محزون، سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون، سبحان من إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون. (فسبحن الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون).
قراءة سورة يس كتابة Ya-Sin - رقم 36
وقال بعضهم: (يس) معناها: يا إنسان! وقال بعضهم: معناها: أيها السيد! وقال بعضهم: معناها: يا سيد البشر! وفي هذه الحالة تكون اسماً من أسماء رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقال بعضهم: معناها: هي اسم من أسماء محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ورووا في ذلك حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: ( أنا عند الله وفي كتابه اسمي محمد وأحمد وطه ويس). وهكذا اختلف في معناها بين أن تكون اسماً لله أو اسماً لرسوله صلى الله عليه وسلم، أو يا إنسان! أو يا رجل! أو يا سيد! أو يا سيد البشر! أو يا محمد! قراءة سورة يس كتابة Ya-Sin - رقم 36. وليس في هذا شيء يمكن أن يصار إليه؛ لأن هذا يحتاج إلى دليل، والحديث الذي رووه ليس صحيحاً حتى يعتمد دليلاً، ولو صح لأجمعوا عليه، ولما ذكروا لـ(يس) معنىً آخر. وقال الجمهور: هي كلمتان من كلمات الحروف الهجائية العربية كالم وطه، وهذه المعاني التي لا نستطيع أن نجزم بمعناها. وعلى كل فهي آية من آيات الله، وإن كانت اسماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما يقول كثيرون فهي منقبة كبيرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا كان معناها: يا سيد البشر! فتكون أعظم وأكمل وأكرم، وليس سيد البشر إلا النبي عليه الصلاة والسلام، فهو الذي قال الله عنه: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ [البقرة:253].
ثم قال تعالى: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5]، وهذا تأكيد أيضاً للصراط المستقيم، وهو القرآن والسنة والوحي، وهو كل التقارير والأقوال والأعمال. قال تعالى: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5]. (تنزيل) منصوب على المفعولية المطلقة، أي: نزله الله تنزيلاً، فهو تنزيل الله العزيز الذي لا يغالب، فمن تمسك بهذا الكتاب عز، ومن عز بغيره ذل، وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ [المنافقون:8]. وهو الرحيم بعباده، ومن رحمته جل جلاله أن أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم إلى الخلق؛ ليهديهم إلى الله، ويدعوهم ويرشدهم إلى دين الله الحق، ويدعوهم إلى عبادة الله الواحد وترك الأصنام والأوثان، وترك غير الله من كل ضال مضل، وترك كل الأديان والمذاهب الضالة القديمة والمحدثة، فليس إلا صراط واحد هو صراط محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وهو القرآن الكريم والرسالة المحمدية والسنة النبوية المطهرة. فقوله: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5] أنزله الله رحمة لعباده وخلقه المؤمن منهم والكافر، ليزداد المؤمن إيماناً، على أنه عندما أنزل لم يكن هناك مؤمن، فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام أول المؤمنين بمكة برسالته، وهو رسول من رب العالمين، وكان بعده خديجة السيدة الأولى من المسلمين، ثم خليفته الأول أبو بكر رضي الله عنه، ثم علي رضي الله عنه، ثم تتابع الناس فكان ذلك رحمة من الله بعباده؛ ليؤمنوا، ورحمة بهم ليعبدوه، قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56].