علم فرنسا (يعرف باللغة الفرنسية بالأسماء: drapeau tricolore، و drapeau bleu-blanc-rouge، و drapeau français) هو علم ثلاثي اللون ، يحتوي على ثلاثة أعمدة ملونة (من اليسار إلى اليمين) بالألوان: الأزرق، والأبيض، والأحمر. تم اختيار هذه الألوان تأثراً بعلم هولندا الذي يحمل نفس الألوان، والذي كان موجوداً لأكثر من قرنين قبل تصميم العلم الفرنسي. صور علم فرنسا - ووردز. استخدم العلم لأول مرة في عام 1789 ، بعد الثورة الفرنسية ، وأصبح علم فرنسا الرسمي في 15 فبراير 1794. الألوان الأحمر، والأبيض، والأزرق يدلان على الحرية، والمساواة، والإخاء، والتي كانت غايات الثورة الفرنسية. اللونان الأزرق والأحمر هما أيضاً لونا الشرف لمدينة باريس ، العاصمة الفرنسية، بينما اللون الأبيض هو لون بيت البوربون الملكي......................................................................................................................................................................... مراجع
علم فرنسا
وصلات خارجية
الرموز الوطنية الفرنسي (إنجليزي)
فرنسا
- صور علم فرنسا - ووردز
- تفاصيل مقتل 'أبو الوليد الغامدي':
- استشهاد القائد العربي أبو الوليد الغامدي في الشيشان رحمه الله وتقبله
صور علم فرنسا - ووردز
[١]
تاريخ علم فرنسا
أثناء البحث عن تاريخ علم فرنسا، تبيَّن أنَّه العلم الذي غزا أكثر أعلام دول العالم، فكثيرًا ما يُرى علم فرنسا وقد احتلَّ زاوية العديد من الأعلام أسوةً بدولته التي احتلت تلك الأراضي واستعمرتها، وقد مرَّ هذا العلم بالعديد من المراحل التَّاريخيَّة التي سيتمُّ الحديث عنها فيما يأتي.
Reuters
طابور الصباح في إحدى مدارس مصر - أرشيف تابعوا RT على
تسبب رفع عدد من طلاب إحدى المدارس الحكومية بمحافظة دمياط لعلم فرنسا في طابور الصباح حالة من الجدل، بالإضافة إلى توجيه انتقادات لإدارة المدرسة فور تداول الصور على مواقع التواصل. من جهته، قال وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، عادل عثمان، إن "الطلاب هم من قاموا بتصميم العلم في إطار احتفال المدرسة بانتصارات أكتوبر". وأضاف: "قاموا بتصميم علم مصر، ولكن بدون نسر، ودخلوا به إلى فناء المدرسة للتصوير به، وجرى سحبه منهم من جانب إدارة المدرسة فور اكتشاف أنه غير مطابق للشكل الصحيح للعلم". صورة علم فرنسا. 🛑صورة لعلم فرنسا بفناء مدرسة تثير الجدل.. وتعليم دمياط: من تصميم الطلاب وتم سحبه سريعا — Shorouk News (@Shorouk_News) October 10, 2021 وتابع: "فتح تحقيق بشكل سريع في الواقعة بعد الجدل الذي سببته الصورة، للوقوف على ملابساتها". وأشار إلى أن "المدرسة لم تتدخل في تصنيع العلم بهذا الشكل"، وأنه كان "من تصنيع الطلاب"، مشددا على أن الإدارة قامت بسحب العلم بعد دقائق معدودة من حمله. المصدر: "الشروق المصرية" تابعوا RT على
