المؤلّفات
للإمام ابن تيمية مؤلفات ومصنفات كثيرة، من أبرزها ما يلي: [٤]
كتاب الاستقامة، كتاب مطبوع في جزأين، وقام بتحقيقه الدكتور محمد رشاد سالم. كتاب اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم مطبوع في جزأين، وقام بتحقيقه الدكتور ناصر العقل. كتاب بيان تلبيس الجهمية، تم تحقيقه في ثمانية رسائل دكتورة. كتاب الجواب الصحيح لمن بدّل دين المسيح. كتاب درء تعارض العقل والنقل. كتاب الصفدية. كتاب منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية. كتاب النبوات. الشيوخ
من أبرز شيوخ ابن تيمية الآتية أسماؤهم: [٥]
أحمد بن عبد الدائم بن نعمة المقدسي، أبو العباس، زين الدين، المولود في عام 575هـ ، وهو من شيوخ المذهب الحنبلي، تلقّى عنه الإمام ابن تيمية علوم الحديث. عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي، المولود في عام 597هـ ، وكان شيخ الإمام في الفقه والحديث والأصول. شرف الدين أبو العباس، أحمد بن أحمد بن نعمة المقدسي الشافعي، برع في الفقه والأصول والعربية. التلاميذ
كثر تلاميذ ابن تيمية ومنهم الآتية أسماؤهم: [٥]
ابن قيّم الجوزية. ابن قدامة المقدسي. الحافظ الذهبي. الحافظ اسماعيل بن كثير. الوفاة
توفي شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في ليلة الاثنين الموافق العشرين من شهرذي القعدة من سنة (728هـ) بقلعة دمشق التي كان محبوساً فيها، أُذِن للناس بالدخول فيها عند وفاته، فغُسّل فيها، وصُلّي عليه بالقلعة، ثم وُضِعَت جنازته في الجامع؛ حيث قام الجند بحفظها من الناس من شدة الزحام، صُلّيَ عليه صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر، ثم حُمِلَت الجنازة واشتد الزحام، فلم يتخلّف عن تشييع جنازته إلا القليل، ثم خرج الناس من الجامع من أبوابه كلها وهي شديدة الزحام.
- ابن تيمية والشيعة،ابن تيمية والشيعة
- كتب ابن تيمية و الشيعة - مكتبة نور
- إنصاف شيخ الإسلام ابن تيمية للفرق المخالفة للسنة - محمد براء ياسين - طريق الإسلام
- الموقف الحقيقي للإمام ابن تيميه من الحكم على الشيعة – الموقع الرسمي للدكتور صبري محمد خليل خيري
- ابن تيمية والشيعة.. نصوص مخبأة - جريدة الوطن السعودية
- صفات الذين يدخلون الجنة بغير حساب - سطور
- سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب - إسلام ويب - مركز الفتوى
ابن تيمية والشيعة،ابن تيمية والشيعة
وُلِدَ رحمه الله ونشأ في مرحلة كانت فيها الدولة والأمة الإسلامية في حالة من التمزق والضعف، وقت ظهر فيها التتار ؛ فقتلوا العباد، ونهبوا الديار، فلم يمنعه طلبه للعلم من المشاركة في الأحداث في عصره، بل شارك رحمه الله في ذلك مشاركة العالم المجاهد؛ شارك بسيفه ولسانه وقلمه في محاربتهم. [١]
الجهاد
جمع شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في جهاده بين السيف والقلم، ومن مواقفه في ذلك ما يلي: [٣]
عندما جاء التتار بجموعهم إلى الشام سنة 702هـ، أخذ البعض ينشر الفزع، والهزيمة في قلوب العباد، أما شيخ الاسلام ابن تيمية فأخذ يدعو المسلمين إلى الجهاد، ويثبّت قلوبهم، ويعدهم بالنصر والغلبة على عدوّهم؛ حتى أنّه رحمه الله كان يحلف بالله: (إنكم لمنصورون)، فيقول له بعض الأمراء: (قل إن شاء الله، فيقول: أقولها تحقيقـاً لا تعليقـاً)، فاطمأنت النفوس والقلوب. ذهب رحمه الله إلى مكان قريب من دمشق يُدعى مرج الصفر، ووقف وِقفة العالم المجاهد في قتال المغول في موقعة حربيّة عُرفت في التاريخ بموقعة شقجب، وكان ذلك في شهر رمضان من سنة 702هـ، وكان رحمه الله قد اجتمع بالسلطان قبل هذه الموقعة يحثّه على الجهاد والقتال، واستمرّ القتال طوال اليوم الرابع من شهر رمضان حتى أذن الله بالنصر، وزال خطر التتار.
