يتردد اسم بابلو إسكوبار فى جميع أنحاء العالم، حيث تمكنت هذه الشخصية من اكتساب أهمية فى الصحافة الدولية بفضل جرائمه المتعددة فى المنظمات المخصصة لتهريب المخدرات. ومع ذلك، لم يتم سرد قصته بشكل أفضل، فحتى الآن لم يتم نشر تفاصيل جديدة عن حياته، وكانت آخرها هى التى يرويها إدغار خيمينيز ميندوزا المعروف ب "التشينو" مصوره الشخصى وصديقه فى المدرسة. على الرغم من أن إسكوبار كان أحد أكثر المجرمين المطلوبين في أواخر القرن العشرين، إلا أنه كان أيضًا رجلًا محبوبًا من قبل شعبه بسبب العمل الاجتماعي. سيارة بابلو إسكوبار النادرة للبيع بمبلغ كبير! - تيربو العرب. انخرط مهرب المخدرات في السياسة الكولومبية وحصل على بعض المناصب العامة ، واستغل الفقراء وكسب تعاطفهم من خلال بنى المستشفيات والمدارس والكنائس. وأكد خيمينيز في مقابلة مع راديو كاراكول: "لدي صور لا حصر لها لأنني التقطت صورًا للعائلة بأكملها ، في جميع أنواع المناسبات". وأشار خيمينز إلى أن إحدى الصور التي يتذكرها أكثر من غيرها هي واحدة من حياته السياسية ، عندما طُرد إسكوبار من حزب نويفو ليبراليزمو السياسي وبدعم من الحركة الشعبية البديلة بقيادة ألبرتو سانتوفيميو بوتيرو، وكان هذا الموقف من أكثر ما أغضب اسكوبار. وقال مصور اسكوبار "هنا تبدأ علاقة بابلو إسكوبار مع سانتوفيميو وجايرو أورتيجا، وشاركت فيرجينيا فاليجو بالفعل في الحملة السياسية ، لأنه كانت هناك بالفعل صداقة بين فاليجو وإسكوبار.
نجل أسطورة المخدرات الكولومبى بابلو إسكوبار يزور المتحف المصرى والأهرامات.. صور - اليوم السابع
نظرًا لكمية الأموال الضخمة التي يربحها في كل يوم، كان عليه أن يُخفي نقوده في أماكن لا يُمكن لأي شخص الوصول إليها! ومن إحدى أفكاره أنه استعمل براميل نفط بلاستيكية لوضع أمواله فيها ثم دفنها في الأرض. كما أفادت تقارير صدرت عام 2012م أن مزارع كولومبي وجد أكثر من 600 مليون دولار مخبَّأة في طبول قديمة مدفونة في الأرض! حرق 2 مليون دولار لتدفئة ابنته! دائمًا ما كانت تختبئ عائلة بابلو في أماكن سرية. ويروي مقربون منه إن عند مرض طفلته ذات يوم بعد إصابتها بالتهاب رئوي خلال عملية هروب لعائلته، قام بحرق مليوني دولار لإبقائها دافئة! نجل أسطورة المخدرات الكولومبى بابلو إسكوبار يزور المتحف المصرى والأهرامات.. صور - اليوم السابع. قام ببناء سجنه الخاص! بعد تفجيره لطائرة وتدفق الدعوات عليه في عام 1991م، قرر بابلو تسليم نفسه للشرطة خشية أن يتم تسليمه إلى الولايات المتحدة شرط أن يبني سجنه الخاص، وهذا ما حصل بالفعل. وبسبب جمال السجن، كانت تسميه الناس بالكاتدرائية! فقد كان السجن يضم ملعب كرة قدم وتلسكوب يسمح له بالاطمئنان على منزله وعائلته. كما كان يملك هاتفًا للاطمئنان على ابنته باستمرار. قاعدة "فضة أو رصاص؟"
من المعروف عن إسكوبار أن كان له قاعدته الخاصة في التفاوض، وهي قاعدة "الفضة أم الرصاص"، بمعنى آخر، من لم يقبل برشوته من المال كان يقتله على الفور!
سيارة بابلو إسكوبار النادرة للبيع بمبلغ كبير! - تيربو العرب
Google News تابعوا أخبار الشرق عبر
أنفق 2500$ على الأربطة المطاطية فقط! وفقًا لمُحاسب بابلو الخاص وأخيه روبرت، فإن بابلو كان يُنفق 2500$ "9250 ريال سعودي" شهريًا فقط على شراء الأربطة المطاطية لربط حزم الأموال. ولك أن تتخيل كم كانت تبلغ ثروته على أساس ذلك! يُعتبر "روبن هود" في مسقط رأسه! وُلد بابلو في عائلة فقيرة وابن مزارعٍ فقير في بلدة ميديلين في كولومبيا. واستغل بابلو فيما بعد ثروته في تطوير مدينته الفقيرة وبناء عقارات وحدائق وملاعب كرة قدم ومستشفيات وكنائس. لهذا السبب، يعتبره سكان مدينته الأصلية بمثابة "روبن هود" الذي سرق من أموال الأغنياء لإطعام الفقراء من أبناء شعبه! مسؤول عن قتل آلاف الأشخاص! من أجل الوصول إلى أعلى سلم الثروة وتجارة المخدرات، كان على بابلو قتل الآلاف من الأشخاص من منافسين ومسؤولين حكوميين ومدنيين ورجال شرطة! ويُقدر عدد الأشخاص الذين قتلهم بحوالي 4000 شخص، منهم 200 قاضي و1000 رجل شرطة! كانت الفئران تلتهم أمواله بسبب كثرتها! كانت أموال بابلو مخزَّنة في مستودعات مختلفة. صور مقتل بابلو اسكوبار. وبسبب تكدس الأموال في المستودعات، كانت الفئران تلتهم مبلغًا لا بأس به قدَّره البعض بحوالي 10% من إجمالي ثروته! قام بدفن ثروته مثل القراصنة!
