من الأرشيف
على عبد الكريم.. واحد من الأسماء التي لمع بريقها في مطلع السبعينات وقدم صوته الجميل في العديد من الأغاني التي نالت استحسان الناس. مازال الجمهور يذكر من بين تلك المحطات أغنية بنلتقي. ولعلها الاغنيه الأكثر شهرة في تاريخه الفني بل العقبة الكبيرة التي لم يستطع تجاوزها أبو نواف حتى الآن. علي عبدالكريم كتله من المشاعر الصادقة والأحاسيس المرهفة لم يخلع عباءته الاصيله وظل مرتبطا بها ويحارب وبشدة الإسفاف والفن الهابط واللعب بعقلية وأذن المستمع. بنلتقي كان لها صولة وجولة في سماء الفن السعودي فكاتبها الشاعر الأسير فائق عبدالجليل وقد لحنها علي عبد الكريم باقتدار فكان الأصدق في فهم مشاعره وانفعالاته التي جعلتها درة من بين مجموعه كبيرة من الأغاني التي أرخت تاريخ الأغنية السعودية وقد تنافست وبشدة علي المركز الأول في القاهرة مع أغنية (سيدي قم) للراحل طلال مداح في عام 1989م.
- جريدة الرياض | (بنلتقي.. يا علي عبدالكريم)
- صحيفة سبق | "فورمولا 1" وكورنيش جدة يجسدان أغنية "بنلتقي" بعد 40 عامًا من تصويرها
- بنلتقي-علي عبدالكريم - YouTube
- الحرص على طلب العلم والصبر على تحصيله - موقع أنا السلفي
جريدة الرياض | (بنلتقي.. يا علي عبدالكريم)
بنلتقي-علي عبدالكريم - YouTube
صحيفة سبق | "فورمولا 1" وكورنيش جدة يجسدان أغنية "بنلتقي" بعد 40 عامًا من تصويرها
يُشار إلى أن أغنية "بنلتقي" من كلمات الشاعر "فائق عبدالجليل"، وألحان الفنان علي عبدالكريم، وتقول كلماتها: "أنت بعيد هناك وأنا المشتقي الشيب يبكي بمفرقي شمعة حياتي بتنطفي مهما يكون عندي شعور بنلتقي.. راح الشتاء وجانا شتاء وأنا انتظاري لى متى دربي طويل دربي طويل والليل طفى شمعته أتذكرك مثل الغريب.. لما يتذكر ديرته أتذكرك بس لى متى.. أسأل وأسأل لى متى مهما يكون.. عندي شعور.. بنلتقي بنلتقي.. بنلتقي.. بنلتقي". المصدر: سبق. الكلمات الدلائليه
اخبار السعودية
اخر اخبار السعودية
السعودية الان
اخبار السعودية عاجل
اخر اخبارالسعودية العاجلة
مكة
سبق
عاجل
المناطق
الوئام
بنلتقي-علي عبدالكريم - Youtube
بقلم – صالح سالم
تصوير: محمد العليان
عودة وطرب
أطرب أبرز رموز الفن الحجازي ليلة السبت الماضي أهالي جدة في "ليلة حجازية" حظيت بحضور أبرز شخصيات المجتمع وعشاق الفن الحجازي وبعض قناصل الدول العربية. وشهدت "ليلة حجازية" بدعم من الهيئة العامة للترفيه تكريم الفنانين علي عبدالكريم والفنان د. عبدالله رشاد من مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح، وتغنى الفنان علي عبدالكريم بأشهر أغانيه من بينها "بنلتقي" التي تفاعل معها الحضور، بينما أطرب الفنان عبدالله رشاد الحضور بمجموعة من أغانيه التي أشتهر بها بينها "كان ودي نلتقي". نجاح ليلة حجازية
من جهته أكد المدير التنفيذي لشركة بنش مارك زكي حسنين أن نجاح فعالية "ليلة حجازية" يعود للهدف الرئيسي من إحياء التراث الحجازي في المملكة بدعم الهيئة العامة للترفيه على إبراز التراث الفني في وطننا من خلال استضافة أبرز معالمه ورموزه الذين تغنوا لسنوات طويلة متمسكين بتراثهم، حيث شكلت هذه الليلة عودة الفنان القدير علي عبدالكريم للحفلات من خلال "ليلة حجازية"، بالإضافة إلى تكريمه إنما يعد شكر وتقدير لتلك المسيرة الفنية الحجازية الغنية التي قدمها.
علي عبدالكريم - رائعة: بنلتقي | جلسة صوت الخليج " عود " - YouTube
العلم بالتعلم والحلم بالتحلم - YouTube
الحرص على طلب العلم والصبر على تحصيله - موقع أنا السلفي
وقد بُعِثَ النبي صلى الله عليه وسلم ليُتَمِمَ مكارم الأخلاق؛ فما كان عند أهل الجاهلية من أخلاق حميدة، كالكرم والشجاعة؛ فقد أمر به الإسلام، وحض عليه وما كان عندهم من الأخلاق ذميمة، كالظلم، والكبر، والتحاسد؛ فقد نهانا عنه الإسلام وحذرنا منه. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة في كل خلق حميد، كان أكرم الناس، وأشجع الناس، وأحلم الناس، وكان أشد حياءً من العذراء في خدرها، وكان يلقب قبل أن يبعث بالصادق الأمين، ووصفته أم المؤمنين خديجة -رضي الله عنها- عند أول وحي أوحي إليه بقولها: «والله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق، وتصدق الحديث، وتؤدي الأمانة».
ومن فضائل العلماء: -أنهم أهل خشيته الحقيقيون كما في قوله – تعالى -: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء}4، والمعنى: " إنما يخاف الله فيتقي عقابه بطاعته؛ العلماء، بقدرته على ما يشاء من شيء، وأنه يفعل ما يريد، لأن من علم ذلك أيقن بعقابه على معصيته؛ فخافه ورهبه خشية منه أن يعاقبه". والعلماء هم الذين يتدبرون هذا الكتاب العجيب، ومن ثم يعرفون الله معرفة حقيقية، ثم يخشونه حقاً، ويتقونه حقاً، ويعبدونه حقاً، فهم أخشى الناس لله، وأعبد الناس له. والعلماء هم صمام أمان للأمة، فإذا غاب العلماء عن الأمة ضلت في دينها فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ – رضي الله عنهما – قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعاً يَنْتَزِعُهُ مِنْ الْعِبَادِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ، حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِماً اتَّخَذَ النَّاسُ رُءُوساً جُهَّالاً، فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا».