خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام - YouTube
السلام تحية الإسلام وترحيب الملائكة بالمؤمنين في الجنة..12 فضل لإفشائه في المجتمع المسلم
- عن الطفيل بن أبي بن كعب "فجئتُ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ
يومًا، فاستتبعَني إلى السوقِ، فقلت له: وما تصنعُ في السوقِ وأنت لا تقفُ على البيعِ،
ولا تسألُ عن السِّلَعِ، ولا تسومُ بها، ولا تجلسُ في مجالسِ السوقِ ؟! فاجْلس بنا
ها هنا نتحدَّثُ، قال: فقال لي عبدُ اللهِ بنُ عمرَ: يا أبا بطنٍ! - قال: وكان
الطُّفيلُ ذا بطنٍ - إنما نغدو من أجلِ السلامِ،نسلِّمُ على من لقِيناهُ" صحح
اسناده الألبانى. تحيتهم فيها سلامت. اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
بقلم |
خالد يونس |
الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 06:02 م
السلام اسم من أسماء الله الحسنى، والسلام هو تحية
الإسلام وذكره وإفشائه وترديده ينشر في المجتمع الشعور بالأمان والطمأنينة والثقة
وحسن الظن بين أفراده، وفيه تمني الخير والسلامة من الشرور والفزع والأخطار. قال النبي صلى الله عليه وسلم:«خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَطُولُهُ
سِتُّونَ ذِرَاعًا، ثُمَّ قَالَ: اذْهَبْ فَسَلِّمْ عَلَى أُولَئِكَ مِنْ الْمَلَائِكَةِ،
فَاسْتَمِعْ مَا يُحَيُّونَكَ، تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ ذُرِّيَّتِكَ. فَقَالَ: السَّلَامُ
عَلَيْكُمْ. فَقَالُوا: السَّلَامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ. السلام تحية الإسلام وترحيب الملائكة بالمؤمنين في الجنة..12 فضل لإفشائه في المجتمع المسلم. فَزَادُوهُ وَرَحْمَةُ
اللَّهِ» متفق عليه. السلام تحية الملائكة للمؤمنين في الجنة كما أن السلام هو تحية الملائكة للمؤمنين في الجنة، قال تعالى:{وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا
صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} [الرعد/23، 24]،وقال:{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا
رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ}
(الزمر: 73).
ونوه وكيل الوزارة للآثار والمتاحف الدكتور سعد بن عبدالعزيز الراشد في ختام تصريحه بتوجية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية المبني على برقية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بشأن مالوحظ عن قيام أعمال حفر قرب مواقع أثرية. وأن ذلك يتعارض مع نظام الآثار الصادر بالمرسوم الملكي الكريم رقم م/26 وتاريخ 23/6/1392ه مؤكداً على أن أية أعمال حفر في مواقع أثرية يجب التنسيق فيها مع جهة الاختصاص والحصول على إذن خطي من قبل وكالة الآثار والمتاحف. 24/08/2005, 01:57 PM
#2
مشاركة: التحذير من ترويج خرائط وهمية بزعم الكشف عن كنوز في المناطق الأثرية
الف شكر لك على النقل وبارك الله فيك... الا على طاري الكنوز وش اخبار الإصدار الرابع عشر عساه حولنا... كتب مختصرات المجموع - مكتبة نور. ترى سهيل دخل وما عقب سهيل الا الوسم ومثلك عارف.... وشكرا. 24/08/2005, 02:35 PM
#3
اصلا لو فيه كنوز ماحد معطيك خارطه لها
الا اذا كاااااااان مهبول
24/08/2005, 07:37 PM
#4
جزاك الله خيرا أخي الكريم محبوب الجميع,, لقد
أثلجت صدري بهذا النبأ السار ووالله العظيم
ما أقلقني شيء مثل ما أقلقتني هذه الحفر التي
أراها في المواقع الأثارية التي أزورها وعندي
مئات الصور لعشرات المواقع تبين هذا التخريب
المتعمد من قبل الجهلة وضعاف النفوس
وكان في بالي - إن أسعف الوقت - أن أكتب
عن هذا الأمر وأعرض بعض الصور
التي يدمى لها الفؤاد,, كيف لا ؟!
كتب مختصرات المجموع - مكتبة نور
34 كيلو بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 54 الناشر كنوز إشبيليا
ومن أنواع الشرك الأكبر:
شرك الدعاء، ودليله قول الله تعالى: ﴿ فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ ﴾ [العنكبوت: 65]. فأخبر تعالى أن المشركين يخلصون الدعاء لله في الشدة، ويشركون له في الرخاء، ولم يمنعهم إخلاصهم المؤقت، فدل على أن التوحيد لا يمنع صاحبه إلا إذا استمر عليه حتى الممات. ومنه شرك النية والإرادة والقصد، ودليله قول الله تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [هود: 15، 16]. قال ابن عباس: "إن أهل الرياء يعطون بحسناتهم في الدنيا؛ وذلك أنهم لا يظلمون نقيرًا، يقول: من عمل صالحًا التماس الدنيا صومًا أو صلاة أو تهجدًا بالليل لا يعمله إلا التماس الدنيا، يقول الله تعالى: أو فيه الذي التمس في الدنيا من المثابة وحبط عمله الذي كان يعمله لالتماس الدنيا وهو في الآخرة من الخاسرين" [1].