فبعضي لديّ وبعضي لديك... وبعضي مُشتاق لبعضي.. فهلاّ أتيت. يُحكى بأن الإهمآل مقبرة... ماتت على أعتابهآ ملايين الحكآيآت. ما أصعَب أن تَعيش فِي حيرةِ مِع شَخص! يوماً تَراه يُحبك? يوم لآ تَدري مَن يكون. كُنت أعَتذرُ لك ولآ أدري مآ هُو خَطئي!... فقَط كآن هَمي أن لآ أفقِدُك. غَريبةْ هَذِهْ الحَياةْ... قَدْ تَملِكْ فِيهَاْ كُلْ شَيْء... إلآ الشَيْء الذِيْ تُرِيدهْ. أكثر الأشياء هلاكاً... التعلق ثم التعلق ثم التعلق... ثم الفراق..!. سأكتفي بك حلمآ... فواقعك ليس لي. نار الشوق أشواق تراقص بين حنايا قلبي... شوق عارم يقطع شرياني نبض قلبي وصوت أنفاسي حتى الدم يجري في وردي وهو متعب من الإشتياق. أفكاري ودمعات عيني تقول إلى متى الإنتظار... أما أن لي أن أبحر في ركاب المشتاقين و أرسو على شاطئ المغرمين فتطفوا نار الأشتياق ويملاْ الحب الدنيا ويعانق أنفاسي ويسمع دقات قلبي فيدرك كم إنتظرت وكم في قلبي من حب بقلمي. أعشق هدوء اللّيل... لأنه يأخذني لدنيا أعيشها بمفردي. خواطر اشتقت لك الحمد. لا جديد... سوى ان اشتياقي لك يزيد كل يوم. كَم أودُّ أن أهمِسَ لكِ " أُحبكِ " وَأن أخبركِ كم أنتِ بِعينيّ جميلة!. الأقدار شاءت أن تكتب علينا الفراق... فعِش مع من أحببت... فإنك يوماً مفارقه... فهل ياترى..!
خواطر اشتقت لك الاهلي
بعدَ مُنتصفَ الليلَ.. هنآك شخصَ نائمَ.. وشخصَ آخرَ يتمزقَ إشتياقاً.. فأينَ العدلُ بذلك. آه من قساوة الأيام.. التي جعلتك بعيداً عني.. أتألم كلما سمعت إسمك.. فقلت للشوق.. أرجوك صبرني. ها قد حل المساء فأشعلت شموع غرامي... ولبست ثوب حيائي... وتزينت بكلماتك... وتعطرت بأنفاسك... وإنتظرتك بشوق... فلا تطيل إنتظاري أكثر من هذا... فربما يقتلني شوقي إليك من لوعة الإنتظار. البعض يقوَل: لن تعلم قيمة آلشيء آلذي تملكه حتى تخسره... لكن آلحقيقه هي: أنك دآئما ًتعلم قيمه مآ تملك ، وَلكن لآ تعتقد أبداً أنك سوَف تخسره يوَماً. جلست في صمت الليل أبكي أشرح حزني على أوراقي ورسمت العمر وحدي والدمع ملاء أحداقي فهل يا قلب خلى تعاني قسوة الأشواقي وسمعت قلب. الشوق.. هو تلك النيران التي أشعلتها في روحي الظمأى.. خواطر: إشتقتُ لك. أثناء غيابك.. هو ذلك الحنين الذي يملؤني إليك.. هو ذلك الإحساس الذي أحس بحرارته تحرق جوفي.. هو ذلك الشعور الذي لا أملك إلا أن أحياه.. وأنتي بعيد عني. لك وحدك نار الشوق يارجل ألآ تشعر في نار شوووقي وقد أنهك ضلوعي. لملمت أشعاري وأحرقت دفاتري وعلى ضوء الشموع ذرفت دموعي.. سقطت دمعتي على شمعتي لتعلن حينها أن حياتي أصبحت ظلام بدونك يا حبيبي.
وقال لـي... من يكـون هــذ ؟؟؟؟ قلت إنـه ملك... في أرضـه ملاك... في سمـائــه وأنـا ملـكة له... إذا ابتسم... رأيت برقاً يتلألأ من فمه لايعرف الكبرياء فقال أيـن هو؟؟؟ ففتحت له صدري... وقلت هنا مـسكنه وعلى قلبي... نـقشـت إسمـه وكلمة أحـبـك... دائما على فمه لكن انا بشعري فقط انطقها قال لي انه سيموت بحبي.. انه سوف يحفر بجسده اسمي لكنه.. لم يشعر بي بل جرحني قال لي انني اتقن الكلمات واشعاري وبحبه.. لا اعلم شيء فــجـــأة!! تساقطت عـلي أمـطــار... من السماء بدون غيوم... خَوَاطِر *.* - اشْتَقْتُ إلَيك - Wattpad. فوجدتها دموع من عيون القمر؟؟؟؟؟ رأى نورا يشع من قلبي أحـمــله... وهو شرف لي نعم... لقد أبـكيـت القمر فقال لـي... فعلا أنـا شبيه له فقلت صدقت... فأنـت تشبهه وضياءك... مستمد من نـوره فلأجلك حبيبي سيبكي... القــمر ويتفتح... الـزهـر ويفنى... الـعــمر فأنت نور... في كياني وأنت زهرة... ببستاني أنت أمنيتـي التي لم تتحقق وجنة... بقلبي زرعــت جروحي بك قد شـفـيـت وأحــزانـي بوجودك بـلا رحمة دفنت فقليل بحقك أن يبـكي القــمـر رد: خاطرة ((اشتقت اليك)) من طرف ضنكاوي لين الموت.
