وتمد على البشرة بالسكين ثم توضع قطعة القماش عليها وتمسد وتنزع بسرعة ،تعطي نتيجة مذهلة للساقين والذراعين. 2#الشمع البارد ===========
وأفضل شمع بارد إستخدمتة هو شمع فيت ممتاز جداً سريع وسهل ومايسوي بهذلة ولا وسخ. يجي معه مناديل لتنظيف البشرة بعد نزع الشعر هذي المناديل مغمورة بزيت أطفال. ويجي منه حجمين حجم كبير للجسم وحجم صغير لإستخدامة على منطقة خط البكيني والمنطقة الحساسة ككل, والأمااكن الي يصعب الوصول إليها. ولشعر أصابع اليدين والرجلين. والوجة واللمسات النهائية
وفية بعد شرائح فيت الشمعية كويسة بس فيت أفضل بكثير. الحلاقه ========
تعتبر طريقة سهلة وعملية لكن نتيجتها مؤقتة تنفع وقت الزنقات. أمواس حلاقة نسائية ورغوة حلاقة نسائية. مثل جيليت
لحلاقة ناعمة وسهلة وسريعة يفضل الحلاقة أثناء الإستحمام. يكون الشعر والجلد رطب يسهل الحلاقة. 4#إستخدام ماكينة نزع الشعر ========================
مثل براون أو إمجوي. مزيلات الشعر - العناية بالسيدات - العناية الشخصية. وأنا افضل إستخدامها بعد الحلاوة علشان أشيل بقايا الشعر القصير. للمسات النهائية. 5# التشقير للوجة والجسم(مناطق البطن والصدر والظهر والزنود) ================================================== =
الوجة يفضل إستخدام كريم جولين للتفتيح وأيضا للجسم.
حلاوة كنوز لازالة الشعر العربي
من نحن
متجر همس بيوتي أفضل متجر لبيع منتجات المكياج والاكسسوارات النسائية في المملكة العربية السعودية. واتساب
الرقم الضريبي:
302210368400003
من نحن
متجر خمس درجات لمستحضرات التجميل والعناية بالبشرة ومستلزمات الطفل
واتساب
جوال
هاتف
تليجرام
ايميل
روابط مهمة
سياسة الخصوصية
سياسة الاستبدال و الاسترجاع
الشروط والأحكام
تواصل معنا
الحقوق محفوظة 5° متجر خمس درجات © 2022
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي باب ستر عورات المسلمين والنهي عن إشاعتها أورد المصنف -رحمه الله-:
حديث أبي هريرة قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه [1] ، متفق عليه. قوله ﷺ: كل أمتي معافى ، حمله بعض أهل العلم على أن المعافاة هنا من ذم الناس وعيبهم وإساءتهم إليه ووقيعتهم في عرضه، فإذا جاهر فإنه تناله ألسنتهم ولربما حصل له شيء من التعدي من جهتهم بأنواعه المختلفة، هكذا فسره بعض أهل العلم. المجاهرة بالمعاصي - ملتقى الخطباء. والحديث يحتمل أن يكون المراد معافى من العقوبة، ولكن هذا لا يخلو من إشكال؛ لأن ذلك معناه أن كل من يعمل الذنوب من غير مجاهرة أنه في عفو، وهذا ليس بمراد، والله تعالى أعلم. ولهذا فسره من فسره من أهل العلم فقال: معافى يعني: أن عرضه مصون، محفوظ وله حرمته فلا يصل إليه أحد بأذية، غيبة، أو نحو ذلك، ثم فسر النبي ﷺ المجاهرة بذكر صورة من صورها، وإلا فلها صور كثيرة، ولهذا قال: النبي ﷺ: وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان، عملت البارحة كذا وكذا ، فدل على أن للمجاهرة أنواعا متنوعة.
المجاهرة بالمعاصي - ملتقى الخطباء
( الكافي). قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: ( وصرح أصحابه العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله) ( إغاثة اللهفان 1/425) ، وقد عد صاحب كفاية الأخبار ، من الشافعية ، الملاهي من زمر وغيره منكرا ، ويجب على من حضر إنكاره ، وقال: ( ولا يسقط عنه الإنكار بحضور فقهاء السوء ، فإنهم مفسدون للشريعة ، ولا بفقراء الرجس - يقصد الصوفية لأنهم يسمون أنفسهم بالفقراء - فإنهم جهلة أتباع كل ناعق ، لا يهتدون بنور العلم ويميلون مع كل ريح) ( كفاية الأخيار 2/128). قال ابن القيم رحمه الله: ( وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب ، لا يعجبني ، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق) ( إغاثة اللهفان) ، وقال ابن قدامة - محقق المذهب الحنبلي - رحمه الله: ( الملاهي ثلاثة أضرب ؛ محرم ، وهو ضرب الأوتار والنايات والمزامير كلها ، والعود والطنبور والمعزفة والرباب ونحوها ، فمن أدام استماعها ردت شهادته) ( المغني 10/173) ، وقال رحمه الله: ( وإذا دعي إلى وليمة فيها منكر ، كالخمر والزمر ، فأمكنه الإنكار ، حضر وأنكر ، لأنه يجمع بين واجبين ، وإن لم يمكنه لا يحضر) ( الكافي 3/118).
فأهل المعصية إذا كانوا هم أعزة القوم فهو إذن بزوالها وهي سنة الله في خلقه ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا) [الإسراء: 16]، وذلك لانتكاس الفطرة السوية، وحلول الأعمال الشيطانية بدلاً عنها. قال ابن بطال: " في الجهر بالمعصية استخفاف بحق الله ورسوله وبصالحي المؤمنين، وفيه ضرب من العناد لهم، وفي الستر بها السلامة من الاستخفاف لأن المعاصي تذل أهلها ". إذا علم هذا فالمتحتم على الجميع الحذر من المجاهرة بالمعاصي، والأخذ على يد المجاهر بما يردعه عن مجاهرته، فمن لم يستحِ من الله كيف يُستحى منه؟! ومن لم يخف الله كيف يُخاف منه؟! والعلاج معه أن يُناصَح أولاً بكل طرق المناصحة، ثم ينتقل إلى العلاج الآخر وهو هجران أهل المجاهرة بالمعاصي والتحذير منهم؛ فإنهم لا غيبة لهم فيما يقارفونه جهارا. قال ابن تيمية: " إن المظهر للمنكر يجب الإنكار عليه علانية، ولا تبقى له غيبة، وأن يعاقب علانية بما يردعه عن ذلك، وينبغي لأهل الخير أن يهجروه ميتًا إذا كان فيه ردع لأمثاله فيتركون تشييع جنازته ". قال صاحب منظومة الآداب:
وهجران من أبدى المعاصي سنة *** وقد قيل إن يردعه أوجب وأكدِ
وقيل على الإطلاق مادام معلنا *** ولاقه بوجه مكفهر مربد
قال الإمام أحمد: " إذا علم أنه مقيم على معصية وهو يعلم بذلك لم يأثم إن جفاه حتى يرجع، وإلا كيف يتبين للرجل ما هو عليه إذا لم ير منكرًا ولا جفوة من صديق ".