الرئيسية / وجهات نظر / الجرأة حلوة.. مفيش كلام.. واضرب كمان عاوز أتوب.. بقلم: عبدالعزيز صبره
في وجهات نظر
6 نوفمبر, 2016
1, 421 زيارة
هي الجرأة حلوة مفيش كلام.. الجرأة حلوة مفيش كلام.. تحدى جديد من علا رشدى قبل وبعد العزل.. اعرف التفاصيل - اليوم السابع. لكن الداخلة دي داخلة. إنك لميت و إنهم لميتون.. حقيقي أنا معجب بها،مشكلات لم يكن من رئيس ولا وزير يجرؤ على مجرد التفكير بها
تعويم الجنيه و إلغاء الدعم وتصفية الجهاز الحكومي عن طريق ما يسمى بقانون الخدمة المدنية،كل هذا في وقت يشهد تهديدا بإخراج ثورة ،وتنظيمات إرهابية و رجال أعمال ورأس مال متمرد يسعى للاحتفاظ بمكتسباته ولي زراع الدولة ، لا دي جرأة زايدة عن حدها. المريض مصاب بأورام قاتلة من رأسه لقدمية ،قرر كبير الجراحين أن يطرحه أرضا ويبدأ عمليات تشريح المخ وفتح الصدر والبطن والركب والقدمين وبيتهيألي كده هيخلص وش ويقلب ع الضهر يجيب الغضاريف وبالمرة ينزل ينضف البواسير والنواسير…كل دا من غير بنج يا مفتري.
- الجرأة حلوة مفيش كلام.. تحدى جديد من علا رشدى قبل وبعد العزل.. اعرف التفاصيل - اليوم السابع
- تفسير: هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما - شبكة الوثقى
الجرأة حلوة مفيش كلام.. تحدى جديد من علا رشدى قبل وبعد العزل.. اعرف التفاصيل - اليوم السابع
المدير الفني البرتغالي (نونو اسبريتو سانتوس Nuno Espirito Santos) اللي حيمسك الفرقة خلال ال7 سنين الجايين.
آه يا حوستي السودة يا أنا ياما
العبارة استخدمها الفنان الكبير ضمن أحداث فيلم "جري الوحوش"، بعد أن تبرع بجزء من غدة في المخ لشخص ثري، وانقلبت حياته بعدها رأسا على عقب، ليرددها طيلة أحداث الفيلم، الذي ينتهي بإصابته بالجنون. إنت بتسعماني يا هرم
من أشهر الإفيهات، التي قالها الفنان الراحل من خلال أحداث فيلم "الكيت كات"، فقد جسد محمود عبدالعزيز شخصية "الشيخ حسني" الرجل الكفيف. الجراه حلوه مفيش كلام ابراهيم الابيض. الملاحة الملاحة وحبيبتي ملو الطراحة
انتهى فيلم "العار"، بمشهد إصابة الأخ الأصغر بالجنون، ووقوفه على "مركب" صغير وهو يغني "الملاحة وحبيبتي ملو الطراحة"، بعدما بدد الأخ الأكبر ثروتهم بصفقة مخدرات ضاعت هباء في مياه الملاحات. محتوي مدفوع
إعلان
الحمد
لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد
قال الله -تعالى-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا. وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا. هُوَ
الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ
إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا. تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ
يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا) (الأحزاب:41-44). فذكر -سبحانه- في هذه الآيات عدة حوافز للعبد ترفع همته لامتثال الأمر
بكثرة الذكر، وكان أولها: بيان حقيقة أن الله -تعالى- العلي
العظيم، الغني الكريم، القوي المتين، مالك الملك ذو الجلال والإكرام هو الذي يصلي
على عباده المؤمنين، أي هو الذي يذكرهم ويثني عليهم! واستحضار العبد لهذا المعنى يملأ قلبه بعددٍ مِن العبادات القلبية، وما
تستلزم مِن أثرٍ في السلوك، منها: محبة الله -تعالى-
والشوق إليه، وكيف لا يشتاق القلب إلى مَن يذكره ويثني عليه مع غناه عنه؟! ومنها: الحياء مِن الله -عز وجل-، وكيف لا يستحيي
العبد حين يحاسِب نفسه، فيجد منها الغفلة عمن يذكرها ويصلي عليها؟! ومنها: الرجاء والرغبة، بل والطمع في تحصيل
الخيرات كلها مِن الله -تعالى-، وكيف لا يرجو العبد مِن ربه كل خير وهو يعلم أن
ربه هو الذي يصلي عليه؟!
