سورة الفجر والفجر وليال عشر والشفع والوتر - YouTube
الليالي العشر الواردة في سورة الفجر - فقه
ما المقصود بالليالى العشر حيث أن فضل الليالي العشر كبير، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: (مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمَ عِنْدَ اللَّهِ وَلاَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ)، ويجب علينا في هذه الليالي الكثرة من صالح الأعمال وأفضل هذه الأعمال هو قيام الليل، فالتعبد لله عن طريق قيام الليل في الليالي العشر من ذي الحجة له فضل كثير وثواب كبير. ما المقصود بالليالى العشر
إن مفسرين القرآن الكريم ذهبوا إلى أن المقصود بالليالي العشر هن العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، لما رُوِيَ عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ قَالَ: (وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْر) قَالَ: (عَشْرُ النَّحْرِ، وَالْوَتْرُ يَوْمُ عَرَفَةَ، وَالشَّفْعُ يَوْمُ النَّحْر)، فبمجرد انتهاء شهر ذي القعدة تبدأ العشر الأيام الأولى من شهر ذي الحجة، وتبدأ معهم أول ليلة من ليالي ذي الحجة. [1]
تفسير قوله تعالى والفجر وليالي عشر
الفجر مطلقًا هو النـور الساطع، الذي يسطع في الاتجاه الشرقي عند القرب من طلوع الشمس، وبين الفجر وبين طلوع الشمس تقريبًا ساعة واحدة وحوالي اثنين وثلاثين دقيقة إلى سبعة عشر دقيقة، ويختلف الفجر باختلاف فصول السنة، ووقت بزوغ الشمس يختلف أيضًا، ويمكن أن يطول الوقت بين الفجر وطلوع الشمس أحيانًا، وأحيانًا يقل الوقت حسب الفصول.
ما المقصود بالليالى العشر وما هو فضل الليالي العشر من ذي الحجة - موقع محتويات
وإذا كان العمل فيها بهذه المنزلة العالية، فما هو نوع العمل؟ ليس هناك نص يخصص عملاً معيّنًا لنيل هذه المنزلة، فكل الطاعات تدخل في هذا المعنى، والصيام ـ وإن كان حديث السيدة عائشة في صحيح مسلم يقول إنها لم ترَ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ صام هذه العشر ـ فعدم رؤيتها لا ينافى صيامه، والإجماع على سنية الصيام فيها، وورد في فضل الذكر بصيغة "سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر" حديث رواه الطبراني بإسناد جيد، بل جاء فيمن يريد أن يضحِّيَ أنه يُسنُّ له عدم قصِّ الشعر والظفر، تشبُّهًّا إلى حدٍّ ما بالمحرمين بالنسك، وأن كل جزء من بدنه يعتق بالأضحية. ثم يقال: لماذا كان لهذه الأيام هذا الفضل العظيم؟ قال العلماء: لأنها متصلة ب الحج ، وفي نهايتها يوم عرفة، وفضل هذا اليوم عظيم، وكذلك فضل يوم العيد، فهو أعظم حرمة عند الله؛ لأن فيه الحج الأكبر، وكذلك من دواعي التفضيل العمل على إشاعة الأمن في البلاد عامة، لتهيئة الجو للمسافرين والحجاج، وكذلك لمن خلفوهم وراءهم، وذلك بالانشغال بالعبادة والذكر، وكذلك هذه الأيام فرصة لأداء كل العبادات من صلاة وصيام وصدقة وحج.
نسيم الشام › خطبة د. توفيق البوطي: وليال عشر
علينا أن نتراحم، ولاسيما ونحن نرى أن الفتنة التي تأججت في بلادنا شردت الكثيرين، فجعلتهم يأوون إلينا، يأوي أحدهم إليك.
نحن مدعوون إلى التراحم... إلى أن يرحم بعضنا بعضاً في الوقت الذي نزغ الشيطان فيما بين أبناء أمتنا فمزق مجتمعنا وجعل بعضنا يتنكر لأخيه، ويبارزه بالعداء ويظاهره بالكراهية. وبفعل مؤامرة قذرة فتحنا قلوبنا لدخول مشاعر الحقد فيها مما جعلنا أنكاثا. الليالي العشر الواردة في سورة الفجر - فقه. وجعلنا مختلفين متنازعين فيما بيننا. علينا أن نراجع أنفسنا، علينا أن نصحح مسارنا. إن أعظم قربة يمكن أن نتقرب إلى الله عزَّ وجل بها في هذه الأيام إنما هي أن يرحم الغني منا الفقير، والقوي منا الضعيف، والعالم منا الجاهل، وذو الجاه أن يرحم الآخرين، كلنا مدعوون إلى أن نتراحم وأن نتعاطف وأن نتعاون، وأن يبذل كل منا جهده في مساعدة إخوانه، لا أن يستغل بعضنا بعضاً، أجور المنازل أصبحت محلقة، وأسعار السوق تجد أن أحدنا لا يكتفي بالنسبة المقدرة يوماً ما للربح بل يحاول أن يستغل فترة الغلاء فيزيد الغلاء غلاء، ويزيد في الاستغلال استغلالاً. هذه الحالة هي مرض خطير يمنع عنا رحمة الله عزَّ وجل، ألم يقل النبي r: الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء، أما إذا كنا لا نتراحم فإن رحمة الله عزَّ وجل سوف يحرم منها من حرم من رحمة إخوانه، وسيجد عاقبة استغلاله وظلمه وتحكمه في إخوانه في حياته في الدنيا قبل الآخرة، لا ينبغي أن تكون مشاعرنا متبلدة تجاه بعضنا، بل يجب أن تستيقظ في مشاعرنا معاني الرحمة تجاه إخواننا تجاه جيراننا تجاه أرحامنا، تجاه إخواننا.
