تنظيف الرفوف الداخليّة للفرن: تُنظّف الرفوف الداخليّة للفرن بطريقةٍ مُشابهة لطريقة تنظيف الهيكل الداخليّ من خلال إخراجها من مكانها وغسلها بالماء الساخن وفركها بمُنظّف الأفران بواسطة الإسفنجة، وأخيراً لا ننسى ضرورة تجفيفها جيّداً قبل إعادتها لمكانها. تنظيف باب للفرن: يُنظّف الجزء الداخليّ والخارجيّ من باب الفرن بواسطة قطعة قماشٍ مُبللة بالماء الساخن، أو بفركه بإسفنجة ناعمة مُبللة بسائل إزالة الشحوم المُخصص لتنظيف الأفران والغازات ، وفي حال كان الباب زجاجيّاً من الخارج يُرش بمُنتجات تنظيف الزجاج من الشحوم ويُمسح بقطعة قماشٍ امتصاصيّة؛ لمنع تشكّل الخطوط الفوضويّة عليه وتلميعه جيّداً، إضافةً لتجنّب فك الزجاج عن الباب في حال اتساخه بشدّةٍ حتى لا يتعرّض للتلف أو الكسر، وإنما الاستعانة بأخصائي تنظيف الأفران لهذه المهمة. حماية الفرن عند الاستخدام لاحقاً: يُنصح بمقاومة الانسكابات والبقع التي تحدث داخل الفرن عند استخدامه لاحقاً من خلال وضغ غطاءٍ من ورق الألمنيوم (القصدير) على الرفوف السفليّة، أو العلويّة للفرن، وذلك عند إعداد الفطائر وشوي الأطعمة التي قد ينتج عنها انسكابات وبقع مُزعجة أثناء طهيها على حرارة مُرتفعة، وفي حال حدوث أي تسرّب وبقع يُنصح بمسحها مُباشرةً.
طريقة تنظيف الفرن الكهربائي Pdf
استخدام صودا الخبز والخل
تُنظّف الأفران الكهربائيّة باستخدام صودا الخبز والخل من خلال الطريقة الآتية: [٣]
المواد اللازمة:
1/2 كوب من صودا الخبز. 3 ملاعق كبيرة من الماء. قطع قماش نظيفة. وعاء صغير. رذاذ الخل. طريقة عمل الغريبة الناعمة الدايبة جداً بنفس قوام وطعم الجاهزة .. اخبار كورونا الان. طريقة التنظيف:
يُفصل السلك الكهربائيّ بعد إيقاف تشغيل الفرن لتجنّب خطر حدوث صعقة كهربائيّة، ثم تُزال جميع العناصر من داخله كالأطباق، والمقلايات، وغيرها. يُصنع عجين من بيكربونات الصوديوم والماء وذلك بخلط 3 ملاعق كبيرة من الماء مع 1/2 كوب من بيكربونات الصوديوم ووضعها في وعاء ومزجها جيّداً. تُرتدى القفازات المطاطيّة، ثم تُفرد المعجونة السابقة وتُوزع داخل الفران باستخدام أطراف الأصابع، ويُراعى عدم وضعها على منطقة رؤوس التسخين الكهربائيّة. يُوضع المزيد من المعجون عند الحاجة على جوانب الفرن والزوايا العلويّة أو السفلية له، كما تُغطى جميه الرفوف به، وفي حال كانت الرفوف صغيرة يُمكن تنظيفها ووضعها بحوض المجلى، أما إذا كانت كبيرة الحجم توضع في حوض الاستحمام. تُترك صودا الخبز على العناصر السابقة مدّة 10-12 ساعة دون محاولة إزالتها وتقشيرها؛ لمنحها فرصةً لامتصاص وتنظيف الأوساخ والشحوم بفعاليّةٍ أكبر.
طريقة الغريبة الناعمة
وهناك طريقة أخرى أيضاً لتحضير الغريبة باستخدام بياض البيض وكل ما سوف تحتاجين إليه مكونات بسيطة كالتالي
المقادير
4 أكواب من الدقيق الفاخر. 2 كوب من السمن. 1 كوب من السكر الناعم. 1 بياض بيضة. رشه من الملح. ملعقة صغيرة من الفانليا. مكسرات للتزيين. طريقة التحضير
اخفقي السمنة جيداً بالمضرب الكهربائي حتى يصير لونها ابيض. طريقة تنظيف الفرن الكهربائي pdf. ضيفي إلى السمن المخفوق السكر الناعم واخفقي مرة أخرى بالمضرب الكهربائي حتى يمتزج. ضعي الدقيق بشكل تدريجي حتى الحصول على عجينة هشه ومتماسكة. الآن علكيي إضافة بياض البيضة وامزجيها جيداً مع الخليط. شكلي العجين إلى كرات صغيرة واضغطي عليها في المنتصف بواحدة من المسكرات. سخني الفرن على درجة حرارة 180. ضعي ورقة زبدة في الصينية ورصي الغريبة وضعيها في الفرن لمدة عشر دقائق مع المراقبة حتى يتغير لون العجين من الأبيض إلى الأصفر المائل للاحمرار.