النهار نيوز المغربية فتحت فرقة الشرطة القضائية بمدينة خريبكة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال يومه الثلاثاء 26 أبريل وذلك للتحقق من شبهة تورط مقدم شرطة، يعمل بمفوضية الشرطة بواد زم، في قضية تتعلق بالرشوة للامتناع عن القيام بعمل من أعمال وظيفته. المغرب وإسبانيا يعقدان أول اجتماع لهما حول موضوع الهجرة بعد عودة العلاقات. وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد كشفت عملية افتحاص وتفريغ كاميرا المراقبة الصدرية الخاصة بموظف الشرطة المشتبه فيه، أنه تسلم ورقة مالية من أحد مستعملي الطريق خلال مزاولته لمهامه دون أن يباشر الإجراءات القانونية المتعلقة بالمراقبة المرورية أو التنقيط بقواعد البيانات الخاصة بالأشخاص المطلوبين. وقد مكنت الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها الشرطة القضائية من تشخيص هوية مستعمل الطريق الذي منح موظف الشرطة الورقة المالية على سبيل الرشوة، قبل أن يتم توقيفه بعدما تبين أنه موضوع بحث في قضايا تتعلق بالمخدرات. يذكر أن فرقة الشرطة القضائية بخريبكة قامت بإيداع الشرطي المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا التحقق من الأفعال الإجرامية المفترضة المنسوبة للمعني بالأمر.
موضوع عن النفايات واضرارها
سليمان بن عبدالعزيز السنيدي
لست عالما فيزيائيا ولا متخصصا في الكيمياء ولكن أود أن أتطرق إلى موضوع يشاهده الجميع ويزداد بشكل سريع جدا وهو كثرة مصانع البلاستك وانتشارها الأمر الذي اعتاد عليه الناس وأصبح مع الوقت من الضروريات لاحتياجاتهم وهذا بحد ذاته يشكل خطرا كبيرا على البيئة؛ فمصير هذه السموم في النفايات ثم تتحلل بعد وقت قصير أو طويل. الملفت للنظر كذلك هو ما نشاهده في محلات الخضار التي كانت تبيع الفواكه والخضار في صناديق خشبية أو كرتونية وهذه لا تشكل خطورة على البيئة ولكن الملاحظ الآن هو أن تلك المحلات استبدلت تلك الصناديق بعلب الفلين وأكياس البلاستك؛ فتجد أكياس البلاستك معلقة في المحل بكميات كبيرة جدا حتى أن صاحب محل الخضار لا يتردد في إعطاء المشتري عشرة أكياس أو عشرين كيسا حتى ولو كان الوزن أقل من كيلو واحد ناهيك عن علب وصناديق الفلين متعددة المقاسات ومغلفة بغلاف بلاستيكي ثم يحملها المشتري إلى منزله دون وجود بديل عندها يتم تفريغ المحتويات في المنزل ثم مصير هذه المواد الخطيرة إلى صندوق النفايات. ولن أتكلم عن مصيرها من قبل شركات النظافة المسؤولة عن نقلها لأن الحاوية التي أمام منزل كل واحد من المواطنين أو المقيمين تلقف كل ما يوضع فيها، ولو أردنا أن نعلم خطورة تلك السلبيات كفانا ما نشاهده عندما تهب الرياح من كل اتجاه وبكل قوتها وهي تحمل هذه المخلفات البلاستيكية التي طارت بها من خارج المدن لتحط بها في الشوارع والميادين وكأن لسان حالها يقول هذه بضاعتكم ردت إليكم فاتركوا الصحراء نظيفة كما خلقها الله.
تابعنا عبر تيليجرام لتلقي جميع أخبار العراق وبين أنه "كما أنَّ سوء الإدارة الحكومية يتحمل شقّاً من المشكلة، فإنَّ الشقَّ الآخر يعود إلى ثقافة ووعي المواطن الذي يعمد إلى رمي النفايات في غير أماكنها والعبث بمياه الصرف الصحي وتجريف البساتين والمشاريع المتروكة كقناة الجيش وغيرها والتي باتت أكبر بؤرة للأتربة"، وبينما ألقى اللامي اللوم على أمانة بغداد في انحسار المناطق الخضر في العاصمة وعدم استزراعها بحجة عدم وجود موازنة". وأضاف أنَّ "الضرائب والرسوم المستقطعة من المواطن تعادل أكبر ميزانية لوزارة في العراق"، كما أوضح أنَّ "موضوع الجفاف وقلة الوارد المائي من المشكلات البيئية الخطيرة، فلا يوجد ترشيد حكيم في استخدام المياه سواء على المستوى الشخصي أو على مستوى الري". موضوع عن النفايات قصير بسرعه. وفي ما يتعلق بوزارة البيئة، أكد اللامي أنَّ "الوزارة أنشئت في العهد الجديد بعد سقوط النظام السابق، وعدد ملاكاتها لا يتجاوز 3 أو 4 آلاف فني، ومهمات الوزارة مختلفة كجهة رقابية تضع التشريعات وتحاسب على تطبيقها"، وبين أنَّ "الكثير من الخلل مصدره المؤسسات الحكومية، ووزارة البيئة ترفع الدعاوى القضائية ولكن لا توجد وسائل ردع فعالة". وبين أنَّ "مقترح إنشاء عاصمة إدارية جديدة لمقرات الحكومة يرافقها سكن حديث في الأقل يمكن أن يسهم بجزء من الحل".