كتب ابن تيمية و الشيعة - مكتبة نور
كل من كان مؤمنًا بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم فهو خير من كل من كفر به
يُنصِف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى الفرق الإسلامية غير السُّنِّيَّة بتقرير أنهم من أهل الإيمان - باستثناء منافقيهم وزنادقتهم -: (عامة أهل الصلاة مؤمنون بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم وإن اختلفت اعتقاداتهم في معبودهم وصفاته إلا من كان مُنافقاً يُظهرالإيمان بلسانه ويبطن الكفر بالرسول فهذا ليس بمؤمن، وكلُّ من أظهر الإسلام ولم يكن مُنافقاً؛ فهو مؤمن له من الإيمان بحسب ما أوتيه من ذلك، وهو ممن يخرج من النار ولو كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان، ويدخل في هذا جميع المتنازعين في الصفات والقدر على اختلاف عقائدهم. ولو كان لا يدخل الجنة إلا من يعرف الله كما يعرفه نبيه صلى الله عليه وسلم لم تدخل أمته الجنة، فإنهم -أو أكثرهم- لا يستطيعون هذه المعرفة، بل يدخلونها وتكون منازلهم متفاضلة بحسب إيمانهم ومعرفتهم). (مجموع الفتاوى) (5/254-255). ونقل عنه أبو عبد الله الذهبي في (السير) (15/88) قوله: (أنا لا أكفر أحدًا من الأمة)، وقوله: (قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن)، فمن لازم الصلوات بوضوء فهو مسلم).
إنصاف شيخ الإسلام ابن تيمية للفرق المخالفة للسنة - محمد براء ياسين - طريق الإسلام
روى الحاكم: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: رَحِمَ اللَّهُ عَلِيًّا اللَّهُمَّ أَدِرِ الْحَقَّ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ. قال: هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ. [3]
قال الترمذي: رَحِمَ اللَّهُ عَلِيًّا، اللَّهُمَّ أَدِرِ الحَقَّ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ. [4]
قال في الهیثمی مجمع الزوائد:... وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ - يَعْنِي الْخُدْرِيَّ - قَالَ: «كُنَّا عِنْدَ بَيْتِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ... وَمَرَّ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ: الْحَقُّ مَعَ ذَا الْحَقُّ مَعَ ذَا. رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ. [5]
ورواه غيرهم من كبار العامة فلا نطنب! فيمكن أولاً فهم عصمة أمير المؤمنين عليه السلام من كلماته وإن كره ابن تيمية. وثانياً: قد ثبت أن هذا الرواية قد رواها كثير من شيوخ السنة في كتبهم ، فبالرغم من عناد ابن تيمية فقد روى أهل السنة هذه الرواية علاوة على الشيعة! «يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ» [6]
المصادر
[1].
الموقف الحقيقي للإمام ابن تيميه من الحكم على الشيعة – الموقع الرسمي للدكتور صبري محمد خليل خيري
إن ابن تيمة رفض كثيرا من فضائل الإمام علي عليه السلام ولكنه لا يدري أن له عليه السلام من الفضائل ما لا يتأتى إنكارها وأطبق الأمة شيعة وسنة أنه عليه السلام أفضل الناس بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم. إن ابن تيمية الحراني يتهم الشيعة –في تجاهل تام- بتهمة واضحة بأنهم على استعداد لدفع شخص ما لجعل الفضيلة لأمير المؤمنين علي عليه السلام. المؤسف أن الرجل لم يلاحظ أن فضائل علي أمير المؤمنين عليه السلام -رغم جهود الأمويين والنواصب والعثمانيين- نقلت في مصادر سنية بأسناد صحاح عندهم. ولم يقرها علماء السنة الأوائل فقط بل منذ زمان الصحابة اشتهرت فضائله شهرة النار على المنار والشمس في رائعة النهار. على سبيل المثال نقل عن ابن عمر في مسند أحمد بن حنبل ما يلي: "وَلَقَدْ أُوتِيَ ابْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ خِصَالٍ، لَأَنْ تَكُونَ لِي وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ زَوَّجَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنَتَهُ، وَوَلَدَتْ لَهُ، وَسَدَّ الْأَبْوَابَ إِلَّا بَابَهُ فِي الْمَسْجِدِ، وَأَعْطَاهُ الرَّايَةَ يَوْمَ خَيْبَرَ". [1]
وقال ابن حجر في ذلك: "لَمْ يَرِدْ فِي حَقِّ أَحَدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ بِالْأَسَانِيدِ الْجِيَادِ أَكْثَرُ مِمَّا جَاءَ فِي عَلِيٍّ".
