الآن يمكنك التأكد من أن طفلك قد جرف كل الأوساخ والجراثيم عندما يستحم بمفرده. بشرتنا هي خط الدفاع الأول من العالم الخارجي. لذلك ، النظافة الشخصية هي الشكل الأول للحماية التي تحتاجها بشرتنا. تؤدي النظافة الشخصية الجيدة إلى الحماية من انتشار الجراثيم ، مثل البكتيريا ، والتي يمكن أن تؤدي إلى الالتهابات بالإضافة إلى طرد رائحة الجسم. اختاري غسولاً للجسم لعائلتك من علامة تجارية معترف بها عالميًا – لايف بوي معترف بها من قبل الجمعية الملكية للصحة العامة في لندن لجهودها في مجال التثقيف في مجال النظافة فيما يتعلق بغسل اليدين بالصابون كإجراء للوقاية من الأمراض. " صابون سائل لليدين لايف بوي عناية ناعمة مضاد للبكتيريا 200 مل
الوصف/ المميزات
غسل اليدين بالصابون هو الحل الأنسب لتفادي الإصابة بالعدوى وللحفاظ على صحة عائلتك. إلّا أنّ الصابون العادي قد يؤذي بشرتك، وغسل اليدين المتكرّر قد يسبب جفافها ويلحق الضرر بها. تحتاج بشرتك الحساسة إلى منظف قوي على الجراثيم وناعم على بشرتك في آن. Hand wash | Unilever لايفبوي. لذا، ابتكرنا سائل غسول اليد عناية ناعمة من لايفبوي. تمنح كريمة الحليب الرائعة يديك النعومة والصحة، وتحميك من الجراثيم. غسول جسم لايف بوي مضاد للبكتريا العناية المتكاملة مع ليفة 300 مل
تتزايد اليوم ضرورة إعطاء طفلك المضادات الحيوية عند إصابته بأمراض شائعة بعدما أصبحت مقاومة الجراثيم أقوى ومحاربتها أصعب.
- Hand wash | Unilever لايفبوي
- اقماع ايس كريم شوكولاته
Hand Wash | Unilever لايفبوي
وزن المنتج:
0. 2 كجم
العلامة التجارية:
لايف بوي
كود المنتج:
6281006484221
نظرة عامة على المنتج
غسول اليدين لايفبوي للحماية من الجراثيم. يمنحك حماية بنسبة 99. 9٪ من الجراثيم المسببة للعدوى في 10 ثوانٍ فقط. عبوة زجاجة المضخة تجعلها مريحة وصحية للاستخدام لجميع أفراد الأسرة. لايف بوي هو صابون الحماية من الجراثيم رقم 1 في العالم.
لايفبوي غسول يدين فائق السرعة - YouTube
وفي عام 2002 نجحوا في ذلك، وامتلكوا حقوق الملكية الفكرية للملوخية واستخدامها كعنصر غذائي أو دوائي، ساعدهم على ذلك تكاسل مصر في السعي لعضوية «اليوبوف»، وهي اتفاقية دولية لحماية الأصناف النباتية، حتى في ظل تصريح مسئول ملف الشرق الأوسط بالخارجية اليابانية بأنه عندما زار القاهرة في الثمانينيات لم يكن يعرف الملوخية؛ لأنها غير مشهورة ببلاده «أما الآن، فاليابان تصنع آيس كريم بنكهة الملوخية». وفي حواره لجريدة الوطن قال رئيس لجنة تسجيل البذور بوزارة الزراعة المصرية: إن الكثير من الأصناف الزراعية المحلية -وعلى رأسها الملوخية والحلبة- تمت سرقتها دوليًا؛ لعدم انضمام مصر للـ«يوبوف»، مشيرًا إلى أن تفعيل مشاركة مصر في الاتفاقية بدأ عام 2019، أي بعد نحو 17 عامًا من معركة الملوخية. ولأن الشيء بالشيء يُذكر فإن الملوخية ليست هي الأكلة المصرية الوحيدة التي سُرقت، فهناك القمح، والقطن طويل التيلة الذي هجّنه الأمريكان، وسجّلوه باسم القطن المصري الأمريكي ، رغم أن معظم مواصفاته مصرية، وإلى جانب ذلك فقد سُرقت حقوق مصر في «كبدة الأوز»، وهي طبق مصري يتجاوز عمره أربعة آلاف عام، لكنه صار طبقًا فرنسيًا باسم «فوا جرا»، وكذلك الجبنة الفيتا، التي أصبحت «جبنة فيتا يوناني» بعد أن حمت اليونان اسمها كدولة منشأ بعد صراع مع الدنمارك على حقوق «الفيتا» التي وُجدت في مقابر فرعونية تعود لأكثر من 2500 عام قبل الميلاد.
اقماع ايس كريم شوكولاته
إعلانات مشابهة
لذلك يؤكد الرفاعي ضرورة معرفة أكلاتنا، والدخيل علينا منها، والذي قمنا بتعديله، فالكشري ليس طعامًا مصريًا شعبيًا كما يُشاع، إنما هو هندي المنشأ، كان يتكون من العدس والأرز جاء به الجنود الهنود لمصر في الحرب العالمية الثانية ثم أضاف المصريون إليه «الدقة والشطة»، كذلك السجق جاء من الإيطاليين، والبسطرمة والكفتة جاءت من الفرس، وقصب السكر لم يكن موجودًا في مصر، فقد كنا نستخدم عسل النحل، وعندما دخل القصب إلى مصر بدأ إنتاج العسل الأسود الذي أصبح جزءًا من ثقافتنا، والفاكهة بكل أنواعها جاء بها محمد علي من الغابات الاستوائية. ويمكن أن نستنتج من ذلك أن الصراع على تسجيل الأطعمة قد يأخذ شكلًا من أشكال الثقافة الوطنية والقومية الضرورية للحفاظ على الهوية وعدم ضياعها. عولمة الأكل: الطعمية كمثال
ربما يصلح هذا العنوان الفرعي كعنوان لرسالة أكاديمية عن العلاقة بين
الطعام والهوية، وهي علاقة ارتباط ليست بجديدة، فالتاريخ يحفل بذكر الأطعمة
الشعبية لكل الأمم والحضارات والشعوب، كما يرتبط الطعام بطقوس دينية وأحكام شرعية،
وكثيرًا ما تميزت الأمم العريقة في إعداد الطعام، بحيث يتخطى دوره في تاريخها مجرد
إشباع غريزة، ليصبح صنفًا من صنوف الفن (فن إعداد الطعام) والتعبير عن الإبداع
والابتكار والتفاخر بالهوية.