الاربعاء30 شعبان 1428هـ - 12 سبتمبر 2007م - العدد 14324
يا الله يا جال الأمور المهمه
تجلا وهج قلب براحال راعيه
البر دجته والبحر رحت يمه
يقطعك ياحظ على الله مساعيه
يوم ان ولد اللاش رزقه على أمه
رزقي على اللي ميت القشع يحييه
يامل قلب كل مامات.. همه
دارت دواليب الدهر لين تحييه
فراق شمل الناس عيا يلمه
وقت يشيب الراس من شايه فيه
شعر - بندر بن سرور
البر دجته والبحر رحت يمه ذكريني
على القوه ابن العم.
جنرال حر شاكر العبسي. 09-04-2012, 06:01 PM
المشاركه # 16
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف عبدالله
هذا الكلام
بس عجل علينا
احب اقرأ لهذا الشاعر المبدع
عطنا من ذا العلوم واترك الشقر:5::5::5::5::5:
خخخخخخ
الله محييك يانواف شرفتنا ؟! ابشر ولايهمك. :5:
جنرال حرب شاكر العبسي.
وصيّة زهير بن الجناب الكلبي - موقع الاستاذ عبدالله عزايزه UA-91386261-1
وصية زهير بن جَناب الكلبي لبنيه وصية زهير بن جَناب الكلبي لبنيه يا بَنِيَّ قَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَبَلَغْتُ حَرْسًا مِنْ دَهْري، فَأَحْكَمَتْني التَّجارِبُ، والأمورُ تَجْرِبَةٌ واخْتِبارٌ، فَاحْفَظُوا عَنِّي ما أقولُ وَعوهُ. إيَّاكُمْ وَالْخَوَرَ عِنْدَ الْمَصائِبِ، والتَّواكُلَ عِنْدَ النَّوائِبِ؛ فَإِنَّ ذلِكَ داعيَةٌ لِلْغَمِّ، وَشَماتَةٌ للعَدُوِّ، وَسوءُ ظَنٍّ بالرَّبِّ. وإيَّاك ُ مْ أنْ تَكونوا بِالْأَحْداثِ مُغْتَرّينَ، وَلَها آمِنينَ، وَمِنْها ساخرينَ؛ فإنَّهُ ما سَخِرَ ق َ وْمٌ قَطُّ إلَّا ابْتُلُوا؛ ولكنْ تَوَقَّعوها؛ فَإنَّ الإنسانَ في الدُّنْيا غَرَضٌ تَعاوَرَهُ الرُّماةُ، فَمُقَصِّرٌ دونَه، ومُجاوِزٌ لِمَوْضِعِهِ، وَواقِعٌ عَنْ يَمينِهِ وَشِمالِهِ، ثُمَّ لا بُدَّ أنَّهُ يُصيبُهُ. وصية زهير بن جناب الكلبي “يا بني قد كبرت - مخطوطه. أوصى زهير بن جناب الكلبي بنيه فقال: يا بَنِيَّ قدْ كَبِرتْ سِنِّي، وبلغتُ حَرْسًا(حينا أو دهرا وجمعها أحْرُسٌ) من دهري، فأَحْكَمَتْني التجارِبُ(أي جعلتني خبيرا مجرَّبا)، والأمورُ تجرِبةٌ واختبارٌ، فاحفظوا عني ما أقولُ وَعوهُ.
