كلّية الهندسة
المهارات البحثية. وينصب التركيز في برنامج البكالوريوس على تدريب الطلاب في مجال ايجاد الحلول والتفكير النقدي وتنمية مهاراتهم في فهمإتضم جامعة الفيصل بين كلياتها كلية الهندسة ذات المستوى العالمي والتي تمنح درجة البكالوريوس من خلال برنامج دراسي مدته أربع سنوات. وأعضاء هيئة التدريس في كلية الهندسة ذوي شهرة وتميز عالمي وتدربوا في أعرق الجامعات الغربية، وما خبراتهم وتجاربهم في العمل مع المختبرات الصناعية والبحثية إلا عامل دعم لطلاب الكلية والصناعة السعودية. تتمتع كلية الهندسة في جامعة الفيصل بعضوية المقررات المفتوحة لجامعة MIT الأمريكية، كما تتمتع الكلية بفريق استشاري من أساتذة الهندسة في جامعتي MIT الأمريكية وكامبردج البريطانية. ومن المقرر أن تبدأ الكلية قريباً بمنح شهادات الدراسات العليا. تقدم كلية الهندسة درجة البكالوريوس في التخصصات التالية:
الهندسة الميكانيكية
الهندسة الصناعية
الهندسة الكهربائية
هندسة البرمجيات
الهندسة المعمارية
لمعلومات أكثر حول الكلية
اضغط هنا
كلّية العلوم والدراسات العامة
تتلخص رسالة كلية العلوم والدراسات العامة في تقديم تعليم متميز عالي الجودة قائم على حل المشكلات وتجارب البحث الجامعي ينهض به أعضاء هيئة تدريس متميزون في بيئة تعليمية جاذبة.
جامعة الفيصل كلية الطب البشري
On سبتمبر 15, 2019
314
تفخر كلية الطب في جامعة الفيصل بإدراجها مؤخراً ضمن قائمة "أفضل 10 كليات طبية في الشرق الأوسط لعام 2019" على موقع المراجعات المعرفية، والذي يؤكد السمعة الطيبة لكلية الطب في جامعة الفيصل ويقر بنموها المتواصل في مجال التعليم الطبي. حيث تحتل كلية الطب بجامعة الفيصل المرتبة الأولى بين كليات الطب في المملكة العربية السعودية والمرتبة الثانية في المنطقة العربية. يرجى الاطلاع على الرابط أدناه لقراءة المقال المخصص:
On سبتمبر 1, 2021
166
الأحد 92 أغسطس 2021م: تحرص جامعة الفيصل على الأنشطة التعريفية الجامعية كجزء مهم ومتمم للبرنامج التعليمي حيث يعمل على توفير المناخ المناسب لتحقيق النجاح و التفوق و الجوانب المهارية على اختلاف مستوياتها مما تنشده حركة تطوير التعليم بالتوافق مع رؤية المملكة 2030م. في أول يوم من العام الأكاديمي الجديد استقبلت كلية الطب بجامعة الفيصل طلابها و طالباتها الجدد وأعدت لهم البرنامج التعريفي التوجيهي بمشاركة أعضاء هيئة التدريس بكلية الطب لشرح كافة الأمور المتعلقة بالبرنامج وخاصة السنة الأولى. أقيم البرنامج بتاريخ ٢٩/٨/٢٠٢١ م الموافق ل٢١/١/١٤٤٣هـ في قاعة الأميرة هيا مع الحرص على تطبيق كافة الإجراءات الوقائية و الاحترازية للحفاظ على سلامة الجميع. تضمن البرنامج عدد من الأنشطة المتنوعة من إرشادات و توجيهات من أعضاء هيئة التدريس وطلبة السنوات الأخيرة. كما قام اتحاد طلبة الطب في الجامعة بإلقاء تعريف مبسط عن مختلف الآنشطة الطلابية والتي تتضمن مختلف النشاطات و الفعاليات المتنوعة والشاملة للنواحي الأكاديمية والثقافية وغيرها. تم تنظيم اللقاء التعريفي بمساعدة متطوعي كلية الطب من السنة الثانية، الثالثة والرابعة، كما قامت إدارة المنشآت بالإشراف على التباعد الاجتماع وضمان الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
هذه الحملة تلزمها حملات من نوع أخر تهدف إلى توعية المؤسسات التربوية بضرورة تكثيف الرقابة والعودة للمدرسة القديمة بطرق التربية والتنشئة بالإضافة إلى التكاتف مع المؤسسات التعليمية و الحكومية الأخرى فالإعتماد على الفُقعات الإعلامية للترويج ونشر المشاريع الحكومية يزيد من قيمتهم ويُدخلهم مُدخل صدق لدى الناس وأخيراً يجب الحد من نفخ المؤسسات الإعلامية لهم ،فمن غير المعقول أن يغدو الشتم ،الرقص و تقليد النساء محتوى إعلامي ويُكرم عليه المشهور وقد ينتقل إلى خلف طاولات الحوار ببرامج مهمة وعلى قنوات أهم. النسخة المنشورة في موقع الروضتين
نُشر بواسطة ebtehalalamoudi
كاتبة محتوى ابداعي
ماجستير خدمة اجتماعية
عرض كل المقالات حسبebtehalalamoudi
منشور
12 مارس، 2018
التنقل بين المواضيع
فلا تجعلوا من الحمقى مشاهير
فما الجدوى من متابعة هؤلاء ؟!! إلا إهدار الوقت وإضاعته فيما لا يعود على المتابع بأي نفع يرتجى من ذلك وهذه نكبة من نكبات العصر وسقطة لهذا الجيل الذي ينتظر منه كل خير، ويعوّل عليه كل بر، فالواجب علينا تجاه هذا الجيل هو تبصرته بالأصوب وبث الصحوة في شبابه من الجنسين، وانتشاله من هذه التوافه وتحذيره من تغرير الحمقى والمغفلين، وأن يكون هو المدافع الأمين والسياج المتين لوطنه وأمته ومجتمعه من أقوال المرجفين وتصرفات المغرضين، وأن لا يفرط في وقته دون منفعة وتركه هكذا يذهب سُدى، فهنالك ما هو أهم والمجتمع ينتظر منه العطاء ولكل جيل وقته وأثره فلنكن مصدر بناءٍ لا معول هدم.
