طريقة التحضير
تجهيز الرّف المتوسط في الفرن، وتشغيله على درجة حرارة 180 س. إحضار قالب الكيك المستدير الذي له فتحةٌ من الوسط، ودهنه بالسمن النباتي، أو الزبدة، ورش قليل من الدقيق عليها حتى لا يلتصق الكاتو بالقالب. ترك القالب جانباً؛ لتجهيز الخليط. تنخيل كل من الدقيق، الملح، وحبيبات السكر الناعم في وعاءٍ وتركه جانباً. وضع الزبدة والسكر في وعاء الخلاط، وتشغيله على سرعةٍ متوسّطةٍ حتى يصبح الخليط هشاً مثل الكريمة. إضافة البيض بالتدريج إلى الخلاط، بيضة واحدة كلّ مرّة، مع استمرار الخفق حتى يختفي أثر البيض، بعدها تُضاف الفانيليا السائلة. إضافة ثلث كمية الدقيق، ونصف كمية الحليب. طريقة عمل الكيك العادي. الخفق بسرعةٍ بطيئةٍ حتى يختفي الدقيق. إضافة باقي كمية الحليب، وبعض كمية الدقيق مع استمرار الخفق حتى يختفي الدقيق، ثم إضافة باقي الدقيق. خفق الخليط بسرعة متوسطةٍ لمدّة ست عشر دقيقةً حتى يصبح الخليط ناعماً. سكب الخليط في قالب الكيك المجهّز سابقاً. خبز الكاتو من 40-45 دقيقة. اختبار نضج الكاتو بثقبه بنكاشة الأسنان حتى يتبين إذا نضج أم لا. إخراج القالب من الفرن، وتركه جانباً على شبك معدني حتى يبرد. إخراج الكاتو من القالب، وتركه إلى أن يبرد تماماً.
- طريقة عمل الكيك العادي بالفانيليا | أطيب طبخة
- طريقة عمل الكيك العادي | سوبر ماما
طريقة عمل الكيك العادي بالفانيليا | أطيب طبخة
طريقة عمل الكيكة العادية - YouTube
طريقة عمل الكيك العادي | سوبر ماما
تاريخ النشر:
2020-09-08
آخر تحديث:
2021-09-12
الصنف:
حلويات
التقييم:
يعتبر الكيك من أشهر الحلويات على الإطلاق، ويُصنع بطرقٍ مختلفة وبنكهاتٍ متعددة، فمنه الكيك السادة، والكيك بالكاكاو، والكيك بالبرتقال، والكيك بالليمون، والكيك بالفراولة، والكيك بالكرز، والكيك بالتوت، والكيك بالفستق الحلبي، والكيك بالجوز، والكيك بالكراميل وغيرها الكثير من وصفات الكيك الأخرى، ويتميز الكيك بمذاقه اللذيذ ويُقدّم في المناسبات السعيدة وخاصةً أعياد الميلاد والأفراح، وسنتعرف في هذا المقال على طريقة عمل الكيك العادي. المكونات
10 دقيقة
12 اشخاص
مقادير الكيك العادي
1/8 ملعقة صغيرة من الملح
3 كوب من الدقيق
1 كوب من الزبدة الطرية
3 ملعقة صغيرة من البيكنغ باودر
4 حبة من البيض
2 كوب من السكر
1 كوب من الحليب
2 ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة
طريقة التحضير
40 دقيقة
طريقة عمل الكيك العادي
تم نسخ الرابط
يُحمى الفرن على درجة حرارة 180 مئوية ويوضع الرفالشبكي في منتصف الفرن. طريقة عمل الكيك العادي بالفانيليا | أطيب طبخة. توضع الزبدة في وعاء عميق ثم يضاف إليها السكر وتُخفق المكونات مع بعضها باستعمال المضرب الكهربائي إلى أن يتكوّن مزيج قوامه هشًا مثل الكريمة. يضاف البيض إلى مزيج الزبدة والسكر بالتدريج مع الخفق المستمر ثم تضاف الفانيلا السائلة ويُخفق المزيج.
