الإثنين 28 مارس 2011, 1:55 am ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بتستاهلي مشان ما تفوتي باسمي مرة تانية الــصـــمـــت ســـري... صــمـــتـــي هـــو كـــبـــريـــائـــي..!! الفرق بين سنة وعام..! !
الفرق بين سنه وعام
معنى العام
و كما قد ذكرنا سابقا أن العام يجب أن يحتوي على صيف و شتاء كاملين ، و لكن لا يلتفت إلى الربيع أو الخريق ، فإنه لا بأس من أن يكون هناك نقص في شهور الخريف أو الربيع ، و لذلك فإن العام لا يعتبر سنة ، و السنة لا تعتبر عام ، فالسنة أدق من العام في حساب الكثير من أمور الحياة اليومية و في العمل أيضا. الفرق بين السنة و العام من حيث الاستخدام
– إن كلمة سنة يجب استخدامها في حال الكلام بشدة و في الأمور الدقيقة و العصيبة ، حيث أنها تستخدم في حال أردت أن تحدد سنة معينة و كاملة و حسابها باليوم. – كلمة عام لا يتم استخدامها عادة في أي من الأمور العصيبة أو وقت الجد ، فإن كلمة عام يمكن استخدامها في أوقات الرغد و النعيم و الرخاء و الخير و الكرم و السعادة ، و ذلك في حالة إن أردت أن تصف سنة معينة تحمل كل الخير فإنه قد تستخدم كلمة عام. الفرق بين سنة وعام | مدونتي أسمها صفوة المواضيع - محمد الكويفي. – و الجدير بالذكر أن كلمة عام و كلمة سنة هم في اللغة العربية يعنون كلمة حول ، إلا أن كلمة سنة لا تستخدم إلى في الأوقات الشديدة و الأوقات السيئة ، أما كلمة عام يتم استخدامها في أوقات الخير و السعادة. – و لقد استخدم الله تعالى في قرآنه الكريم كلمة عام ، عندما كان يريد الإشارة إلى شيئ يتصل بالزمن و بالأيام ، و لكنه قد استخدم كلمة سنة ، عندما قد أراد التكلم عن الزمن الذي يعمل به البشر ، أي التقويم الذي يستخدمه البشر في حسابهم للزمن و يعيشون به.
الفرق بين سنة وعام | مدونتي أسمها صفوة المواضيع - محمد الكويفي
وفي المقابل فقد قام سيدنا يوسف -عليه السلام- بتبشيرهم بأن هذا البلاء سيزول، ولن تستمر حالة الجفاف التي أدّت إلى نفاد المحصول، وسيكون هناك خير قادم، ووقت سيغاث فيه الناس وتفرج أمورهم، حيث قال:"عام فيه يغاث الناس"، فإن هذه الآية تدل على الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، وعلى دقته في اختيار المصطلحات والكلمات، ففي هاتين الآيتين، تبين الفرق الواضح ما بين كلمة عام و كلمة سنة؛ فالسنة هي الفترة التي تمر ويكون فيها ضيق وشر، والعام على عكس السنة، هي الفترة التي يكون فيها اليُسر والرخاء والراحة والفرج والخير.
ذهب الفريق الثّاني من المفسّرين إلى أنّ السّنة عند العرب تُطلق على السّنوات الصعبة التي مرّت بالجدب والشدّة على النّاس، وهذا يُناسب حال نوح عليه السّلام؛ إذ كانت دعوته لقومه شاقّةً وعسيرةً فكان قومه مكذّبين له ومعرضين عن دعوته، وكذلك كان المطر قليل والأرض جدباء، بعكس الأيام التي تلت الطّوفان التي قرنها الله -تعالى- بلفظ العام، عندما هلك أهل الكفر، ومرّت على الأرض أيام خصوبة ورخاء، كما يُشار أيضاً إلى أنّ لفظ سنين ناسب الحديث عن أيّام الكفر لذمّها، ولفظ عام جاء لوصف الأيّام التي قضاها نوح -عليه السّلام- مع من آمن معه. وقد قال الراغب الأصفهانيّ: العام كالسّنة؛ ولكنّ العرب تطلق السّنة على أياّم الشّدة والجدب، والعام على أيّام الرّخاء والعطاء، وكذلك استُعمل لفظ عام في سورة يوسف: (عامٌ فيهِ يُغاثُ النّاسُ وَفيهِ يَعصِرونَ) ؛ [4] حيث قُرِن لفظ العام بالغيث، وكان قبلها قد جاء لفظ السنين مع الجدب والعمل المتواصل لمواجهته، فقال الله تعالى: (قالَ تَزرَعونَ سَبعَ سِنينَ دَأَبًا).
