المدينة يحيطها سور كبير كأنه حزام لكنه من الطين والاحجار، مدعم بعدد لا بأس به من القلاع التي تتيح من خلال نوافذ فيها من اعلى لمشاهدة القادمين او المغادرين، اضافة الى فتحات خاصة باطلاق القذائف من خلالها، كانت كما قال له جده يوما، انها استعملت خلال فترات بعيدة في عهد العثمانيين، وتوجد بالسور ثماني بوابات تسمح بالعبور الى داخل المدينة، هي: بوابة الحزم، وبوابة عين نجم، وبوابات المقصب، والمقابل، والقديمات، والشعبة، والحارة، والعتبان، كانت هذه البوابات تقلق بعد صلاة العشاء وتفتح مع صلاة الفجر. يعد السوق ملتقى الجميع فلابد من المرور به لشراء احتياجات البيت اليومية خاصة في وقت لم تكن الكهرباء موجودة في مدينته، مما يضطر الاهالي الى شراء احتياجاتهم الغذائية طازجة من السوق، وهذا المرور اليومي على السوق جعل الجميع على اطلاع كبير وواسع بما يجري في المدينة من أخبار وحوادث، فالجميع يعلمون من توفي اليوم في حارة العتبان، ومن قدم من خارج المدينة من بوابة نجم، ومن هو الذي باع أو اشترى تمرا من سوق القلعة. وفي هذا السوق الشهير يقوم بعض العمال المتخصصين برش الماء في طرقات السوق، حيث يقومون بهذا العمل كل صباح ومساء، خاصة بعد صلاة العصر، يرشون الماء من قربهم التي يحملونها على ظهورهم.
كان زمان المبرز الأولى يزرن بر
في ترجمته للشيخ محمد آل عبدالقادر رحمه الله ذكر بأن الشيخ رحمه الله له معرفة جيدة بأنساب الأسر الأحسائية الخ في ص246 فأقول: الشيخ رحمه الله حصل له أوهام في كثير من الأنساب نبهت عليها في حاشية نسختي ثم إنه رحمه الله لم يذكر إلاَّ شذرة من أنساب أهل الأحساء وقد اعتذر رحمه الله في آخر كتابه حيث قال مانصه: ((ولا أقول:أني ذكرت جميع الأسر العربية ففي الأحساء أسر كثيرة إلاَّ أني لم أحط بهم علماً والله بكل شيء عليم)) انتهى ص 688. كذلك أفاد المؤلف بأن للشيخ عبدالله الكردي البيتوشي أخاً اسمه محمود. كان زمان المبرز الأولى يزرن بر. فالأعلام الذين ذكرهم ليس عندنا عنهم شيء من العلم سوى نتف ولكن المؤلف وفقه الله زودنا بقدر ما استطاع من كشف عن هؤلاء الأعلام فله السبق في ذلك. وفاته ترجمة الشيخ عبدالله بن مبارك بن بشير الأحسائي
وفاته ترجمة القاضي عبدالله بن سعد بن حماد النجدي الحنبلي وهذا عاش ومات في المبرز ولا نزال نطمع في المؤلف أن يبحث عن ترجمته فهو قادر والمجال لا يسع للتفصيل ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق وفقه الله وشكر سعيه. بقلم/ خادم أهل العلم
محمد بن عبدالرحمن بن حسين آل إسماعيل
* نشر في جريدة المدينة (ملحق الأربعاء) الأربعاء 28 ربيع الأول 1430 العدد 16772
الموافق 25 مارس 2009م
كان زمان المبرز بنات
سوالف زمان - حي المبرز (الأفلاج)- عبدالعزيز بن خزام الشنار (الحلقة الثانية) - YouTube
