الخميس: 21 أبريل 2022 11:31:29 م
مسقط
30 ℃
- حيدر اللواتي
- «الحرس» يفرج عن الموقوفين انضباطياً
حيدر اللواتي
وهكذا الحال مع الفيلسوف والمفكر الإسلامي الكبير محمد باقر الصدر فقد استفاد كثيرًا من اطلاعه المعمق على علم الاحتمالات وجعله يقحم هذا العلم في عدد من أهم دراساته في المنهج الاستقرائي وبعض أعماله العقائدية والفقهية، ولذا فإن توسعة أفق الطلبة وذلك من خلال المطالعة والقراءة في مجالات خارج تخصصاتهم مما يوفر لهم أفقا واسعا وكما كبيرا من الأفكار المختلفة والتي يمكن الاستفادة منها في الإبداع والابتكار. ومن هنا تأتي أهمية تخصيص جزء من الساعات المعتمدة في الدراسات الأكاديمية لمواد يختارها الطالب من خارج تخصصه، فهذه الساعات لم توضع عبثًا؛ بل تهدف الى توسعة مدارك الطالب وتجعله يلم بمواضيع أخرى قد لا تكون له علاقة مباشرة بتخصصه. ولا يقتصر سبل الاطلاع على أفكار أخرى خارج التخصص من خلال المطالعة بل يمكن أن يطلع الإنسان على الأفكار الأخرى من خلال الاحتكاك بثقافات أخرى وذلك من خلال السفر والترحال ولعل هذه أهم فوائد السفر التي يغفل عنها الكثيرون، فمن خلال الاطلاع على تخطيط المدن والمواصلات وطرق تعامل الآخرين مع التحديات التي تواجههم يتطلع الإنسان على أفكار جديدة يمكن له أن يستفيد منها كثيراً في إثراء وتوسعة مداركه وآفاقه، ولذا فليس من الصحيح أن ينظر المرء إلى السفر على أنه فرصة للراحة وتغيير الأجواء فحسب بل هو فرصة رائعة للاطلاع عن قرب على ما هو جديد ومفيد.
د. حيدر بن أحمد اللواتي
كلية العلوم، جامعة السلطان قابوس
الملح.. ابن الآلة الحديثة
الماء على مائدة الإفطار.. نعمة عظيمة
نحو عبادة أكثر فاعلية
هل للتجربة الشخصية قيمة علمية؟
تقنية الهندسة الحيوية.. ضرورة أم فضول علمي؟
جرس إنذار من بيل جيتس
عندما يتسع المفهوم
هل نعيش في واقع واحد أم متعدد؟! حاسة الشم.. هل هي صادقة؟! أشرف العلوم! المطالعة والسفر والإبداع
تحديات الاحتكام إلى العقل (2)
تحديات الاحتكام إلى العقل (1)
نحو قضاء عادل لمحاكمة الأفكار
أدوات حساب الوقت عبر الزمن
ثقافة المجتمعات وأثرها في تطور البحث العلمي
الضوء يتحكم بدماغك! العقلية المسلمة وفلسفة التقنية الحيوية
الماء.. ما خفي أعظم! الظواهر الطبيعية بين الأسباب والغايات
«
1
2
3
4
›
أقسام الموقع
عن الرؤية
من نحن
اتصل بنا
التواصل الاجتماعي
نشر في: 28 أبريل، 2022 -
بواسطة:
خلال شهر رمضان..
هيئة الرقابة ومكافحة الفساد تباشر التحقيق مع (189) مشتبهاً به من ضمنهم موظفين من وزارات (الدفاع، الداخلية، الحرس الوطني، الصحة، العدل، التعليم، الشؤون البلدية والقروية والإسكان)، وإيقاف (43) مواطناً ومقيماً، وفقاً لنظام الإجراءات الجزائية..
«الحرس» يفرج عن الموقوفين انضباطياً
د. الربيعة مع التوءم بعد نجاح العملية
التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في العاصمة عمّان التوءم السيامي الأردني محمد وأمجد وذويهما، اللذين سبق أن أجريت لهما عملية ناجحة لفصل الالتصاقات في أسفل الصدر والبطن والكبد والأمعاء بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بالرياض عام 2010م. «الحرس» يفرج عن الموقوفين انضباطياً. وأكد د. الربيعة أن برنامج فصل التوائم يأتي بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بتقديم العون الطبي لكل من يحتاجه، وسيظل البرنامج اللمسة الحانية من مملكة الإنسانية لعلاج التوائم ورعايتهم في شتى أنحاء العالم. وقدم والدا التوءم الأردني الشكر والعرفان للمملكة حكومة وشعبًا على بذلها الجهود الطبية المميزة لإجراء عملية فصل ابنيهما وعلاجهما على يد فريق سعودي طبي متميز، الأمر الذي أثمر عن تعافيهما بحمد الله، منوهين بالرعاية السامية التي يحظى بها برنامج فصل التوائم السعودي من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين "حفظهما الله"... وهنا بعد 12 عاماً من إتمام العملية
وزير داخلية تونس: جاهزون للتصدي لأي عمل إرهابي
قال وزير الداخلية التونسي، توفيق شرف الدين، إن التهديدات الامنية لا تزال متواصلة رغم ما تحقق من أشواط كبرى في تحقيق الأمن. واعتبر أن "تسجيل نجاحات أمنية هامة هو ما يدعو إلى مزيد من اليقظة والاستنفار للتصدي لكل من يتربص بالوطن". وأكد شرف الدين "وجود نساء ورجال أسود من المؤسسة الأمنية والعسكرية جاهزون وفي تكاتف كبير للتصدي لأي عمل إرهابي". مستشفى الحرس الوطني بالدمام. جاءت تصريحات وزير الداخلية التونسي خلال زيارته لمركزي الأمن "جميلة" و"الشوشة" الحدوديين للحرس الوطني (الدرك) التونسي بمنطقة بن قردان من محافظة مدنين جنوب شرقي البلاد، لمتابعة ميدانية لظروف العمل الأمني ومتابعة عملية العبور عبر معبر رأس جدير الحدودي. وعاين شرف الدين، مساء الخميس، عمل الوحدات الامنية المتمركزة على الحدود وجهودها في الحفاظ على سلامة التراب التونسي ووحدة الوطن وحماية الممتلكات العامة والخاصة. وأجرى المركز الحدودي المتقدم للحرس الوطني "جميلة" تمرينا يتمثل في عملية بيضاء في التصدي لمحاولة تسلل مجموعة ارهابية والهجوم على المركز ونجاح الوحدات الامنية في إفشالها بالقضاء على كامل المجموعة الارهابية.