وأما من احتلمت فيما مضى ، فإن كانت لم تر الماء فليس عليها شيء ، وأما إن كانت رأته فإنها تتحرى كم صلاة تركتها وتصليها ( 1)
المرجع:
( 1) فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين ( 4/230)
الله يجزااااك خير ويباااارك فيك
انا اعلم ان المراءه في الاحتلام يوجب عليها الغسل في حال وجود الماء
لكن...... انا اقصد بسؤالي في اليقظه وليس في المنااااام مالحكم؟؟؟؟؟؟؟؟
احلام اليقظة ابعدي عنها لما تفوقي منها تنصدمي بالواقع الله يسترك في الدنيا بزوج صالح ويسترك في الآخرة
أما الحكم الله اعلم بذلك
هل الاحتلام في اليقظة حرام عليك
وانظري للفائدة الفتوى رقم: 110928. وأما عن حكم التفكير وما يعرض من الخواطر، فإنه لا يأثم به الإنسان لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم. هل الاحتلام في اليقظة حرام الجسد. متفق عليه. ولكن على العاقل أن يُعرض عن هذه الخواطر، وأن يشتغل بالفكر فيما يعود عليه بالنفع في دينه ودنياه، فإن الاسترسال مع الأفكار والخواطر السيئة قد يكون ذريعة إلى الشر، وعليكِ بالاجتهاد في الدعاء بأن يصرف الله عنكِ السوء، وأن يرزقكِ الهدى والتقى، والعفاف والغنى. والله أعلم.
هل الاحتلام في اليقظة حرام في
موجبات الغسل
ما هي الأشياء التي توجب الغسل ؟. الحمد لله
" موجبات الغسل ستة أشياء, إذا حصل واحد منها; وجب على المسلم الاغتسال:
أحدها: خروج المني من مخرجه من الذكر أو الأنثى, ولا يخلو: إما أن يخرج في حال اليقظة, أو حال النوم, فإن خرج في حال اليقظة; اشترط وجود اللذة بخروجه, فإن خرج بدون لذة; لم يوجب الغسل; كالذي يخرج بسبب مرض, وإن خرج في حال النوم, وهو ما يسمى بالاحتلام, وجب الغسل مطلقا; لفقد إدراكه, فقد لا يشعر باللذة; فالنائم إذا استيقظ ووجد أثر المني; وجب عليه الغسل, وإن احتلم, ولم يخرج منه مني, ولم يجد له أثرا; لم يجب عليه الغسل. الثاني من موجبات الغسل: إيلاج الذكر في الفرج, ولو لم يحصل إنزال; للحديث الذي رواه مسلم وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا قعد بين شعبها الأربع, ثم مس الختان الختان; فقد وجب الغسل) فيجب الغسل على الواطئ والموطوءة بالإيلاج, ولو لم يحصل إنزال; لهذا الحديث, ولإجماع أهل العلم على ذلك. أحلام اليقظة... رؤية شرعية - إسلام ويب - مركز الفتوى. الثالث من موجبات الغسل عند طائفة من العلماء: إسلام الكافر, فإذا أسلم الكافر; وجب عليه الغسل; لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بعض الذين أسلموا أن يغتسلوا, ويرى كثير من أهل العلم أن اغتسال الكافر إذا أسلم مستحب, وليس بواجب; لأنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأمر به كل من أسلم, فيحمل الأمر به على الاستحباب; جمعا بين الأدلة.
إن التعرض إلى المثيرات الجنسية على مدار اليوم حتى وإن كانت على فترات متباعدة، فمن شأنه أن يكون أحد مسببات الاحتلام الليلي. الإصابة ببعض الاضطرابات الهرمونية أو وجود خلل في أحد الهرمونات يمكنه أن يكون أحد مسببات الاحتلام في الليل، وتلك الحالة تتوجب استشارة الطبيب المعالج على الفور. نوم الرجل على البطن يعمل على زيادة الإثارة الجنسية لديه، وعليه فإنه من الممكن أن يتعرض إلى الاحتلام أثناء نومه نتيجة لتلامس عضوه الذكري مع أيٍ من العناصر المحيطة به خلال النوم. الإفراط في ممارسة العادة السرية. المعاناة من قلة الحصول على الإشباع الجنسي خلال ممارسة العلاقة الحميمة بين الزوجين. اقرأ أيضًا: ما هو الاحتلام وهل هو مشروع أم لا وما هي أسبابه
أضرار الاحتلام في الليل
إلى جانب تلك المسببات والآثار الناتجة عن الاحتلام الليلي، نجد أيضًا إلى أن لهذا الفعل العديد من الأضرار التي تنعكس بالسلب على صحة الفرد، ومن تلك الأضرار ما يلي:
في بعض الأحيان قد ينعكس الأمر بالسلب على الحالة النفسية للشخص، فيشعر بالحرج وانخفاض الثقة بالنفس. قد تؤدي كثرة الاحتلام الليلي إلى الإصابة بالوحدة والعزلة الاجتماعية. هل الاحتلام في اليقظة حرام عليك. في بعض الأحيان قد تسبب كثرة الاحتلام بعض المشكلات الجسدية والنفسية بالنسبة إلى الرجال على وجه الخصوص.