مكافأة روسية
وعندئذ لجأت موسكو إلى حيلة أخرى فكان الإعلان عن مكافأة مالية قدرها
ثلاثة ملايين روبل (100 ألف دولار) مقابل معلومات أو مساعدات عملية في
شل نشاط أبي الوليد ، وكان الفشل من نصيب الروس وعملائهم الذين لم
يستطيعوا الإيقاع أو الإمساك بالقائد العربي. واستمر أبو الوليد في جهاده ضد قوات الاحتلال الروسي ، مكبدين الروس
أكثر من 8 آلاف جندي قتيل ، وتدمير 1000 من الآليات والتقنيات
العسكرية، فضلاً عن إسقاط 31 مروحية وهو ما يمثل أكبر خسارة لروسيا
منذ بداية الحرب الثانية. تفاصيل مقتل 'أبو الوليد الغامدي':. وصية شهيد
و شعر الفتى المجاهد بأن ساعته قد اقتربت ، وتاقت نفسه للقاء أحبته
المجاهدين الشهداء ، فبعث وصيته لأهله عبر شريط تسجيلي (صوتًا وصورة)
يتضمن وصاياه لأهله وعشيرته وخصوصًا أمه التي بشرها فيها بقوله:
"أعلمتِ يا أماه كيف خرج ابنك من الدنيا ؟".. "لاَ تَجِفُّ الأَرْضُ
مِنْ دَمِ الشَّهِيدِ حَتَّى يَبْتَدِرَهُ زَوْجَتَاهُ، كَأَنَّهُمَا
طَيْرَانِ أَضَلَّتَا فَصيلَيْهِمَا بِبَرَاحٍ مِنَ الأَرْضِ بِيدِ
كُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا حُلَّةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا ومَا
فِيهَا".
تفاصيل مقتل 'أبو الوليد الغامدي':
وأبو الوليد اسمه بالكامل هو عبد العزيز بن سعيد بن علي الغامدي، وكان قد بدأ رحلته في الحركات الجهادية قبل نحو ستة عشر عاما حين التحق بالمقاتلين المعروفين باسم "الأفغان العرب" في معسكرات أفغانستان، وتحديداً في العام 1988 بدأ المشاركة في عشرات العمليات العسكرية التي كانت تدور هناك، شأن مئات وربما آلاف من الشباب العرب الذين حملوا أرواحهم على أكفهم بدعم حكوماتهم وأسرهم ومباركة أميركية، ليصبحوا لاحقاً "قوارب متفجرة" تتنقل بين مختلف بؤر الصراع في كل مكان، ولا يستقر بها المقام في مرفأ بعينه، حتى تنتقل إلى أخرى أو إلى القبر. وكان "أبو الوليد" قد تسلم قيادة المقاتلين العرب في الشيشان بعد مقتل سامر صالح عبد الله السويلم، الشهير بلقب " القائد خطاب"، وعمل تحت إمرته منذ العام 1995 وحتى لقي الاخير مصرعه على يد عميل للاستخبارات الروسية، دس له السم، وبعده حمل أبو الوليد الغامدي راية القيادة للمقاتلين العرب في الشيشان، حتى أعلن عن مقتله يوم أمس الاحد في الشيشان في هجوم صاروخي شنته القوات الروسية على مواقع للمقاتلين. وتقول مصادر الأصوليين في القاهرة إن أبا الوليد خبير متفجرات تلقى تدريبه في التعامل مع هذه المواد في أفغانستان، التي غادرها في طريقه إلى الشيشان عام 1995، حيث تولى هناك إدارة معسكر تدريب للمجاهدين تحت إمرة رفيقه وابن بلده "القائد خطاب".
