استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر اليوم - YouTube
استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر للطيران
فالجواب: نعم. اللجوء إلى المشعوذين والدجالين
إن الإشراك في توحيد الربوبية قد داخل فئاماً من الناس في القديم والحديث، ففي الصحيحين من حديث زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه قال: { صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بـ الحديبية على إثر سماء كانت من الليل، فلما انصرف أقبل على الناس، قال: أتدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: قال: أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مُطِرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي، كافر بالكوكب، وأما من قال: مُطِرنا بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي، مؤمن بالكوكب}. فانظروا -يارعاكم الله- أليس هذا حديثاً عن توحيد الربوبية؟ بلى وربي.
استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر قاچاق
وما أكثر ما يسافر الناس لشئون حياتهم، ماديةً كانت أو معنوية! ولقد سافر رسول الله صلى الله عليه وسلم مرات وكرات، إبَّان شبابه قبل البعثة، وبعد نبوته ما بين حج وعمرة، وجهاد وتجارة. فوائد السفر
أحوال السفر
السفر -عباد الله- مُعْتَرَىً بحالتين اثنتين: الأولى: حالة مدح. الثاني: حالة ذم. فالخروج من الملل والسآمة، والضيق والكآبة، من الناس والمكان؛ للتأمل في خلق الله، أو طلب علم نافع، أو صلة قريب أو أخ في الله، هو سمة السفر الممدوح. وهو مذموم أيضاً من جهة كونه محلاً للمشاق والمتاعب؛ لأن القلب يكون مشوَّشاً، والفكر مشغولاً، من أجل فراق الأهل والأحباب، ولذا قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: { السفر قطعة من العذاب، يمنع أحدكم طعامه وشرابه، ونومه، فإذا قضى نهمته، فليعجل إلى أهله} رواه البخاري و مسلم. استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر یاس. والمراد بالعذاب -عباد الله-: الألم الناشئ عن المشقة لما يحصل في الركوب والسير من ترك المألوف. ولقد ذهب بعض أهل العلم كـ الخطابي وغيره إلى أن تغريب الزاني إنما هو من باب الأمر بالتعذيب، والسفر من جُملة العذاب. ولقد سئل إمام الحرمين: لِمَ كان السفر قطعة من العذاب؟ فأجاب على الفور: لأن فيه فرقة الأحباب. يسر السفر في هذه الأزمنة
أعظم فوائد السفر المتعلقة بالله
مظاهر الإشراك في توحيد الربوبية
أيها الناس: لربما رفع أحدٌ منا عقيرته فقال: إن مثل هذا الحديث داخل في توحيد الربوبية، الذي لم ينازع في إثباته حتى مشركو زمان النبي صلى الله عليه وسلم، أَفَيُخَصُّ بالحديث؟!
استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر یاس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إخواني إني مسافر بمشيئة الله فجر الغد إلى براغ في جمهورية التشيك للعلاج إن شاء الله...
فأرجو منكم أخواني الدعاء لي بأن ييسر الله لي سفري هذا و أن يبعد عني شياطين الأنس و الجن... و جزاكم الله خيراً..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وأرجو الله أن يغفر لي ولكم آمين..