تفسير: هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما - شبكة الوثقى
[تفسير قوله تعالى: (هو الذي يصلي عليكم وملائكته)] قال الله تعالى: {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب:٤٣]. قوله: {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ} [الأحزاب:٤٣] أي: يرحمكم سبحانه ويستجيب دعاء الملائكة الذين يستغفرون لكم ويدعون لكم، فالله يصلي عليكم، وصلاة الله عز وجل على عباده بمعنى رحمة منه سبحانه ومغفرة، وبمعنى الثناء، وهو أن يثني على العبد ويذكره في ملأ خير من الملأ الذي هو فيه. وملائكته يصلون عليكم بمعنى يستغفرون لكم ويدعون الله عز وجل أن يرحمكم. قوله: ((لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ)) أي: من رحمته أن أرسل إلينا رسولاً كريماً صلوات الله وسلامه عليه، وأن نزل عليه هذا القرآن العظيم ليخرج العباد من ظلمات الكفر والضلالة إلى نور الإيمان واليقين. قوله: ((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا)) أي: الله هو الرحيم وهو الرحمن، وهو المعبود سبحانه، فهو رحيم ورحمن وكلاهما صيغة مبالغة من الرحمة، فهو ذو الرحمة العظيمة الواسعة، قال تعالى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ} [الأعراف:١٥٦ - ١٥٧] أي: هؤلاء الذين يستحقون الرحمة هم الذين اتبعوا النبي صلوات الله وسلامه عليه على دين الإسلام، دين رب العالمين سبحانه.
قوله تعالى: هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما. قوله تعالى: هو الذي يصلي عليكم قال ابن عباس: لما نزل إن الله وملائكته يصلون على النبي قال المهاجرون والأنصار: هذا لك يا رسول الله خاصة ، وليس لنا فيه شيء ، فأنزل الله تعالى هذه الآية. قلت: وهذه نعمة من الله تعالى على هذه الأمة من أكبر النعم ، ودليل على فضلها على سائر الأمم. وقد قال: كنتم خير أمة أخرجت للناس. والصلاة من الله على العبد هي رحمته له وبركته لديه. وصلاة الملائكة: دعاؤهم للمؤمنين واستغفارهم لهم ، كما قال: [ ص: 181] ويستغفرون للذين آمنوا وسيأتي. وفي الحديث: أن بني إسرائيل سألوا موسى عليه السلام: أيصلي ربك جل وعز ؟ فأعظم ذلك ، فأوحى الله جل وعز: ( إن صلاتي بأن رحمتي سبقت غضبي) ذكره النحاس. وقال ابن عطية: وروت فرقة أن النبي صلى الله عليه وسلم قيل له: يا رسول الله ، كيف صلاة الله على عباده. قال: ( سبوح قدوس - رحمتي سبقت غضبي). واختلف في تأويل هذا القول ، فقيل: إنه كلمة من كلام الله تعالى وهي صلاته على عباده. وقيل سبوح قدوس من كلام محمد صلى الله عليه وسلم وقدمه بين يدي نطقه باللفظ الذي هو صلاة الله وهو ( رحمتي سبقت غضبي) من حيث فهم من السائل أنه توهم في صلاة الله على عباده وجها لا يليق بالله عز وجل ، فقدم التنزيه والتعظيم بين يدي إخباره.