﴿ تفسير ابن كثير ﴾
لما تواطئوا على أخذه وطرحه في البئر ، كما أشار عليهم أخوهم الكبير روبيل ، جاءوا أباهم يعقوب ، عليه السلام ، فقالوا: ( ياأبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون) وهذه توطئة وسلف ودعوى ، وهم يريدون خلاف ذلك; لما له في قلوبهم من الحسد لحب أبيه له
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحونقوله تعالى: قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف قيل للحسن: أيحسد المؤمن ؟ قال: ما أنساك ببني يعقوب. ولهذا قيل: الأب جلاب والأخ سلاب; فعند ذلك أجمعوا على التفريق بينه وبين ولده بضرب من الاحتيال. وقالوا ليعقوب: يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وقيل: لما تفاوضوا وافترقوا على رأي المتكلم الثاني عادوا إلى يعقوب - عليه السلام - وقالوا: هذا القول. وفيه دليل على أنهم سألوه قبل ذلك أن يخرج معهم يوسف فأبى على ما يأتي. قرأ يزيد بن القعقاع وعمرو بن عبيد والزهري " لا تأمنا " بالإدغام ، وبغير إشمام وهو القياس; لأن سبيل ما يدغم أن يكون ساكنا. ص18 - كتاب تفسير القرآن الكريم المقدم - تفسير قوله تعالى قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف لحافظون - المكتبة الشاملة. وقرأ طلحة بن مصرف " لا تأمننا " بنونين ظاهرتين على الأصل. وقرأ يحيى بن وثاب وأبو رزين - وروي عن الأعمش - " ولا تيمنا " بكسر التاء ، وهي لغة تميم; يقولون: أنت تضرب; وقد تقدم.
- إيلاف على أعتاب عامها العاشر
- ص18 - كتاب تفسير القرآن الكريم المقدم - تفسير قوله تعالى قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف لحافظون - المكتبة الشاملة
- القرآن الكريم - في ظلال القرآن لسيد قطب - تفسير سورة يوسف - الآية 11
- فصل: إعراب الآية رقم (17):|نداء الإيمان
- «لك الحمدُ يا ربي» ثناء نهل من مِداد كوني لا ينفد
- حديث : يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك_هذا الحديث لا يثبت عن النبي | موقع نصرة محمد رسول الله
- لك الحمد ربي
إيلاف على أعتاب عامها العاشر
تفسير و معنى الآية 11 من سورة يوسف عدة تفاسير - سورة يوسف: عدد الآيات 111 - - الصفحة 236 - الجزء 12. ﴿ التفسير الميسر ﴾
قال إخوة يوسف -بعد اتفاقهم على إبعاده-: يا أبانا ما لك لا تجعلنا أمناء على يوسف مع أنه أخونا، ونحن نريد له الخير ونشفق عليه ونرعاه، ونخصه بخالص النصح؟
﴿ تفسير الجلالين ﴾
«قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون» لقائمون بمصالحه. إيلاف على أعتاب عامها العاشر. ﴿ تفسير السعدي ﴾
أي: قال إخوة يوسف، متوصلين إلى مقصدهم لأبيهم: يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ ْ أي: لأي شيء يدخلك الخوف منا على يوسف، من غير سبب ولا موجب؟ وَ ْ الحال إِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ ْ أي: مشفقون عليه، نود له ما نود لأنفسنا، وهذا يدل على أن يعقوب عليه السلام لا يترك يوسف يذهب مع إخوته للبرية ونحوها. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( قالوا) ليعقوب ( يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف) قرأ أبو جعفر: ( تأمنا) بلا إشمام ، وهو رواية عن نافع [ وقرأ الباقون: ( تأمنا) بإشمام الضمة في النون الأولى المدغمة ، وهو إشارة إلى الضمة من غير إمحاض ليعلم أن أصله: لا تأمننا بنونين على تفعلنا ، فأدغمت النون الأولى في الثانية] ، بدءوا بالإنكار عليه في ترك إرساله معهم كأنهم قالوا: إنك لا ترسله معنا أتخافنا عليه ؟.
ص18 - كتاب تفسير القرآن الكريم المقدم - تفسير قوله تعالى قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا على يوسف لحافظون - المكتبة الشاملة
قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَىٰ يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ (11) قوله تعالى: قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون قوله تعالى: قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف قيل للحسن: أيحسد المؤمن ؟ قال: ما أنساك ببني يعقوب. ولهذا قيل: الأب جلاب والأخ سلاب; فعند ذلك أجمعوا على التفريق بينه وبين ولده بضرب من الاحتيال. وقالوا ليعقوب: يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وقيل: لما تفاوضوا وافترقوا على رأي المتكلم الثاني عادوا إلى يعقوب - عليه السلام - وقالوا: هذا القول. فصل: إعراب الآية رقم (17):|نداء الإيمان. وفيه دليل على أنهم سألوه قبل ذلك أن يخرج معهم يوسف فأبى على ما يأتي. قرأ يزيد بن القعقاع وعمرو بن عبيد والزهري " لا تأمنا " بالإدغام ، وبغير إشمام وهو القياس; لأن سبيل ما يدغم أن يكون ساكنا. وقرأ طلحة بن مصرف " لا تأمننا " بنونين ظاهرتين على الأصل. وقرأ يحيى بن وثاب وأبو رزين - وروي عن الأعمش - " ولا تيمنا " بكسر التاء ، وهي لغة تميم; يقولون: أنت تضرب; وقد تقدم. وقرأ سائر الناس بالإدغام والإشمام ليدل على حال الحرف قبل إدغامه وإنا له لناصحون أي في حفظه وحيطته حتى نرده إليك. قال مقاتل: في الكلام تقديم وتأخير; وذلك أن إخوة يوسف قالوا لأبيهم: أرسله معنا غدا الآية; فحينئذ قال أبوهم: إني ليحزنني أن تذهبوا به فقالوا حينئذ جوابا لقوله ما لك لا تأمنا على يوسف الآية.
القرآن الكريم - في ظلال القرآن لسيد قطب - تفسير سورة يوسف - الآية 11
، او بعد ان تتحدث عن كيد النساء ومكر إمرأة العزيز، هل تدين نفسك حاليا حينما تقطع الطريق على فتاة ما للتحرش بها؟
سورة يوسف: فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ ۖ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَٰذَا بَشَرًا إِنْ هَٰذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ (31)
وفي الآية الكريمة سالفة الذِكر، قيل ولقد همت به وهم بها، أي أن يوسف نفسه قد فُتن لولا أنه نبي وقد حمته عصمة الله، فهل نحاسبها على كونها لم تحمل شرف النبوة؟! هل كرم الإسلام المرأة في مصر القديمة؟! قال خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان، مدير عام البحوث والدراسات الأثرية والنشر العلمي بوجه بحري وسيناء، إن دخول نبي الله يوسف مصر كان في عهد الأسرة السادسة عشرة أيام الملك "إبابي الأول" وهو المذكور في التوراة باسم "فوطيفار" عزيز مصر، وقد وجدت لوحة أثرية عبارة عن شاهد قبر ذكر فيه اسم "فوتي فارع"، كما استدل من بعض الآثار عن الأسرة السابعة عشرة على حدوث جدب في مصر قبل هذه الأسرة، وهو ما ذكر في القرآن الكريم والتوراة عن سنوات القحط وبالتالي فدخول نبي الله يوسف وأخوته مصر يكون أقرب لعام 1600 قبل الميلاد وفي عهد الهكسوس.
فصل: إعراب الآية رقم (17):|نداء الإيمان
قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَىٰ يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ (11) القول في تأويل قوله تعالى: قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ (11) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال إخوة يوسف، إذ تآمروا بينهم ، وأجمعوا على الفرقة بينه وبين والده يعقوب، لوالدهم يعقوب: (يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف) فتتركه معنا إذا نحن خرجنا خارج المدينة إلى الصحراء ، (وإنا له ناصحون) ، نحوطه ونكلؤه (25). ---------------------- الهوامش: (25) انظر تفسير: نصح له" فيما سلف ص: 305 ، تعليق: 2
إلهام إلهي
والآن يوسف بين أيديهم، وها هم أولاء ينفذون مؤامرتهم البشعة، ويلقون أخاهم في الجب، ولكن الله تعالى يربط على قلبه ويلهمه أنه سيعيش حتى يواجه اخوته بفعلتهم النكراء وهم لا يشعرون بأن الذي يذكرهم بما فعلوه ويواجههم هو أخوهم يوسف الذي ألقوه في قاع البئر وهو غلام تجد هذا في قوله تعالى: "فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون". ونلحظ في هذه العبارة ما يأتي:
أنهم أصروا على فعلتهم هذه باتفاقهم جميعاً بدليل قوله "وأجمعوا". ان المراد بالوحي إليه وحي الإلهام وليس وحي الرسالة، لأنه لم يكن بالغاً حينئذ، ووحي الرسالة إنما يكون بعد سن الأربعين. أكد هذا الإلهام باللام ونون التوكيد الثقيلة لتحقيق مضمون الخبر، ولزيادة تثبيت يوسف عليه السلام وتطمينه بالنجاة. استخدم اسم الإشارة للقريب "هذا" لقرب حدوثه، وللدلالة على وضاعة فعلتهم وخستها. قيل "لتنبئنهم" ولم يقل "لتخبرنهم"، لأن النبأ هو الخبر المهم العظيم الفائدة. وقد عاد الاخوة الى أبيهم بعد تنفيذهم المؤامرة يتباكون، ويعتذرون الى أبيهم بالمعذرة التي تلقفوها منه، قال تعالى: "وجاؤوا أباهم عشاء يبكون.