اخوكم ومحبكم ابو نواف
تفسير الظواهر تفسيراً مادياً
بل لقد امتد الكفور بتوحيد الربوبية على غرار ما جاء في حديث زيد بن خالد الآنف الذكر ما يطالعه العالم في حياته اليومية، عبر الأثير المسموع والمرئي في تفسير الظواهر المتكررة من زلازل، وفيضانات، ومنخفضات جوية ومرتفعات، ورياح وبراكين، تفسيراً مادياً بحتاً مبتوت الصلة بالله ومشيئته، مستقىً من فلسفات يونانية، وأخرى إغريقية، قررها ملاحدة أفاكون، ولاقت رجع الصدى من قبل بعض المسلمين المعجبين بما عند الغرب. الطوالع والأبراج
بل لقد جاوز الأمر قنطرته بمطالعات الصحافات المتكررة في أقطار شتى عما يُسمى مستقبل الأبراج وما لها من آثار مُكْلِمَة في شرخ توحيد الربوبية، وربط المسلم بالأسباب المادية الجافة، أو بالتعبير من قبل بعض ضعاف النفوس بالاحتياج بما يفرحه بقوله: من حُسن الطالع أن كان الأمر كذا، وبما يسوؤه بقوله: من سوء الطالع أن كان الأمر كذا، فأصبحوا يتناوشون الطوالع والأبراج، يبحثون عن سعادتهم في برج الميزان، وينأون بأنفسهم عن أن يكونوا من أهل برج العقرب. من براهين كذب المنجمين
عاقبة الإشراك بالله
فانظروا -عباد الله- كيف وقع بعض الناس أسارى في هذا الشراك، فوطئتهم هُوَّتُه بكَلْكَلِها، وتَمَعَّتَت عليهم بكَواهِلِها، فأصبحت نفوسهم بذلك ساجية مقهورة، وفي حَكَمَة الذل منقادة أسيرة، حتى صيروا أنفسهم في حوزة خشناء، يغلظ سنامها، ويَخْشُن مسحها، ويكثر العِتار فيها.
حكم خطبة الجمعة خطبة الجمعة واجبةٌ، ولا يجوز من المسلم تعمّد التخلّف عن حضورها، وكذلك لا يجوز الذهاب إلى المسجد وقت إقامة الصلاة، إلّا أنّ صلاته صحيحةٌ ولكنّه آثمٌ، ولا بدّ أن يبادر إلى التوبة والعزم على حضور خطبة وصلاة الجمعة، وما يدلّ على ما سبق إنكار الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الصحابة الذين تخلّفوا عن خطبة الجمعة حين قدمت عيراً للتجارة، والإنكار لا يكون إلّا على ترك أمرٍ واجبٍ، ممّا يعني أنّ خطبة الجمعة واجبة الحضور على المسلم، أمّا حكم خطبة الجمعة بالنظر إلى صحة صلاة الجمعة فتعدّ شرطاً لصحتها باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة. صفة خطبة الجمعة اتفق الفقهاء على شرطين لا بدّ منهما في خطبة الجمعة؛ أولهما: وقوعها بعد دخول وقت صلاة الجمعة وقبل الصلاة؛ أي ليست بعد الصلاة دون الفصل بينهما بفترةٍ زمنيةٍ طويلةٍ؛ أي الموالاة بينهما، إضافةً إلى ما سبق أضاف بعض الفقهاء شروطاً أخرى، فقال الحنابلة والشافعية باشتراط النية للخطيب؛ أي أنّ على الخطيب أن ينوي الخطبة التي تجزئ صلاة الجمعة، كما ذهب الجمهور من العلماء من غير الحنفية إلى اشتراط الجهر في الخطبة، فلا تصحّ الخطبة سرّاً؛ لعدم تحقّق القصد منها إن كانت سرّاً.
ما حكم ترك خطبة الجمعة من دون عذر؟ - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام
، والحَنابِلَة ((الفروع)) لابن مفلح (3/170)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/34). عند الحنابلةِ تصحُّ مع العجزِ. ، وبه قال أبو يُوسُفَ ومحمَّدُ بنُ الحسنِ من الحَنَفيَّة ((حاشية ابن عابدين)) (2/147). وهي عندهما شرط إلَّا عند العجز عن العربية، فتُجزئ الخطبة بغيرها. يُنظر المرجع السابق. حكم الإنصات والاستماع لخطبة الجمعة – جربها. الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((صلُّوا كما رأيتُمونِي أُصلِّي)) رواه البخاري (631). ، وقد كانَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ بالعربيَّة ((المجموع)) للنووي (4/521، 522). ثانيًا: أنَّه ذِكرٌ مفروضٌ فشُرِطَ فيه العربيَّةُ، كالتشهُّدِ وتَكبيرةِ الإحرامِ ((المجموع)) للنووي (4/521، 522). القول الثاني: لا يُشترطُ أن تكونَ الخطبةُ باللغةِ العربيةِ [5708] لكنَّ الأحسنَ أداءُ مقدِّماتِ الخطبةِ، وما تتضمَّنه مِن آياتٍ قرآنيةٍ باللغةِ العربيةِ؛ لتعويدِ غيرِ العربِ على سماعِ العربيةِ والقرآنِ، مما يسهِّل عليهم تعلمَها، وقراءةَ القرآنِ باللغةِ التي نزل بها، ثم يتابعُ الخطيبُ ما يعظُهم به بلغتهم التي يفهمونها. ينظر: قرار مجمع الفقه الإسلامي رقم: 21 (5/5) حول خطبة الجمعة والعيدين بغير العربية في غير البلاد العربية.
