اذا كانت كثافه الجسم اقل من كثافه المائع فان الجسم، علم الفيزياء يعتبر من أقدم العلوم وجوداً واكتشافاً فهو علم يدرس المفاهيم الأساسية ويفسر كيف تحدث الظواهر الطبيعية بهدف التعرف على كيف يعمل الكون، كما أن هذا العلم يدرس كثافة المواد والأجسام المختلفة والموائع التي لها كتلة وكثافة معينة ومن خلال ذلك سوف نوضح لكم إجابة السؤال المطروح في المقال. تعرف الكثافة بأنها تلك الصفة الفيزيائية للأجسام التي تقوم بالعبير عن علاقة الحجم بالكتلة للجسم فكلما زادت الكثافة زادت كتلة الحجم، أما الموائع هي تلك المواد التي تكون أكثر لزوجة لقابليتها للانسياب والسريان وتأخذ حيز من الفراغ، ومن خلال ذلك يمكننا التعرف على إجابة السؤال المطروح بين أيدينا كما يلي: الإجابة النموذجية/ الطفو. فالطفو هو عملية تحريك الجسم خلال السوائل المختلفة ليكون أعلى السائل، وبذلك نكون قدمنا لكم إجابة السؤال اذا كانت كثافه الجسم اقل من كثافه المائع فان الجسم.
اذا كانت كثافة جسم اقل من كثافة المائع فان الجسم بسبب نقصان سرعته
الاجابة هي: العبارة السابقة صحيحة
إذا كانت كثافة المائع أقل من كثافة الجسم فإن الجسم يطفو.
سورة البلد مكتوبة ماهر المعيقلي - YouTube
سوره البلد مكتوبه للاطفال
سورة البلد مكتوبة ياسر الدوسري - YouTube
سورة البلد مكتوبة للاطفال
اقترح تعديلاً
الآية السابعة: (أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ) ، [٨] وهذا أسلوب تهديدٍ من الله يعني: هل تظنّ أيها الإنسان أنّ الله لا يرى ما تفعله؟! فالله سبحانه مطّلع على جميع ما تفعل وستُحاسب عليه. الآية الثامنة والتاسعة: (أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ* وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ) ، [٩] أي: ألم يخلق الله فيك ما يدلّ على عظمته وقدرته على محاسبتك والاطّلاع على أفعالك؟! الآية العاشرة: (وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ) ، [١٠] والنّجدين هما: طريق الخير والطاعة، وطريق الشرّ والمعصية، بمعنى: ألم نبيّن لك طريق الخير لتختاره وطريق الشرّ لتجتنبه؟! الآية الحادية عشرة والثانية عشرة: (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ) ، [١١] والمراد عقبة الدنيا، وعقبة الآخرة؛ وهي عقبة جهنّم، فلم يدخل هذه العقبة من اتّصف بصفاتٍ سيأتي ذكرها. الآية الثالثة عشرة: (فَكُّ رَقَبَةٍ) ، [١٢] أي من يُحرّر عبداً من الرّقّ والأسر. الآية الرابعة عشرة: (أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ) ، [١٣] والمسغبة هي المجاعة، وتحثّ الآية على التصدّق والإطعام عند حصول المجاعات. الآية الخامسة عشرة: (يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ) ، [١٤] أي اليتيم الذي بينه وبين الإنسان صلة وقرابة.