تاريخ النشر: الأحد 24 ربيع الآخر 1430 هـ - 19-4-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 120507
157042
0
334
السؤال
ما هما الأسودان ولماذا سميا بذلك؟ أسأل الله العظيم أن يعز بعلمكم الإسلام والمسلمين. ماهما ((الأسودان)) و ((الأطيبان)) ??. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأسودان هما التمر والماء، كما في حديث الصحيحين عن عروة عن عائشة رضي الله عنها: أنها قالت لعروة ابن أختي إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار فقلت يا خالة ما كان يعيشكم قالت: الأسودان (الماء والتمر). قال أبو عبيد القاسم بن سلام في غريب الحديث: قولها: الأسودان، وإنما السواد للتمر خاصة دون الماء فنعتتهما جميعاً بنعت أحدهما، وكذلك تفعل العرب في الشيئين يكون أحدهما مضموماً مع الآخر كالرجلين يكونان صديقين لا يفترقان أو أخوين وغير ذلك من الأشياء فإنهم يسمونهما جميعاً باسم الأشهر منهما، ولهذا قال الناس: سنة العمرين، وإنما هما أبو بكر وعمر. انتهى. وقال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث والأثر: هما التمر والماء، أما التمر فأسود وهو الغالب على تمر المدينة فأضيف الماء إليه ونعت بنعته إتباعاً، والعرب تفعل ذلك في الشيئين يصطحبان فيسميان معاً باسم الأشهر منهما كالقمرين والعمرين.
ماهما ((الأسودان)) و ((الأطيبان)) ??
يعالج صداع الرأس. يمنع ظهور التجاعيد وعلامات التقدّم في السنّ. يحافظ على درجة حرارة الجسم. يحمي الدماغ من التعرض للتلف. يخلّص من رائحة الفم المزعجة. يحافظ على بشرة خالية من الحبوب، ويوحّد لون البشرة.
يحافظ على صحة القلب: يحتوي التمر على المغنيسيوم، والبوتاسيوم المعدنين اللذان يعدان مهمين من أجل تنظيم عمل القلب، كما تقلل الألياف الموجودة فيه نسبة الكولسترول السيئ الموجود في الجسم LDL ، وبالتالي يحمي الشخص من التعرّض إلى نوبات قلبية، وسكتات دماغية. مضاد للالتهابات: أثبتت العديد من الدراسات دور المغنيسيوم في تقليل احتمالية التعرض لأمراض القلب، ومرض الزهايمر، والتهاب المفاصل. التحكم بضغط الدم: يحافظ التمر على توازن السوائل في الجسم، كما يتحكّم في معدلات ضغط الدم، ويخفض المغنيسيوم أيضاً مستوى ضغط الدم. الماء يلعب الماء دوراً كبيراً في الحفاظ على صحّة الجسم، ومن أهمّ فوائده ما يأتي: يحافظ على الجسم رطباً. يحافظ على رطوبة الجسم. يزيد نسبة التركيز، ويقوّي الذاكرة. يسهّل عملية هضم الطعام. يجنّب الإصابة بحصوات الكلى. يقي من الإصابة بالإمساك. ينقّي الجسم من السموم. يحمي الجسم من التعرّض للتشنّجات العضلية. يعالج صداع الرأس. الاسودان هما ال__ والماء من 3 حروف - عالم المعرفة. يمنع ظهور التجاعيد وعلامات التقدّم في السنّ. يحافظ على درجة حرارة الجسم. يحمي الدماغ من التعرض للتلف. يخلّص من رائحة الفم المزعجة. يحافظ على بشرة خالية من الحبوب، ويوحّد لون البشرة.
الاسودان هما ال__ والماء من 3 حروف - عالم المعرفة
انتهى..