ابن تيمية والشيعة.. نصوص مخبأة - جريدة الوطن السعودية
تحميل السنة النبوية وعلومها بين أهل السنة والشيعة الإمامية مدخل ومقارنات PDF, المؤلف: عدنان محمد زرزور, السنة النبوية وعلومها PDF ZIP
Read more
الشيعة مع ضلالهم لم يخرجوا عن الإسلام بالكلية: غير ان الإمام ابن تيميه مع وصفه للشيعة بالضلال، إلا انه لم يخرجهم عن دائرة الإسلام بالكلية ويدل على هذا:
ا/ تقريره أن دخول الكافر في الإسلام على مذهب الرافضة خير له من بقائه على كفره:حيث يقول( وقد ذهب كثير من مبتدعة المسلمين من الرافضة والجهمية وغيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير, وانتفعوا بذلك, وصاروا مسلمين مبتدعين, وهو خير من أن يكونوا كفارا) (مجموع الفتاوى: 13/96). ب/ تقريره أن الرافضة فيهم خلق مسلمون ظاهرا وباطنا: حيث يقول عند ذكر قول الرافضة في عصمة الأئمة( فهذه خاصة الرافضة الأمامية، التي لم يشركهم فيها أحد، لا الزيدية الشيعة, ولا سائر طوائف المسلمين, إلا من هو شر منهم كالإسماعيلية الذين يقولون بعصمة بني عبيد, المنتسبين إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر, القائلين: بأن الإمامة بعد جعفر في محمد بن إسماعيل دون موسى بن جعفر, وأولئك ملاحدة منافقون. والإمامية الاثنا عشرية خير منهم بكثير, فإن الإمامية مع فرط جهلهم وضلالهم فيهم خلق مسلمون باطنا وظاهرا, ليسوا زنادقة منافقين, لكنهم جهلوا وضلوا واتبعوا أهواءهم.. ) (منهاج السنة: 2/452). ج/ العذر بالجهل وعدم تكفيره لعوام الشيعة: وقد طبق الإمام ابن تيميه قاعد هي العذر بالجهل اى عدم تكفير من جهل أن قوله هو كفر، وبناء عليها فقد قرر ان عوام الشيعة الذين لم يعرفوا أمرهم قد يكونوا مسلمين حيث يقول (.. وأما أولئك فأئمتهم الكبار العارفون بحقيقة دعوتهم الباطنية زنادقة منافقون, وأما عوامهم الذين لم يعرفوا أمرهم فقد يكونون مسلمين, (منهاج السنة: 2/452).
الجنة
المقصود بالجنة لغًة؛ البستان والمكان الذي يوجد فيه أشجار وزرع وثمار، أمّا اصطلاحًا فهي الدار التي وعد الله تعالى بها المؤمنون في الآخرة، قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ} ، [١].
