واضاف المقرن ان الشركة تتجه حاليا الى إقامة عدد مماثل لها في مناطق أخرى ضمن استثمارات رصدتها المجموعة لهذا النشاط تفوق في مجملها (250 مليون)، كما أنها تخطط لافتتاح اضافة الى افتتاح مراكز ترفيه نسائية خاصة ستوفر فيها خدمات نسائية وتدار نسائيا بشكل كامل. ونوه الى أن مهرجان الرياض للتسوق والترفيه يسهم بشكل بارز في زيادة حركة ونشاط مراكز الترفيه، وبالرغم من سفر البعض من العاصمة، فأن نسبة كبيرة تبقى بالرياض ، وتحرص خلال أيام الأجازة على التردد على المراكز التجارية، وتسهم أنشطة المهرجان في زيادة هذا الاقبال. اقبال كبير من الأطفال على مدن الألعاب
ملاهي الخبر مول شاغرة في
ملاهي سكاي زون الخبر مركز ممتاز للألعاب الحركية للأطفال مهمة جدا لتفريغ الطاقة بدل البلايستيشن وشد الأعصاب
موقع ملاهي سكاي زون الخبر
العنوان: طريق الأمير سلطان، قرطبة، الخبر
يمكنك الوصول اليه عبر خرائط جوجل عبر هذا الرابط من هنا.
افتتاح ملاهي الكوبرا في الدمام ذكريااات حلوه😍👏 - YouTube
- أسعار مرتفعة
ورغم أن السلاح هنا مشاع فليس من السهل أن يقتحم المرء عالم تجاره، فالكثيرون رفضوا الحديث إلى الجزيرة نت أو السماح بالتصوير، وعلق أحدهم بالقول إنهم يخشون من أن ترصدهم قوات أميركية وتقصفهم. وبرر آخر هذا الرفض بالرغبة في تفادي المشاكل، خاصة أن صحفيين أجانب زاروا المنطقة وصوروا أسواقها ثم نشروا كلاما يسيء إلى التجار -حسب قولهم- ويحرض ضد تجارة السلاح في اليمن. وأجمع من أفلحنا في الحديث إليهم من التجار على أن أسعار السلاح قد ارتفعت في الفترة الأخيرة. فبعد أن كان سعر الكلاشنكوف الروسي رقم 11 لا يتعدى 200 دولار أصبح الآن يباع بـ600 دولار. وأرجع التجار الغلاء إلى شراء السلطات الحكومية قطع السلاح من المواطنين، إذ رصد المسؤولون ملايير الريالات اليمنية خلال العامين الأخيرين لهذه العملية، خاصة في المناطق القبلية مثل مأرب والجوف وشبوة وغيرها من المناطق التي تعد مقلقة أمنيا، أو توجد بها منشآت نفطية أو مرافق استثمارات أجنبية. أسواق إلكترونية لبيع السلاح في اليمن. ومع أن السلاح هو مصدر دخلهم الرئيس في بلد تصل فيه نسبة البطالة 40%، فإن عددا من التجار لا يمانعون في التخلي عن نشاطهم هذا بشرط أن توفر لهم الدولة أعمالا بديلة ومناسبة تؤمن لهم العيش وتبعدهم عن البنادق والرشاشات التي تذكرهم بأجواء الحرب وإن كانت معروضة ومعلقة على الجدران.
أسواق إلكترونية لبيع السلاح في اليمن
الكثير من الحرفيين اختاروا الإنتقال إلى بيع السلاح والقات المخدر يمن مونيتور/ أ ف ب:
بعدما كان مركزا لصناعة الحرف اليدوية، حوّلت الحرب في اليمن سوق "الشنيني" التاريخي في مدينة تعز المحاصرة من قبل جماعة الحوثي المسلحة، إلى مقر لبيع الرصاص ورشاشات الكلاشينكوف. وفي متجره في السوق حيث بيع قطعا من السلاح وألعابا نارية، يروي أبو علي أنّه "عندما كنت تدخل المدينة القديمة، كنت تجد أصحاب الأعمال الحرفية اليدوية، مثل الخياطين والمطرّزين والحدّادين". وأضاف الرجل الذي كان يعمل خياطا قبل أن يصبح تاجر سلاح "جاءت الحرب، فاضطر أكثرهم لأن يبيعوا السلاح". واختار آخرون أن ينتقلوا من صناعة الحرف اليدوية، إلى بيع نبتة القات المخدّرة التي تعتبر التجارة فيها قانونية في أفقر دول شبه الجزيرة العربية. لكن بعض أقدم الحرفيين في سوق الشنيني فضّلوا عدم بيع السلاح، وعدم التجارة بالقات أيضا، وغادروه هرباً من الحرب في مدينتهم الواقعة في وسط غرب اليمن. وقال أبو علي الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه "نصف المحال أغلقت أبوابها". وتعصف الحرب بالبلد الفقير منذ أن سيطر الحوثيون على أجزاء كبرى وبينها صنعاء في 2014، وقد تصاعدت مع تدخل السعودية على رأس تحالف عسكري لوقف دعما لقوات الحكومة في آذار/مارس 2015.
وجاء في مقال تحت عنوان "العَهدُ المعْزولُ والحِلفُ المقْرُومُ": "يبقى أنّ مَن ذهب إلى الفاتيكان للحجّ ذهب والنّاس كلّها من المحيط إلى الخليج قد عادت من الحجّ. ومَن ينظّر لحماية المسيحيّين بتقوقعهم تحت مظلّة السلاح غير الشرعي إنّما هذه بشارة ذميّة بحلّة جديدة ساقطة شكلاً وجوهراً". يخرج الكاتب عن الشرعية اللبنانية من خلال وصفه سلاح المقاومة المشرّع بالبيانات الوزارية للحكومات المتعاقبة بـ"اللا شرعي"، غير خجلٍ من استدعاء مصطلحات طائفية تخدم المشروع الكانتوني التقسيمي للقيّمين على كتاباته. الصحيفة تستنجد على اثر "الدهشة" بتقرير تحت عنوان "حقيقة موقف الفاتيكان" للاعلامي بسام أبو زيد يحاول فيه النطق باسم "الفاتيكان" ويتولى مهمة التصريح باسمه دون أن يتمكن من اخفاء حنقه على زيارة الرئيس عون وتصريحاته الأخيرة. وفي مقال آخر تحت عنوان "استثمار الفاتيكان" جاء: "يريد اقناعهم أن "الحزب" لبناني بنسبة 24 قيراطاً، ليس أقل. وأن كل حديث عن كونه وكيل الاحتلال الإيراني وباش كاتب الهيمنة والمصادرة الإيرانية للسيادة هو استهداف يتجاوز "الحزب" ليستهدف كل ما هو مسيحي بحاجة لحمايته". لدى هذه الصحيفة يُقسَم اللبنانيون الى "عيارات"، ففيما تحتفظ لطبقة معيّنة بـ"القراريط" الكاملة تستهجن أن يكون لغيرها هذا "العيار"!