والله أعلم. إسلام ويب. **************
لكل سؤال
إجــــابة
تسجيل طرح سؤال
طرح سؤال تسجيل الدخول أسئلة تصنيفات أعضاء
4
1700
3
5
تعليقات المستخدمين 2
علي هادي حكمي
5 2014/06/29 ماهما ((الأسودان)) و ((الأطيبان))?? 2
شام العز والشرف (بطل الشام)
9 2014/06/29
(أفضل إجابة) الماء والتمر هما الأسودان
الطعام والنكاح هما الأطيبان 2
C0der (بلال)
9 2014/06/29 الماء و الثمر على ما اعتقد 2
9 2014/06/29 الاطيبان اللبن و الثمر
الاسودان الماء و الثمر -1
مجرد انسان١٢٣
7 2014/06/29 سؤال جيد لكن من أين سمعت بالكلمتين؟ أنا لم أسمع عنهما قط! أسئلة مشابهة
ماهما 2
303
0
ماهما الثقلان ؟ 3
683
ماهما الأحمران ؟! 5
226
1
ماهما النجدان؟ 2
28
2
ماهما الدائبان؟ 3
72
ماهما الاخبثان؟ 1
122
ماهما الفرقتان؟ 1
73
ماهما الداران؟ 1
65
ماهما الاصغران؟ 2
86
ماهما النقدان؟ 4
54
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. ما هما الاسودان - إسألنا. الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
ما هما الاسودان - إسألنا
و قد أشار بعض الشرّاح بأنّ أمّ المؤمنين أرادت الحرّة و الليل ، حيث لو كانت تقصد التمر و الماء ، لكانت في سعة و خير و نعيم و رغد في العيش ، و لكنّها كانت تقصد الضّنك و الشدّة و الضيق من حالتهم. و أُكِّد في ( لسان العرب) على أنّ الأسودان هما التمر و الماء ، و أيضاً الماء و اللبن ، و ذكر أيضاً أنّه الماء و الفَثّ الذي هو نوع من البقل يؤكل ، ذاكراً: " الأسودانِ أبرَدا عِظامي الماءُ و الفثُّ دوا أسقامي ". يروى أنّ حجازيّاً قال لرجلٍ كان في استضافته ، بأنّ لا شيء لديه إلاّ الأسودان ، ليُسرّ الضيف بالخير الكثير الذي يتوقّعه من هذا المضيف ، فيخبره الحجازيّ بأنه ربّما اعتقد أنّه يقصد التمر و الماء ، و لكنّه ما قصد إلاّ الليل و الحرّة. و لعلّني أرجّح رأي إحدى مشايخ العجم في الباكستان ، حين أتاه إثنان من طلبة العلم ، حيث قام بتقديم الأسودان كضيافةٍ ، و فسّر لهما أنّ التمر هو سيّد المأكولات ، و الماء هو سيّد المشروبات ، و ما المقصود بالأسودان إلاّ أنّهما السيّدان. - المصادر: فتاوى الشبكة الإسلاميّة - المؤلّف: لجنة الفتوى بالشبكة الإسلاميّة. أدب الكتاتب لابن قتيبة - باب ما جاء في مثنى في مستعمل الكلام.