استشهاد القائد العربي أبو الوليد الغامدي في الشيشان رحمه الله وتقبله
وبعد ذلك بعدة شهور نفذت نفس المجموعة المقاتلة عملية هجوم أخرى على معسكر روسي ترتب عليها تدمير طائرة هليكوبتر باستخدام صاروخ AT- 3 Sager المضاد للدبابات ومرة أخرى تم تصوير العملية بالكامل على شريط فيديو، كما شاركت أيضا مجموعة من مقاتليه في هجوم غروزني الشهير في شهر آب (أغسطس) من العام 1996 الذي قاده القائد الشيشاني المعروف شامل باسييف. ثم عاد اسم خطاب وأبو الوليد إلى الظهور مجدداً على الساحة في يوم 22 كانون الأول (ديسمبر) من العام 1997 عندما قاد مجموعة مكونة من مائة شيشاني وعربي، وهاجموا داخل الأراضي الروسية وعلى عمق 100 كيلو متر القيادة العامة للواء 136 الآلي ودمروا 300 سيارة وقتلوا العديد من الجنود الروس وقد لقي في هذه العملية اثنان من العرب مصرعيهما، ومنهما أحد كبار القادة المعروفين من مصر، وهو أبو بكر عقيدة. ونقل أبو الوليد ومجموعته الحرب من جبال الشيشان إلى قلب موسكو، فكانت عملية مسرح موسكو، التي جاءت بعد عملية شهدها مترو الانفاق في العاصمة الروسية، والتي أسفرت عن سقوط 50 قتيلاً علي الأقل وأكثر من 130 جريحاً لتضع هاتان العمليتان السلطات الروسية أمام اختبار بالغ القسوة، وكان عليها أن تفعل شيئاً حيال هؤلاء "المقاتلين العرب"، ويبدو أنها فعلت، لكن في المقابل، وحيال أنباء اختيار "أبي حفص" قائداً جديداً فإن الفصل الأخير من قصة المقاتلين العرب في الشيشان لم تسدل أستاره بعد.
قال الفتى لنفسه لتكن البداية من القدس ثالث الحرمين وأرض الإسراء ،
غير أنه وجد أن هذا الأمر ليس بالسهل اليسير ، فكان خياره الثاني
الذهاب لأرض الأفغان. الرحيل إلى أفغانستان
وعلى الفور توجه الفتى في صيف 1988 إلى أفغانستان ، وشهد فتوحات جلال
آباد وخوست كابل في عام 1993 ، و نجا من الموت عدة مرات بأعجوبة وهو
موقن أن وقته لم يحن بعد. ومع انتهاء الحرب وخروج الروس مدحورين من
أفغانستان ، ودخول البلاد فتنة داخلية ، آثر الشاب مع القائد ورفيقه
في درب الجهاد سامر السويلم الشهير بـ" خطاب"، الخروج من أفغانستان... ولكن إلي أين؟؟
سمع الشاب أبو الوليد ورفيقه خطاب أن حربًا أخرى تدور ضد نفس العدو
ولكنها هذه المرة كانت في طاجيكستان فأعد حقائبه ومعه مجموعة صغيرة من
المجاهدين وذهبوا إلى طاجيكستان في عام 1993 ، ومكثوا هناك سنتين
يقاتلون الروس في الجبال المغطاة بالثلوج ينقصهم الذخائر والسلاح ،
وأصيب الرجلان وعبثاً حاول البعض إقناعهما بالعودة إلي بيشاور للعلاج،
لكنهما رفضا. و بعد سنتين من الجهاد في طاجيكستان عاد الشاب أبو الوليد إلى
أفغانستان في بداية عام 1995.. ليسأل نفسه: وماذا بعد؟! ولم تتأخر الإجابة طويلاً.. فقد جلس أبو الوليد مع رفيق دربه "خطاب"
ذات مساء يشاهدون التلفزيون فوجدا فتية شيشانيين يرتدون عصابات
مكتوباً عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله" ، ويصيحون صيحة "الله
أكبر".. عندئذ استرجع الفتى درس شيخه حسن صلاح الدين "الكردي" محرر
القدس ، وقطز " الشركسي" هازم التتار.. فعقد الشاب نيته بالذهاب إلى
أرض الشيشان ليعيد التاريخ دورته بإنجاب شباب من أمثال "خطاب" و "أبو
الوليد" يضاهون صلاح الدين وقطز في عالمية الجهاد الإسلامي ، في عصر
سمح للعولمة باجتياز كل الميادين إلا "الجهاد".