صفات الذين يدخلون الجنة بغير حساب - سطور
فهؤلاء الذين يسبقون بالخيرات بإذن الله جل وعلا هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب
ولا عذاب ، فيسبقون إليها قبل غيرهم ، وهذا أيضاً لا يلزم منه أن الذين يحاسبون ولا
يسبقون إليها يكونون أقل منهم درجة ، فقد يكون الذين يحاسبون منهم من إذا دخل الجنة
كان أعلى من السابقين الذين دخلوها بلا حساب ، كما إذا كان الإنسان عنده جهاد وعنده
أموال، ولكنه ينفق في سبيل الله وينفع عباد الله بأمواله ، فهو يحاسب عن ماله: من
أين جمعه وفيم أنفقه ، ولا بد من المحاسبة ، ولكن بعد المحاسبة قد تكون درجته أرفع
من درجة الذين يسبقون إلى الجنة بغير حساب " انتهى من " شرح فتح المجيد " (درس
رقم18/ص7 بترقيم الشاملة)
والله أعلم.
سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب - إسلام ويب - مركز الفتوى
لفظ أبي يعلى. O قال البيهقي: "هذا متن غريب، وفي إسناده ضعف والله أعلم". O قال الحافظ: "ضعيف". "المطالب". O قال البوصيري: "في سنده العرزمي وهو ضعيف، واسمه محمد بن عبيد الله". "إتحاف الخيرة" (8/203). من هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب. قلتُ: وله شاهد من حديث علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب:
أخرجه ابن أبي حاتم في "التفسير" (1406، 2528)، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" (3/138/139)-ومن طريقه: ابن قدامة في "المتحابين في الله" (155)- كلاهما من طريق أبي حمزة الثمالي، عن علي بن الحسين قال: "إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ: لِيَقُمْ أَهْلُ الْفَضْلِ... فذكر نحوه. قلتُ: وهذا مقطوع، ضعيف الإسناد، لضعف أبي حمزة هذا. ____
(1) قال محققه: "الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًأ، فيه: محمد بن عبيد الله العرزمي، وهو متروك، وفيه: أبو المطرف المغيرة الشامي، وهو واه". قلتُ: وأبو المطرف هذا، لعل المحقق ظنه (أبو المطرف المغيرة بن المطرف الواسطي)، قال الذهبي عنه في "المقتنى في الكنى" ( 5813): (واه). قلتُ: ولم ينص الذهبي أو غيره أنه يروي عن العرزمي هذا، أو أنه شامي، فكون هذا ذاك= بعيد. ولعله كما قال محقق كتاب "مداراة الناس": "المغيرة بن بكار الشامي، بيَّض له ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (8/219) ونقل عن أبيه أنه: (مجهول).
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأنّ منهم الذين لا يَستَرْقُون ؛ أيّ هم الذين لا يطلبون الرقية من الناس، أمّا أن يرقون غيرهم فلا بأس، فالرقي محسن، فلا بأس إذا رقى ودعا له بالشفاء والعافية، وفي الحديث الصحيح: [أنَّ رَجلًا منَ الأنصارِ قال: أفي العَقرَبِ رُقيَةٌ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَنِ استَطاعَ منكم أنْ ينفَعَ أخاهُ فلْيَفعَلْ] ، [٦] أما الاسترقاء فالمقصود به طلب الرقية ، بأن يقول: يا فلان اقرأ علي، فإذا كان بحاجة لذلك فلا بأس بأن يطلبها، وقد ثبت بأنّ النبي صلى الله عليه وسلم أمر أسماء بنت عميس، أن تسترقي لأولاد جعفر عندما أصيبوا بالعين. والمقصود بقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يسترقون ولا يكتوون ليس التحريم، إنّما يدلّ على أنّه الأفضل، فعدم الاستقراء وعدم الكي هو الأفضل، فإذا دعت الحاجة فلا حرج في ذلك، أمّا قول لا يتطيرون فالمقصود به التشاؤم من المرئيات والمسموعات، أما الطيرة فهي شرك من عمل الجاهلية، فالسبعون الذين يدخلون الجنة بغير حساب، يتركون كل ما حرمه الله من الطيرة، فهم يتوكلون على الل،ه وكل ذلك بسبب ثقتهم بالله واعتمادهم عليه طلبًا لمرضاته. [٧]
من الأعمال التي تدخل الجنة
توجد أسباب عديدة لدخول الجنة، منها: [٨]
الإيمان بالله تعالى والعمل الصالح: ربط الله تعالى الإيمان بالأعمال الصالحة لتكون سببًا لدخول الجنة، والفوز برضوان الله تعالى، قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}.