من هما الجديدان وماذا يقصد بهذا المصطلح سؤال يُطرق كثيرًا على أذهان الباحثين في هذه الأيام، ومن أجل ذلك أفردنا هذا المقال لنتحدَّث عن مصطلح الجديدان ونزيل الغموض عنه بالإضافة لذكر دلالته وعلى ماذا يُطلق، وهل يوجدُ بابٌ خاصٌّ ينتمي إليه في اللغة العربيَّة، أسئلةٌ سنجيب عنها فيما بعد.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
معنى إن الإيمان ليأرز إلى المدينة. - إسلام ويب - مركز الفتوى
الإيمان: كالماء الطهور يطهر ما قبله وما بعده ولا ينجس حتى يتغير. الإيمان كالحرم من دخله كان آمناً " الشيخ عبد الكريم الجيلي يقول: " الإيمان: هو أول مدارج الكشف عن عالم الغيب. وهو المركب الذي يصعد براكبه إلى المقامات العلية والحضرات السنية. فهو عبارة عن تواطؤ القلب على ما بعد عن العقل دركه ". ويقول: " الإيمان: نور من أنوار الله تعالى يرى به العبد ما تقدم وما تأخر ". يقول: " الإيمان: هو الانتقال من التسليم اللفظي والعقلي إلى اليقين الروحي والقلبي ، بل هو الاعتقاد الجازم الذي يلي الاستسلام ، ويكون بالتنفيذ العملي المقرون بالطاعة والبعد عن المعصية ". يقول الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي: " الإيمان: هو التصديق. ورأسه: الزهد والتقوى. ووسطه: الطاعة واليقين. وعروقه: الصلاة والإخلاص. وشجرته: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وغصنه: التوحيد. وثمرته: الزكاة. وأرضه: المؤمنين. وماءه: كلام الله. إسلام ويب - سنن ابن ماجه - كتاب المناسك - باب فضل المدينة- الجزء رقم2. ونهره: العلم ". قدرى جاد Admin عدد الرسائل: 5773 العمر: 64 تاريخ التسجيل: 14/09/2007 موضوع: رد: والَّذى نفسى بيده إنَّ الإيمانَ ليأرزُ إلى المدينة كما تأرز الحيَّةُ إلى جُحْرِها الثلاثاء يونيو 25, 2013 9:15 am زينب الكسنزاني مشرفة واحة الكسنزان عدد الرسائل: 1070 العمر: 34 الموقع: العراق تاريخ التسجيل: 28/01/2008 موضوع: رد: والَّذى نفسى بيده إنَّ الإيمانَ ليأرزُ إلى المدينة كما تأرز الحيَّةُ إلى جُحْرِها السبت يوليو 06, 2013 8:06 am الحمد لله ارجو تقبلي في متابعة صفجتكم على الفيس والَّذى نفسى بيده إنَّ الإيمانَ ليأرزُ إلى المدينة كما تأرز الحيَّةُ إلى جُحْرِها
المدينــــــــه مأرز الإيمــــــان - منتديات مكاوي
حديث: ( إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها). و معنى (يأرز): يرجع و يثبت في المدينة
و هذا إشارة من النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن هذا الدين سوف يرجع إلى المدينة بعد أن تفسد البلدان الأخرى كما أن الحية تخرج وتنتشر في الأرض ثم بعد ذلك ترجع إلى جحرها.... الإسلام بقوته وسلطته لم ينتشر و ينطلق إلا من المدينة وإن كان أصله نابعاً في مكة, ومكة هي المهبط الأول للوحي لكن لم يكن للمسلمين دولة وسلطان وجهاد إلا بعد هاجروا إلى المدينة, فلهذا كان الإسلام بسلطته ونفوذه وقوته منتشراً من المدينة وسيرجع إليها في آخر الزمان. معنى إن الإيمان ليأرز إلى المدينة. - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقال بعض أهل العلم: إن هذا إشارة إلى أمر سبق, وأن المعنى أن الناس يفدون إلى المدينة ويرجعون إليها ليتلقوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم الشريعة والتعاليم الإسلامية.
