بشار بن برد يصف جيشًا ـ إذا كنت في كل الأمور معاتبا - YouTube
شرح قصيدة بشار بن برد جفا وده
وهؤلاء الأعداء ينتهي أمرهم دائمًا معهم إما إلى القتل وإما إلى الأَسْر، وإما إلى الفرار الذي يلاحق الناجين خِزيُه إلى الأبد، ويَخلُص الشاعر مِن ذلك كلِّه إلى تهديد كلِّ مَن تُسوِّل له نفسُه الشموخَ عليه وعلى قومه، وتَوعُّدِه بأن مصيرَه سيكون مصير هؤلاء الأعداء.
نماذج من شعر بشار بن برد
نُدرج فيما يأتي بعض النماذج من شعر بشّار بن برد [٢]:
فقلتُ دَعُوا قلبي وما اختار وارتضى
فبالقلب، لا بالعين، يُبصر ذو اللُّبّ وما تُبصر العينان في موضع الهوى
ولا تسمعُ الأُذنان إلّا من القلب.
أميّة سليمان جبارين (أم البراء)
بداية وقبل أن أسهب في مغزى هذه العبارة التي بتنا نرددها ونسمعها في أغلب النقاشات والحوارات- مع العلم أن الكثير من المتحاورين لا يطبقونها- أقول إنني بحثت عن مصدر هذه المقولة فلم أجد جوابا مؤكدا إلا أنه يقال بأن الشاعر أحمد شوقي هو قائلها، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذه المقولة صحيحة بالمطلق وأنها تصلح لكل شيء؟! حتى لا نفسد للود قضية ! - موقع مقالات إسلام ويب. أم أنها عبارة مغلوطة؟! هنا أود أن أوضح للقارئ أن هذه المقولة بالطبع لا تتناسب مع العقائد والثوابت فلا يعقل أن يدور نقاش حول عقيدة من عقائدنا الثابتة المسلم بها كعقيدة التوحيد مثلا وأخرج من هذا النقاش لأنني لا أريد إفساد الود بيني وبين ذلك الإنسان الملحد مثلا!!! لأن هذا الرأي في الإلحاد مثلا أو في جواز الزنا كما يطالب فيه البعض مثلا لا مجال فيه للحوار ولا مجال فيه للإبقاء على الود بين المتناقشين لأن هذه الأمور عقائدية بحتة لا يمكن التنازل عنها أو التساهل فيها، لكن إذا كان الموضوع موضوع خلافي عندها نستطيع القول والعمل بهذه العبارة، الاختلاف لا يفسد للود قضية. وقبل أن أبدأ بالإسهاب في رؤيتي لهذه المقولة أود أن أوضح أن الاختلاف بين الناس ُسنةٌ كونية، وهو الأمر الطبيعي، وإلا لخلق الله سبحانه وتعالى الخلائق جميعها على نفس الديانة، ونفس الخِلقة، ونفس الأخلاق، ونفس الأفكار والتوجهات والأذواق، ونفس الألوان… إلخ.
الاختلاف لا يفسد للود قضية ! | منتديات كويتيات النسائية
الأفضل أن نتقدم وننشغل بتطوير الفكر والحياة والإثبات سيكون نتيجة طبيعية بلا عناء
س: ليس لنا على احد سلطان … كل حر في عقيدته … لكن كيف نتعامل مع من يفرض عقيدته عليك و يستخف بفكرك … احيانا التجاهل يدفعهم للاصرار فهم يعتقدون انهم مسؤولين عن دخولك الجنة او النار
لاحظت البعض يكفرون الاخرين لاحتفالهم باعياد مسيحية و يحاولون منعهم من ذلك و حتى انا لم اسلم منهم فبالرغم من اني لم ابد اي اعتراض او موافقة فقد تم تكفيري هههههههه
ج: التجاهل سلاح ممتاز. عندما نتوقف عن تغذية الإيغو لديهم فإنهم يفقدون الرغبة في إبداء آرائهم. هل ساعدك هذا المقال ؟
اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية - منتدى قانون الامارات
فقد نختلف أو نتفق مع مرزوق الغانم، ولكننا نتفق معه تماماً عندما نرى جهوده وأفعاله، التي أفضت إلى الاتفاق التاريخي مع المملكة العربية السعودية. نعم، قد نختلف مع مرزوق الغانم في بعض القضايا، ولكننا نفخر به عندما نتحدث عن دوره خلال قضية الأمة العربية - القضية الفلسطينية - وذلك عندما فضح في أكثر من مناسبة ممارسات العدو الصهيوني في أرض فلسطين وعلى شعبها، وآخرها ما جرى في اجتماع البرلمانات الذي انعقد في أوروبا. اللهم احفظ هذا البلد آمناً مطمئناً، والله الموفق
حتى لا نفسد للود قضية ! - موقع مقالات إسلام ويب
07-01-2012, 11:35 PM
نائب المدير العام
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: دولة الامارات العربية المتحدة ـ دبي
المشاركات: 15, 595
اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية عندما يطفو على السطح موضوع للنقاش...