ثانياً: نقوم بإحضار إناء عميق ونضع فيه البيض مع الفانيليا ونقلبهم جيدا بإستخدام المضرب اليدوي، ومن ثم نقوم بوضع السكر والحليب مع الإستمرار في التقليب لحين الحصول على قوام هش. ثالثاً: نقوم بنخل الدقيق والبيكنج باودر ووضع الدقيق حبة تلو الأخرى مع الخليط المحضر سابقاً، ونقلبه لحين الحصول على قوام كريمي. رابعاً: نحضر قالب الكيك، ونقوم بدهنه بقليل من الزيت ورشة بسيطة جداً من الدقيق. خامساً: نقوم بوضع خليط الكيك العادي في القالب. سادساً: نقوم بإدخال القالب إلى الفرن، ونتركه لمدة نصف ساعه أو أكثر بقليل لحين تمام تسوية الكيك. طريقة عمل الكيك العادي | سوبر ماما. سابعاً: نترك الكيك في الفرن لمدة ربع ساعة، ونقوم بإخراجه وتقطيعه ووضعه فى طبق التقديم ونتناولها دافئة. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
إنها فعل في التحرر من الضروري الذي يتمدد بامتداد مساحات الجهل فينا كأفراد، وفينا كمجتمع. وكلما تضاءلت مساحات الجهل؛ تضاءلت مساحات الضرورة، وبالتالي اتسعت فضاءات الحرية التي تعني اتساع مدى التحقق الإنساني، أي تحقيق الإنسان لذاته كإنسان على مستوى التمثل الواقعي، وعلى مستوى تجسيد هويته الإنسانية في الواقع الطافح بالضرورة التي تُنهك واقع الإنسان إنهاكا قد يصل به حد الاغتراب التام. وتحرير الذات الذي يمثل استراتيجية للقراءة ليس تحريرا للذات الفردية التي تمارس فعل القراءة كخيار فردي ذاتي فحسب، وإنما هو أيضا تحرير للذات الجماعية التي تعني الأمة في عمومها، أي الأمة التي تقع ضمن حدود الثقافة التي يفعل القارئ فيها وينفعل بها، بوصفها التجسيد الحي للوعي الجمعي. فكما أنه لا حرية للفرد خارج نطاق التحرر المعرفي، فكذلك لا حرية للأمة خارج نطاق التحرر المعرفي العام، والذي هو في أغلب أحواله حاصل مجموع تحرر الأفراد. بمعنى أن تحرر أي فرد هو إضافة إيجابية لمستوى التحرر العام للأمة التي ينتمي إليها ثقافيا، سواء أكان انتماءً من حيث اللغة، أم من حيث المرجعية الثقافية للهوية، أم من حيث كونها ميدانا للفاعلية الثقافية متمثلا في الفعل فيها والانفعال بها.
لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير. ولتوفير هذه الأرضية الضرورية لا بد من الاشتغال على عدة محاور تلتقي في النهاية على الهدف الاستراتيجي (= القراءة النوعية: تحرير الذات)، ومن أهم هذه المحاور ما يلي:
1 خلق البيئة القرائية، ابتداء من الدعم المادي لمشروع الكتاب كصناعة، والذي يجب أن يكون دعما غير محدود ولا مشروط، وانتهاء بتدعيم كل ما يجعل القراءة، وما ينتج عن القراءة، قيمة اجتماعية، مرورا بكل المشاريع الداعمة على كل المستويات، والتي لا بد أن تؤدي إلى تحويل القراءة إلى عادة على مستوى الممارسات الفردية والاجتماعية. ومن الواضح أن كل هذا لا يمكن أن يتحقق مرة واحدة، وبذات الحجم المطلوب. لن يتحقق شيء من هذا ما لم نبدأ الخطوة الأولى ذات الطابع المؤسساتي، أي التي تنقل مسألة خلق البيئة القرائية من حيز الخيارات الحضارية إلى حيز الضرورات الحياتية، بحيث تأتي بالتوازي مع ضروريات الجسد الأولى من أكل وشرب وصحة.. إلخ. 2 إجراء تحويلات نوعية في طريقة التعامل المدرسي مع الكتاب.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.