حكم الإنصات والاستماع لخطبة الجمعة – جربها
الأدلَّة: أولًا: من الكِتاب 1- قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الجُمُعة فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا البَيْعَ [الجُمُعة: 9] وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ مِن أهلِ العِلمِ مَن قال: إنَّ المرادَ بالذِّكرِ الخُطبةُ، أو الخُطبةُ والصَّلاة، وبِناءً على هذا فهي واجبةٌ؛ للأَمْرِ بها، وللنَّهْيِ عن البَيعِ، والمستحبُّ لا يُحرِّمُ المباحَ ((أحكام القرآن)) لابن العربي (4/249)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/262). حكم خطبة الجمعة. 2- قال الله عزَّ وجلَّ: وَتَرَكُوكَ قَائِمًا [الجمعة: 11] وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّه عاتَبَ بذلك الذين ترَكوا النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قائمًا يَخطُبُ يومَ الجُمُعة وانفضُّوا إلى التجارةِ التي قَدِمَتْ، وعابهم لذلك، ولا يُعابُ إلَّا على ترْكِ الواجبِ ((التمهيد)) لابن عبد البر (2/165، 166). ثانيًا: من السُّنَّة 1- عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: ((كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخطُبُ قائمًا، ثم يَقعُد، ثم يقومُ، كما تَفعَلون الآنَ)) رواه البخاري (920)، ومسلم (861). 2- عن جابِرِ بنِ سَمُرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ قائمًا، ثم يَجلِسُ، ثم يقومُ فيخطبُ قائمًا، فمَن نبَّأكَ أنه كان يخطُبُ جالسًا فقد كذَبَ؛ فقد صليتُ معه أكثرَ مِن ألْفَيْ صلاةٍ)) رواه مسلم (862).
من فاتته خطبة الجمعة، وأدرك الإمام في الصلاة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
2- المغفرة بين الجمعتين
كثيرًا منا لديه الكثير من السيئات والذنوب والتي يريد أن يغفرها الله عز وجل، إذا فعليك بالالتزام بصلاة الجمعة فإنها مغفرة بين الجمعتين، بمعنى أنها تكفر الذنوب التي ترتكب حتى الجمعة التالية أو السابقة. ذلك وفقًا إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد جاء في حديث صحيح رواه أبو داود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها). اقرأ أيضًا: أدعية مستجابة ليوم الجمعة مكتوبة
3- أجر الإنصات إلى خطبة الجمعة
كما ذكرنا من قبل أن رسولنا الكريم ورد عنه الكثير من الأحاديث النبوية التي حثنا فيها على الإنصات إلى خطبة الجمعة وعدم الانصات إلى أي شيء آخر أو الانشغال فيه، حيث يجب على المسلم أن يستمع إلى الخطبة وذهنه حاضر ويسود على قلبه حالة من الخشوع، كما أن نيته تكون الرغبة في الحصول على الثواب، والحصول على الأجر من الله عز وجل.
