سورة الرعد مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
- سورة الرعد مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
- قراءة سورة الرعد كتابة Ar-Rad - رقم 13
- المصحف المعلم برواية حفص عن عاصم - محمود خليل الحصري - طريق الإسلام
- مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ | وجهة نظر قرآنية
سورة الرعد مكتوبة / ماهر المعيقلي - Youtube
معلومات حول سورة الرعد الإستماع الى سورة الرعد تنزيل سورة الرعد ترتيب سورة الرعد: 13 (ترتيب النزول: 96) عدد آيات سورة الرعد: 43 عدد الكلمات في سورة الرعد: 854 عدد الاحرف في سورة الرعد:3, 450 النزول: مدنية Madani الأسم بالأنجليزي: The Thunder موضعها في القرآن: من الصفحة 249 الى 255
قراءة سورة الرعد كتابة Ar-Rad - رقم 13
[+] لتحميل المصحف
المصحف المعلم برواية حفص عن عاصم - محمود خليل الحصري - طريق الإسلام
وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [ ٧] تفسير الأية 7: تفسير الجلالين { ويقول الذين كفروا لولا} هلا { أنزل عليه} على محمد { آية من ربه} كالعصا واليد والناقة، قال تعالى: { إنما أنت منذر} مخوِّف الكافرين وليس عليك إتيان الآيات { ولكل قوم هاد} نبي يدعوهم إلى ربهم بما يعطيه من الآيات لا بما يقترحون. اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ [ ٨] تفسير الأية 8: تفسير الجلالين { الله يعلم ما تحمل كل أنثى} من ذكر وأنثى وواحد ومتعدد وغير ذلك { وما تغيض} تنقص { الأرحام} من مدة الحمل { وما تزداد} منه { وكل شيء عنده بمقدار} بقدر وحدٍّ لا يتجاوزه. عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ [ ٩] تفسير الأية 9: تفسير الجلالين { عالم الغيب والشهادة} ما غاب وما شوهد { الكبير} العظيم { المتعالي} على خلقه بالقهر، بياء ودونها. سوره الرعد مكتوبه كامله ماهر المعيقلي. سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ [ ١٠] تفسير الأية 10: تفسير الجلالين { سواء منكم} في علمه تعالى { من أسر القول ومن جهر به ومن هو مُستخف} مستتر { بالليل} بظلامه { وسارب} ظاهر بذهابه في سربه، أي طريقه { بالنهار}.
نبذة عن موقعنا
إن موقع سورة قرآن هو موقع اسلامي على منهاج الكتاب و السنة, يقدم القرآن الكريم مكتوب بالرسم العثماني بعدة روايات بالاضافة للعديد من التفاسير و ترجمات المعاني مع امكانية الاستماع و التحميل للقرآن الكريم بصوت أشهر قراء العالم الاسلامي.
من شرح البلوغ. كتاب الجامع. ـ [أبو طلحة الحضرمي] ــــــــ[01 - Apr-2010, مساء 01: 35]ـ جزاك الله خيرًا.. مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ | وجهة نظر قرآنية. ورحمه الله الإمام ابن عثيمين ـ [كوير التميمي] ــــــــ[01 - Apr-2010, مساء 10: 16]ـ الجزم بأنه خطأ فيه نظر، فقد حكى القرطبي قولاً، وله وجه ـ وإن كان ليس قوياً ـ بقول بعض العلماء في تفسير هذه الآية: قال القرطبي (6/ 420) رحمه الله: قوله تعالى: {ما فرطنا في الكتاب من شئ} أي: في اللوح المحفوظ، فإنه أثبت فيه ما يقع من الحوادث. وقيل: أي في القرآن، أي: ما تركنا شيئاً من أمر الدين، إلا وقد دللنا عليه في القرآن، إما دلالة مبينة مشروحة، وإما مجملة، يتلقى بيانها من الرسول عليه الصلاة والسلام، أو من الاجماع، أو من القياس الذي ثبت بنص الكتاب، قال الله تعالى: {ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ} [النحل: 89] وقال: {وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم} [النحل:44] وقال: {وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا} [الحشر:7] فأجمل في هذه الآية وآية (النحل) ما لم ينص عليه مما لم يذكره، فصدق خبر الله بأنه ما فرط في الكتاب من شئ إلا ذكره، إما تفصيلا وإما تأصيلا، وقال: {اليوم أكملت لكم دينكم} [المائدة: 3].
مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ | وجهة نظر قرآنية
والآيات الأخرى المناظرة أو المماثلة لهذه الآية أيضًا يُعطي الدليل على هذا، من
فالسياق هو الذي يحدد المعنى المراد، ولا أستطيع أن أحمل المعنى على غير ما يحتمله السياق، وإلا كان ذلك فسادًا في المعنى. ومع ذلك نحن نقول: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} الآية واضح من سياقها وهي تتحدث عن أن كل المخلوقات أمم تماثل أمة الإسلام، وقد سجل كل شيء يتعلق بها في الكتاب، والسياق يحتم أنه اللوح المحفوظ، ومع ذلك لو سلمنا جدلًا بأن المراد بالكتاب في الآية هو القرآن الكريم وهذا فهم بعيد، فإن هذه الآية لا تعارض حجية السنة أبدًا، ولا يُفهم منها أننا نكتفي بالقرآن الكريم فقط؛ لأنه كما قال العلماء-: إن هذه الآية لا تتعارض؛ لأنها تدخل أيضًا تحت ما لم يفرط الله -تبارك وتعالى- فيه: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ}. قد أوجبنا طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من الآيات، فهي داخلة في قوله -تبارك وتعالى-: {مّا فَرّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} على أساس أن الكتاب المراد في الآية هو القرآن الكريم، مع استبعادنا لهذا الفهم، ومع إقرارنا بأن الكتاب المراد به اللوح المحفوظ، كما ذكرنا مرارًا.