إسلام ويب - سنن ابن ماجه - كتاب المناسك - باب فضل المدينة- الجزء رقم2
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 12/12/2016 ميلادي - 13/3/1438 هجري
الزيارات: 33589
• عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ، وَهُوَ يَأْرِزُ بَيْنَ الْمَسْجِدَيْنِ، كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ فِي جُحْرِهَا". • وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِنَّ الإِيمَانَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا". ترجمة راويي الحديثين:
ابن عمر رضي الله عنهما تقدمت ترجمته في الحديث السادس من كتاب الإيمان. شرح حديث: إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا. أبو هريرة رضي الله عنه، تقدمت ترجمته في الحديث الأول من كتاب الإيمان. تخريج الحديثين:
حديث ابن عمر رضي الله عنهما أخرجه مسلم، حديث (146)، وانفرد به عن البخاري. وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فأخرجه حديث (147)، وأخرجه البخاري في " كتاب فضائل المدينة " " باب الإيمان يأرز إلى المدينة " حديث (1876)، وأخرجه ابن ماجه في " كتاب المناسك " " باب فضل المدينة " حديث (3111). شرح ألفاظ الحديثين:
• ( يَأْرِز): قال القرطبي رحمه الله:" قال أبو عبيد: أي ينضم ويجتمع بعضه إلى بعض كما تنضم الحية في جحرها" [المفهم 1/ 363]
• ( بين المسجدين): يعني مسجدي مكة والمدينة.
شرح حديث: إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا
هَذَا كَلَامُ الْقَاضِي. انتهى. وأما هذا الدين فسيبلغ قبل آخر الزمان ما بلغ الليل والنهار، كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا {الفتح:28}، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلَا يَتْرُكُ اللهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ، بِعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ، عِزًّا يُعِزُّ اللهُ بِهِ الْإِسْلَامَ، وَذُلًّا يُذِلُّ اللهُ بِهِ الكفر. أخرجه أحمد وغيره من حديث تميم الداري -رضي الله عنه-. فأبشر -أيها الأخ- وأمل ما يسرك، وادع إلى الله تعالى، وارج فضله، واعلم أنه سيمكن لهذا الدين بمنه وكرمه، ثم إن على المسلم أن يدعو إلى الله، ويبين محاسن الدين، فإذا فعل هذا، فقد فعل ما عليه، وليس عليه أن يسلم الناس، أو يثبتوا على الإسلام، فإن الله يحاسبه على فعله لا على فعل غيره، وقد قال تعالى: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ {البقرة:272}. والنصوص في هذا المعنى كثيرة، فابذل وسعك في الدعوة إلى الله، ولا تصابن بالإحباط، وأحسن ظنك بربك تعالى، واعلم أن راية هذا الدين سترتفع، وسيظهر على كل دين خالفه، بحول الله وقوته.
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
عن حفصة سمعت عمر رضي الله عنه يتركها أهلها كأينع ما يكون في آخر الزمان عن أبي هريرة رفعه لتتركن المدينة على أحسن ما كانت ، حتَّى يدخل الذئب فيعوي على بعض سواري المسجد أو على المنبر، قالوا: فلمن تكون ثمارها ؟ قال: للعوافى الطير والسباع روى أحمد والحاكم وغيرهما من حديث محجن بن الأدرع الأسلمي قال: بعثـني النبي صلَّى اللَّه عليه وسلم لحاجةٍ ، ثم لقيني وأنا خارج من بعض طرق المدينة ، فأخذ بيدي حتَّى أتينا أحداً ، ثم أقبل على المدينة ، فقال: ويـل أمها قرية ، يوم يدعها أهلها كأينع ما يكون ، قلت: يا رسول الله! من يأكل ثمرها ؟ ، قال: عافية الطير والسباع ، وروى عمر بـن شبة بإسناد صحيـحٍ عن عوف بن مالك قـال: دخل رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلم المسجد ، ثم نظر إليــنا ، فقال: أما والله ، ليدعنها أهلها مذللة أربعين عاماً للعوافي. أتدرون ما العوافى ؟! ، الطير والسباع. قـلت: وهذا لم يقع قطعاً يتركها أهلها أربعين عاماً مذللة للعوافي: وقيل: أراد أنّ المّدِينة تَكونُ مُخلاَّة ، خالِية من السُّكَّان لا يَغْشَاها إلا الوُحُوش ، ومنه الحديث اللهم اسْقنا ذُلُلَ السَّحاب ؛ هو الذى لا رَعْد فيه ولا بَرْق ، وهو جمع ذَلُول من الذِل ـ بالكسر ـ ضدّ الصَّعْب ،.