وصيه زهير بن جناب
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان ديوان زهير بن جناب الكلبي المؤلف محمد شفيق البيطار عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 240 رقم الطبعة 1 بلد النشر لبنان نوع الوعاء كتاب دار النشر دار صادر تاريخ النشر 1999م المدينة بيروت
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "ديوان زهير بن جناب الكلبي"
زهير بن جناب لبنيه
فلما رأى ذلك ابن زيابه وكان رجلا فاتكا ودخل بيت زهيرا وكان نائما في قبة له من أدم، فدخل فألفى زهيرا نائما فطعنه بالسيف على بطن زهير حتى أخرجه من ظهره مارقا بين الصفاق، ولمت أعفاج بطنه ، وظن الوائلي أنه قد قتله، وعلم زهير أنه قد سلم، فتخوف أن يتحرك فيجهز عليه، فسكت. وانصرف ابن زيابة إلى قومه، فقال لهم: قد-والله-قتلت زهيرا وكفيتكموه، فسرهم ذلك. وصيه زهير بن جناب. ولما علم زهير أنه لم يقدم عليه إلا عن ملأمن قومه بكر وتغلب- وإنما مع زهير نفر من قومه بمنزلة الشرط-أمر زهير قومه فغيبوه بين عمودين في ثياب ثم أتوا القوم فقالوا لهم: إنكم قد فعلتم بصاحبنا ما فعلتم، فأذنوا لنا في دفنه، ففعلوا. شعر ابن زيابة في نبو سيفه عنه فحملوا زهيرا ملفوفا في عمودين والثياب عليه، حتى إذا بعدوا عن القوم أخرجوه فلففوه في ثيابه، ثم حفروا حفيرة وعمقوا، ودفنوا فيها العمودين، ثم ساروا ومعهم زهير، فلما بلغ زهير أرض قومه جمع لبكر وتغلب الجموع، وباغهم أن زهيرا حي، فقال ابن زيابة:
[poem=font="Simplified Arabic, 4, black, bold, normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none, medium, gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0, black"]
طعنة ما طعنت في غبش الليل= زهيرا وقد توافى الخصوم
حين تجبي له المواسـم بكـر=أين بكر، وأين منها الحلـوم!
وصية زهير بن جناب لبنيه
ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
انتصار قبائل ربيعة في معركة خزاز
جمعت قبائل الشمال صفها و تولى كليب بن ربيعة امرهم، و تقدمهم قائدا للجيوش، و جمعت اليمن جيوشها، و التقى الجيشان في عدة معارك انهزم فيها اهل الجنوب هزيمة ساحقة، و كان من هه المعارك معركة دارت عند جبل خزاز، حيث نزل جيش اليمن و تقدم اليهم جيش الشمال بقيادة كليب و معه عصبة من الرجال يقودون كتائب القبائل منهم السفاح التغلبي سلمة بن خالد، و استمر القتال لعدة ايام انهزمت فيها قبائل اليمن و تراجعت، و انتصرت قابئل ربيعة في معركة خزاز التي حدثت قبل الاسلام.
أوصى زهيرُ بنُ جنابٍ الكلبيُّ بنيه فقال:
يا بَنِيَّ قد كَبُرَتْ سِنِّي، وَبَلَغْتُ حَرْسًا مِن دَهري، فَأَحْكَمَتْنِي التجاربُ، والأمورُ تَجْرِبَةٌ واختبارٌ، فاحفظوا عَنِّي ما أقولُ، وَعُوهُ. إيَّاكم والخَوَرَ عندَ المصائبِ، والتواكلَ عندَ النَّوائبِ؛ فإِنَّ ذلك داعيةٌ لِلغَمِّ، وشَمَاتَةٌ لِلعدوِّ، وسوءٌ ظَنِّ بالرَّبِّ. وإِيَّاكم أَنْ تكونوا بالأحداثِ مُغْتَرِّينَ، ولها آمنينَ، ومنها سَاخرينَ؛ فإِنَّه ما سَخَرَ قومٌ قطُّ إِلاَّ ابتُلُوا؛ ولكنْ تَوَقَّعُوها؛ فإنما الإنسانُ في الدّنيا غَرَضٌ تَعَاوَرَهُ الرُّماةُ، فَمُقَصِّرٌ دونَه، ومُجَاوِزٌ لِمَوضِعِه، وواقِعٌ عن يَمِينِه وشَمَالِهِ، ثم لا بدَّ أنَّه مُصِيْبُهُ.