لماذا نصلي على النبي محمد... ؟؟؟؟
لقد أمرنا الله أن نصلي ونسلم على النبي عليه الصلاة والسلام فقال الله
تعالىإن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه
وسلموا تسليما)
ولعل هذا الأمر قصد به الفوائد التالية:
· حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة. · أنه يرفع عشر درجات. · أنه يكتب له عشر حسنات. · أنه يمحو عنه عشر سيئات. · إنها سبب لشفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة. · أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته. · أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة. · أنها سبب لقضاء الحوائج. · أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه. قصة الإسلام | فضل الصلاة على النبي. · أنها سبب لتذكر العبد ما نسي. · أنها سبب لنيل رحمة اله عز وجل. · أنها تنجي من فتن المجلس. ·........
لماذا نصلي على النبي مكررة
(3): فضل النبي صلى الله عليه وسلم على أمته عظيم: قال تعالى: " هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ " [الحديد/9]، فإذا كان الإنسان يكثر من ذكر والديه، أو اسم الطبيب الذي قد جعل الله على يديه شفاءه، وغاية ما في الأمر صلاح البدن، فكيف بمن جعل الله علي يديه صلاح الروح والبدن معاً، وباتباعه سعادة الدنيا والآخرة.. فكان من حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته أن يكثروا من الصلاة عليه ردا لذلك الجميل وجزاء لبعض حقوقه عليه الصلاة والسلام. يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله: ا لرسول جاء رحمة للمؤمنين، وبالتالي توقيره لا يغيب عن بالهم أبداً، فإذا استغفروا فهو استغفار عن الغفلة.. وصلاة المؤمن على النبي صلى الله عليه وسلم، معناها: لا يوجد عند المؤمن عطاء ومكافأة يأدي بها فضل النبي صلى الله عليه وسلم، فماذا يفعل؟! ، فصلاة العبد على النبي صلى الله عليه وسلم، ما هي إلا طلب من ربنا سبحانه أن يزيد من الصلاة على النبي أي من رحمته سبحانه. لماذا نصلي على النبي على النبي. والسؤال المهم: كيف يعرف المؤمن أن هديته للنبي صلى الله عليه وسلم قُبلت؟، وهي (الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم)، الجواب بسيط: يعرف المؤمن أن صلاته قبلت، إذا استجاب المؤمن لتعاليم النبي، لقوله تعالى: " فَلَا وَرَبِّكَ لَا يؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا" [النساء/65].
لماذا نصلي على النبي على النبي
عاش بلايين البشر من ألف وأربعمائة عام مضت، وهم يصلون على النبي "صلى الله عليه وسلم" في صلواتهم، وفي كل دعاء خاص، وحين يذكر اسم النبي، ولما كان النبي كاملا معصومًا، فلماذا يحتاج منا كل هذه التسليمات والبركات لتدخله الجنة؟ بينما نحن غير الكاملين ونحن في أشد الحاجة لهذه التسليمات والبركات لتدخلنا الجنة؟ أم أن هناك سببًا آخر مختلفًا لكوننا نصلي ونسلم على النبي. الجواب:
أولًا:
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أفضل العبادات وأجل القربات، فقد أمر الله تعالى بها عباده المؤمنين، فقال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) الأحزاب / 56. لماذا نصلي على رسول الله – عمر الحمدي. وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم عليها وبين مضاعفة أجرها، وأنها سبب لمغفرة الذنوب، وقضاء الحاجات، فقال عليه الصلاة والسلام: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ) رواه النسائي (1297)، وصححه الشيخ الألباني في "صحيح سنن النسائي". وروى الترمذي (2457) عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: "قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي؟ فَقَالَ: (مَا شِئْتَ)، قَالَ: قُلْتُ: الرُّبُعَ؟ قَالَ: (مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ)، قُلْتُ: النِّصْفَ؟ قَالَ: (مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ)، قَالَ: قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: (مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ)، قُلْتُ: أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ) وحسنه الألباني في "سنن الترمذي".
إنَّ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أفضل العبادات وأجل القربات، فقد أمر الله تعالى بها عباده المؤمنين، فقال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً}
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين. إنَّ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أفضل العبادات وأجل القربات، فقد أمر الله تعالى بها عباده المؤمنين، فقال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب:56]. لماذا نصلي على النبي مكررة. وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم عليها وبين مضاعفة أجرها، وأنها سبب لمغفرة الذنوب ، وقضاء الحاجات، فقال عليه الصلاة والسلام: « مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ » (رواه النسائي:(1297)، وصححه الشيخ الألباني في صحيح سنن النسائي). وروى الترمذي: (2457) عن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: "قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي؟ فَقَالَ: « مَا شِئْتَ »، قَالَ: قُلْتُ: الرُّبُعَ؟ قَالَ: « مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ »، قُلْتُ: النِّصْفَ؟ قَالَ: « مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ »، قَالَ: قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: « مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ »، قُلْتُ: أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: « إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ » (حسنه الألباني في سنن الترمذي).