الأربعاء,
11/أبريل/2018
أقامت وحدة التوعية الفكرية ملتقى "الحوار الفكري الطلابي" بأقسام الطالبات يوم الأحد 15/7/1439هـ، حيث ابتدأ البرنامج بالقرآن الكريم، بعدها بدأت جلسات الحوار الفكري حيث أدارت الجلسة الأولى الدكتورة/ سعدية الكبير، وتكونت من أربعة أبحاث في المحاور التالية:
*أ هم الشبه التي تواجه المرأة المسلمة. *تحصين الشباب المسلم من التيارات الفكرية المنحرفة. ثم فتح مجال النقاش لمدة سبع دقائق، بعدها بدأت الجلسة الثانية بإدارة الدكتورة/ عرفة جبريل، وتكونت من ثلاث أبحاث في المحاور التالية:
*أهمية لزوم جماعة المسلمين وثمراتها. افتتاح ملتقى الأمن الفكري بسجن الملز. *جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسلمين. ثم فتح مجال النقاش للجلسة الثانية، وأثرى الحضور الملتقى بمداخلاتهم القيمة، متمنين إقامة الملتقى مرة أخرى لتعزيز روح البحث لدى الطالبات. وفي نهاية الملتقى تم تكريم الأعضاء المشاركين في وحدة التوعية الفكرية، وتكريم الطالبات الفائزات والمشاركات في ملتقى الحوار الفكري، وكذلك تكريم الطالبات المتعاونات مع الوحدة. أخر تعديل
الأحد, 28/يونيو/2020
ملتقى الحوار الفكري المفتوح .. - الصفحة 2 - منتديات عبير
ملتقى الحوار الفكرى بين الجانبين الصينى والمصرى
واتفق المشاركون فى الملتقى على أن التعاون بين البلدين فى الأدب والترجمة لم يرق بعد إلى المستوى المطلوب فى ضوء ثراء الحضارتين، مطالبين بزيادة الأعمال المترجمة بين اللغتين العربية والصينية، ودعم الترجمة المشتركة للأعمال الأدبية فى البلدين.
افتتاح ملتقى الأمن الفكري بسجن الملز
الرئيسية / أرشيف الوسم: ملتقى البعث للحوار الفكري
المشاركون في ملتقى البعث للحوار بحماة: صمود سورية غير المعادلة الإقليمية والدولية
2017-09-17
حماة-سانا أكد المشاركون في ملتقى البعث للحوار الفكري الذي نظمته اليوم قيادة فرع حماة لحزب البعث العربي الاشتراكي أن صمود سورية شعبا وقيادة ودعم حلفائها لها وانتصارات الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهاب على امتداد ساحات الوطن غير المعادلة الإقليمية والدولية. …
المزيد
صعوبات الإعلام الاستقصائي في ملتقى البعث للحوار بحلب
2016-11-10
حلب-سانا ناقش المشاركون في ملتقى البعث للحوار الفكري الذي أقامه اليوم مكتب الإعداد والثقافة والإعلام في فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي موضوع الإعلام الاستقصائي والصعوبات التي تواجهه. وقدم رئيس تحرير جريدة البعث محمد كنايسي في الملتقى الذي أقيم تحت …
المزيد
0
الساعة الآن 08:31 AM.
صدق، الأربعاء، نواب البرلمان الجزائري بالأغلبية الساحقة على مشروع قانون المالية لعام 2022 (الموازنة العامة) بعد جلسات مناقشة مثيرة. وحظيت أول موازنة في حكومة أيمن بن عبد الرحمن والثالثة منذ تولي الرئيس عبد المجيد تبون مقاليد الحكم بالحكم بالجزائر نهاية 2019، بتصويت أغلبية نواب البرلمان، وسط رفض من النواب الإخوان لما يمثلون ما يسمى بـ"حركة مجتمع السلم" الإخوانية. أموال الدعم تشعل برلمان الجزائر.. فتنة الجلباب المخلوع موازنة الجزائر 2022.. نهاية "كابوس" التقشف وينتظر مشروع الموازنة العامة للعام المقبل محطة أخيرة تتمثل في مناقشة ومصادقة نواب "مجلس الأمة" (الغرفة العليا للبرلمان)، قبل أن يصدق عليها رئيس البلاد نهاية العام الحالي. الجزائر تجدد دعم الانفصال وتتمسك بالدفاع عن "استقلال الصحراء". وتمكنت الحكومة الجزائرية من تمرير أكثر المواد التي أثارت جدلا داخل غرفة البرلمان، والمتعلقة بـ"إعادة النظر في سياسة الدعم الاجتماعي وتوجيهه لمستحقيه". وسجلت موازنة 2022 زيادة قدرها 12 مليار دولار عن موازنة 2021، حيث رصدت لها الحكومة الجزائرية قيمة ضخمة هي الأكثر منذ 2018 بلغت 74 مليار دولار. وراهنت الحكومة الجزائرية في إعداد الموازنة على سعر مرجعي للنفط قدره 45 دولارا كسعر مرجعي لبرميل النفط الخام و50 دولارا أمريكياً كسعر السوق لبرميل النفط الخام، مقابل 40 دولارا للبرميل في موازنة 2021.
