كم سعرة حرارية في الخيار
على الرغم من كثرة الفوائد والفيتامينات التي يحتويها الخيار ، إلا أنه من الخضروات القليلة السعرات الحرارية، فكل 100 جرام من الخيار تحتوي على سعرات حراية تقدر ب 15 سعر حراري، وهو ما يجعل من الخيار طعام مثالي للراغبين في انقاص الوزن، والتخلص من السمنة، كما أن الخيار يحتوي على نسبة عالية من الألياف الطبيعية، وهو الأمر الذي يساعد في إعطاء شعور بالامتلاء، ويملأ حيز المعدة، فتقل كمية الطعام التي يتناولها الشخص. فوائد الخيار
الخيار له الكثير من الفوائد التي تعود بالنفع على الجسم، ومن فوائد الخيار:
مضادات الأكسدة
يحتوي الخيار على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، مثل مركبات التانين، وهذه المضادات للأكسدة تعد حائط الصد الأول ضد الأورام السرطانية، والأمراض المزمنة، ويساعد تناول الخيار في التقليل من إصابة الخلايا بالتحور الجيني، والذي يعد المسبب الأول للسرطان. [1]
ضبط نسبة السكر في الدم
من فوائد تناول الخيار للجسم أنه يساعد على ضبط نسبة السكر في الدم، فالسعرات الحرارية القليلة في الخيار لا تسبب ارتفاع في نسبة الجلوكوز في الدم، كما يساعد الخيار على تنشيط عمل البنكرياس، وزيادة إفراز الأنسولين، ويعمل على تفعيل مستقبلات السكر في الخلايا مما يساعد على حرق السكرفي الجسم، والوقاية من مرض السكري النوع الثاني.
- كم سعرة حرارية في الخيار وأهم 12 فائدة
- الرُّهاب الاجتماعي - اضطرابات الصحَّة النفسيَّة - دليل MSD الإرشادي إصدار المُستخدِم
كم سعرة حرارية في الخيار وأهم 12 فائدة
كم سعرة حرارية في الخيار ؟ سؤال يتبادر لأذهان الكثيرين نظراً لكونه من الخضروات الأساسية الموجودة في مختلف الوجبات وفي أطباق السلطة بشكل عام ومستمر. وفي هذا المقال سوف نتعرف على الإجابة على سؤال كم سعرة حرارية في الخيار وكذلك أهم الفوائد التي يُحققها للجسم للحصول على جسم صحي وقوي. كم سعرة حرارية في الخيار: الخيار من أهم الخضروات التي يُمكن تناولها لضبط الوزن وعدم التأثير عليه ويُمكن إضافته بجوار أي نوع من أنواع الطعام وهو لا يحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية. حيث أن 300 جرام من الخيار يحتوي على 45. 3 سعرة حرارية فقط وهو معدل منخفض جداً لا يُمكن أن يؤثر على الوزن لأي شكل من الأشكال. ويُنصح عادة بتناول الخيار بين الوجبات لقلة سعراته الحرارية واحتوائه على العديد من العناصر الغذائية الهامة للجسم. عدد السعرات الحرارية في الخيار لكل 100 جرام: السعرات الحرارية في كل 100 جرام من الخيار تساوي تقريباً 33 سعرة حرارية وبالتالي فإن السعرات الحرارية في الخيار قليلة للغاية ويُمكن الاعتماد عليه في تقليل الوزن. أهم فوائد الخيار للجسم: بعد الإجابة على تساؤل كم سعرة حرارية في الخيار هناك العديد من الفوائد التي يُحققها الخيار للجسم من أهمها ما يلي: يمد الجسم بالطاقة لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية الهامة.
الخيار غني بالعناصر الغذائية المفيدة، وكذلك بعض المركبات النباتية ومضادات الأكسدة المفيدة للصحة، وفي المقال التالي نوضح لك عدد السعرات الحرارية في الخيار وقيمته الغذائية. السعرات الحرارية في الخيار
الخيار منخفض في السعرات الحرارية حيث تحتوي كل وجبة من كوب واحد (104 جرام) على 16 سعرة حرارية فقط، بينما يحتوي الخيار الكامل (300 جرام) على 45 سعرة حرارية فقط. يحتوي الخيار على نسبة منخفضة من السعرات الحرارية، ويحتوي على نسبة عالية من الماء ويمكن استخدامه كوجبة منخفضة في عدد السعرات الحرارية قد تساعد في فقدان الوزن. القيمة الغذائية للخيار
الخيار غني بالعناصر الغذائية فهو غني بالعديد من الفيتامينات والمعادن المهمة. (300 جرام) من الخيار الغير مقشر يحتوي على ما يلي:
الدهون: 0 جرام. الكربوهيدرات: 11 جرام. البروتين: 2 جرام. الألياف: 2 جرام. فيتامين سي: 14 ٪ من المدخول اليومي الموصى به. فيتامين ك: 62 ٪ من المدخول اليومي الموصى به. المغنيسيوم: 10 ٪ من المدخول اليومي الموصى به. البوتاسيوم: 13 ٪ من المدخول اليومي الموصى به. المنغنيز: 12 ٪ من المدخول اليومي الموصى به. يحتوي الخيار على نسبة عالية من الماء، في الواقع؛ يتكون الخيار من حوالي 96 ٪ من المياه.