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَالَ: ((رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ، مِلْء السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَمِلْء مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ، أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ، وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ، اللَّهُمَّ لا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ)). وفي حديث عَبْدَاللهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى رضي الله عنه: ((اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ... اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ، اللَّهُمَّ! «لك الحمدُ يا ربي» ثناء نهل من مِداد كوني لا ينفد. طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ))؛ رواهما مسلم. ولمسلم أيضًا من حديث ابْنِ عَبَّاسٍ وحديث عَبْدِاللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى: ((اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ... )). تخريج الحديث:
حديث أبي سعيد أخرجه مسلم (477)، وانفرد به عن البخاري، وأخرجه أبو داود في كتاب "الصلاة" "باب ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع" (847)، وأخرجه النسائي في كتاب "التطبيق" "باب ما يقول في قيامه ذلك" (1067).
&Laquo;لك الحمدُ يا ربي&Raquo; ثناء نهل من مِداد كوني لا ينفد
آخر المشوار أمشيه وحيداً
فاتبعي خطوي ،
ولا تمشي وحيدة
وصِفي ساعات حزني ،
وثوانيَّ السعيدة
واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ،
وحالاتي العديدة! واسبري أغوار روحي
واكتبيني يا قصيدة...
02/11/2007, 09:01 PM
#3
عـضــو
أحيك وأحيي نبضا تحرك في عروقك فحرك نبضنا. سؤال تعيس لكنني وجهته قبلا ولم اتلق جوابا
فآمل جوابا منك، يعرف بانه سؤال اخت تطلب العلم
لا الاساءة:
هل يجوز وضع الحياة التي تنتهي بتاء مربوطة تلفظ
هاء في حال الوقف كقافية مع الظلمات بالتاء المفتوحة؟
مع تقديري
02/11/2007, 10:54 PM
#4
أخي الشاعر المتألق على الدوام.. لك الحمد ربي حتى ترضى. خميس
أسعدني ثناؤك كثيرا
فأن يأتي الثناء ممن هو في الشعر مثلك
فنعم الثناء هو
شكرا لجمال روحك
02/11/2007, 10:56 PM
#5
الأخت الشاعرة البديعة حنين
يسرني كثيرا أن تكوني من السبّاقين والسبّاقات
لقراءة ما أكتب ، على قلة من يقرأ لي. أما فيما يتعلق بسؤالك، فهو ولا شك سؤال طيب ،
وأعلم يقينا أن وراءه نية طيبة كصاحبته. عموما ً فالأمر بالنسبة لي ليس كما فهمته ِ
إذ الظلمات جاءت منغمة مع ((مات)) السابقة لها
أما كلمة الحياة ، فلكِ أن تقفي عندها فتكون هاء
أو ان تكسريها وتصليها بما بعدها فتصير تاء مربوطة
وحمدكَ أحلى معاني الحياةِ
يهدهدني في زوايا (الحنين)
لتشد وراءها ( اليقين) و( حال وحين)
( ولك الخيار يا أختي العزيزة)
02/11/2007, 11:10 PM
#6
البعض يقف عندها ويلفظها الحيات،
وتفسيرك الواضح الجميل، ما رميت اليه.
حديث : يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك_هذا الحديث لا يثبت عن النبي | موقع نصرة محمد رسول الله
"وَلا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ": الجَدُّ: بفتح الجيم؛ وهو الحظُّ والغِنى، و(من) بمعنى: عند، والمعنى: لا ينفع صاحب الغِنى عندك غناه ولا حظُّه؛ وإنما ينفعه العمل بطاعتك. لك الحمد ربي. "اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ": هذا أسلوب استعارة المراد به المبالغة في الطهارة من الذنوب وغيرها؛ حيث شبَّه التوبة والندم والاستغفار بالثلج والماء البارد والبرد بجامع التطهير، والمعنى: طهِّرني من ذنوبي بالتوبة والاستغفار والندم التي هي في تطهير ذنوبي؛ كالثلج والبرد والماء البارد في تطهير الثياب. "اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا": قال النووي: "يحتمل أن يكون الجمع بينهما كما قال بعض المفسرين في قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ﴾ [النساء: 112]، قال: الخطيئة: المعصية بين العبد وبين الله تعالى، والإثم: بينه وبين الآدمي"؛ [شرح مسلم (4 /417)]. "كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ ": رواها بعض الرواة عند مسلم بلفظ (الدرن)، وبعضهم بلفظ (الدنس)، والمعنى واحد؛ أي: طهِّرني طهارة كاملة ذات عناية كما يُعتنى بتنقية الثوب الأبيض من الوسخ.
لك الحمد ربي
وأورده الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه وقال: ضعيف
ويبقى أن هذه الصيغة من صيغ الحمد والثناء على الله عز وجل الجائزة لأن معناها صحيح، وقد ورد عن السلف أنهم حمدوا الله وأثنوا عليه عز وجل بألفاظ لم ترد في الكتاب والسنة إلا أن معانيها صحيحة كحمدهم الله تعالى في بدايات تصانيفهم. والله أعلم.
بالنسبة لقلة القراء، اظن ان تعليقك على ما تقرأ
سيدفع الآخر للقراءة لك..
مع ان الكثيرين لا يفعلون! اقرأ لي، انتظر رأيا ناقدا صادقا لا جدال فيه،
فانا ارجو من النقد ان يساعدني.