برلمان الجزائر يمرر موازنة 2022.. نهاية عهد دعم المواد الاستهلاكية
قرر العديد من الفرنسيين والأوروبيين الذين ولدوا في الجزائر بعد الاستعمار الفرنسي لهذا البلد في 1830 البقاء والعيش فيه طيلة حياتهم كباقي الجزائريين. فيما أصبحوا يتحدثون اللغة العربية بطلاقة. أكثر من ذلك، يصف البعض منهم أنفسهم بأنهم "جزائريون حقيقيون" كما تنقل على لسانهم وكالة الأنباء الفرنسية. دعم استقلال الجزائري. من جهة أخرى، أكد الخبير في ملف حرب الجزائر بيير دوم، في كتاب "آخر المحرمات" أن غالبية الحركى فضلوا البقاء هم أيضا في الجزائر. بعد ستين عاما على توقيع اتفاقيات إيفيان التي مهّدت لنهاية الحرب واستقلال الجزائر بعد أكثر من 130 عامًا من الاستعمار الفرنسي، يعرّف الأوروبيون المولودون في الجزائر والذين ظلوا في وطنهم الأم، عن أنفسهم بأنهم "جزائريون حقيقيون". وقالت ماري فرانس غرانغو المولودة قبل 84 عاما في الجزائر "أسفي الوحيد هو أنني لم أتعلّم اللغة العربية بشكل جيد". وتضيف السيدة التي عاشت آنذاك في بيئة "أوروبية خالصة" أنها خلال دراستها في الجزائر، "حتى السنة الثالثة من المرحلة الثانوية، لم يكن هناك طالب جزائري واحد يدرس معي". ولدت في مدينة الشلف على بعد 200 كيلومتر غرب الجزائر، وقضت طفولتها غير بعيد عن هذه القرية آنذاك مع جدتها لأبيها في واد رهيو، بعدما التحق والدها بجبهة القتال في بداية الحرب العالمية الثانية (1939-1945).
الجزائر تجدد دعم الانفصال وتتمسك بالدفاع عن &Quot;استقلال الصحراء&Quot;
وتضيف أنها "فخورة أيضًا بكونها فرنسية على أرض الجزائر ويشرفها أن يتم الترحيب بها على هذا النحو". وتروي كارولين قصة شانتال لوفافر، وهي "جزائرية أخرى بالقلب" أسست عائلتها مطبعة موغان في عام 1867. بعد قضاء جزء من حياتها في إسبانيا بعد الاستقلال، عادت في سن الـ 48 إلى الجزائر في خضم الحرب الأهلية (1992-2002) من أجل إعادة تشغيل المطبعة. توفيت في موطن ولادتها عام 2015 عن عمر ناهز 70 عامًا. غالبية الحركى بقوا في الجزائر وإلى ذلك، أكد الخبير في ملف حرب الجزائر بيير دوم، في كتاب "آخر المحرمات" (بعد تحقيق استمر سنتين) أن الجزائريين الحركيين لم ينخرطوا، على عكس "الخطاب السائد"، في دعم الفرنسيين بسبب "خيار إيديولوجي" و"بقيت غالبيتهم في الجزائر" بعد الاستقلال في عام 1962. برلمان الجزائر يمرر موازنة 2022.. نهاية عهد دعم المواد الاستهلاكية. وقال بيير دوم أنه بعد الاستقلال، بقيت غالبية الحركيين في الجزائر ولم تصدر "جبهة التحرير الوطني" أمرا بإعدامهم. في فرنسا كما في الجزائر، الخطابات السائدة مليئة بالأخطاء. أول خطأ كبير هو الاعتقاد بأنهم التحقوا بالجيش الفرنسي "حبّا بالعلم الفرنسي، وبخيار أيديولوجي". فاليمين المتطرف الفرنسي يعتبر أنهم "المسلمون الجيدون" المعارضون "للفلاقة الأشرار" (الوصف الذي أطلقه الجيش الفرنسي على المناضلين الجزائريين).
وعندما أعلنت جبهة التحرير الوطنية عن تشكيل الحكومة الجزائرية المؤقتة برئاسة فرهاد عباس، في مؤتمر صحفي عقد في القاهرة في 19 سبتمبر 1958، سارعت دولا مثل الصين وفيتنام وإندونيسيا وكوريا الشمالية، إضافة إلى كل الدول العربية عدا لبنان للاعتراف بالحكومة الوليدة. بينما رفض عدنان مندريس الاعتراف بها، ما دفع أفراد النخبة المثقفة التركية، خاصة من الجناح اليساري، لاتهام مندريس بخيانة الأيديولوجية القومية التركية، بحكم التشابه بين نضال الشعب الجزائري لنيل الاستقلال، مع حرب الاستقلال التركية اليونانية التي خاضها الأتراك تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك بين عامي 1919 و 1923، وأفرز قيام الجمهورية التركية الحديثة. لم يعبأ مندريس بتهم الخيانة تلك، وأكمل دعمه المطلق لفرنسا في قمعها الدامي للثورة الجزائرية. ففي ديسمبر 1958، قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتصويت على قرار يمنح الجزائر الحق في الحكم الذاتي، ويطرح مبدأ التفاوض بين الثوار والحكومة الفرنسية. دعم استقلال الجزائر. وكعادته، أمر مندريس مندوبه الدائم لدى الأمم المتحدة بالامتناع عن التصويت على المشروع. وكان يقلد في ذلك الولايات المتحدة التي امتنعت هي الأخرى. ولكن شتان ما بين الامتناع التركي والامتناع الأمريكي.