فنحن نعلم علم اليقين انه سيكون هناك رأي ورأي آخر
أي
رأي مؤيد ورأي مُعارض..
وقد تتفق الآراء وقد لا تتفق وقد تتشعب الآراء لتشمل آفاق أوسع وبين هذا الرأي وذاك..
خيط رفيع... الاختلاف لا يفسد للود قضية بالانجليزية. يسمى الود..
فإختلاف وجهات النظر لايفسد للود قضيه
ولزاما على كل مُحاور وعل ى كل شخص يُناقش في موضوع ما أن يلتزم بهذه القاعده منذ البداية
وأن يُحافظ على هذا الخيط الرفيع من القطع!!.. وبدلاً من إثراء الموضوع بكم هائل من الأراء المتـفتحه والجيده والنيّره وإن اختلفت وجهات النظر نجد أنه يتم إثراءه بكثير من العداء وإن لم يظهر بشكل علني
وكل ذلك بسبب أن أحد الأطراف لا يقبل بوجهة نظر مُغايره لوجهة نظره
أو جديده قد تتيح لموضوعه أن يتوسع أكثر ويشمل نقاط جديده
ويعتبرها حمله لهزمه..
أو إضعافه..
أو هز ثقته بنفسه..
أو من باب ( عدم تشجيعه).. نحن هنا ولله الحمد..
نطرح مواضيع كثيره للنقاش..
ولابد أن يتسع المكان والمقام والصدر!!..
"اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية"، هذه العبارة شائعة الاستعمال والتي لا أدري من صاغها في البدء ولا كيف عممت لتصبح واحدة من أهم العبارات وأشهرها في العصر الحديث بين فئات المتبادلين رأيا. يقولها البعض أحيانا وهم متوجسين خائفين من إغضاب الآخرين ممن اختلفوا معهم في الرأي، خاصة إن كان هؤلاء ممن تربطهم به العلاقة الطيبة. ويقولها آخرون وهم يضمرون بتعمد وإصرار عكسها في نفوسهم، وأفرغها غيرهم من المعنى ورددها بآلية، أو أن يقولها قائل لكبح جماح حالة غضب يراها بين متحاورين، ويبقى دائما من آمن بها وجاهد ليعيش المفهوم حقيقة واقعة. حالة من الانقسام الحاد والاستقطاب المرضي، أصبحت السمة السائدة بين الناس على مستويات عدة في القرى والمدن، بين أفراد الأسرة والأصدقاء والمعارف، الجميع أصبح يمارس نوعا من الرذيلة الحوارية، ليصبحوا مجرد قوافل ردود وقذف على كل ما يتحرك لمجرد خلاف في الرأي. وهم بردودهم النمطية قد تعدوا على المنطق السليم، وابتعدوا عن الحوار بمفهومه ومضمونه الذي طالما تمنيناه كثيرا، وبفضل الإعلام الأصفر الكاذب والطابور الخامس الذين لا همٌ لهم إلا خلق الفتن والاحقاد والنخب منزوعة الضمير ساد المجتمع مناخ من الخصومة المريرة والعداء والكراهية الممسوسة شرقا وغربا.
"
بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعنف أحدا منهم، أو يوبخه على ما فهم. هذه الحادثة تترك في نفوسنا أثرا عميقا نحو قضية قبول الاختلاف مع الآخر واحترام رأيه، وتحثنا على المرونة والإيجابية تجاه الرأي الآخر، فاحترام الأفكار المختلفة مؤشر جيد على نضج وتحضر ووعي المجتمع. مواد ذات الصله
لا يوجد مواد ذات صلة