تحقق من رغبة ورضا كلًا من الطرفين أي عاقدين الزواج. وجود الولي للمرأة حيث لا يجوز للمرأة أن تزوج نفسها. توافر شهادة الشهود على عقد الزواج ويجب أن يكون الشاهد عاقلًا وبالغًا. عدم وجود أي مانع من موانع الزواج. ولقد شرع الله عز وجل الزواج لتحقيق شعور المودة والرحمة والسكن لكلًا من الزوج والزوجة. كما أنه الوسيلة الوحيدة المشروعة لتحقيق غريزة الرغبة والميل للجنس الآخر بما لا يضر الفرد والمجتمع. فالزواج يحافظ على النوع البشري ويحفظ القرابة والأرحام في المجتمعات كما أنه يحمي الإنسان من فعل الفواحش والمحرمات. لا يفوتك قراءة: معلومات عن الزواج في الاسلام
أهمية الزواج للمرأة
الزواج هو شراكة حقيقية بين الرجل والمرأة في المجتمع فله العديد من المزايا التي تعود على كلًا من الزوجين. وخصوصًا المرأة ومن أهم هذه المزايا هي حلم الامومة فالمرأة ومنذ أن كانت طفلة تحلم بأن تكون أمًا فلن يتحقق هذا الحلم إلا بالزواج. كما يتحقق للمرأة الاستقرار النفسي والعاطفي من خلال الزواج فلابد من توافر زوج يحقق لها هذه الميزة حتى تستمر هذه العلاقة في وتنعم المرأة بهذا الإستقرار. فلقد فطر الله المرأة على حبها للرفقة وبعدها عن العيش وحيدة فالزواج هو الطريقة الوحيدة في تكوين أسرة تشعر فيها المرأة بكل هذه المشاعر التي لا تستطيع العيش بدونها.
الزواج في الاسلام والمسيحية
أمّا الرجل فيحق له الاستمتاع بهذه المرأة بموجب ذات العقد ويجوز له الاستمتاع بامرأةٍ أخرى بعقد زواجٍ آخر -إباحة تعدد الزوجات للرجل في الإسلام- قال الله تعالى: "وَأَنكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ۚ" [٢] ، وبتعريف الزواج في الإسلام يلاحظ أنّه يتطابق مع تعريف الزواج بوجهٍ عامٍّ مع ما جاء في الأديان السماوية والأديان المختلفة والتى ترى أنّ الزواج هو الإطار الشرعي في أي دينٍ أو مذهبٍ لتأسيس الأُسرة وإنجاب الأبناء. رابطة الزواج في الإسلام تبقى قائمةً بين الزوجيْن من خلال عقد الزواج والمُسجَّل في المحاكم الشرعية بحسب المذهب الإسلامي في كلّ دولةٍ ما لم يُفكّ هذا الرباط أو العقد بين الزوجيْن عن طريق الطلاق أو الفسخ أو الخُلع بحسب ما جاء في تعاليم الإسلام في مسألة الطلاق. [٣] [٤]
حكم الزواج وشروطه وأركانه
اختلف علماء أهل السنة والجماعة في تحديد حكم الزواج بحسب حالة الفرد، فالزواج واجبٌ لمن امتلك القدرة المادية والجنسية والمعنوية وخاف على نفسه من الوقوع في المحظور إذا بقي بلا زواجٍ، ويكون الزواج مستحبًا لمن امتلك القدرة عليه لكن دون خوفه على نفسه من الوقوع في المحذور إن بقي بلا زواجٍ.
ما هو حكم الزواج العرفي؟ وهل سمعت يوما عن زواج الدم؟ والزواج السياحي؟
رام الله - شاشة نيوز - الزواج من أسمى وأرقى العقود التي يقدم عليها الذكر والأنثى في حياتهما، وقد حث الله عز وجل عليه، فالزواج سنة من سنن الله تعالى في خلقه، فمن كل مخلوق خلق الله تعالى زوجين، فهو الأسلوب الوحيد الذي اختاره الله؛ من أجل التوالد والتكاثر والاستمرار في الحياة. ولكن مع مرور الزمن وتعدد الآراء والمذاهب طرأت أنواع جديدة من الزواج على مجتمعنا، فمنها ما هو حلال ومنها ما هو حرام:
الزواج الشرعي:
العقد الشرعي هو الذي يحصل في اتفاق بين طرفين، والارتباط بالإيجاب والقبول، وحضور ولي الأمر أو وكيله: فيقول للزوج زوّجتك ابنتي على سنّة الله ورسوله، فيقول الزوج قبلت، فهي تحدث بالإيجاب والقبول، ويشهد عليها شاهدان من أهلهما. وهذا العقد لا يكون صحيحاً إلا إن صح العقد واستوفى جميع الشروط الموجودة في العقد كقيمة المهر يجب أن يكون صحيحاً والشروط الأخرى الموجودة في العقد، ويلزم كل طرف بالاتفاق على شروط العقد الموجودة دون إخلال بأي شرط من شروطها. زواج المسيار:
زواج المسيار أو زواج الإيثار هو زواج ومصطلح اجتماعي انتشر في العقود الأخيرة بالدول العربية وبعض الدول الإسلامية، ويعني أن رجلاً مسلماً متزوج زواجاً شرعياً مكتمل الأركان من رضا الزوجين وولي الأمر والشاهدين، وتوافق الزوجة على التنازل عن حقوقها الشرعية في الزواج مثل السكن والمبيت والنفقة، وزواج المسيار محلل عند بعض المسلمين من طائفة أهل السنة والجماعة.