وحينما أراد تطبيق استخدام البصمة الوراثية في دعاوى النسب، ووجه بمن يقول إن ذلك ضد الشرع. يقول الخليفة حول هذه الإشكالية: «استطعنا الرد عليهم بهدوء، انطلاقاً من الحديث الشريف أن الولد للفراش وللعاهر الحجر، وأقنعتُ المختلفين أن البصمة الوراثية تحدد فقط الابن البيولوجي، ولكم أنتم مسألة تحديد الابن الشرعي من عدمه، فتفهموا، وآمنوا بضرورة وأهمية استخدام البصمة الوراثية في دعاوى النسب، على ألا نتطرق للابن الشرعي». جريدة الرياض | في الأزمنة الماضية كانت تشكل السوق الوحيد وتنسج فيها العلائق والروابط الاجتماعية. وعندما أرادت الحكومة تطبيق البصمة الوراثية، للتعرف إلى الأسرى والمفقودين جراء الغزو العراقي، كانت الإشكالية متمثلة في عدم وجود قاعدة بيانات جاهزة لكل هؤلاء، فقام الخليفة وزملاؤه بتجهيز قاعدة البيانات هذه، قبل الذهاب إلى العراق للبحث. وهكذا، وجد أن ما تحقق من نجاحات من خلال تطبيقات البصمة الوراثية، شجع وزارة الداخلية الكويتية على استخدامها في قضايا عديدة أخرى، فقد طبقت للتعرف إلى الضحايا المتفحمين من جراء حريق خيمة عرس الجهراء عام 2009، وضحايا تفجير مسجد الإمام الصادق عام 2015. تـُذكر للرجل ثلاث مآثر أخرى: قيامه بتدريس «الأدلة الجنائية» كمادة لطلبة الحقوق بجامعة الكويت، تزويد المكتبة العربية بأربعة مؤلفات قيمة في مجال تخصصه، قيامه بعد تقاعده من العمل الحكومي سنة 2003، بالمشاركة مع آخرين بإنشاء أول كلية قانون خاصة في الكويت.
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء ، والآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أيّ مرض على الإطلاق ، ومن تلك اللحظة أصبحت أُكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية ، وأنا كل يوم أشعر بالنعمة والبركة والعافية في مالي وعائلتي ، وأنصح كل مريض بأن يتصدق من أعز ما يملك ، ويكرر ذلك فسيشفيه الله تعالى ، وأدين الله بصحة ما ذكرت ، والله لا يضيع أجر المحسنين. توقيع:. 12-03-11, 05:11 AM
المشاركة رقم: 17 المعلومات الكاتب: اللقب:::عضو ذهبي:: الرتبة: البيانات التسجيل: Mar 2011 العضوية: 4094 الاقامة: على صفحات الحب تجدوني المواضيع: 37 الردود: 230 جميع المشاركات: 267 [ +] بمعدل: 0.
قصص من عجائب الصدقة في رمضان وبعض
فرأيتُ الفرح في وجهه لا يدري ماذا يقول, فكان يشرب من لبنها ويحتطب على ظهرها
وينتظر وليدها يكبر ليبيعه وجاءه منها خير عظيم. فلمّا انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه, تشققت الأرض, وبدأ البدو يرتحلون
يبحثون عن الماء في الدحول - والدحول حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية أو
أقبية مائية تحت الأرض, لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو - يقول: فدخلتُ في هذا
الدحل حتى أُحضر الماء لنشرب - وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون - فتاه تحت
الأرض ولم يعرف الخروج. وانتظر أبناؤه يوما ويومين وثلاثة حتى يئسوا, قالوا: لعلّ
ثعبانا لدغه ومات. أو لعله تاه تحت الأرض وهلك, وكانوا - عياذا بالله - ينتظرون هلاكه
طمعا في تقسيم المال والحلال, فذهبوا إلى البيت وقسّموا التّركة وتذكّروا أنّ أباهم
قد أعطى ناقة لجارهم الفقير, فذهبوا إليه وقالوا له: أعد الناقة خير لك, وخذ هذا
الجمل مكانها, وإلا سنسحبها عنوة الآن, ولن نعطيك شيئا. قال: أشتكيكم إلى أبيكم. قالوا: اشتكِ إليه, فإنّه قد مات!! قال: مات!! قصص من عجائب الصدقة , قصه معبرة جدا عن الصدقات - غريبة. كيف مات ؟ وأين ؟ ولمَ لمْ أعلم بذلك ؟
قالوا: دخل دحلا في الصحراء ولم يخرج. قال: ناشدتكم الله اذهبوا بي إلى مكان الدحل, ثم خذوا الناقة, وافعلوا ما شئتم, ولا
أريد جملكم.