إحدى نسخ لوحة الطفل الباكي
لوحة الطفل الباكي ، هي لوحة ذات انتشار واسع، رسمها الفنان الإيطالي ( جيوفاني براغولين) واسمه الحقيقي (برونو أماديو). رسم نسخاً كثيرة تدور مواضيعها حول أولاد أو بنات صغار يبكون، وانتشرت هذه اللوحة بشكل واسع منذ عام 1950. [1]
قصة اللوحة [ عدل]
عام 1969م، وذات يوم مترب حار في مدريد، كان أماديو على وشك الانتهاء من رسم إحدى لوحاته عندما سمع في الشارع الواقع أسفل محترفه صوت نشيج متقطع. وعندما نظر من الشرفة رأى صبيا يرتدي أسمالاً بالية وهو يجلس خارج حانة قريبة ويبكي. نادى الرسام على الصبي وسأله عن المشكلة، فنظر إليه بصمت وكان ما يزال يبكي. أماديو الذي أخذته الشفقة على الصبي اصطحبه إلى ورشته وأطعمه ثم رسم له بورتريهاً. معلومات عن لوحة الطفل الباكي - سطور. وقد زاره الولد بعد ذلك مرارا ورسم له بورتريهات عديدة. وطوال تلك الزيارات لم يتوقّف الصبي عن البكاء كما لم يتفوه بكلمة. وبعد وقت قصير من لقائه الأول مع الصبي، زار الرسام في بيته كاهن محلي كان في حالة ارتباك واضح. كان الكاهن قد رأى الصورة التي رسمها الفنان للصبي واخبره أن اسمه دون بونيللو وانه هرب ليهيم على وجهه في الشوارع بعد أن رأى والده يتفحم حتى الموت عندما التهم حريق بيتهم.
معلومات عن لوحة الطفل الباكي - سطور
آخر تحديث:
الاثنين 07 ذو الحجة 1436هـ - 21 سبتمبر 2015م 02:16 م
جي بي سي نيوز:- لوحة مألوفة دون شك لدى الكثيرين فمن منا لا يعرف هذا الطفل أو ينسى هذه الملامح الملائكية الحزينه..! اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم ما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي". هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين والدموع تنساب من على وجنتيه. من الواضح أن هيئة الطفل تشعر الناظر بالحزن والشفقة وتلعب على وتر المشاعر الإنسانية بعمق. لكن لهذه اللوحة قصة أخرى غريبة بعض الشيء. ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات! كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت والمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق. لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعض المنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة. تواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتع بها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.
""الكيتش" يجعلك تذرف دمعتين متتابعتين سريعا، الدمعة الأولى تقول: كم هو لطيف أن أرى أطفالا يركضون على العشب! ، الدمعة الثانية تقول: كم هو لطيف أن أتأثر، جمعا مع كل البشر، لرؤية أطفال يركضون على العشب! " (1). تذهب سابينا لمقابلة سيناتور يعيش في أميركا، يجلسون في سيارته الضخمة، وأولاده الخمسة يتقافزون في الخلف، لكن عندما ينزل الأطفال ليركضوا بحماس على العشب، يحدد السيناتور دائرة بيديه مشيرا إليهم وإلى البقعة الخضراء قائلا: "هذا ما أسميه السعادة". في روايته "الخفة غير المحتملة للوجود" يناقش ميلان كونديرا عدة قضايا فلسفية وجمالية ويضع نفسه معلقا على أفكار وأحداث أبطال الرواية بالإضافة إلى أفكاره الشخصية، وفي ذلك المقطع يتناول مفهوم العاطفة الزائدة، فالسيناتور هنا لا يفكر بشكل عقلاني، بل تغلبه عاطفته تماما، فيصدر أحكاما قاطعة تجاه رؤيته للحياة ورؤيته لمفاهيم مثل السعادة المطلقة، فعندما يتحدث القلب لا يجرؤ العقل على المعارضة.