لا تجعلوا من الحمقى مشاهير
ولكنني أيضاً ضد أن تكون صناعة النجوم مفتوحة بلا معايير ومتاحة للجميع ،فقد كتبتها بمقالٍ سابق "أصبح لِزاماً على الصحافة إستحداث بند جديد تحت مسمى (مشهور فقط) ،ففي حالة رغبتنا بتصنيف أسماء لا معنى لها اليوم نعرف أين نضعهم " ،مشاهير الأجيال السابقة إرتبطوا بمهن معروفة ،أما مشاهير اليوم فلا بيانات عنهم سوى أنهم مشاهير فقط. وقد يكون هذا الضياع هو أحد الأسباب لظهور حملة سعودية بعنوان (تبليك المشاهير) والتي إنطلقت منذ أيام ،لا أعرف من الذي بدأها فعلياً ولكنني أرى تفاعل كبير ،الموضوع أشبه بتنظيف سطح مكتب الكمبيوتر وإزالة كل الزوائد عبر نقلها لمجلد مخصص ،الناس تضررت ومن وجهة نظرهم هذا هو الرادع والحل و كـ مايا وصديقتها أصبح المراهقين والمراهقات تُبّع لهؤلاء المشاهير ،قلدوهم باللغة المستخدمة ،المظهر الخارجي ،أسلوب التعامل وحتى بما يأكلون ويشربون. منذ فترة تفاجئت بإرتفاع سعر نوع من الأجبان بأحد فروع سوبر ماركت سعودي ،فبعد أن كان سعر الكيلو بـ 34 ريال أصبح بـ100 وذلك لإن أحد المشاهير أعلن عنه وهذه هي الحال مع مُنتجات أخرى متنوعة وبعضها طبي وقد يؤثر على الصحة ويحتاج لإستخدامه إستشارة طبيب ،إعلانات ،إعلانات ،إعلانات ولا توقف ،ناهيك عن تصوير اليوميات الفارهة بالمنازل الفخمة ،السفرات لربوع أوروبا ،نمط حياة غربي لا يمت لعاداتنا أو تقاليدنا و الأهم لديننا بصلة ،لغة غالباً شوارعية وألفاظ نابية … إلخ.
24-02-2016 انه زمان العجائب، تبدلت فيه الأحوال كثيراً، اصبح فيه (الرويبضات) متسيدي المشهد العام، ويستشهد بأقوالهم وأفعالهم، وأصبحوا قادة الرأي ويشار إليهم بالبنان، ويأخذون الصدارة في المجالس، متمتعين بأفضل المميزات، ويلقبون بأعظم الصِفات، بلّ وصل الأمر الى أن المعجبين بهم يقومون بطلب التقاط الصور التذِكارية معهم، للتباهي بها أمام أقاربهم وأصدقائهم، كونهم حازوا على شرف عظيم، قلّ من يحصل عليه. كل هذا التمجيد والإعجاب بسبب وسائل التواصل الاجتماعي، التي اتاحت الفرصة لهؤلاء أن يكونوا من المشاهير في المجتمع، من خلال مشاركات أقل ما يقال عنها إنها (تفاهات)، مما يدل على انحدار الذوق العام لدى شريحة من مجتمعنا للأسف. لقد استطاعوا بسبب كثرة المتابعين لهم والمعجبين بما يقدمونه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، أن يغروا شركات الإعلان للاستعانة بهم للترويج التجاري مقابل مبالغ مالية كبيرة، لم يكونوا يحلمون بالحصول عليها. وهذا يطرح سؤالا كبيرا، هل تدنى الذوق العام الى هذا المستوى الرهيب؟ هل أصبحت الثقافة والتعليم لدينا بهذا المستوى؟ هل أصبحنا لا ندرك الأخطار التي تهددنا من كل جانب؟ وهل فقد المصلحون دورهم المطلوب في المجتمع؟ نحن قوم أكرمنا الله بالإسلام، فيه ما يغنينا عن التعلق بسفاسف الأمور، وفي تاريخنا الإسلامي رموز مشرفة في شتى مناحي الحياة.