قصص من عجائب الصدقة اليومية
قصه في عجائب الصدقة
يذكر أن رجل يسمى ابن جدعان تصدق بأحب ماله إليه وكانت ناقة إلى جار فقير الحال له سبع بنات, فرح الجار الفقير فكان يشرب هو و بناته من لبنها و لما جاء الصيف بجفافه وقحطه, تشققت الأرض خرج ابن جدعان مع البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ, في الدحول, و هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية و دخل إلى أحدها ليُحضر الماء حتى يشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فضاع تحت الدحل ولم يعرف الخروج. وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يأسوا قالوا: لعل ثعبانًا لدغه ومات, لعله تاه تحت الأرض وهلك, فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره, إن جارنا هذا لا يستحقها, فأخذوا بعيرًا أجربًا ليعطوه للجار بدل الناقة فقال الجار: إن أباكم أهداها لي, أتعشى وأتغدى من لبنها فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي, فقالوا: أعد لنا الناقة خيرٌ لك, وخذ هذا الجمل. قصص من عجائب الصدقة في رمضان وبعض. قال: أشكوكم إلى أبيكم, قالوا: اشكِ إليه فإنه قد مات, قال: مات, كيف مات؟ ولما لا أدري؟ قالوا: دخل دِحلاً في الصحراء ولم يخرج, قال: اذهبوا بي إلى هذا الدحل ثم خذوا الناقة وافعلوا ما شئتم ولا أريد جملكم.. فذهبوا به إلى المكان الذي دخل فيه صاحبه الوفي وأحضر حبلاً وأشعل شعلةً ونزل يزحف حتى وصل إلى مكان يحبوا فيه, وإذا به يسمع أنين الرجل فوضع يده فإذا هو حي يتنفس بعد أسبوع من الضياع, حمله خارج الدحل وأعطاه التمر وسقاه وحمله على ظهره وجاء به إلى داره, ودبت الحياة في الرجل من جديد, وأولاده لا يعلمون, قال: أخبرني بالله عليك أسبوعًا تحت الأرض وأنت لم تمت.
قصص من عجائب الصدقة والزكاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ مكافأة الجامعة كانت تنتظر مكافأتها الأخيرة في الجامعة وقدرها (ألفا ريال) حيث منعت من المكافأة لأمر نظامي فلما استلمتها صادف ذلك اشتياق أهلها لأداء العمرة لكنهم لا يملكون نفقة تكفيهم مؤونة السفر فأعطتهم كامل المبلغ وأدوا العمرة، أما ابنتهم فكانت تنتظر مبلغًا سيأتيها، وكانت تقول: إن حصلْتُ عليه فهو من (الألفين إلى الخمسة آلاف ريال) ولكن المفاجأة أنه وبفضل الله تعالى جاءها أربعة عشر ألف ريال. وما عند الله خيرٌ وأبقى.
فعندما سمعت الزوجة هذه القصة قالت لزوجها: سأعطيه المبلغ ولا أريد منه شيئًا سوى الدُّعاء، فأخذ الزوجُ المبلغوأعطاه الطباخ وأخبره بقول الزوجة، فجلس يبكي من الفرح ولم ينم تلك الليلة، بل ظل يدعو للمرأة وزوجها وبفضل من الله تعالى حملت المرأة منذ ذلك الشهر وثبت حملها وحسنت حالهم وظهرت علامات الانشراح بينهم.