حكم إلقاء خطبة الجمعة بغير العربية - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
كما أنه لا يجب عليك وضع يديك خلف ظهرك مما قد يزعج المصليين الجالسين خلفك، أما في حالة إذا كنت تعاني من أحد الأمراض التي تحتم عليك الجلوس في هذه الوضعية، فعليك أن تجلس في أحد المواضع البعيدة عن التزاحم، وذلك حتى لا تتسبب في أذية الآخرين من حولك. حكم الكلام أثناء خطبة الجمعة. 2- الجلوس أما الخطيب
كما من آداب الاستماع إلى خطبة الجمعة، فقد نجد أنه من الضروري الجلوس أمام الخطيب واستقباله بالوجه، وذلك بمجرد أن يصعد الخطيب عبر المنبر يجب ترك كل شيء يتسبب في الانشغال عن الاستماع إلى الخطيب. حيث كان الصحابة رضى الله عنهم وأرضاهم جميعًا يستقبلون الرسول صلى الله عليه وسلم بوجههم وتاركين كل شيء يمكن أن يتسبب في انشغالهم عن خطبة الرسول وذلك من أجل الحصول على الثواب والأجر العظيم. 3- تجنب تخطي الصفوف
في حالة رغبتك للجلوس في الصفوف الأولى من صلاة الجمعة، فعليك في هذه الحالة الذهاب إلى الصلاة في وقت مبكر، وذلك من أجل الحصول على المكان المناسب في الصف الأول، ولكن لا يجب عليك الذهاب في وقت متأخر ومن ثم تخطى الصفوف حتى تصل إلى الصف الأول، فذلك من الأمور التي تتنافى مع آداب الجمعة بشكل كبير. كما أن مثل هذه التصرفات قد تتسبب في إزعاج الكثير من المصلين، حيث قد حدث مثل هذا الأمر خلال صلاة الجمعة مع الصحابة، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد نهى عن هذا الفعل، وقال له" اجلس فقد آذيت".
حكم الانصات لخطبة الجمعة، فهي من الذكر الذي فرضه الله سبحانه وتعالى وأمر بالسعي إليه، وهي شرط لصحة الصلاة يوم الجمعة، وهذا دليل على أهميتها وعظم درجتها، وتشتمل خطبة الجمعة على مواضيع عدّّة تكون في الموعظة الحسنة التي ترق القلوب لها، وسيتحدث موقع المرجع في هذا المقال عن حكم الانصات لخطبة الجمعة وفضلها. حكم إلقاء خطبة الجمعة بغير العربية - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. خطبة الجمعة
إنَّ لخطبة الجمعة مكانة خاصة من بين جميع الخُطب في الإسلام، فخصائصها ومزايها تجعلها منفردة عن غيرها من الخُطب ويرجع ذلك للعديد من الأسباب، ومنها: [1]
عظمة المكان الذي تقام في الخُطبة وهو المسجد الذي تحفه الملائكة والبركات وتملأه رحمة الله سبحانه وتعالى. فضل يوم الجمعة من بين أيام الأسبوع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيرُ يومٍ طلعَتْ عليهِ الشمسُ يومُ الجمعَةِ فيهِ خُلِقَ آدَمُ، وفِيهِ أُدْخِلَ الجنَّةَ، وفيهِ أُخْرِجَ منهَا، ولا تَقُومُ الساعةُ إلا في يومِ الجمعَةِ" [2]. وجوب الذهاب إلى صلاة الجمعة وحضور الخطبة، فقال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [3].
ولا يطيل إطالة تشق على الناس، تكون الخطبة وسط أصلًا، ليس فيها إطالة إلا عند الحاجة، إذا كانت هناك حاجة للإطالة في بعض الأحيان فلا بأس عند الحاجة، كان النبي ﷺ لا يطول، يقول ﷺ: إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه، فأطيلوا الصلاة، وأقصروا الخطبة. وكان ﷺ خطبته قصدًا، هذا الغالب عليه قصدًا، هذا الغالب، ليس فيها طول ممل، وليس فيها اقتصار مخل، بل وسط، يتحرى فيها ما ينفع الناس -عليه الصلاة والسلام-، فالخطيب كذلك يتحرى ما ينفع الناس، وإيضاح ما قد يشكل عليهم، وإذا كان هناك بدع ظاهرة، أو معاصٍ ظاهرة، نبه عليها، وحذر منها، نعم.