وبالنسبة للأطفال، قد يظهر القلق بشأن التفاعل مع البالغين أو الأقران على هيئة البكاء، أو نوبات الغضب، أو التعلق بالوالدين، أو رفض التحدث في المواقف الاجتماعية. الأعراض الجسدية
يمكن أن يصاحب اضطراب القلق الاجتماعي علامات وأعراض جسدية أحيانًا، وقد تشمل:
احمرار الوجه خجلاً. تسارع في نبضات القلب. ارتجاف. تعرق. اضطراب في المعدة أو غثيان. صعوبة في التنفس. الشعور بدوار. شد عضلي. تجنب المواقف الاجتماعية
تشمل التجارب اليومية التي يصعب تحملها أو التعامل معها عندما يكون الشخص يعاني من اضطراب القلق الاجتماعي ما يلي:
التعامل مع أشخاص غير مألوفين أو غرباء. حضور الحفلات أو التجمعات الاجتماعية. التأخر على العمل أو المدرسة. بدء المحادثات أو التعارف. التواصل البصري. الدخول إلى غرفة يجلس بها أشخاص. إعادة الأشياء إلى المتجر. الأكل أمام الآخرين. استخدام مرحاض عام. ويمكن أن تتغير أعراض اضطراب القلق الاجتماعي بمرور الوقت، فقد تشتد إذا كان يواجه الشخص الكثير من الإجهاد أو المتطلبات، وعلى الرغم من أن تجنب المواقف التي تسبب القلق قد يجعل الشخص يشعر بالتحسن على المدى القصير، إلا أنه من المتحمل أن يستمر القلق على المدى الطويل إذا لم يحصل على العلاج.
الرُّهاب الاجتماعي - اضطرابات الصحَّة النفسيَّة - دليل Msd الإرشادي إصدار المُستخدِم
تجنب المواقف الاجتماعية التي قد تسبب القلق أو تحمل هذه المواقف، لكن مع الخوف أو القلق الشديد. القلق المفرط في غير موضعه. تأثير القلق بشكل سلبي على الحياة اليومية. عدم وجود أي تفسير طبي آخر للقلق والخوف مثل، وجود مرض معين أو تعاطي المخدرات أو أدوية قد تُسبب القلق. علاج اضطراب القلق الاجتماعي
يعتمد العلاج على مدى تأثير القلق على قدرة الشخص في أداء مهامه اليومية والعملية. جلسات العلاج النفسي
يبدأ الطبيب أولاً بجلسات العلاج النفسي للمريض والتي تتضمن التعرف على المعتقدات السلبية لدى المريض وتغييرها، وتطوير مهاراته لمساعدته على اكتساب الثقة في المواقف الاجتماعية. ويُعد العلاج السلوكي المعرفي أشهر نوع من العلاجات النفسية التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق، وهو الذي يعتمد على التعرض للمواقف، مما يجعل المريض يتحمس بالتدريج لمواجهة المواقف التي يخشاها بشدة، ويمكن أن يؤدي هذا العلاج إلى تحسين مهارات التكيف ومساعدة المريض في اكتساب الثقة للتعامل مع المواقف التي تحفز القلق. كما يمكنه أيضاً المشاركة في تدريب المهارات أو أداء دور معين لممارسة المهارات الاجتماعية واكتساب الراحة والثقة المرتبطة بالآخرين. العلاج بالأدوية
الخيارات الأولى للأدوية تشمل:
مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية، وهي النوع الأول عادة من الأدوية التي تمت تجربتها لعلاج أعراض اضطراب القلق الاجتماعي، وقد يصف الطبيب عقار بارواكسيتين أو سيرترالين.
ما هو اضطراب القلق الاجتماعي
يعرف اضْطِرَابُ الرِهَابِ الاجْتمٌاعِيّ بأنّه الخوف والرهبة الشديدة من حكم الآخرين ومواجهتهم ومن المواقف المحرجة. يتجاوز هذا الخوف مراحل متقدّمة تمنع الشخص من القيام بالأعمال اليوميّة بشكل سليم ومتكامل قد تصل إلى امتناعه عن الخروج من المنزل للعمل أو للدراسة
يعدّ هذا المرض من الأمراض الشائعة في الطب النفسي، إذ يصنّف بأنّه الثالث من حيث انتشاره بين الناس. كل إنسان خلال حياته معرّض لمواجهة مواقف قد يشعر فيها بالتوتّر أو الإحراج؛ مقابلة ناس جدد، إلقاء خطاب أو حديث معين على الملأ، وغيرها من المواقف إلّا أنّ الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي يسيطر عليهم هذا الخوف والتوتّر قبل عدّة أسابيع بشكل كبير. قد يكون هذا التوتر ناتج عن أعمال أكثر بساطةً مثل قطع تذكرة للدخول لمكان معيّن، الانتظار بين الناس، شراء حاجيات والتعامل مع الباعة، وغير ذلك من المواقف اليوميّة. قد يصاحب التوتر تغيّرات على جسم الإنسان مثل زيادة في نبضات القلب والتعرّق ممّا يزيد من التوتّر والاضطراب. هناك عدّة نظريّات تدرس الأسباب الرئيسية لهذا المرض، وليس هناك نظرية واحدة معتمدة
إلّا أنّ هناك ارتباط شديداً لمرحلة الطفولة ولكيفية مواجهة المواقف المحيطة والتصرّف معها.