تاريخ النشر: 2013-04-06 05:37:30
المجيب: د. حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي استعلام. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
أولاً: أشكركم على الموقع الرائع، جزاكم الله كل خير لمساعدتكم الناس. أنا عمري 34 سنة، سابقاً كنت مريضاً بالرهاب الاجتماعي، وبحمد لله ثم بمساعدتكم شفيت عن طريق دواء سيروكسات، لكن ما حدث معي بعدها أنني أصبحت مصاباً بالوسواس، وهو أني أكرر الكلام كثيراً بداخل رأسي، مع أني أعرف أنه تافه، ولكنه غصب عني، حتى أحيانا أتمنى تفجير رأسي. أيضاً: تأتيتي حالات توتر فجأة دون سابق إنذار، تتمثل في ضيق تنفس، وتسارع دقات القلب، وصداع، واختلال في التوازن، وارتعاش بسيطٍ في جسدي، وضيق الصدر، وخوف شديد، وبطريقة لا إرادية تلتف ساقي حول ساقي، خصوصاً عندما أكون في مطعم، حتى الرؤية تُصبح خفيفة عندي، وأريد أن أهرب من المكان الذي أجلس فيه، ويقل عندي التركيز، وخصوصاً عندما أكون جالساً مع الناس، وهذا يجعلني أكره الحياة، ومتشائماً، وعندما أذهب فإني أرتاح ، لكن في نفس الوقت أكره الحياة وأصبح متشائماً، ولكن عندما أنام أصحو من النوم فجأة، وكأن شيئاً يمكث على صدري. الآن ما يحصل لي نفس الأعراض، وخصوصاً وقت الظهر بعد أن أصلي، وأكثر من مرة، والذي يقتلني أنني أصبحت أتوقع هذه الأعراض كل يوم، ونتيجة التوقع تأتيني الأعراض، وبعد ساعة تذهب، وهذا أتعبني كثيراً، فلماذا بعد الظهر تأتيني الأعراض ثم تزول ؟ ولا أعلم هل هذا هو نتيجة التوقع أم وسواس، أم فعلاً هو مس أو سحر!
حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي يسهم في تدريب
بالنسبة للعلاج الدوائي: يعتبر هاماً جداً؛ لأن الرهاب مرتبط بخلل بالمادة الموجودة في المخ، والتي تعرف باسم (سيروتنين). بالنسبة للعقار (زيروكسات) يمكن الحصول عليه من الصيدلية دون وصفة طبية، هذا الدواء ليس إدمانياً ولا يسبب أي مشاكل طبية أخرى.
حالات شفيت من الرهاب الاجتماعية
فاحرص على هذه الأسس العلاجية، أراها ضرورية جدًّا في حياتك، وحقّر الفكر التشاؤمي، حقّر الفكر الوسواسي، لا تخوض فيه أبدًا. قولك أنك تدعي لنفسك أشياء تُميّزك عن الآخرين: هذا لا نراه كثيرًا في الوساوس، نراه في حالات نفسية أخرى، لذا أرى أن مراجعة الطبيب مهمّة لتأكد من التشخيص، وإن ثبت فعلاً أن الأمر كله وساوس قهرية ورهاب وخوف، في هذه الحالة يمكن أن تنتقل من عقار (أميرول Amirol) وهو (إميبرامين Imipramine) إلى عقار (سيرترالين Sertraline)، دواء رائع، دواء ممتاز، دواء أكثر حداثة، والجرعة في حالتك تصل إلى مائة مليجرام يوميًا، البداية تكون بخمسين، ثم تصل إلى مائة مليجراما، ولا مانع من أن تستمر على الـ (ديناكسيت Deanxit)، أو تستبدله بعقار (ريسبيريدون Risperidone) واحد مليجراما ليلاً. حالات شفيت من الرهاب الاجتماعي يسهم في تدريب. هذا هو الذي أراه بالنسبة للأدوية. ويا أخي الكريم: يجب أن تعيش على الأمل والرجاء، ولا تدعو على نفسك بالموت – أخي الكريم – الحياة طيبة، والله لطيف بعباده، كن إيجابيًا في كل شيء، (أفكارك، مشاعرك، وأفعالك)، واستعن بالله ولا تعجز، واصبر على ما أصابك، وَاعْلَمْ أَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرْبِ، وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا.
وعندما أذهب إلى الجامعة أو ألقى أحد زملائي، أحس فجأة بعدم أمان في نفسي، ويبدأ قلبي بالخفقان، وأحس دائماً أني تركت انطباعاً سيئاً لمحدثي، بسبب ترددي ونغمة صوتي الرتيبة، وردودي على كلماته، حيث ألجأ دائماً إلى موافقة ما يقول، دون اقتناع حقيقي بها، وأشعر بأني غير قادر على التعبير عن نفسي، والأمر نفسه عندما أتعرف على أجنبي آخر. علماً أنني كنت كثير المعارف بين أوساط العرب هناك، مع إحساس دائم بأني غير قادر على تعميق العلاقة، وأحياناً بأني مجرد شخص ممل آخر. ازداد الوضع سوءاً، حيث أصبحت أخاف المواجهة في كل مجالات حياتي، حتى عندما أحاسب مثلاً في محل ما، ويوجه لي سؤال عادي، فيبدأ وجهي بالاحمرار مع الأعراض الأخرى، وشعور بأن الكل ينظر لي، وحين أتبضع من محل آخر، أشعر أحياناً -إذا تصادف أن صاحب المحل بجانبي، وأنه نظر لي أكثر من مرة- أنه يشك في، وأصاب باحمرار بالوجه، علماً أن هذه الأعراض هي أخف عندما أتبضع من محل عربي. حالات شفيت من الرهاب الاجتماعية. حدا هذا الأمر بي إلى شعور شبه دائم بالتوتر، وعدم الثقة والأمان النفسي، وبأني غير قادر على المواجهة، وحتى عندما أكون في قطار عام ويقع قلمي مثلاً، وأقوم برفعه، يحمر وجهي، شاعراً بأن الكل يراقبني، وأصبحت حياتي جحيماً حقيقياً.