فقام بالاستعانة بطريقته التي عرف بها وهي التعويض عن قلة الجند بقوة القائد ، فلما فكر عمر قال وجدته إنه مجاهد عرفته بدر وأحد والخندق وشهدت له اليمامة ومواقفها فما أخطأت له رمية وهاجر الهجرتين وكان سابع سبعة أسلموا على ظهر الأرض ولما أصبح الصبح قال عمر بن الخطاب أحضروا لي عتبة بن غزوان وعقد له الراية على 300 رجل ووعده أن يمده بعد ذلك بما يتوافر له من الرجال.
سير أعلام النبلاء/عتبة بن غزوان - ويكي مصدر
ولقد رأيتني سابعَ سبعةٍ (رأيت نفسي بين المسلمين ولم يكن قد أسلم أحد غيرنا) مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما لنا طعامٌ غيرُ ورقِ الشجرِ حتى قرِحت منه أشداقنا. ولقد التقطتُ بُردَة ذات يومٍ، فشققتها بيني وبين سعدِ بن أبي وقاصٍ فاتزرتُ بنصفها، واتزرَ سعدٌ بنصفها الآخر. فإذا نحن اليومَ لم يبقَ منا واحدٌ إلا وهو أميرٌ على مصرٍ من الأمصار. وإني أعوذ بالله أن أكون عظيماً عند نفسي صغيراً عند الله. سير أعلام النبلاء/عتبة بن غزوان - ويكي مصدر. ثم استخلفَ عليهم رجُلاً منهم، وودَّعهُم ومضى إلى المدينة. فلما قدِمَ على الفاروق استعفاه من الولاية (طلب منه أن يعفيه منها ويعزله عنها) فلم يُعفِه، فألحَّ عليه فأصرَّ عليه الخليفة، وأمرَه بالعودةِ إلى البصرة، فأذعن لأمرِ عُمرَ كارهاً، وركبَ ناقته وهو يقول: اللهم لا ترُدَّني إليها، اللهم لا تردني إليها…
فاستجاب الله دعاءَه إذ لم يبعد عن المدينةِ كثيراً حتى عَثرت ناقته، فخرَّ عنها صريعاً، وفارق الحياة رضي الله عنه وأرضاه. q
وحاول الكثيرون أن يحوّلوه عن نهجه، ويثيروا في نفسه الشعور بالإمارة، وبما للإمارة من حق، لا سيما في تلك البلاد التي لم تتعود من قبل أمراء من هذا الطراز المتقشف الزاهد، والتي تعود أهلها احترام المظاهر المتعالية المزهوّة.. فكان عتبة يجيبهم قائلا: " إني أعوذ بالله أن أكون في دنياكم عظيما، وعند الله صغيرا"..! ولما رأى الضيق على وجوه الناس بسبب صرامته في حملهم على الجادّة والقناعة قال لهم: " غدا ترون الأمراء من بعدي"..
أهم ملامح شخصيته:
1ـ كثرة حبه في الجهاد في سبيل الله ونشره للدعوة الإسلامية.. مضى عتبة على رأس جيشه الذي لم يكن كبيرا، حتى قدم الأبلّة.. وكان الفرس يحشدون بها جيشا من أقوى جيوشهم.. ونظم عتبة قواته، ووقف في مقدمتها، حاملا رمحه بيده التي لم يعرف الناس لها زلة منذ عرفت الرمي..!! وصاح في جنده: " الله أكبر، صدق وعده.. عتبة بن غزوان. وكأنه كان يقرأ غيبا قريبا، فما هي الا جولات ميمونة استسلمت بعدها الأبلّة وطهرت أرضها من جنود الفرس، وتحرر أهلها من طغيان طالما أصلاهم سعيرا.. وصدق الله العظيم وعده..!! 2 ـ إخلاصه الشديد في طاعة الله ورسوله مما جعله زاهداً في الحياة وطلباً للآخرة وذلك الذي جعله يقف ويدعوا الله ألا يتولى المارة بعد أن رده عمر بن الخطاب إليها..
بعض المواقف من حياته مع الصحابة:
أرسله أمير المؤمنين عمر إلى الأبلّة ليفتحها، وليطهر أرضها من الفرس الذين كانوا يتخذونها نقطة وثوب خطرة على قوات الإسلام الزاحفة عبر بلاد الإمبراطورية الفارسية، تستخلص منها بلاد الله وعباده.. وقال له عمر وهو يودّعه وجيشه: " انطلق أنت ومن معك، حتى تأتوا أقصى بلاد العرب، وأدنى بلاد العجم.. وسر على بركة الله ويمنه.. وادع إلى الله من أجابك.