وتتشرف شركة الخليج العربي بالعمل مع أمانة منطقة الرياض بالإدارة العامة للتشغيل والصيانة بعدة مشاريع خدمية وهي:
مشروع صيانة إنارة الشوارع بشرق الرياض
في نطاق بلدية الروضة:
حيث تقوم الشركة بأعمال:
1- صيانة دورية, وتقوم الشركة بصيانة (محطات الإنارة – فوانيس وأعمدة الإنارة وملحقاتها) وذلك طبقا لتوجيهات الإدارة لتحسين أداء شبكة الإنارة ورفع كفاءتها وذلك لتقديم خدمة أفضل للمواطنين والعمل على راحتهم. 2- صيانة علاجية وتقوم الشركة بإصلاح وتشغيل جميع الفوانيس المطفأة وكذلك أعمال تحسينات وترميم ودهان وترقيم للشبكة. وقد تم استلام عدد 6000 (ستة آلاف بلاغ) من 940 (مركز طوارئ أمانة منطقة الرياض) من بلاغات خطيرة وطارئة وهامة وعادية والعمل على تنفيذها خلال 24 ساعة حسب أهمية البلاغ وقد تم إنجاز 100% من البلاغات وذلك بمتابعة الإدارة وتوجيهاتها. مشروع صيانة إنارة الشوارع
بشرق الرياض في نطاق بلدية النسيم:
1- صيانة دورية, وتقوم الشركة بصيانة (محطات الإنارة – فوانيس وأعمدة الإنارة وملحقاتها). وقد تم استلام عدد 1550 (ألف وخمس مئة وخمسين بلاغا) من 940 (مركز طوارئ أمانة منطقة الرياض) وقد تم إنجاز 100% من البلاغات.
شركة الخليج
شركة الخليج للمواد الغذائية
تتميز الخليج للمواد الغذائية بتنوع منتجاتها والتي تتمتع بشعبية واسعة حول العالم وخصوصاً عالمنا العربي، وتشمل المربي والفواكة المحفوظة، رب البندورة، الكاتش اب، المايونيز، الصوص للشواء وللاكلات المميزة بالاضافة الى الخل الطبيعي وعصائر الفاكهة
السعودية - الرياض
تتميز الخليج للمواد الغذائية بتنوع منتجاتها والتي تتمتع بشعبية واسعة حول العالم وخصوصاً عالمنا العربي، وتشمل المربي والفواكة المحفوظة، رب البندورة، الكاتش اب، المايونيز، الصوص للشواء وللاكلات المميزة بالاضافة الى الخل الطبيعي وعصائر الفاكهة. كما وتنتج الخليج للمواد الغذائية منتجات الاكلات الشعبية في منطقة الشرق الاوسط كالفول المدمس والحمص بالطحينة. وكاستجابة لمتغيرات السوق فان قسم المبيعات والتوزيع يورد كافة احتياجات الزبائن الكرام سواءً المجمعات التجارية الكبرى أو محلات التجزئة والبقلات. إننا وبفضل السمعة الطيبة لمنتجاتنا نقوم بتوريد المواد الغذائية للقوات المسلحة الأردنية والقوات المسلحة القطرية والمؤسسات الاستهلاكية المدنية والعسكرية الاردنية والأسواق التعاونية الكويتية بالاضافة للعديد من المستشفيات والفنادق والمطاعم في منطقة الشرق الاوسط والعالم.
كما نقوم بتزويد العبوات الكبيرة الحجم لمنتجي الالبان والمخابز ة والمصانع لانتاج البسكويت والكيك ولمختلف الدول في الشرق الاوسط. الخليج للمواد الغذائية تولي اهمية خاصة للزبائنها حـول العالم من خلال توريد المنتجات التي تلبي رغبات واذواق زبائنهم، كذلك نقوم بزيارة الزبائن في مواقعهم لنكون قريباً من احتياجاتهم والتغييرات التي تطرأ في تكنولوجيا المواد الغذائية وبما مرة واحدة سنوياً على الأقل للأطلاع على طرق التزويد وتوزيع وتسويق المنتجات وكيفية تحسينها. مجالاتنا التجارية
صناعات غذائية
والمنبتُّ هو الذي انقطع به السير في السفر وعطلت راحلته ولم يقض وطره، فلا هو قطع الأرض التي أراد، ولا هو أبقى ظهره، أي دابته التي يركبها لينتفع بها فيما بعد. وهكذا من تكلف من العبادة ما لا يطيق، ربما يملُّ ويسأم، فينقطع عما كان يعمله. وراجع للزيادة في الموضوع الفتوى رقم: 17666 ، والفتوى رقم: 21148. والله أعلم.
{ إن المنبت لا أرضاً قطع و لا ظهراً أبقى }
يقال له: هذا منهج خاطئ؛ لأنك الآن في فترة حماس ونشاط، ولكن ابدأ بركعة واحدة أو ثلاث واستمر عليها حتى تصبح هذه الركعات كأنها فرض واجب عليك لا تتركها مهما كان فيك من تعب أو إلخ من مشاق. ومع مرور الأيام ستجد ذلك، حينها زد في عدد الركعات إلى خمس أو سبع وهكذا تدريجيًا حتى يثبت الإنسان بإذن الله تعالى. وقل مثل هذا في سائر النوافل من العبادات. { إن المنبت لا أرضاً قطع و لا ظهراً أبقى }. وبالله التوفيق وعليه التكلان ولا ننسى أن نكثر من هذا الدعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين
وزاد: فاعمل عمل امرئ يظن أن لن يموت أبدا، واحذر حذرا تخشى أن تموت غدا. وسنده ضعيف، وله شاهد عند العسكري عن علي رفعه: «إن دينكم دين متين، فأوغل فيه برفق؛ فإن المنبت لا ظهرا أبقى ولا أرضا قطع»، وفي سنده الفرات بن السائب ضعيف. وهذا كالحديث الآخر الذي أخرجه البخاري وغيره عن أبي هريرة: «إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه»، وروى أحمد عن أنس بلفظ: «إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق». وذكره البخاري في التاريخ الصغير(1/230) ورجح مرسل ابن المنكدر، وقال عن حديث أبي عقيل: (لا يصح). وكذا في التاريخ الكبير (1/103)
والخلاصة أنه لا يثبت فيه شيء بهذا الطول، وإنما ثبت القدر الأول منه لما له من الشواهد، كحديث أبي هريرة في صحيح البخاري، وحديث أنس في مسند أحمد، وهو حسن كما في صحيح الجامع (2246)، والله أعلم. المصدر: